ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

تحميض

Rate this book
في ذكرى أول شباك
تفتحه بيديك..
أول مرة عرفت فيها
كم من الأجنحة فيك..
وطرتَ..
طِرت عالياً،
ولم يصدقك أحد..

82 pages, Paperback

Published January 1, 2018

1 person is currently reading
27 people want to read

About the author

محمد خضر

15books100followers
Mohamed kheder
Poet and writer from Saudi Arabia
Live in the city of Khobar in Saudi Arabia
He wrote one novel in 2011

[email protected]



صدر لمحمد خضر عدد من الكتب الإبداعية
وشارك في عدد من الأمسيات الشعرية والملتقيات الإبداعية

- مؤقتا تحت غيمة 2002 من دار أزمنة
- صندوق أقل من الضياع - دار فراديس
- المشي بنصف سعادة- دار فراديس
- تماما كما كنت أظن - دار التنوخي المغربية
ورواية هي " السماء ليست في كل مكان "
من الدار العربية للعلوم - ناشرون و نادي المدينة
منذ أول تفاحة مجوعة شعرية 2013
لئلا ينتبه النسيان - مختارات من آفاق عربية 2016
عودة رأسي إلى مكانه الطبيعي - 2017
تحميض - 2019

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
13 (36%)
4 stars
14 (38%)
3 stars
7 (19%)
2 stars
0 (0%)
1 star
2 (5%)
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
Profile Image for فادي.
629 reviews744 followers
April 13, 2020
فكرة الكتاب لطيفة
محوره عن ثيمة "الصورة" بكل أبعادها

شدتني العبارات لكن أكثر عبارة أثرت بي هي "أغمض عينيك لترى"
Profile Image for Marwa Eletriby.
Author4 books3,015 followers
Read
April 14, 2020
يجلس ولا يعرف أي جدوى للحنين الذي يمارس فوضاه في الروح
Profile Image for نُهى الخضيري.
47 reviews3 followers
March 22, 2019
كتاب خفيف و لطيف. تُنهيه في جلسة واحدة. هذا الكتاب كان رفيق إنتظاري لرحلة طويلة، لم أشعر حينها برتابة الإنتظار! في كُل صفحة من الكتاب صورة مُختزلة تحتفظ بها الذاكرة. الكتاب في نظري تاريخ مُختصر لحياة الكاتب و طفولته و مرتع صباه و بعض الذكريات التي ما زال يحتفظ بها. الكاتب يُحدثنا بأن الصور بتفاصيلها بما حوّته من تاريخ و ذكريات وهي كذلك. لغة محمد خضر لغة نثرية جميلة، يُجيد الكتابة بتلك الطريقة. كما أنه مُبدع في خلق النصوص الروائية. بعض صفحات الكتاب كانت أشبه بالسرد الروائي. تحميض يستحق ٥ نجمات و أكثر.
Profile Image for ريم الصالح.
Author1 book1,246 followers
July 20, 2019
" لم أكن الذئب
ولا القطيع..
ولا الرجل الذي يدعي وجود ذئبٍ
ولا السواعد المغفلة التي هبّت لنجدته..
خرجت من الحكاية مبكرًا "

لربما كان هذا الاقتباس أجمل ما قرأت مؤخرًا!
عدا ذلك، تمنيت لو أن الديوان سبر الصورة لدرجةٍ أعمق، لو أنه تعاطى مع هذه المفردة عبر أبعادٍ أكثر دهشة من الذاكرة المجردة وحدها. الذكريات لا تؤثر عميقًا إلا بأصحابها.
Profile Image for Buthaina Abdullah.
31 reviews6 followers
April 9, 2020
تحميض:
"
يجلس ولا يعرف أي جدوى للحنين الذي يمارس فوضاهُ في الرُّوح، لا يعرف سوى أنه يشم الآن رائحة الغرفة، ألعاب الشمع، شال الأمّ ، الحنّاء والعصيدة والريحان الذي كنت أظنه يتساقط مع المطر..
يشم ولا يعرف من المسؤول عن هذا
أحياناً يشعر أنه لولاها لفقد الذاكرة
ليبقى جزء غائر بلا معنى
لتلاشى هذا الشيء الذي يضيء من بعيد
ودّ لو أنه يشكر المصور..
حتى في اللحظات التي سجلت عنواين للقسوة والجراح....."

