عبد الله غالب عبد الله البرغوثي - مهندس وقائد كتائب عز الدين القسام سابقا، يقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 67 مؤبدا لمسؤوليته عن مقتل 67 إسرائيليا في سلسلة عمليات نفذت بين العامين 2000 و2003. يعتبر خليفة يحيى عياش في إدارة الهجمات الإستشهادية. تسلم القيادة من بعده عبد الله حامد.
إن روايات البرغوثي، ليست مجرد روايات عادية، بل روايات نستنشق منها إسلامنا بصورة جميلة.. نعرف أحكام ديننا متجسدة في شخصيات رواياته التي يجعلها تسير على النهج الصحيح كما أمر الله.. ففي إحدى الروايات ترى كيف تكون المرأة المحتشمة مثال للمقاومة .. وفي رواية أخرى نتعرف على أحكام الجهاد من هذا المقاوم الشاب .. وفي هذه الرواية نجد أنه يصف كيف الدواء من السحر والجن وكيف يكون الداء .. موضحاً الأحكام والدلائل، مستعيناً بكتاب الله وسنته .. وكلهم يفوحوا بعبق فلسطين .. هذا لأنه البرغوثي من خطهم جميعاً :)
في كل مرة أقرأ لـ عبد الله البرغوثي أتفاجأ باختلاف الفكرة عمّا سبق وقرأت له! اختلاف يغيرُ من ظني المسبق أني سأقرأ بشكل ما عن مقاومة عسكرية ضد الاحتلال؛ لكن أساليبه للمقاومة تتحرك لا بهيئة واحدة إنما في عدة اتجاهات... مقاومٌ لا يُكرر نفسه
ثلاثة نجوم ونصف.. الرسالة رائعة لكن المشكلة بالسرّد ، رغم انه ممتع إلا أن متنه جيدجدًا وليس ممتازًا! المقدسي وشياطين الهيكل المزعوم.. على كل مقدسي لا بل على كل مسلم قراءته. إن بني صهيون يريدون نصر قضيتهم بأيديهم واسنانهم، بالعتاد والعدّة، بالسحر، بإيجاد المسلمين الضعفاء واستعمالهم! يستخدمون جميع الطرق بلا كلل ولا ملل ونحن عندما نتكلم عن شيء " نمّل" في نفس اليوم! خالد العطّار حكاية مقدسي قوي تغلّب بذكاءه واصراره على شياطين الهيكل المزعوم، على المخابرات وعلى كل من أراد أن يؤذي بيت المقدس. تمنيت في الحقيقة لو أن الكتاب أطول ليغوص في التفاصيل أكثر، لكن يجف قلمه ولا يجف ما يكتبه في عقولنا. في الختام :" نحن نتاج ما نقرأ" و " كلٌ ميسر لما خلق له" وهذه كانت مهمة خالد العطّار علينا أن ننظر لأنفسنا وما هي مهمتنا التي خُلقنا لها.
أين نحن من هؤلاء الأبطال؟ عفوك ربّي ورحماك اللهم فكّ أسرانا، وثبّت مجاهدينا وانصرنا على أعداء الإسلام. قصّة تُحكى على لسان البطل، وتربّصه للراغبين بتدنيس ديننا والفتك بمعتقداتنا. للقصّة جانب عظيم في سرد تفاصيل عن السحر، لغير الرّاغبين في الذهاب في مثل هذه التفاصيل، فحواها عن تصدّي البطل لليهود السحرة وكيفيّة صنعهم للسحر الذي يحاولون به النيل من المؤمنين في بيت المقدس.
