فرج فوده كاتب و مفكر مصري ولد في ببلدة الزرقا بمحافظة دمياط في مصر، حاصل على ماجستير العلوم الزراعية و دكتوراه الفلسفة في الاقتصاد الزراعي من جامعة عين شمس، متزوج ورزق بلدين وإبنتين، توفي في 8 يونيو 1992 في القاهرة، كما كانت له كتابات في مجلة أكتوبر و جريدة الأحرار المصريتين
أثارت كتاباته جدلا واسعا بين المثقفين والمفكرين ورجال الدين، واختلفت حولها الأراء وتضاربت فقد كان يدعو إلى فصل الدين عن الدولة، ويري أن الدولة المدنية لاشأن لها بالدين، حاول فرج فودة تأسيس حزب بإسم "الحزب المستقبل" وكان ينتظر الموافقة من لجنة شؤون الأحزاب التابعة لمجلس الشوري المصري ووقتها كانت جبهة علماء الأزهر تشن هجوما كبيرا عليه، وطالبت تلك اللجنة لجنة شؤون الأحزاب بعدم الترخيص لحزبه، بل وأصدرت تلك الجبهة في 1992 "بجريدة النور" بياناً "بكفر" الكاتب المصري فرج فودة ووجوب قتله، استقال فرج فودة من حزب الوفد الجديد، وذلك لرفضه تحالف الحزب مع جماعة الإخوان المسلمين لخوض انتخابات مجلس الشعب المصري العام 1984 أسس لاحقا الجمعية المصرية للتنوير في شارع أسماء فهمي بمصر الجديدة، وهي التي اغتيل أمامها.
تم إغتياله في القاهرة في 8 يونيو 1992 حين كان يهم بالخروج من مكتبه بشارع "أسما فهمي" بمدينة نصر إحدي ضواحي القاهرة بصحبة ابنه الأصغر وأحد أصدقاءه الساعة السادسة و 45 دقيقة، علي يد أفراد من الجماعة الإسلامية حيث قام شخصان بينهما مطلق الرصاص من بندقية آلية بقتله فيما كانا يركبان دراجة نارية، فيما أصيب ابنه أحمد وصديقه إصابات طفيفة، أصيب فرج فودة بإصابات بالغة في الكبد والأمعاء، وظل بعدها الأطباء يحاولون طوال ست ساعات لإنقاذه إلي أن لفظ أنفاسه الأخيرة، ونجح سائق فرج فودة وأمين شرطة متواجد بالمكان في القبض علي الجناة.
لو كان كلاما في الهواء لطاش رصاص الغدر أيضا و طاح في الهواء و لكن للأسف هذه الحياة التي نحياها حقيقية و كل ما فيها يمت للواقع بأكثر من صلة و أي تشابه بين شخصياتها و شخصياتنا لا يدعو للعجب أبدا
كل مرة بقيت بقرأ فيها لفرج فودة بقيت بحس بنفس الشعور
ام الغباء يا اخي
الراجل بيقول كلام بسيط وسهل ولطيف جدا وممكن تتناقش معاه لكن الغباء نعمة تتنمني بالممارسة
بعيدا عن دا
فودة مؤمن بالدولة مهما كان الظلم فيها طالما قادرة ع كبح فرامل الاسلاميين ماشي انا معاك استخدام الدين فخ شنيع وبلاءه لا يحصي ولا ويعد
لكن الفاشية العسكرية والفاشية الدينية برده مازالت سيئة
مفيش شئ اسمه عمو الوحش دا هيحيمني من عمو ابو دقن لان عمو الوحش دا لما هيخلص ع عمو ابو دقن مش هيبقي قدامه غيرك يا حبيبي
لا الحل انك تمرمط دا ولا انك تترمي ف حضن دا
الحل زي ما هو كان بيقول دايما القانون فيه قوانين كتير لو اتطبقت بشكل واضح وعادل وناجز الوضع مش هيبقي محتاج
احد اكبر الاشياء اللي مقدرتش افهمها الصراحة مع ان الكتاب ف جزءه الاول قوي جدا ازاي بجد قدر انه يقول ع مبارك انه قدوة؟
هتقولي دا ف التسعينات هقولك انا بكلمك ع المبدأ الفكرة نفسها غير مقبولة دا انت هيرتنا كلام علي انه موظف وانه بيعمل علي مصلحة الوطن