آخ كم لذيذ هذا النص ومدهش


سألت الشاعر العزيز عن شعوره بعد كتابة هذا الكتاب وهذه إجابته:

"ربما تسألين هذا السؤال لأنك شعرت بكم من الحياة قد كتبت فيه ، هذا الكتاب الصغير كان مثل حلم
شعرت أنني عملت واحدة من أجمل منجزاتي وأنني فعلياً حفظت جزءًا من الذاكرة العزيزة وكذلك وظفت محبتي للصورة وعالم التصوير"..



شكرا محمد خضر
وشكرا للحظات التي استوقفتنا في قراءة الصور..
ولألبوم صورك الغنيّ.
كما أن صورتك في غلاف الكتاب رائعة🌟
Profile Image for Amal Ismail.
44 reviews33 followers
November 18, 2018
رواية شعرية..
أبطالها الصور.
محمد خضر.....
أتعبتنا ونحن نقرأ #تحميض بعينٍ واحدة.. لعلنا نرى ما رأيت!
Profile Image for ليلى الهاشمي.
Author3 books82 followers
April 18, 2020
في ذكرى أول شباك تفتحه بيديك..
أول مرة عرفت فيها كم من الأجنحة فيك
وطرت
طرت عالياً
ولم يصدقك أحد
Profile Image for Abdullah Abdulrahman.
506 reviews6 followers
October 11, 2020
"لم أكن الذئب، ولا القطيع، ولا الرجل الذي يدعي وجود ذئبٍ، ولا السواعد المغفلة التي هبّت لنجدته، خرجت من الحكاية مبكراً".

بين صور راسخة في الذاكرة، وأخرى غائبة، وبين مشاهد تطرأ على ذهنك ومن ثم تختفي فجأة، وبين أعوام متلاحقة وأزمنة بعيدة كل البعد، وذكريات لا تتوقف عن الهطول، من كل تلك الزوايا ومن خلف أدوات التحميض يجيء "خضر" هذة المرة ناقلاً كل أشكال "علاقتنا مع الأشياء التي نراها لأول مرة" على حد تعبيره داخل برواز الصورة، وكيف أضحت صور رموز في عالم الفن مثل "طلال مداح" و"أنتونيو كوين" أو في ميادين الحياة الأخرى مثل "طه حسين" أيقونات ترتبط بها ذكرياتنا وتحتل مركزاً مهماً في ذاكرتنا، وكيف أن خيالنا قادر على أن يصنع صورة خاصة للشيطان قبل أن تشاهدها أعيننا على شاشة التلفاز أوالسينما، وكيف أن الشباك كان المساحة الأولى التي خلقت في داخلنا تصورنا عن التحليق في سماء الحرية خارج جدران الحيطان الأربعة، وكيف أن كل الأمور بإختلافها وحدة طبيعتها مرتبطة بشكل أو بأخر بصورة، صورة تحمل ذكرى مغلفة بالحنين وشكل الغياب وطابع الأمور في زمن راح وولى، يوم كانت كل الأشياء من حولنا تخفي في جعبتها بشائر للغد بخيره وشره، ونحن سائرون في مسارات الحياة نجمع صورة وراء الأخرى ونجعلها شاهده على عمرنا وكل ما أدركناه وما سندركه فيما يجيء ويغدو، وكأننا كنا نحاول من خلال ذلك أن نوقف الزمن لا لشيء إلا من أجل أن نستهلك كل لحظة حتى آخر رمق فيها.

لسبب أجهله وأنا أقرأ بين خواطر وصور "خضر" كنت أستحضر أغنية "علي عبدالكريم" التي تقول "راح الشتا وجانا شتا" في ذهني وسمعي.
Displaying 1 - 9 of 9 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.