ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

الفيل - الموسم الأول #12

فتاة سيئة -الفيل

Rate this book

Unknown Binding

Published March 13, 2021

35 people want to read

About the author

رحاب لؤي

6books8followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
32 (28%)
4 stars
39 (34%)
3 stars
37 (33%)
2 stars
4 (3%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 20 of 20 reviews
Profile Image for الزهراء الصلاحي.
1,600 reviews641 followers
April 19, 2021
جميلة هذه السلسلة.
جميلة بمواضيعها، وطريقة عرضه!

تتناول سلسلة "الفيل" بعض الاضطرابات النفسية وتعرضها عن طريق بعض القصص الواقعية ومناقشة الاضطراب والتعليق عليه في نهاية الحلقة.

الحلقة لا تتعدى الأربعين دقيقة، ومع ذلك فهى مفيدة ومتقنة وأيضاً ممتعة!

ربما تكون هذه السلسلة من أفضل ما أنتجته (ستوريتل)
بل أنها الأفضل بالفعل!
...
*السلسلة عبارة عن ٢٥ حلقة، يوجد منها ٦ حلقات مجانية متاحة على اليوتيوب.

الرابط 👇🏻
Profile Image for Mai M Ibrahim.
Author1 book313 followers
April 16, 2023
مؤلم هو صدمتنا ف الأب والأم وتبني صورتهم الذهنية الخاطئة عننا 🙏🙏☺️
Profile Image for Maha Moustafa.
Author5 books254 followers
May 10, 2023
قصة مؤثرة عن تأثير المثالية المفرطة في التربية على الطفل وحتى يكبر، وكيف يرى أهله والعالم من خلال ثقب المثالية المسمومة.
شكرًا ستوريتل ❤️
Profile Image for Eslam Sami.
414 reviews85 followers
April 29, 2021
"الفيل" حلقات صوتيه للتوعية بالصحة النفسية في الوطن العربي، جلسات افتراضية للارشاد النفسي، في كل حلقة نستمع إلى قصة شاب أو فتاة عربية مع الاضطرابات النفسية، ثم يأتي دور المختص الذي يقدم الشرح والتحليل والمساعدة

القصة السادسة:
لا يمكن أن يعيش الإنسان دون الشعور بالأمان، خاصة الأمان المعنوي الذي يوفره الأهل والعائلة، حينما افتقدت الفتاة دعم أهلها اضطربت حياتها واختلت صورتها عن نفسها وظلت تعاني في مرحلة مبكرة من حياتها مع علاقات عاطفية غير مستقرة
حلقة "فتاة سيئة" تتناول دور العنف الأسري في إصابة الأبناء باضطرابات القلق واضطراب ما بعد الصدمة

شكرا storytel
Profile Image for Yousif Al Zeera.
267 reviews91 followers
March 10, 2022
A human being will face a tantamount challenge when he/she loses the sense of security, the psychological security stemmed from parents and family. When she lacked the support of her family (at a later stage in a sudden way), her life went turbulent and her self-esteem was devastated. She struggled from one thing to another, from relationships, studies and everything between.

