عمرو حسين وفيق، مهندس إتصالات مصرى من مواليد 17 نوفمبر 1976. حاصل على جائزة غسان كنفاني للرواية العربية سنة 2023 عن رواية الديناصور.
Amr Hussein Wafik was born in Cairo on the 17th of November, 1976. He was awarded the "Ghassan Kanafany Prize for Arabic Fiction" in 2023 for his Novel "The Dinosaur".
رواية جميلة ، واقعية ، أحداثها سريعة ومتلاحقة ومشوقة كـ رواية أولى للكاتب .. عمل مدهش متماسك ومترابط ، حتى التفاصيل الصغيرة اهتم بها الكاتب ووظفها بشكل جيد جدا
أعتقد أنها لو تحولت لفيلم سينمائي بنفس التسلسل ستنجح
دائما مقنعة أن الرواية الاولى لأي كاتب دائما تكون مميزة ومحملة بكل الإبداع داخله ..حتى مهما كتب من روايات أرقى وأجمل ستظل روايته الاولى متميزة😍 وجاءت رواية " الران" متفقة مع هذه الفكرة . هي رواية حقيقية تتسم بالألم من اول صفحة.. الألم من حال بلد توغل فيه الفساد الي أقصى درجة.. الألم من حال مستشفياتنا وجامعاتنا الألم من الأحوال المادية للبعض التي تجعل واحدة مثل ليلى تتخلى عن حبيبها، او هند التي تركت أبيها في مستشفى القصر العيني فقط لحضور الانتخابات لحاجتها للمكافأة . حدث ما حدث ويبقى حب الجميع لمصر فهو ما جمعهم في النهاية 🇪🇬♥️ وأن الاستثمار الحقيقي يجب ان يكون في مستقبل الأولاد مثل ما حدث مع علي الذي "نجح في رهانه، لقد راهن بكل شىء من اجل كلمة حق واحدة قالها، فربح هو .." هي رواية جاءت في ٢٤ ساعة كان فيهم دموع، وألم، وفراق، وموت، وحب.. ٢٤ ساعة غيرت في الجميع . انتهيت منها ويبقى السؤال : " هل سيأتي اليوم وتكون مصر اجمل ؟ هل سيأتي اليوم الذي يعيش فيه المصريين بآدمية مع تحسن احوالهم الصحية والتعليمية والمعيشية ؟ في انتظار ذلك 🙏🏼 وفِي انتظار الجديد دائما لأن كاتب "الران" و "تاهيتي" مازال لديه المزيد. شكراً🌹🌹🌹🌹🌹
فوجئت مفاجأة سارة بقراءة رواية الران. فقد سبق لى أن قرأت عدد من المقالات الصحفية لعمرو حسين ولكن هذا هو أول عمل قصصى أقرؤه له ولا غرابة حيث أنها روايته الأولى.
أبهرتنى قدرة عمرو على التشويق ورسم شخوص الرواية والغوص فى أعماق الشخصيات. أعجبنى الإسلوب السلس فى رسم صورة واقعية للمشهد السياسى والإجتماعى المصرى الذى كان دافعا لثورة 25 يناير من خلال متابعة الحياة اليومية لعدد محدود من الشخصيات فى فترة 24 ساعة.
لا شك أن رواية "الران" هى بداية قوية جدا لموهبة جديدة من المواهب الكثيرة التى كانت ثورة 25 بناير حافزاً لظهورها. النقطة الوحيدة التى شابت قليلا تمتعى بقراءة الرواية هى بعض الفقرات فى الصفحات الأولى للرواية والتى كانت أقرب إلى طابع المقال الصحفى منها إلى العمل الأدبى. إلا أن هذه الفقرات كانت قليلة ولم تصل إلى مرحلة التأثير سلبيا على العمل ككل.