ف تقارنه ب طه حسين و مجدي يعقوب وفاتن حمامة
استخدام سلاح التشهير وكبت الراي لمجرد الاختلاف
واحد كاتب رسالة للمبارك ف جريدة الشعب ف يقوله انت ازاي تكلمه كدا دا رمز من رموز الوطن ودا غثاء
او انه يتكلم ويفضل ف اطار التشهير ب المورو و العريض بتوع حركة النهضة تونس لفضيحتهم الجنسية انا معنديش مشاكل انهم اوساخ
بس انا بتكلم ع المبدأ نفسه منين انت بتقول ان التيار دا بيعمل الحركات الواطية دي وانت بتعملها منين حرية الراي مكفولة بس فيه حاجات لا؟
منين بتقولي ان اي شخصية قابلة للنقد والتحليل ف لما يجي حد يتكلم ع رئيس دولة ملامح الفساد بدات تظهر عليه تقوله انت بتكلمه ازاي؟
انا عارف ان مثلا بتوع حركة النهضة اتقفشوا واتسيح ليهم بالشرايط
بس مش دا يدخل ف اطار انتهاك الحريات الشخصية؟ بلاش هتقولي دول شخصيات عامة هقولك تمام اتسيح ليهم
انت هتسغل فكرة انهم متدينن ومنافقين بانك ترمي عليهم كلام؟
دا يفرق ايه عن ان الاسلامين الهبل اللي كانوا بيقولوا كلام مشابه علي اي حد مختلف معاهم
نقطة تميز فودة ف الاتي
القراءة الجيدة ف التاريخ و القدرة علي تفنيط الاحداث والرد المناسب
لما بيبدا يسرد ف الاطار دا بيبقي الوضع حلو جدا
وبيعرف يقرأ المستقبل كمان
زي هنا مثلا
او هنا مثلا
موقفه من القضية الفلسطينة غامض حبتين شوية واتمني انه يوضح شوية تاني ف كتب تانية
الفكرة باختصار شديد بالنسبة لي
ف كل جانب فيه ملاهي العيد كل واحد بيتكلم وهو فاهم انه معلم ع التاني وان الاغلبية معاه
بينما الاغلبية مش مع حد غير الرغيف لو اللي هيقدمه ليهم بوذا شخصيا او بن لادن او لينين ولا يفرق معاهم لاهما مهتمين بالتاريخ الاسلامي ولا يفرق معاهم التعريف المثالي للعلمانية كل دا لا مؤاخذه ف الكلمة
من عبقرية فرج فوده أنه إختار أن يحارب وحده أفكارا لم يجرؤ الكثير من معاصريه أن يقتربوا منها، بل و لمئات السنين اؤخذت هذه الأفكار كمسلمات عقائدية مازلنا نعاني منها حتى الآن. فرج فودة سبق عصره و تجرأ بالدخول في مناطق محظورة في الوعي الإسلامي الشرق أوسطي. قد تختلف مع بعض أفكاره، و لكنه يدفعك إلى دائما الى التفكير. إذا كانت هذه فقط فائدة كتب فرج فودة، فكفى!!
كتاب اكثر من رائع يحوي مقالات حماسية نقدية تعبر عن اراء فرج فودة وردوده علي مقالات نشرت في صحف مصرية مختلفة تتبع لتيارات مخالفة لفكر فودة رحمة الله عليه كل مااورده من مقالاته من حقائق وتحذيرات اصبحت حقائق معلومة للجميع في هذا الزمن .
مش عارفة ااقول ايه ! منتهى الثقافة واللباقة والجرأة والعدل والعقل ! تصفيق حاد و10 نجوم من 5 ! لا تكرار ولا ملل ولا حشو ولا مبالغة رحمك الله :) موعدى معك فى الكتاب الثالث "الحقيقة الغائبة "
الكتاب عبارة عن مجموعة متفرقة لمقالات فرج فودة في المجلات و الصحف المصرية تستطيع من خلالها التعرف على ما كان يؤرق الليبراليين في هذه المرحلة
لا يوجد فارق كبير بين قضاياهم و صراعاتهم منذ 20 سنة و قضاياهم و صراعاتهم الحالية .. الواقع اختلف بعض الشيء .. فقد تخلت الجماعات الاسلامية عن العنف واصبحت تتبرأ منه لكنها لم تتخلى بعد عن افكارها الرجعية.. لا تزال المعركة طويلة.
