ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

أمريكا يا ويكا

Rate this book
بقلمه الساخر يقدم محمود السعدنى أمريكا والعصر الأمريكى الذى تعيشه مستخدما حاسة السخرية والفكاهة التى يحول بها ابن البلد مآسيه إلى ضحكات وقفشات ويقدم شهادة ابن الشعب على ما يدور حوله فهو لا يشهد الأحداث عن بعد ولكنه يتفاعل معها

122 pages, Paperback

First published May 1, 1990

5 people are currently reading
408 people want to read

About the author

محمود السعدني

39books1,494followers
رائد الكتابة الساخرة في الصحافة العربية، حيث شارك في تحرير وتأسيس عدد كبير من الصحف و المجلات العربية في مصر و خارجها، ورأس تحرير مجلة صباح الخير المصرية في الستينات ورفع توزيعها إلى معدلات غير مسبوقة.

شارك في الحياة السياسية بفاعلية في عهد الرئيس جمال عبد الناصر و سجن بتهمة غير محددة، واتهمَ بالاشتراك في محاولة انقلابية على الرئيس أنور السادات و تمت إدانته وسجن. أصدر ورأس تحرير مجلة 23 يوليو في منفاه بلندن وحققت المجلة معدلات توزيع مرتفعة في العالم العربي، وعاد إلى مصر من منفاه الاختياري سنة 1982م بعد اغتيال السادات واستقبله الرئيس مبارك.

ربطته صلات قوية بعدد من الزعماء العرب مثل قائد الثورة الليبية معمر القذافي والرئيس العراقي السابق صدام حسين. اعتزل العمل الصحفي والحياة العامة سنة 2006م بسبب المرض، وتوفي في 4 مايو 2010.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
74 (17%)
4 stars
135 (31%)
3 stars
150 (35%)
2 stars
57 (13%)
1 star
12 (2%)
Displaying 1 - 30 of 54 reviews
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,654 reviews4,345 followers
June 8, 2023

عمك محمود السعدنى رجع من أمريكا و قاعد قدام مصطبة البيت بيحكى عنها و عن اللى شافه فيها
لقد البسونا ملابسهم و منحونا الههم لنعبده و اعطونا كتابهم المقدس لنقرأه و حرموا علينا الزراعة والصيد و فرضوا علينا العيش على اعانة الحكومة ثم قالوا لنا الان تحضرتم لم اكن اعلم ان الحضارة والصياعة وجهان لعملة واحدة !!
Profile Image for Mustafa M. Ahmed.
77 reviews25 followers
February 22, 2023
فى محاولة لفك السدة القرائية لجأت إلى كاتبى الساخر الأثير محمود السعدنى عشان ينجدنى بدمه الخفيف بس للأسف الكتاب ده مش كوميدى أو بالأصح محزن إلى حد ما.
محمود السعدنى أكتر حاجة مدهشة فيه هو إنه ازاى بسيط أوى كده فى كلامه وفى نفس الوقت بيديك فكرة شاملة وعميقة جدا عن الموضوع اللى بيتكلم فيه. أمريكا أشهر وأهم دولة فى العالم ومبيعديش يوم غير لما نسمع خبر أو نقرأ حاجة أو نشوف فيديو فيه أمريكا وسيرة أمريكا ومع ذلك بعد ما خلصت الكتاب البسيط أوى ده حسيت إنى فهمت أمريكا أكتر وبقا عندى فكرة كويسة عن طبيعة الشخصية الأمريكية والتركيبة السكانية المتكونة من جميع خلق الله وتفاعلاتها مع بعضها.
الله يرحمك يا عم محمود.
Profile Image for Yousra .
721 reviews1,358 followers
June 3, 2013
قرأت هذا الكتاب في 2011، ولا يخفى على احد ممن يعرفونني جيدا إعجابي بأستاذ محمود السعدني، والذي كنت اقرأ ما يتوفر له من كتب في منزل عائلتي منذ طفولتي

الكتاب يحوى عدة مقالات بعضها يسرد تاريخ أمريكا ونشأتها ومواقفها من الهنود الحمر (السكان الأصليين) ثم السود (كما يعرفون في الولايات المتحدة) والمهاجرين... بعضها يتعرض لحوادث بعينها أو شكل الحياة بها... وربما يتخلل كل ما سبق ذكريات له عندما زار الولايات المتحدة

