محمد كمال حسن من مواليد فبراير 1981 بمحافظة بنى سويف- مصر لى 4 كتب منشورة وهى: تماثيل الملح- رواية- صدرت عن المجلس الأعلى للثقافة 2006 عندما أسمع كلمة مدونة أتحسس مسدسى عن دار مزيد ودار العين 2008 قهوة المصريين- سيرة ذاتية ساخرة عن دار الشروق 2009 فيلم رعب- مجموعة قصصية عن دار أزمنة بالأردن 2009
بناء على نصيحة أحد الأصدقاء بدأت فيه في وقت ملل شديد وزهق من القراءة المُتخمة ، قرأت أول خمسين صفحة في تلت ساعة لم أستطع أن أتوقف عن الضحك كتاب شديد التفاهة لن تحتاج أن تفكر أبداً وأنت تقرأه تستطيع أن تقرأه وأنت نائم وأنت مستلقي لن تشعر بأي جهد ولكن إن كنت في غير حالة الملل فلسوف يصيبك بالملل حتماً ^_^ ĶĶĶĶĶ لن أستطيع أن أُقيمه ((:
قهوة المصريين ، أبو كمال و الحسيني ،، أحلى ما فيها أني ك بنت لم أقترب من ثقافة القهاوي ولا حتى الكافيهات ،، ف محمد كمال ومصطفى الحسيني نقلولي الثقافة دي بحذافيرها و الحاجة اللي اتعلمتها منهم أنه ما ينفعش حد يقعد على قهوة مش تبع منطقته وهو مش زبون دائم فيها ،، ممكن تطلع زي قهوة " أولاد كريم " فيتقلبوا و ممكن مستر ناجي يكون مظبط أصلاً مع أولاد كريم // وممكن كمان يطلع فيها حد زي شريف و فجأة ت هوب شرطة الآثار علينا و أضيع ف شربة ميه ،، و على فكرة بقى أنا ما اتفقتش مع حسيني أنه لازم يفضل مع نهى و يسيب سارة ،، سارة بالنسبة لي على عيوها هتكون أحسن ألف مرة من نهى اللي عرفها لأول مرة ،، مال بعرف بس كل واحدة ليها مميزاتها وعيوبها ،، علموني كمان أن مش كل من ربى لحيته يبقى شيخ و ده شئ هما شخصياً كانوا بيعانوا منه ع الرغم أنهم ولاد آخر صياعة يعني بس كل من يشوفهم يناديهم يا شيخ ،، المهم ،، أني استمتعت بيها جداً و خأكديتلي أني بفضل القصص القصيرة و الفصول الغير مرتبطة ببعضها أكتر من الروايات الكبيرة اللي بتوصل ل500 صفحة ،، محتاجة جهد و نفسية جاهزة للتعايش مع أهل الرواية فبيقوا عيلتك بقى و بكا على كل حد يموت وجو كده ،، آه ات ايز أوكاي بس عاوز نفسية متظبطة و مستعدة لاستقبال عيلة جديدة ،، استمتعت بيها كفاصل جداً :)
الكتاب بالرغم من انه صعب بالنسبة لي اني اصدق ان كل ده حصلهم علي قهاوي بالطريقة المسرودة في الكتاب مقدرش اقول انه صعب يحصل او مستحيل.. فالقهاوي عالم تاني يمتزج فيه الواقع بالخيال مع الصيٌع و رجال الاعمال بلا فرق و يصبح محطة دائمة في طريق الطلبة, المدرسين, و الموظفين بدون نسيان اصحاب المعاشات.
الكتاب بيعيشك حلم اتنين شباب مصريين قرروا انهم هايعملوا اللي هم عايزينه و بيحبوه بالرغم من الصعوبات و بالرغم من اننا في عالم و واقع مرير لكن فضلوا ثابتين و مكملين و كل ده بتحسه في الكتاب و انت عايش معاهم.
طريقة الكتاب او ان كل واحد بيقول قصة ورا التاني تخليك حاسس انك قاعد معاهم علي قهوة بتسمع لده و تسمع لده من بعده.
على عكس "عايزة أتجوز" لم يلق هذا الكتاب كثيراً من الاستحسان، و الغريب أن صاحبة الكتاب سابق الذكر هاوية في حين احترف مؤلفا هذا الكتاب الكتابة ، ليعززا من قول من ذهب أن الكتابة أمر فطري غير مكتسب.
و إن كنت شديد الاعجاب ب(أبو سمرة) فقد كانت ساخرة مرة، تثير الضحك و الأسى لك أن تقرأ "عايزة أتجوز " إن كنت ممن يريد تذوق أدب المدونات.
من السطور:
أعتقد أنها كانت ستقول كلمة من التي يترجمها التلفزيون (تباً لك) لكنها تراجعت في اللحظة الأخيرة.
This book made me laugh , the first half of the book was better than the last يعني كتاب خفيف I love reading about different cultures and i think that even in one country or even on the same city different cultures exist so in conclusion this was fun and easy read but don't expect more
كتاب مسلي جدا كتب الحكاوي في العموم بتكون مسلية خاصة لو اللي بيكتب بيكون تلقائي و مبيحاولش يستظرف ضحكت كتير في بعض الحكاوي و انبسط كتير من الاجزاء الدرامية البسيطة جدا الكتاب عبارة عن حكاوي الكاتب و صديقه عن القهاوي اللي قعدوا فيها و المواقف التقيلة اللي قابلتهم .. و لو هحسدهم على حاجة فالصراحة هحسدهم على صداقتهم اللي ساعدتهم انهم يعيشوا مغامرات جميلة كدا انصح بيه جدا للي عايز يفصل شوية
قهوى مصر مليانة حكايات ... الكاتب كتب قشور و بطريقة سطحية عن إلى بيحصل فى القهاوي . بس ده مش يمنع أن الكتب خفيف و مضحك جدا . كتسلية الكتاب أدى غرضه و لكن كامعلومة أو فكرة جديدة فهو لا زاد ولا قل. خفيف و ظريف لو عايز حاجة تحسن من اليوم شوية .
هل تريد أن تتعرف على المصريين؟ اجلس على قهوة في مصر أعجبني في الكتاب التعاقب بين الكاتبين في كتابة الفصول ما زلت لا أستطيع التمييز بين من منهما المتزوج ��الآخر العازب ومن الكاتب ومن الشاعر وأشياء أخرى كثيرة ولكن بالمجمل تجربة تستحق الخوض
حكايات القهاوي بعضها حصل لهم، والبعض الآخر حولهم ياالله على كمية الضرب والمخاصمات والفجعات اللي أخذوها وكل واحد فيهم لازم يخلي الثاني ينتظر أقل شيء ساعة
جميلة وخفيفة وتحتاج إلى مترجم لفك الرموز اللغوية المصرية
كانت سبب الهام لواحدة من اعز كتاباتى شكرا محمد كمال فى المجمل احداث واقعية ظريفة قادرة على اضافة شىء من البهجة لأعلنها صراحة اننى كنت و سأظل مع الكتابة الحرةالنابعة من حقائق الحياة بكافة تفاصيلها