فرج فودة ليس من الكتاب المريحين الذين يخبرونك بما تعرفه .. لكنه يثير بداخلك الاسئلة و الافكار التي تؤرق نومك و تدفعك للقراءة و البحث عن اجابات
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات بقلم المفكر د.فرج فوده ، نشرت في مجلة أكتوبر لعام ١٩٩١ تحت عامود اسبوعي للمجلة بنفس عنوان الكتاب ، مقالات منوعة و متفرقة المواضيع سياسية و ثقافية و اجتماعية ، لكن قراءتها بعد مرور سنوات طوال لا يفقد من حيويتها و جماليتها ، فرج فودة ليس فقط كاتب صحفي ، إنما مصلح اجتماعي و لدية روية مستقبلي قلما امتلكها اقرانه .
المقالة الاولى تحدثت بشكل واضح و صريح عن فصل الدين عن الدولة ، تخصيص المنابر للشؤون الدينية و الابتعاد عن الشؤون السياسية . وفِي مقالة معنونة ( هذا بلاغ للناس ) رسم فرج فوده سياسة مستقبلية للدولة المصرية و تكهن بالأخطار المُحتملة و المحدقة على أمن مصر ، أشار بوضوح عن غياب ثقل الجيش العراقي بعد حرب الخليج الثانية مما أنتج نمو الزحف الإيراني و خطره على أمن المنطقة و دنوه من أمن مصر الإقليمي ، أضافه الى صعود الاجلة الاسلامية في السودان تحت قيادة حسن الترابي و تاثيره المباشر على أمن مصر الإقليمي من ناحية الجنوب فيما يخص ملف منابع المياه و حص مصر.
المطلع على السياسة الخارجية و الداخلية لأمن المنطقة ، سيكتشف بالتأكيد النظرة المستقبلية الثاقبة التي تنبأ بها الدكتور فرج حول الأوضاع المستجدة و المتعاقبة على الاقطار العربية و الإقليمية و التي تصب في ملفات الأمن و السلام في المنطقة.
كأن اليوم هو مكرر البارحة و كأننا نسير إلى غد زرناه مرارا هذا ما سوف يدركه القارئ لجمع مقالات فرج فرج فودة في هذا الكتاب، فمجتمعاتنا لم تتزحزح قيد أنملة مقالات رائعة في السياسة و المجتمع و الاقتصاد و الدين و الفن
لا شيء أشد وطئةً على الإرهاب من فكر مستنير يعرف مداخله ومخارجه، بل وربما يكون قد مرّ بمراحل اعتنق شيئاً من أفكاره بسذاجة .. كانت إيجابيتها أن يقترب من التفاصيل .. ويعرف الغث من السمين .. الراحل فرج فودة كان يملك عقلاً مستنيراً مكّنه في مجابهة الإرهاب ببراعة .. ومناظرته بمعطياته .. والشيء الأغرب أن هذا الرجل تنبأ بما سيحدث من جراء تفشي الفكر الإرهابي .. وتغلغله على حساب مدنية الدولة التي لم يستطع العرب أن يصلوا إلى شكلها المكتمل خصوصاً فيما يتعلق بالحريّات الفكرية والسياسية .. الكتاب جدير بالقراءة .. والأسف الشديد على خسارة مثل هذا الرجل ممن لم يتمكنوا من مواجهة القلم إلا بطلقات الرصاص .. وهو لمن لا يعلم لا يدل إلا على فقر مدقع في الحجج .. وبالمناسبة .. أتساءل بجديّة عن كيفية فهم أولئك الإرهابيون للدين الحنيف، وكيف أسقطوا من حساباتهم القاعدة الهامة "وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين" فكيف تتفق الرحمة مع العنف .. أليس من الأجدر بالجماعات الإسلامية أن تتبنى التسامح المطلق الذي لا يعرف حدوداً من منطلق هذه الآية الكريمة وحدها؟!
هو يقول إنّ الإسلام دين عظيم، لكن تاريخ "الخلافة" والحكم الإسلامي أسود.. نتيجة يتوصّل إليها بالنظرة الأحادية للتاريخ والاجتزاء فضلًا عن الإتّكاء على روايات ضعيفة.
أمّا في نظرته للحاضر فيتحدّث عن عمليّة السلام بدعم شديد ودفاع أشدّ عن الحمل الوديع اسرائيل ويقدّم عنها صورة لا يتخيّلها حتّى صهاينة اليهود أنفسهم.
ممّا لفت انتباهي واستوقفني، في احدى المقالات التي يتحدّث فيها عن زيارته لتونس، يذكر عرضًا الشيخ راشد الغنوشي فيسخر قائلًا عنه انّه يحوم في الغرب حالمًا بتكرار تجربة عودة الخميني على متن الإيرفرانس. والمقال مكتوب سنة 91.