الكتاب قد نشرت نسخته الأولى على حد علمي في 1990 وقرأته انا في 2011 ... ومن هنا كان استغرابي لجمله له في مقال "ميادين القتال والغرام" والذي ركز بالأساس على تاريخ السود من بعد تحرير العبيد وتفوق السود في كثير من الميادين كالرياضة والفنون ، وكذلك نمو مجموعات من السود المسلمين، والجملة هي

ويوما ما في الخمسين عاما القادمة سيصبح رئيس الولايات المتحدة رجلا اسود

للجملة بقية لكنها لم تعنيني قدر بعد نظر الكاتب الجميل وقدرته على تخيل الوضع الذي تحقق فعلا في 20 يناير 2009 بتولي اوباما الحكم ... في سابقة هي الأولى من نوعها وكان أساتذة كليتي يكادوا أن يؤكدوا استحالة حدوث مثل ذلك

لم يكن الكاتب يتنبأ بالغيب، بل علم علم اليقين ان هذا هو التطور الطبيعي لهذا المجتمع وتلك الفئة المناضلة من المجتمع الأمريكي

كتاب خفيف وممتع أرشحه بثقة لمحبي أستاذنا الساخر الجميل محمود السعدني رحمه الله
Profile Image for Amr Mohamed.
905 reviews366 followers
October 13, 2018
أول كتاب اقراءه لمحمود السعدني ، الكتاب مش ساخر زي ما توقعت السعدني سافر لأمريكا فكتب الكتاب ده عشان يتكلم عن كل حاجة فى أمريكا كأنها دردشة واتكلم عن مواضيع كتير منها ابادات الهنود والعنصرية ضد السود ومحاولة نشر الاسلام فى أمريكا والاديان المختلفة هناك والمهاجرين العرب والمرأة الأمريكية وبداية الاحتكار فى الصناعة ..كلام كتير ومواضيع كبيرة مينفعش تتحكي فى كتاب صغير زي ده
Profile Image for محمد عبد الحافظ.
237 reviews58 followers
January 21, 2021
من أكبر مشاكل القراءة بالنسبالي إني أخلص الكتاب ومبقاش فاهم ايه الغرض من كتابته، يعني ليه الكاتب ضيع وقت ومجهود عشان يكتبه، دار النشر والمكتبات والمحرر والمدقق اللغوي، ليه كل ده يشتغل عشان كتاب مقدرتش في نهايته أوصل لغرضه؟
الكتاب شدني عشان اسمه وغسان السعدني "الساخر" ولكن للأسف الكاتب بيتكلم عن امريكا ونشأتها وبعض المعلومات عنها، واللي المفروض انه لما يتكلم عن معلومات زي دي يوثقها ويثبت المصدر.
Profile Image for Mahrous.
333 reviews190 followers
June 19, 2012
السعدني في أول الكتاب قال إن هذه رؤيته عن أمريكا بعد ما زارها .. والكتاب ليس به رؤية ولا يحزنون .. مجرد تلخيص مبسط في لغة سهلة جذابة عن قراءاته عن أمريكا ..يعني بيحكي عن تاريخ الزنوج قليلا ، وتاريخ الهنود الحمر .. مع بعض الوصف الساذج لمشاهداته ــ

أين الذاتية ؟
أين تجاربه الخاصة هناك ؟

الايجابي في الكتاب، أنه بيحكي تاريخ الهنود الحمر والزنوج بتعاطف شديد .. يجعلك تكره البيض بشدة .. فترى مدى وحشيتهم مع الهنود، وعنصريتهم مع الزنوج
Profile Image for Khaled Yeslam.
56 reviews55 followers
October 20, 2009
ملخص لسرد التاريخي للكذبة الامريكية..