الأحداث واقعية جداً لذلك تجد طريقها سريعاً الى الاحساس بها علاوة على مهارة الكاتب فى وصف الحدث وإيصاله الى القارىء..الأحداث أيضاً شيقة وسريعة ..تجبر القارىء على ملاحقتها ..والمشاعر معناها جميل ومؤثر جداً..بشكل عام رواية جيدة فعلاً بغض النظر عن الجزء الأخير الخاص بالثورة الذى لم أرتح له كثيراً وأظن أن الرواية أفضل بدونه
لدى بعض ملاحظات على الأسلوب ..منها تكرار اسم الشخصية فى الفقرة الواحدة اكثر من مرة رغم انه مفهوم ان الكلام عائد على اسم الشخصية المذكورة فى اول السياق..هذا التكرار لا لزوم له واجده احياناً مزعج كذلك تكرار نفس الحدث فى اكثر من موضع..وادرج مثلاً تم ذكر ان اشرف ذهب للعب البلاى ستيشن مع اصدقائه فى ثلاثة مواضع متفرقة وكان يكفى ذكر هذا مرة واحدة واخيراً بعض ادوات الربط بين الجملة والاخرى يمكن مراجعتها للخروج بأفضل اداة ربط لان بعضها لم تكن موفقة بين الجمل وكانت تحتاج الى اداة ربط آخرى
يااااااااااااااااااه بجد على دة كتاب موجع ومؤلم بشكل فظيع دة احنا حياتنا كانت زبالة اوى قبل الثورة بجد,ازاى كنا مستحملين كم القذارة دى ؟؟ انا لما بقرا الكلام دة دلوقتى بحس انه مش حقيقة وانه كان فيلم سخيف وخلص الا ان للأسف الرواية من احداث حقيقية, بس الحمد لله على الثورة والحمد لله حتى لو لسةمجابتش نتيجتهاالمتوقعة والحمد لله اننارفضنا الفسادالبشع اللى كنا فيه دة , وان شاء الله ربنامش هيعودها تانى الايام دى ابداااااااا , عمرو حسين انت مشروع كاتب رائع واتمنى اشوف لك روايات تانية قريب , الرواق وهانى عبد الله انتو فعلا دار نشر مميزة وهتوصلوا انكوا تبقى فى مصاف دور النشر الكبرى قريبا إن شاء الله :)
إذا كان ده كله حصل في 24 ساعة تفتكروا إيه اللي ممكن يكون حصل في 30 سنة رواية تتحدث عن يوم هام في تاريخ مصر وساهم كتير في قيام التورة و اجمل ما في الرواية انها واقعية فعلا لكن عيبها الوحيد ان الفكره الاساسيه اللي الرواية قائمة عليها اللي هي الران كانت مش واضحة وكمان مفيش ابطال والنهاية كانت متوقعة بس للامانة طريقة عرض الروايه عجبتني جدا احداث كتيرة وفي اماكن مختلفة وكل ده متشابك وبيأثر ويتأثر ببعضه و كأول عمل تعتبر رائعة وننتظر الأفضل من الكاتب
الروايه هي السهل الممتنع تنساب احداثها بجاذبيه شديده و تتلاحم شخصياتها بنسيج جميل روايه مشوقه لن تستطيع ان تتركها حتي تصل الي نقطة النهايه اعجبني رسم الشخصيات و واقعيتها النهايه فقط هي التي لم تعجبني قد تكون هي نهايه منطقيه لاحداثها و لكنها اضحت النهايه المتكرره في غالبية الروايات المصريه في ما بعد الثوره
الرواية حلوة جدا وكان نفسي تاخد 5 لكن اللي خلاني احط 4 بس هي النهاية حسيت ان النهاية خلصت بسرعة كان نفسي اخر فصل ياخد وقت أكتر من كده خصوصا ان كان في احداث كتير ممكن تتسرد في الجزء الأخير
رحله جديده وهذه المرة مع عمل اجتماعي ذو طابع سياسي ، رحلة لمدة 24 ساعه مع أبطال العمل و الذين يمثلون نماذج مختلفة من المجتمع المصري في فتره زمنية مهمة من تاريخنا المعاصر و هي الفتره السابقة لثوره 25 يناير. تبدا أحداث العمل يوم 27 نوفمبر من عام 2010 بدايًة من الثانيه ظهرًا وتنتهي في نفس الوقت من اليوم التالي .. يوم انتخابات مجلس الشعب. يستعرض الكاتب رؤيته من خلال أبطال العمل .... لنري الكثير من الفساد ، فساد النفوس و الذمم ، إختلال ميزان المجتمع في تلك الفترة ما بين ثراء و بذخ فاحش و فقر و احتياج يحطم الأحلام و يقتل النفوس ، نرى تعصب و تطرف و استقواء بمنصب و جاه مقابل ذل و إكراه لمن رضى بحاله و اختار العيش بعيدًا عن المشاكل ، الكثير و الكثير من الآفات التى اصابتنا فى مقتل. تتوالي المشاهد و تتابع الأحداث بشكل سينمائي سريع لتلتقي الشخصيات و تتفرق علي مدار الرواية ، ثم تنتهي الأحداث باللقاء الأهم في ميدان الثورة ( ثورة يناير ) و جمعة الغضب.