مقدمة الكتاب تجعلك بدنك يقشعر ، فعندما تعلم أن الأسير سيحاول اختصار الرواية ل بسبب قلة الحبر الذي بقي في قلمه أن العدو الصهيوني منعة من شراء آخر جديد ، تحس نفسك " لا شيء "
اكتشفت بهذه الرواية الخفيفة مكرا صهيونيا بتفويضهم لبعض الخونة لسِحر أبناء المقاومة ، و تعرفت على أنا الراقي الشرعي يصبح مقاوما تتساوى فعالية مع المقاوم الحامل للرشاش
مما أعجبني :
الحجر الصغير في مكانه الصحيح يساوي جبلا ـ كل يسر لما خلق له
إن أراد الإنسان إختبار شجاعتك ، عليك مواجهة الشيطان ، بأن لا يطيعه في المعاصي
وبعد عدة ساعات أمضيتها في التحقيق مع زهير، علمت أن هنالك من يحبهم الكثير و يدعون الوطنية ليسوا سوى عملاء للإحتلال يقومون بشراء الأراضي من أبناء فلسطينين و إعادة بيعها للمحتلين
ورغم أنها أجوبة إلا أنها قد فتحت المجال لكي أخرج بتساؤلات أخرى كثيرة جدا
هي أوّل تجربة لي مع الكاتب البطل المهندس عبد الله غالب البرغوثي.. ولن تكون الأخيرة بإذن الله.. في الحقيقة.. هذه الرّواية كانت صدمة لي.. فلم يخطر ببالي أبدا هذا النّوع من المقاومة في فلسطين الأبيّة و في القدس بوصلة قلوبنا ومستقرّ أرواحنا التي تهفو اليها في كلّ آن وحين والله يشهد.. لن اذكر تفاصيل عن ماهيّة هذه المقاومة حتّى يكتشفها القارئ بنفسه ويعيش متعة الإكتشاف وفي نفس الوقت قصور التّفكير.. فلم يخطر ببالي ابدا مثل هذا السّلاح الفتّاك ضدّ الصهاينة المغتصبين.. وهذا إن دلّ على شيء فهو يدلّ على مدى خبث هذه الفصيلة اللّعينة و تلوّنها .. أسأل الله أن يطهّر تلك الأرض الشٍّريفة منهم وأن ينصر المقاومين المرابطين خالد العطّار.. مزيج من المقدسيّين كما اخبر الكاتب.. هنيئا لهم نضالهم.. هنيئا لهم رباطهم.. هنيئا لهم مقاومتهم .. وهنيئا لك ايّها البطل أن وأنت في عتمة زنزانتك تنثر النّور على عقولنا وأبصارنا و قلوبنا وبصائرنا.. هنيئا لك وأنت الذي تخاف أن ينتهي حبر قلبمك فتوجز فتبدع وتذهل كلّ من يقرأ .. رغم بساطة اللغة.. ولكن بين الأسطر الكثير وبين الحروف الأكثر .. شكرا لأنّك أوضحت وبالدّليل.. أنّ من لا عقيدة له .. لا حياة له .. و أنّ كتاب الله وسنّة رسوله صلى الله عليه وسلّم .. هي أسلحتنا في هذه الحياة المليئة بالحجارة .. ومن لم يتشبّث بها .. أضلّ الطّريق وضاع .. وطوبى لمن تمسّك بها و جعلها السّلطان والقائد والدّستور والدّليل هنيئا لفلسطين بك .. فكّ الله اسرك و أدامك شوكة في طريق المغتصب
كتاب لطيف ، وان كانت عادة القائد عبد الله البرغوثي أن ينتقل من السرد إلى التحدث كشخصية فيها . جميل أن تعرف أكثر عن القدس وأهلها وعن دفاعهم عنها بطرق أخرى لا تخطر ببال أحد .
* مرة أخرى يظهر لنا في كتاباته -وإن لم يكن هو وإنما شخصية خلقها -الحزم في القرارت . شخصية قيادية فذة . ألم تمللك الزنانين ؟ نور الصباح يفتقدك ورائحة النصر تعبق من أمثالك :) .
ربما ليس بروعة باقي كتاباته لكن يكفي انه كتبه داخل العزل الانفرادي بقلم حبر شارف على الانتهاء اعتبره كتاب و ليست رواية لما تحويه من معلومات قيمة و تعريفات لانواع السحر الموجودة تعلمت منه الكثير و كم احببت وصفه للقدس و كم تعلمت عن عاداتهم و تقاليدهم تمنيت لو طال اكثر لكن ربما حبر قلمه نفذ فللمقاومة عدة اوجه ليس جهاد فقط رواية تحكي علما كامل بين الخيال و الواقع فهناك خط فاصل بينهام مثل ما ذكر البرغوثي فك الله اسرك
اختصر الرواية بسبب قلة الحبر !!! كم انت عظيم أيها الفلسطيني رواية جميلة بكل تفاصيلها ودليل على شجاعة الشعب الفلسطيني وذكاءه فهو يقاوم بكل الطرق بكل مايملك وان كان كاتب مجاهد اسير حبر قلمه سينتهي !! . . أتوقع ان الكاتب في مجال الروايات مبدع اكثر ربما بسبب وحدته في السجن وخياله يكون اوسع من المنطق لااعلم لكني اراه مبدع في هذا المجال اكثر من مجموعته الحمساوي بارك الله له فيه وفي عمره وفي حبر قلمه
كنت أظن حين اخترت هذا الكتاب بأنها قصة سجين و حين بدأت القراءة تمنيت أن أقرأ شيئا بمستوى دم لفطير صهيون و لكن للأسف خاب ظني ! رواية وعظية بالدرجة الأولى حول السحر و أنواعه و طرق علاجه .. ليس فيها حبكة و أسلوب الكتابة أقل من عادي و الأحداث بلا معنى حقيقي .. أغاظني جدا السهولة التي استطاع فيها خالد العطار قتل السحرة .. أغاظني البساطة التي كان يدخل بها السجن و يخرج .. كل شيء في الرواية يبدو سهلا مع ان الكاتب يحاول إثبات العكس .. أعلم بأنك سجين و مقاوم و لكن أرجوك لا تكتب روايات مرة أخرى ..