استطاع الكاتب ان يجعل طرحه محايد وجميل..
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,351 followers
November 7, 2013
الكتاب مسلي.. رحلة للسعدني في أمريكا وضعها في هذا الكتاب..
هناك قدر جيد من المعلومات ... بالرغم من أنها لم تضف جديدا فهى على الأقل لم تصبني بالملل..
يعيبه أحيانا المبالغة و التعسف تجاه كل ما هو أمريكي..
Profile Image for امتياز.
Author4 books1,763 followers
September 5, 2019
..
ينقل لنا محمود السعدني باقتضاب مشاهداته لأمريكا من خلال زيارته لها، ويقدم شرح مختصر لتاريخ أمريكا الأسود ضد الهنود الحمر والزنوج وغيرهم من الأقليات.
من الجميل هنا أنه قد تنبأ أنه بعد خمسين سنة سوف يكون رئيس أمريكا من السود وقد كان.
كتاب جميل وممتع أنهيته في جلستين.

.
Profile Image for Dalia.
Author1 book458 followers
August 8, 2015
أنهيته قبيل سفري مباشرة، وهو كتاب لطيف صغير تنبأ فيه السعدني بأن يرأس أمريكا شخصًا أسود يومًا ما، وتناول أيضًا تاريخ أمريكا منذ الهنود الحمر إلى يوم كتبه، في عرض قصير.
Profile Image for أحمد رسلان.
36 reviews61 followers
October 26, 2012
يجب على الجميع قراءة الكتاب ده فعلا .. مش هحرقه في الريفيو بس اقرووووووووووووه
Profile Image for Dawayr.
88 reviews401 followers
Shelved as 'كتاب_مفتوح'
August 28, 2012
أمريكا هي أعظم وأضخم وأرخم امبراطورية ظهرت في التاريخ .... أما كونها أعظم فهي اختصرت من ميزانيتها بعد التفاهم مع الاتحاد السوفييتي 160 مليار دولار من ميزانية الدفاع في هذا العام ....

أما كونها أضخم فهي بلاد بلا حدود، وهي في حجم 50 دولة، وشعبها خليط من كل شعوب الأرض، أما كونها أرخم امبراطورية، فهي بالرغم من عظمتها ورخامتها تدعي أن اللوبي الإسرائيلي تتحكم في مقدراتها وفي قراراتها، وهي تغضب جدًا إذا اشترت إمارة عجمان مثلًا صفقة سكاكين من الصين، ولكنها تهنئ إسرائيل إذا أطلقت صاروخها إلي الفضاء الخارجي.

والدليل علي ر خامتها أيضًا أن كل رؤسائها بلا استثناء مع اليهود وهم في السلطة، ومع العرب عندما يصبحون علي المعاش.

وهي تجتاح دولة في حجم حي من أحياء نيويورك مثل بنما بحجة أن رئيسها نورييجا يتاجر في المخدرات، مع أن السبب الحقيقي وراء ذلك هو السيطرة علي قناة بنما واحتلالها إلي الأبد، وقد هاجمت كوبا ذات يوم بحجة أن كاسترو دكتاتور، ولكنها تتعامل مع دكتاتور السلفادور وتتعاطف وكانت تتعاطف مع دكتاتور جنوب أفريقيا، وهي التي ظلت زمنًا طويلًا تذرف الدمع علي حقوق الإنسان الضائعة في رومانيا وفي بولندا، ولكن قلبها لم يخفق مرة واحدة لحقوق الإنسان الضائعة في دوله إسرائيل.

وهي زعيمة العالم الديمقراطي، ولكنها انتفضت غاضبة عندما سادت الديمقراطية في شيلي، وتآمرت عليها وأسقطت رئيساها المنتخب وقصفت قصره بالقنابل وقتلته تحت الأنقاض، وهي قائدة العالم الحر، ولكن كل عملائها في بعض أجزاء العالم يحكمون بالحديد والنار.

وهي تتصدر الحملة ضد المخدرات في العالم، ومع ذلك تبيع الصنف الممتاز في أسواق العالم لتشتري أسلحة لجيش الكونترا الذي يقاتل الثورة في نيكاراجوا، أن أمريكا باختصار هي أرخم إمبراطورية عرفها تاريخ البشر، ومع ذلك فالسوق الأمريكية هي أكبر سوق تجاري في العالم، والديمقراطية في داخلها هي أوسع ديمقراطية عرفها أي شعب من شعوب الأرض .