سأقول، مع ذلك، رحمه الله وقد أفضى إلى ما قدّم. لم أجد في الكتاب ما يستدعي قتله، وربّما لو لم يُقتل لماتت كتاباته معه.
الكتاب يضم بين دفتيه مجموعة من أشهر المقالات التى كتبها شهيد التنوير فى الصحف والمجلات المصرية فى الفترة ما بين منتصف الثمانينيات وأوائل التسعينيات والتى يعالج فيها فرج فودة ببلاغته وجرأته وعقلانيته المعهودة بعض أهم القضايا السياسية والاجتماعية والدينية فى مصر والشرق الأوسط والتى تكشف بجلاء عن أن الواقع المصرى والعربى المثير للشفقة لم يتحرك للأمام قيد أنملة منذ ذلك الوقت وحتى الآن .
: أفضل مقالات الكتاب فى رأيى - لا لتسييس منابر المساحد - حديث عن آفاق المستقبل - أزمة العقل - حوار حول الدولة المدنية - رسالة عتاب لكاتب قدير - أهل البقدونس
هذا الكتاب هو صحوة لإذالة الغبار من علي الدين السمح بما كسبت ايدي مسلمون تولوا امورنا و لم يصونوا دين الله، هنا سوف تجد التاريخ الإسلامي دون تزيف او تنقية او كذب التاريخ يجب ان يقع تحت اعين النقد اما الدين و المقدسات الثابتة و ليست المضافة و المفروضة هي محفظ قدسيتها.
علي قدر النسب للدين وساخات هو براء منها يكون النقد لازع و الانفعال مبرر ولكن المتاجرون المضللون بياعون الدين لم يفهموا كلامنا هم لا ينظرون الا الي غلمانهم و السنة الناس.
مجموعة مقالات للكاتب فرج فودة ، وسواء اتفقت أم اختلفت معه في رأيه و مواقفه إزاء القضايا إلا أنه حتماً ليس من الكتّاب الذين يهدون النوم و سكينة الآراء المألوفة للقارئ ، فما قدمه يدعو إلى المزيد من الأسئلة و التفكير.
فكرني بالمعارك الضارية بين الدولة و المثقفين و الفنانين و الإعلاميين في التسعينات من ناحية و بين الفكر الأصولي و الإرهاب من ناحية تانية. أعجبت بالكتاب جدا و بجرأة فرج فودة و ثقافته و قدرته علي التعبير. اختلفت معاه في موقفه من الانفتاح جزئيا لكن احترمته لأنه مش متعصب لعصر من العصور , لكنه موضوعي.
ليست اول الكتب التي اقراها لفرج فودة والتي اتسمت مقالاته بالنارية بوجه الخطاب السلفي الذي ينظر للدين بطريقة احادية وببعد واحد مختزل فهم الدين بتصور ضيق غير ان هذا الكتاب هو تكرار لما جاء ذكره في كتابه النذير والارهاب..وهذه الحقائق التي سردها لبيان جهل معتنقيها اودت بالكاتب الى الاغتيال فكان الثمن الذي اقتضت جراءة قلمه وقوته في بيان صورة الاسلام وتحرير صورة الله من التزمت الذي اسقطه الفهم المتشدد لتفسير نصوص القران تخليد اسمه في جملة شهداء الفكر وضحايا الارهاب الذي حذر منه ..ابرز ما اعجبني في كتابه هو الاشارة الى رده الواضح على الاخطاء التي سردها فهمي هويدي عند مدحه للحكم الاموي وبيان قوة العرب والشورى في اختيار زعماءهم وقد اوضح فودة هذه الاخطاء التاريخية بامانة صونا للحقيقة واحتراما لعقل القراء ناهيك عن اسلوب التشويق والسخرية الهادفة في بيان تناقضات الافكار واضطراب الخطابات الدينية والسياسية