رواية ستترك فيك اثرا جديدا .. لم تتخيل انه يوجد مثل هذه الروايات من قبل .. موضوع جديد .. غريب و ثوري .. مغااايرة تماما لما يكتبه البرغوثي عادة .. لم يخطر ببالي هذا النوع من المقاومة يوما ..
ماذا يمكنني القول بعد ان فاقت هذه الرواية جميع توقعاتي ... حقيقة تطرق الكاتب الى موضع لم يخطر ببالي يوما حول القضية الفلسطينية ....حرب أخرى بعيدة عن حرب الاسلحة , و الحرب الفكرية ...مقاومة من نوع آخر بعيدة عن تلك التي بالسلاح ..حقيقة ابدع عبد الله البرغوثي في هذه الرواية و لو انها تبدو تعليمية اكثر عن ما يلجأ اليه اليهود لتدمير المسجد الاقصى و من اعمال تدنيس يقومون بها في الانفاق تحته فقط لبناء هيكلهم المزعوم ... كنت قد قررت من أول رواية قرأتها للبرغوثي ان لا اهتم للأسلوب و لا اكون متطلبة في ذلك فقط لأنه يكفيني ان الأسير يكتب من قبو زنزانة العزل الانفرادي في احدى معتقلات العدو الصهيوني ... حقيقة كل ما يمكنني قولها انها رائعة ...
رواية جميلة بسيطة احببت فكرتها, تتحدث عن(وجود مجموعة من السحرة بحارات القدس الشريف يريدون نشرالفساد بين الناس والهدف الرئيسي ((هو تجريدهم عن المنطقة وعن المسجد الأقصى ليتمكنوا من بناء الهيكل المزعوم ) ويقوم بطل الرواية خالد بمحاربتهم .. هي ليست كالرواية الحقيقية شعرت انها سرد للأحداث اود لو كان هنالك تشويق أكثر ولكن مع ظروف الكاتب الأسير عبد الله البرغوثي اعتبرها أكثر من جميلة :)حرر الله الأسير عبد الله البرغوثي وجميع اسرى المسلمين
لا يمكننا إعتبارها رواية كاملة الأركان كونها تسرر الأحداث سردا كمجموعة من القصص التى تتناول موضوع السحرة و المشعوذيين و محاولاتهم في السيطرة على القدس لبناء هيكلهم المزعوم و تدمير المسجد الأقصي. استمتعت بها و بفكرتها التى تطرح نوعا آخر من الجهاد المقدس لتحرير أرضنا المحتلة. اللهم فك قيد أسرانا و أسري المسلمين اللهم آذي من آذاهم و ثبت قلوبهم و أرحمهم .
3 نجوم فكرة الكتاب كانت رائعة وجميلة حقاً ولكن الكتاب المفروض ان يكون رواية... ولم احس انه كان رواية احسست انه كتاب تعريف عن انواع السحر وكيفية محاربته .. الفكرة رائعة ولكن تنفيذها لم يكن جيدا .... فالكاتب كتب الرواية بعد تخيله انه هو البطل لم يوجد هناك حبكة او تشويق ... فقط سرد احداث ولكن مع ظروف الكاتب ... اعتبرها قصة رائعة حرر الله عبد الله البرغوثي وجميع اسرى المسلمين
سلوك آخر للسطو على فلسطين وأهلها؛ السحر والشعوذة، لا أُنكر أنه كان جديدًا بالنسبة لي لكن كل ما في الأمر لم يكن بالصعوبة والتعقيد الذي حاول الكاتب تصويره. على كلٍ فهو كما قال على نفسه ليس أديبًا، وهكذا أكدت كلماته أنه قائد، وفقط.. فكّ الله أسره وفرَّج كربه.
قرأتها من مبدأ اقرأوا ما يكتب الأسرى. كم عظيم أن تستمر مقاومة هذا البطل حتى وهو في السجن الإنفرادي. وماذا أقول بعد أن يخبرنا البطل أنه سيختصر في الكتابة ليحتفظ بقليل من حبر ليكاتب أسرته. لن ينقص حبك يومًا يا أمير الظل.
البرغوثي ليس أديباً لينسج قصة متكاملة الأركان او مليئة بالتعابير الفنية ، لكنه صاحب فكرة و هم يوصلها من خلال قلمه .. في القدس سحر أسود يتفشى له بالمرصاد مجاهدين مرابطين مقاومين
من سحر التفريق الى سحر الخمول ثم سحر الهاتف تنقلنا بخفة مع البرغوثي على الشعرة الفاصلة بين الحقيقة والخيال ..! وتعلمنا ان الوقاء الوحيد من السحر هو كتب ربي والرقية الشرعية والمعوذتين ..
عن السحر وعبدة الشياطين لتسخريهم لتحقيق الاحلام عن الهيكل المزعوم وجود انقاضه تحت المسجد الاقصى عندما يبدع المهندس فى السجن المقاومه الفلسطينيه وادبها #27-2018