وباستطاعة أي مواطن أمريكي أو مقيم علي ارض أمريكا أن يصدر صحيفة أو يؤلف حزب أو يخترع دينًا جديدًا أو يدير محطة إذاعة أو يمتلك قناة تذيع ما يشاء من برامج التلفزيون، وفي أمريكا صحافة تستطيع أن تسقط رئيس الولايات المتحدة، وفيها أعظم أبطال الرياضة وأغني أغنياء العالم وأعظم فن سينمائي ويمكن إنتاجه وفيها فن مسرحي ليس له مثيل في أركان المعمورة وفيها فرص لأي صاحب علم وهي رائدة في مجال الفندقية وفي مجال الأطعمة المحفوظة وهي الأكثر استخدامًا للطيران الداخلي و��ها أغني وأقوي شركات الطيران، هي التي تعمل طائراتها علي الخطوط الداخلية، وأهيف شركاتها هي التي تعمل فيما وراء البحار.
وفي أمريكا عصابات تسرق الكحل من العين، وفيها مافيا تدير المعارك الانتخابية وتقود حضرتك لتوصيلك إلي الكونجرس أو إلي الوزارة وفي أمريكا فساد لم يسبق له نظير من قبل ولن يكون له نظير في المستقبل.

وفي مقدورك أن تشتري عضو الكونجرس، وعضو مجلس الإدارة، ومحافظ الولاية ومدير البوليس في المدينة، وصاحب القلم وحامل المسدس، ولكن نهار أبوه أزرق من يضبط في حالة رشوة، ونهار جده أسود من تسوقه الصدف السيئة إلي دخول السجن الأمريكي.

أمريكا باختصار ليست دولة ولكنها قارة، وهي ليست جزء من البشر ولكنها البشرية نفسها في سحرها وفي انحطاطها، في ظلمها وفي عدلها، في طموحها وفي اعتدالها، في غناها وفي فقرها، في زهدها وفي طمعها، وهي علي عكس الامبراطوريات السابقة إذا سقطت ستجد العالم كله معها، لأن اقتصادها يؤثر في العالم كله ودولارها هو العملة الرسمية الآن للكرة الأرضية وأي دولار نضعه في أي بنك في العالم تجده مدرجًا في كشف بالبنك المركزي الأمريكي.

أنها فتوة العالم الجديد والوحيد وأيضًا وهي مثل المرحوم إبراهيم كروم فتوة مصر استطاعت أن تحطم كل الفتوات الآخرين وأن تزيحهم من طريقها وأن تدوس عليهم بالأقدام، ونهار أم أي زعيم في العالم أزرق إذا وقف في وجه أطماعها أو تحدى إرادتها أو خرج عن خطها.

وهي أحيانًا تتدخل بنفسها وأحيانًا تستخدم صبيانها، استخدمت إسرائيل ضد العرب وحكومة بريتوريا ضد أفريقيا وباكستان ضد أفغانستان والسان سلفادور ضد نيكاراجوا وجواتيمالا ضد كوبا وتايوان ضد الصين وكوريا الجنوبية ضد كوريا الشمالية .

وهي البلد الوحيدة التي تطلق علي حكومتها اسم إدارة، لأنها ليست دولة ولكنها شركة ومواطنوها ليسوا شعبًا ولكنهم مساهمون في الشركة وكل مساهم يستطيع أن يضاعف حصته بشراء أسهم أكثر، ويخون الحظ بعض المساهمين فيفقدون الاسم تبعهم ويتحولون إلي صياع ومتسولين، ونهار أمه أزرق من يقع منهم من قعر القفة، لأن الشركات لا قلب لها فالمصلحة هي سيدة الموقف.
وعليك أن تدافع عن مصلحتك بقبضة من حديد أو بماسورة المسدس ولذلك فليس هناك أي فرصة في حل عادل لأي مشكلة والأمل الوحيد هو في الوصول إلي العدل الأمريكي للمشاكل، والعدل الأمريكي هو إلي جانب القوي وضد الضعيف .