“Bad Girl�, episode #12 from the first season of “The Elephant�, deals with the role of domestic violence in causing children to suffer from anxiety disorders and post-traumatic stress disorder.
Profile Image for Bassant Amin.
34 reviews8 followers
June 16, 2023
... " من بيت تعد فيه الفطرة السليمة خطأ، يراني الجميع كاذبة و مذنبة و سيئة، شيئاً فشيئاً تسربت تلك النظرة إلى نفسي، فصرت أراني بشعة لا أستحق أي شيء في الحياة، لا حب ولا اهتمام ولا أي شيء، في الواقع أنا لا أستحق الحياة".
Profile Image for Ali Elgarby.
281 reviews15 followers
July 31, 2021
*حلقات مسموعة للتوعية بالاضطرابات النفسية، تقسم الحلقة لجزئين الاول قصة المريض والثانى تحليل الطبيب للحالة*
حلقة عن اضطراب مابعد الصدمة.
Profile Image for Fatma.
77 reviews20 followers
Read
October 7, 2022
المثالية /فقد الامان المعنوي /اضطراب ما بعد الصدمه
علاج معرفي سلوكي
دورات علاج جماعي
الادوي
Profile Image for Yomna Seddik.
191 reviews31 followers
August 13, 2022
1-الإنسان في احتياج دائم للأمان من ساعة ما اتولد.. خاصةً الأمان الي بييجي من العائلة ومن دعم العائلة.. يا رب ما تحرمش حد أبدا من الأمان
2-قد إيه خذلان الأهل ممكن يؤدي إلى اضطرابات نفسية خطيرة عند الأبناء.. زمي صاحبة القصة كدة لما بقى عندها اضطراب كرب ما بعد الصدمة
PTSD
3-فكرة البنت المثالية أو الابن المثالي أو الطالب المثالي الي دايما بيحظى على إعجاب الأهل والمدرسين لإنه أو لإنها عمرها ما بتغلط ودايما ماشية عالسراط المستقيم دي دائما ما أثارت اشمئزازي!
يعني إزاي إنسان بشر يتوقع من إنسان زيه إنه يكون ملاك لمجرد إنه حديث سن وخبرة بالحياة فمش هيعرف يعترض عالقانون الي حطيتهوله ده!
ما طبيعي أي حد يحب الإطراء والتزكية عليه من اللي حواليه! ليه ما يجيش الإطراء إلا إذا كان الطفل (أو المراهق، أو البالغ حتى) ماشي على خط انت رسمتهوله وفهمته إن ده خط الأخلاق وإن أي إلحاد عن الطريق يعتبر خطأ فادح في سيرة الشخص الذاتية!
حاجة مقززة.. عاصرتها كتير في المدرسة.
أنا كشخص عنده اضطراب فرط حركة ونقص الانتباه، عمري ما كنت الطفلة أو الطالبة المثالية دي ودايمًا كنت الطالبة المغضوب عليها من كل المدرسين عشان مش شاطرة. سيبك من دي. جيت في فترة المراهقة كان نفسي أحس بشيء من الإطراء وحقيقي حقيقي حقيقي كنت بجاهد وبحاول بكل جهدي إني أبقى شاطرة عشان أحظى على احترام وحب المدرسين.. بس كنت بفشل أول ما ألاقي واحدة من الطالبات الدحيحة دخلوا ضمن المنافسة دي. كانوا بيتسمّوا بال"مؤسسين" عشان هم شاطرين وأخلاقهم عالية. وطبعًا حد زيي كان من رابع المستحيلات إنه يحظى باللقب السخيف ده يومًا ما. كان نفسي أبقى منهم بس فشلت.
دلوقتي لما بفكر ف الموضوع، بقول الحمد لله إني ألحدت عن الخط المستقيم الي أوهموني المدرسين والمحاطين بيا طول عمري إنه هو ده الطريق الصح.
كان زماني عايشة حياتي كلها ass-kisser
علشان أعجب الauthority figure
الأعلى مني سواء مدرس في مدرسة أو أستاذ ف جامعة أو حتى أفراد من العائلة.
صاحبة القصة مش فتاة سيئة.. إطلاقًا!
هي بقت سيئة من منظور الديكتاتوريين الي حواليها الي أقنعوها طول عمرها إنها أفضل وأعظم وأروع بنت طالما حافظت إنها تفضل ماشية عالخط المستقيم الي هم رسموه ليها، واللي هو شيء فوق متطلبات البشر، وهم نفسهم مش ماشيين عليه!
إنما في حقيقة الأمر، هي انتقلت من فتاة أشبه بعروسة الماريونيت، عديمة الشخصية والقرار، إلى فتاة عادية أصبح لها اختياراتها وأصبح صوتها من دماغها!
البنات في مجتمعاتنا العربية بتتقولب جوة قوالب محددة وبتفضل تسمع كلام يخليها تقتنع طول عمرها إن عفة وأدب وحياء وحتى شرفها متعلق بالقالب ده، وإنها هتصبح "فتاة سيئة" أول ما حتى تفكر تبص برة القالب، ناهيك إنها تخرج منه أصلا.
ما حدش اتخلق عشان يعيش في قالب!
ربنا خلقنا (إناث وذكور) عشان نعيش في الحياة ونستمتع بكل ما فيها طالما محافظين على حدودنا الي ربنا حطهالنا، مش عشان نتقوقع جوة قالب ويبقى غايتنا في الحياة هي إرضاء البشر، مش رب البشر.
القصة غير إنها بتوعّي الناس عن خطر اضطراب كرب ما بعد الصدمة، كمان بتفتح أذهاننا وبتوعينا عن خطر وضع الأطفال (لا سيما البنات) في قالب وإقناعهم إنهم هيحظوا بالرضا والقبول طالما هم جوة القالب.
ومن هنا بوجه رسالة لأي حد متكتّف جوة قالب وخايف يخرج: اخرج برة القالب وانطلق.. حياتك هتلاقيها برة مش جوة، طول ما مراعي حدود ربك.
وعلى رأي محمود ياسين في فيلم أفواه وأرانب:
الباب الي يجيلي منه الريح، أقف في وشه، ويا الريح تغلبني يا أنا أغلبها!
--
كفاية شرف المعافرة صد الريح <3
Profile Image for Sophie.
10 reviews1 follower
June 13, 2021
"أحيانًا تكون الألقاب التي يمنحها الآباء لأولادهم حملًا ثقيلًا يحصرهم في أدوارٍ معينة"
Profile Image for Randa Hakem.
148 reviews3 followers
April 23, 2022
ياريت الحاجات ديه تدرس الحلقات ديه فى الكليات أو الشباب المقبل على الزواج عشان يعرفوا أن حركه أو فعل واحد من الاب أو الأم ممكن بأثر على أولاده لفتره طويله
فعلا حلقات جميله
Profile Image for Haiam.
37 reviews
June 11, 2024
سمعتها على Storytel في مايو 2022
كنت ناسية اني سمعتها بس اول ما جت قدامي افتكرتها وافتكرت تأثيرها عليا وقتها.
Displaying 1 - 20 of 20 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.