نجح الكاتب في سرد العمل بشكل جيد و ترتيب الأحداث و عرضها بصورة تحث القارئ على مواصلة القراءة رغم ما تحمله لنا من وجع الذكريات ، و كأننا لم نعاصر تلك الأحداث ، رغم أنه ربما يكون بيننا من شارك فيها. كانت الثورة و ستظل نقطة التحول الأكبر في تاريخنا المعاصر و التي مع كثرة الأحداث المتلاحقة ، و العديد من الأقنعة التي سقطت ربما تحتاج منا إعادة تسجيل لكشف الكثير من كواليس تلك الفترة الهامة من تاريخنا.
رحلة ممتعة رغم قسوتها ، فالظلم قاسي إلاّ أننا نراهن دائماً و أ��داً من أجل كلمة الحق ، و من أجل وطن عظيم كما نتمناه.
س: ماذا يجري في 24 ساعة تشهد فيها مصر آخر انتخابات برلمانية في عهد مبارك؟ ج: يجري الكثير. اليوم؟ بين 27 و28 نوفمبر تجري رواية "الران" للكاتب العزيز عمرو حسين. 24 ساعة في حياة مصر توثيق لآخر أيام عشناها قبل الثورة. الرواية نشرت عام 2012 لكن من يقرأها اليوم يسترجع بها الكثير مما سقط في النسيان من الأهوال التي جدّت. نوفمبر أجواؤه مشحونة بين انتخابات اتحاد الطلبة، واشتباكات الأمن مع الأقباط في العمرانية الراجع إلى إجحاف قانون بناء دور العبادة، والاستعدادات التي تجري في إحدى شركات البترول المملوكة للقطاع العام لإنجاح وزير البترول عضو الحزب الوطني وعضو مجلس الشورى ليضيف إلى ألقابه عضو مجلس الشعب. الجزرة؟ مكافأة 8 شهور ستُصرف للعاملين. كلٌ منهم يحتاجها لغرض. نرى مصر في يوم واحد. نراها في فندق الكونراد ومحيطه: فرح باذخ لابنة أحد حُكامها (حدث بالفعل)، ضباط التأمين، سكان بسطاء، لجنة انتخابية، صحفية تغطي اللجنة وسائق تاكسي. نمر على خالد سعيد ومدونة الوعي المصري، مشاريع سكنية مثل مدينتي وأراضي غيرها بيعت في التجمع وأكتوبر وزهراء المعادي برخص التراب لرجال الحكم، ونعيش ضيق ذات اليد وكيف فرق قلبين تحابا وأرادا الزواج (ربما اليوم القصة لا تبدأ من الأساس!)، العلاج المجاني أو المسمى هكذا، من انتظرت فارس الأحلام وراهنت على زواج عن حب فظلت بلا رجل تشاهد ذبولها، وجحافل الحافلات وتزوير الانتخابات. كيف تحول أسامة من قراءة أهرام الجمعة إلى قراءة الدستور؟ أسامة كان خريج هندسة اتصالات متفوق كل همه أن يجد فرصة عمل في مجاله، يصلي فروضه في المسجد، وينأى بنفسه عن أي قلق متبعا نصيحة الوالد. كيف خرج من الحائط وأصبح ناشطا سياسيا؟ كيف انضم إلى مظاهرة يهتف ضد أشياء كثيرة.. ضد القهر وضد التزوير وضد الجهل وضد الفساد.. وضد النظام؟ الأدهى كيف انضم أبوه إليه؟ ما الذي حملهما على تغيير نظرتهما حتى صارا يريان الخوف هو المشكلة لا الحل وأن المرء لا يجب أن يخشى إلا خالقه؟ رواية جامعة مؤثرة تبقى شاهدة على عهد ولّى وتُذكِّر من عاشه بما كان، فهل مضى كل ذلك أم هناك ما بقى؟ شكرا على الرواية القوية دي يا عمرو وعلى ما تثيره في النفس 🙂