إنه عدل أشبة بقانون الغابة وفي هكذا قانون لا أمل إطلاقًا في أن يتغلب حمار الوحش علي الأسد أو يطارد الأرنب الذئب وتتحدث الغزالة النمر وعلي من يريد أن يحصل علي حقه في العصر الأمريكي أن يكون له مخالب وأنياب وان يكون له زئير.

أما الغلابة والذين علي باب الكريم فليس لهم أي أمل وليس إمامهم أي مخرج إلا أن يرضوا بالمكتوب وأن يخضعوا للمقسوم أو يطلبون من أمريكا حمايتهم لقاء السمع والطاعة.

وسوء حظنا نحن أبناء هذا الجيل أننا عشنا العصر الأمريكي ووقعنا تحت طائلة العدل الأمريكي، وذقنا بعض الخير الأمريكي من أول اظلشيراتون إلي فراخ كنتا كي، والخيبة التي هي بالويبة أن العمر امتد بنا حتى شهدنا البرسترةيكا تبع العم جورباتشوف.

لقد كانت الامبراطورية السوفييتية خيال مأتة، ولكنها كانت صمام أمان وكانت جدارًا أيلًا للسقوط يستخدمه الغلابة ساترًا ضد الطغيان الأمريكي وكانت سلاحًا صدئًا ولكنه رغم الصدء كان يذود عن الخائفين والمرتعشين ثم جاءت البرسترةيكا لتلقي بخيال المأتة علي الأرض ولتهدم الجدار الخامس وتكسر السلاح الرديء وخلت الساحة للفتوة الأمريكي ولصبيانه العابثين.

ولكن رب ضارة نافعة وحسب القانون الإلهي كل شئ هالك إلا وجه ربك وحسب قول الشاعر لكل شيء إذا ما تم نقصان وكما في المثل الشائع ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع وسيجري القانون علي امبراطورية أمريكا كما جري من قبل علي كل الامبراطوريات وسيحدث في الحياة كما يحدث في المسرح، عندما تصل الأحداث إلي الذروة يبدأ الانهيار.

وأعتقد أننا علي أبواب مرحلة بداية النهاية وكل ما نرجو هو ألا تتحقق مقولة ما تفرحش في اللي راح إلا لما تشوف اللي جي وندعو الله أن يجعل العصر القادم أفضل من العصر الأمريكي وأن تظفر البرية بعصر جديد يأخذ فيه كل ذي حق حقة ويتساوى في الجميع في الحقوق والواجبات.