الكتاب هو رؤية فكرية، وسياسية، تستند إلى حقائق التاريخ موثقة ومؤصلة, ويأتي هذا الجهد البحثي والفكري والتحليلي الذي قام به المؤلف رداً على أولئك الذين يهربون من التوثيق والتأصيل حتى يقولوا التاريخ ما لم يقله، فرج فودة صاحب فكر مستنير ورؤية جريئة للأسف كما تقول المقدمة لم نستفد بها الا بعد موته ، وكم عانى بهذابسبب فكره هذا للأسف يتصدي المؤلف في هذا الكتاب الى اشياء عديدة منها الارهاب الذي كان سائد ف فترات الثمانينات ووبدايات التسعينات ، كما تطرق الى شركات توظيف الأموال التى احترفت النصب ع المصريين بغطاء ديني ، تطرق ايضا الي مسألة جمود الفكر المصري ، وتصورها بأنها خارج خريطة العالم ، وانه لو تغير العالم نظل ثابتون وصراعاتنا وتحالفتنا تظل كما هي لا تتبدل ** نبه فرج فوده الى ان الصراع القادم سيكون مع ايران وأنه سوف يحدث صراع مسلح ف جنوب مصر ع المياة ، والعجب ان هذا كله قائم الآن ف 2015 _ ** ومما يدعو الى العجب ان فرج فودة تكلم عن تكريس انفصال الجنوب السودانى من خلال ا دفع الشمال الى تطبيق الشريعه وبالفعل انفصل السودان .. _ راهن فرج فودة ع صراعات الاتية :: لم يعد العالم العربي منشغل بهموم واحده مشتركة ، فالثابت انقسام العالم العربي ال ثلاث كتل / _كتلة الهم الاسرائيلي (فلسطيم الاردن لبنان سوريا) _كتلة الهم الايراني (السعودية والخليج ) _كتلة الهم الارهابي المتستر بشعار الدين الاسلامي *** اتخاذ مصر لموقف المراقب لم يعد يجدي نفعه وانه قد اوان تغير هذا الفكر ومن العجيب تخلى السعودية وهي اكثر الدول تحفظا عن هذا الموقف الآن ف اليمن ، ومازالت مصر تراقب ولا تشارك ف صنع الاحداث _ ***الدول العربية الخليجية ف موقف عصيب ف مواجهة الغول الايراني المحتمل ونمو هذا الغول واتساع تأثيره وهوا الضمان الأكيد لمسارعه هذه الدول للتزود من ترسانة السلاح الامريكية خاصة انها قادرة ع الدفع
***انه لا يجب الخلط بين الاسلام وبين التاريخ الاسلامى ، فالدين الاسلامى اعطم وأجل ، اما التاريخ فمسئول عنه البشر ، والبشر يصيبون ويخطيئون في النهاية الكتاب رائع استفدت منه كثيرا ويحتاج اللى قراءات ثانية
محتويات الكتاب: � لا لتسيس منابر المساجد. � لابد من تونس وإن طال السفر. � حرب الفديو. � عندما أصبح الحجاب قضية فرنسية ساخنة. � قبل أن يجرفنا الطوفان. � حديث عن آفاق المستقبل. � قراءة في أوراق مؤتمر السلام. � المأزق. � حديث ذو شجون. � أزمة العقل. � هذا بلاغ للناس. � فصبر جميل والله مستعان. � لغة الحضارة. � من فضلك لا تقرأ هذا المقال. � أنا لا أتحدث عن مصر. � ياقلبي لا تحزن. � حوار حول الدولة المدنية. � لهذه الأسباب يتهمون ليبيا. � ماذا حدث للعقل المصري. � كل شيء هادئ في منشية ناصر. � عصر الاستيكة. � رسالة عتاب لكاتب قدير. � اللهم لاحسد. � أهل البقدونس.
مقالات أكثرها قيم وواقعى ومفيد فى وقته أما البعض الآخر فدعم للنظام القائم والانظمه الديكتاتورية جميعا وتبنى لوجهات النظر الأمريكيه حول السلام العربى الإسرائيلى وبأن الحرب القادمه هى حرب إيرانية عربية أو إسلاميه علمانيه
آراء فودة بشكل عام جديرة بالتأمل والاهتمام أفضل مقال في الكتاب هو الذي يتحدث فيه عن الدائرة المفزعة بين حكمي العسكر والدين الكاتب شخص مجتهد يقرأ ويعمل عقله آراؤه في القضية الفلسطينية تفتقد أهم عامل وهي وجهة نظر الفلسطينيين أنفسهم
رائع جدا كعادة دكتور فرج وان كنت قد عانيت من مشكلة خاصة بي اثناء قراءتي للكتاب , وهي مشكلة وجود بعض المقالات السياسية الخالصة وهو مايصيبني بالحساسية الشديدة ولكن تم تجاوز الأمر بتجاوز تلك المقالات :)
#مما قرأت " حتى لا يكون كلاما في الهواء " لفرج فودة .. كتاب عميق جدا مجموعة مقالات نشرت فيما سبق في عدة صحف مصرية مقالات متنوعة (( سياسية و دينية وفكريا )) ...