رواية الران هى توثيق لا بأس به للفترة الزمنية التي اختارها الكاتب، ولعل ما يميز كتاباته دائما هى الحركة السريعة لحرفه فلا يجعل فرصة للقارئ للشعور بالملل، نابذًا للمط الذى لا طائل منه بكل حرفية، ربما أتت بعض الشخصيات باهتة ولكن السرد قد أنقذها بعض الشيء، مع بعض التحفظ على كلمة مستوحاة من أحداث حقيقية لأن برأيي أن أي كاتب يكتب الواقع ولكن مع أضافة نكهته ككاتب، بالنهاية الرواية جيدة، مع مزيد من الروايات في المستقبل إن شاء الله.
مؤلمة و لكنه الواقع.. وصف الكاتب جميل جدا و بيخليك تتخيل كويس لكن خدت مني كتير اوي عشان اخلصها لأنها تقيلة اوي و أحداثها تقيلة وكنت مليت منها لكن كنت حابة اعرف النهاية عامة هي حلوة لكل من هو مهتم بالأحداث السياسية في مصر و المهازل اللي كانت فيها بس في المجمل هي حلوة
روايه اجتماعيه سياسيه تدور احداثها على قصص مختلفه و لكن تجمعهم الاحداث لانه كلها مرتبطه فى يوم واحد لا تشعر بالملل لسرعت الاحداث و تعدد الاشخاص السرد اللغه جيده و الحبكه جيده ايضا
This entire review has been hidden because of spoilers.
روايه تدور أحداثها في 24 ساعة تجمعت فيهم كل المشاعر من دموع وألم وفراق وموت وحب 24 ساعة غيرت فى جميع أبطال الرواية ويبقى السؤال تفتكرى يا هبه الناس دى هتقابل ربنا وتقوله إيه؟
الروايه تتكلم عن ليله انخابات مجلس الشعب المصري عام 2010 يرشح وزير البترول لمقعد مجلس الشعب حو وعد العاملين في القطاع البترولي اذا فاز يعطيهم مكافئه راتب 8 اشهر المكافئه كبيره و مغريه تتحول الشركه الى غرف عمليات انتخابيه وبعض الموظفين يكونون مندوبين لجنه الوزير كل اللي في القطاع يصوت له ليحصل ع المكافئه ثم تتوالى الاحداث وفي صباح يوم الانتخابات تتكلم الروايه عن الاخطاء التي تحدث في اللجنه و ترصدها صحفيه -الروايه اسلوبها و احداثها ورسم الشخصيات عاديه لا جديد فيها و غير مبتكره الشخصياات كاني اشوف برامج توك شو مصريه ايام الانتخابات زي برنامج منى الشاذلي و عمرو اديب حتى عمرو اديب كمشاهده يقدم فضائح واسرار اكثير يومها - الغلاف عجبني كثير ومناسب للاحداث كعاده اغلفه احمد مراد الروايه عاديه ليست سيئه لكن لا اقترحها ع قارئ روايات يوميا اقرا حوادث ومصايب في الجريده الابتكار كروائي ان تعيد كتابتها بشكل مبتكر وفي اسرار يشدني اكمل روايتك