وليكن العصر القادم هو عصر البشر وليس عصر الامبراطوريات ولا يمكن الوصول إلي هذا العصر ألا بقيام دولة الكرة الأرضية فلا حدود ولا جوازات ولا ميزانيات، وإنما خير الأرض لكل أهلها.
Profile Image for Ahmedezo98.
53 reviews7 followers
July 22, 2024
عندما يبدع عمنا محمود السعدني عن رحلته الي امريكا وزيارة اكثر من ولايه فيها والفرق هنا ان كل ماذكره عن امريكا كان ليس الجانب السلبي الغشيم الذي نراه في امريكا والذي يتحدث عنه اغلبية الكتاب ان امريكا ملعونه في كل كتاب وهذه حقيقه
ولكنه اتخذ امريكا من جميع الجوانب السلبيه والغشيمه والأيجابيه فهو تحدث بكل مصداقيه عن نهب امريكا للعالم الثالث واستغلال كل الموارد المسروقه من دول العالم الثالث في الحداثه الأمريكيه الذي نراها الي يومنا هذا عمل عظيم جدآ ويوجد به كمية معلومات مهوله عن عنصرية امريكا ضد السود وضد الهنود الحمر السكان الأصلين لأمريكا
Profile Image for Amr Elhewehy.
49 reviews
January 5, 2024
أول قراءة ليا لمحمود السعدني وكنت دايمًا بسمع الناس بتشكر في اسلوبه الساخر السهل في نفس الوقت واللي بيوصل المعنى اللي هو عايزه بشكل ساخر وبدون تعقيد، والحقيقة الناس مكانتش بتبالغ فعلًا أنا كنت مندهش من سلاسة السخرية وخفة الكتابة
الكتاب قصير ولكني استفدت منه كتير خاصًة في الأجزاء الخاصة بالهنود الحٌمر، والكتاب يعتبر بيتكلم عن الشخصية الأمريكية البيضاء بشكل مٌبسط وأستمتعت بيه ومتشوق أقرأ تاني لمحمود السعدني.
Profile Image for Ali Alaa.
129 reviews21 followers
January 16, 2025
على راي شب جديد: كسخت امريكا يا اوستاذ محمود.
Profile Image for Usama.
76 reviews14 followers
October 7, 2017
رؤية الكاتب كانت مختلفة كليا عن الرؤية في عصرنا الحالي ! ورغم توجهات الكاتب المعروفة إلى أن بعض آراءه كانت في رأيي صائبة إلى حد كبير
Profile Image for Fatma Mahmoud .
376 reviews109 followers
October 4, 2013
الإناء ينضح بما فيه ..فالمجرم الامريكى هو نتاج المجتمع الامريكى ،،وهو نموذج الشخص الامريكى ،هذا الذى انحدر من سلالة المهاجرين الاوائل ،،ذبحوا قبائل باسرهم ولم يخفق لهم قلب ،وابادوا باسره ولم يرمش لهم جفن ..وهؤلاء هم الذين ارتكبوا مذبحة هيروشيما دون أى قلق !!
وارتكبوا مذابح فيتنام دون أى عذاب ،،وقتلوا الملايين فى كوريا وشيلى وجواتيمالا وفى بوليفيا وفى الكونغو دون اى احساس .فالمهم ليست الخسائر ،،المهم النتائج ،،والامريكى الحقيقى يقول لك ف خيلاء لولا ابادة الهنود الحمر لما كانت امريكا ،ولولا امريكا لما كانت حضارة القرن العشرين !!!لقد خضنا ف بحر من الدماء لكى نصل الى القمر والى الكواكب ..وما قيمة الهنود الحمر امام تفتيت الذرة وانتاج مركبات الفضاء !!!!!!!!!!!!!!!!


مجموعة مقالات عن أمريكا ونشأتها وسياستها ومواقفها من الهنود الاحمر وكيفية الابادة والتعامل الغير انسانى الذى تعامل به الرجل الابيض مع الهنود
معركة نهر البرعم عجبتنى اوووى وعجبنى شجاعة الثور الجالس قائد الهنود الحمر ف المعركة وذكائه واخلاقه ((رفضه سلخ جلد رأس القائد الامريكى كاستر لشجاعته ف الحرب حتى وان كان عدوه ))

"ويوماً ما فى الخمسين عاماً القادمة سيصبح رئيس الولايات المتحدة رجلاً أسود. ويستطيع العالم حينئذ أن يتنفس الصعداء,وتكون نبوءة الشاعر الزنجى قد تحققت
"إنه ملاك أسود طويل القامة يسير مختالاً فى الشارع الذهبى,بينما الشارع الأبيض ينام فى الظلام""
:) :) :)
محمود السعدنى لم يكن ليتنبأ بالغيب بكنه الطبيعى لنشاط السود وعملهم واستحقاقهم لمثل هذة المكانة

راق لى الكتاب ككل كتب السعدنى التى احبها كثيراااا والذى ظننته للوهلة ساخر افدنى كثيرااااا
Profile Image for Eng. Mohamed  ali.
1,511 reviews145 followers
August 15, 2016
مع احترامى للكاتب المحبب الى قلبى بشدة ..الا ان الكتاب ليس الا عبارة عن محاولة لتشويه صورة امريكا والصاق كل العاهات بها واظهارها بكل مظهر فج ....ولكن بالمنطق اليس فى ديننا تربينا على ان الله يظهر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ......وامريكا بكل المقايس هيه المهيمنه على العالم ....وتوجد دراسات اكاديمية كثيرة تبين عكس كل الكلام المذكور ...ماذكر فى الكتاب هو عبارة عن دردشة يمكن ان تدور بين مجموعة من الطبقة الدنيا الذين يشعرون بمدى ضعفنا امام امريكا فلن نجد بديل الا مجرد الردح ........النجمتين لاسلوب السعدنى الممتع الساخر فقط ...والكتاب لم استفد منه
Profile Image for إسراء فكري.
511 reviews361 followers
September 2, 2014
أول مرة أقرأ حاجة : لـ محمود السعدني
كنت جيباه من المعرض و شدني الإسمـ ..
ساخر و الإسلوب بسيط و مُسَّلي جداااً
هو ده معني الضحك مـ الوجع زى ما بيقولوا :')
اللي ضايقني إني قريت الكتاب متأخر .. حاسه لو كنت قريته من كامـ سنة كده كُنت هنبهر بيه أكتر من دلوقتي !
محمود السعدني تنبأ إن هيحكمـ أمريكا رئيس أسود و حصل .. هتلاقي جواه معلومات كتير عنْ أمريكا ..

إستمتعت بيه ^_^ ..
Profile Image for أحمد الكيلانى.
Author3 books77 followers
September 14, 2016

حسنا ، هى من تلك الكتب التى تتحدث عن زيارة مؤلفها لأمريكا ولكن مكتوب بخفة دم تعطيك المعلومة فى صورة جميلة وكأنك تتفرج على احد الافلام الوثائقية الرائعة من انتاج قناة البى بى سى ، الكتاب مقسم لفصول وتعرف منه فكرة مختصرة عن نشأة امريكا وعلاقة الناس بالسلطة وعلاقة امريكا بالعالم الاخر ولا تخرج من تلك الرحلة الا مصدقا على مقولة السعدنى القائلة ان امريكا هى اكبر وافخر و ارخم امبراطورية فعلا
Profile Image for Ahmed Gohary.
1,224 reviews368 followers
December 21, 2012
كتاب من ادب الرحلات يحاول تعرية امريكا وكشف وجهها القبيح المتوارى خلف الواجهة الاعلامية المزيفة والتى قامت حضارتها فى الاساس على جثث السكان الاصلين الهنود الحمر وعلى يد مجموعة من المغامرين المنبذوين الذين هاجروا الى امريكا طمعا فى هذة الارض البكر التى تغيرت وتشكلت من جديد على يد هؤلاء النازحين
Profile Image for Ayman ElKhyary.
122 reviews10 followers
June 6, 2018
كنت قد قرأت هذا الكتاب منذ ثلاث سنوات
و عدت لأقرأه اليوم مرة ثانية لحبى له فأنجزته فى يوم واحد
و يالروعة هذا الكتاب اذ يفتح أمامك باب التاريخ و الحاضر و المستقبل لدولة الفتونة أميركا .
Profile Image for Moataz.
168 reviews24 followers
January 10, 2014
كتاب يسرد لك التاريخ الأمريكي منذ نشأتها والتغيرات التي طرأت عليها بإسلوب ساخر
Profile Image for Rasha.
522 reviews27 followers
October 11, 2014
دردشة لطيفة بأسلوب السعدني المُبسط عن أمريكا وتاريخها وجغرافيتها واقتصادها وحتى الرياضة هناك :)
Profile Image for Nasr Hussein.
170 reviews8 followers
March 4, 2014
كتاب رائع جدآ و طريقة سرد محمود السعدنى رائعة من اول فكرة ان موساسى امريكا ارتكبو مجازر و كونهم من اصول مختلفة و سيطرة المراة على المجتمع الامريكى لحد التنبؤ باول رئيس لمريكى من اصول افريقية.
Profile Image for Noura.
43 reviews4 followers
March 5, 2016
حلوة وفيها معلومات انا اول مرة اعرفها وضحكتنى واحزنتنى ف نفس الوقت وخادت منى الامل ف صلاح حالنا ورجعته تانى
Profile Image for Hadeer.
18 reviews
March 4, 2011
الوجه الاخر لأمريكا
Profile Image for Mahmoud ElSherif.
259 reviews48 followers
June 14, 2013
حسيت انه كتاب عادى ...يمكن لو قرأته من عشر سنين كنت ممكن اعتبره كتاب هايل
Profile Image for Musaadalhamidi.
1,452 reviews38 followers
September 9, 2023
كتاب خفيف الدم بكل معنى الكلمة واسلوب السعدني

لأمريكا لها وجه آخر يقدمه الساخر محمود السعدنى فى «أمريكا يا ويكا»