رواية مفاجأه بالنسبه ليا و ترددت كتير قبل ما اقراها بس بصراحه روايه مشوقه جدا و لذيذة جدا وخصوصا انها قربيه لينا ولاحداث دلوقتى احنا بنتمنى رجوعها واننا نعيش لحظاتها تانى و هابتدى الريفيو بالحاجات اللى فيها نقط ضعف واضن انها مش كتير بالنسبالى و يمكن هى نقطه او اتنين وهى ظهور شخصيات كتير مكنش لازم يكون ليها وجود فى عدم الربط بس اشخاص الرواية جميعا بطريقه مناسبه من الحاجات الكويسه هى فكره معايشه الاحداث فى يوم كامل بين جميع الشخصيات محاولة الربط بين الاشخاص و تعددهم كانت مغامره كبيرة فكرتنى باسلوب علاء الاسوانى فى "عماره يعقوبيان" و "شيكاغو" لكن كانت محتاجه شغل اكتر رواية جميله و شيقه و منتظر الجديد من الكاتب
الران رواية بتأكد ان الغلاف و الباك كافر و الاسم ممكن يكونوا جاذبين بعيدا عن مضمون الرواية ... الغلاف كان معبر جدا عن المضمون و مميز و عشان كده دى كانت اول نجمة ... الاحداث على الرغم من واقعيتها الا انى حسيت بهبوط زمنى و بعد الفجوات فى الاحداث ماكنتش منطقيه و ان فى حشو كتير مش مبررغير كتر الشخصيات اللى شتتنى ، عمل بيعبر عن واقع سيئ البلد عاشته بالفعل و القى الضوء على اخطاء كتير فى مجتمعنا و فى اجزاء منه لمستنى و ده كان سبب النجمه التانية لأجتهاد الكاتب فقط لا غير ... النهايه مشدتنيش و مش منطقيه لعمل واقعى من الاساس و بقيت شخصيات اساسيه دون نهاية .... ربما يكون العمل الاول للكاتب و اتمنى ان يكون العمل القادم افضل
هي قصة تقليدية تحكي قصة بعض المواطنين المصريين التي تعاني من الظلم و الفساد و الفقر الواقع عليهم و تبرز بعض مظاهر الفساد التي كانت في مصر قبل الثورة و التي ادجت الي انفجار الاوضاع في ثورة 25 يناير النهاية لم تعجبني نهاية تقليدية جداااااا و متوقعة شخصية محمود سائق التاكسي علي الرغم من دورها الصغير الا انني قد احببتها جدااا ايضا شخصية هند و اسامة من الشخصيات التي اجاد الكاتب في التعامل معها في النهاية القصة جيدة لانها متعلقة بالثورة و لكنها تقليدية للغاية
تعرف الفساد اللي قبل الثورة؟ لو تعرف يبقى الكتاب مش هيضفلك اي حاجة ممكن تقراه لو حابب تقره صفحتين عن الثورة وفرحت الشعب فالميدان وخلافه من هذا القرع. ده كل يتعلق بموضوع الكتاب أنا شايف ان الكتاب كان المفروض يختار موضوع تاني عشان ميتظلمش بسبب أن اد أيه الموضوع مهري ومضروب بالجذمة. بداية غير موفقة
طريقة الكتابة وسرد الاحداث تشبه لحد كبير رواية باولو كويلو (الرابح يبقي وحيدا) في انها بتدور خلال احداث يوم واحد لشخصيات مختلفة تربطهم صلات بعيدة وخلال الاحداث يتكلم عنهم الكاتب كل عندما يأتى وقته ..اعجبتنى رغم جو الكآبة المحيط بالاحداث .لكنه للاسف الواقع المرير الذي نعيشه وليس هناك مفر منه
كانت اول محاوله لي لقراءه الروايات :) ولكنها كانت بدايه مبشره وشجعتنى على مزيد من القراءه ^________^ فقد كانت الروايه مشوقه واسلوب الكاتب ممتع :) وتنقله فى ثرد الاحداث بين اسره واسره فى اوقات.. تجعلك تتشوق اكثر ^________________^ ^_^ :))))