من يُريد أن يفهم لغز أمريكا، عليه أن يعود قليلاً إلى الوراء، إلى اللحظة التى رست فيها أول سفينة على الشاطئ الأمريكى، قادمة من الشاطئ الآخر للأطلنطى، لحظتها كانت أمريكا مجرد كيان جغرافى، قارة مترامية الأطراف، مترامية السكون، هادئة وعذراء، غنية إلى أقصى حد، وممتلئة إلى حد الشبع، تسكنها قبائل شديدة الشبه بقبائل العرب فى الجاهلية، قبائل وكل قبيلة لها زعيم، وكل زعيم له شارة، وهم يتكلمون لغة واحدة ولهجات شتى، ولهم فنونهم وأدبهم، ويزاولون السحر ويمارسون الطب، ولهم عادات وتقاليد، ويُقدّسون الشجاعة ويتقبّلون الموت برحابة صدر، ويُحبّون الورد والزهور، ويعيشون فى أمان واطمئنان، وربما توهموا أنهم وحدهم على كوكب الأرض، وأنه لا شيء فيما وراء البحر.

هكذا كانت قارة أمريكا لحظة رست أول سفينة قادمة من الشاطئ الآخر تحمل على ظهرها عصبة من حثالة قارة أوروبا، مهاجرين بحثاً عن الرزق وهاربين من أحكام قضائية، ومجرمين خارجين على القانون، ومغامرين سئموا الحياة فى الأرض القديمة التى أجدبت، وجاءوا يضربون فى المجهول عن حياة أفضل ومستقبل مضمون!

ومع هؤلاء كان هناك عدد من المبشرين جاءوا يصرخون فى البرية: «أعدوا طريق الرب مهدوا سبله مستقيمة» !

وكان الجميع على ظهر السفينة مسلحين من الرأس حتى أخمص القدم، خناجر ومطاوى وبنادق ومسدسات ومدافع، حتى أصحاب القداسة كانوا مسلحين بالأناجيل والصلبان والمسدسات، ولم لا ؟!

لقد جاءوا فى مهمة فى سبيل الرب، وفى سبيل الرب سيفعلون أى شيء وكل شيء، وهم بالتأكيد فعلوا ذلك، لم يتوانوا ولم يتهاونوا، على المعابد البدائية للهنود الحمر أقاموا كنائسهم، وعلى أشلاء الملايين من سكان البلاد الأصليين شيدوا أديرتهم، واختلطت أنغام الأورغن وتراتيل صلاة عيد القداس بصياح الجرحى من الهنود الحمر وأنّات الذين حصدهم الرصاص بالألوف وداست عليهم حوافر الخيل بلا رحمة!!..

المهم أنه لحظة رست السفينة أول مرة على الشاطئ الأمريكى لم يكن على ظهرها من حضارة العالم القديم إلا المسدس والإنجيل، ومن هذه اللحظة وإلى الأبد سيلعب كل أداة منهما دوراً مهماً ومؤثراً فى حياة أمريكا! وسيكون المسدس فى المقدمة والإنجيل بعد ذلك، ولكن كل منهما سيكمل مهمة الآخر، وسيكون التعاون بينهما على أكمل وجه!

تلك كانت البداية، ولكن النهاية جاءت أفضل مما كان يرجو هؤلاء الرواد، تم ذبح الهنود الحمر عن بكرة أبيهم، حتى الذين ألقوا السلاح وعقدوا المعاهدات معهم، انقضوا عليهم بعد ذلك، فلم يكن هؤلاء المهاجرون البيض ينشدون السلام، ولكنهم كانوا يريدون الأرض! .
77 reviews1 follower
December 23, 2023
يبحر بنا عمنا محمود السعدني إلي قارة أمريكا مترامية الأطراف ويصف لنا ما شاهده فيها وكيف نشأت هذة البلاد علي نهر من دماء سكانها الأصليين وقد تزامن وقت قراءتي لهذا الكتاب بعد المعركة العظيمة الذي يخوضها المجاهدين الأبطال في غزة "٧ أكتوبر"..ثم العدوان الغاشم من الاحتلال الإسرائيلى برعاية أمريكية كاملة علي المدنيين العزل والابادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال علي أهلنا في غزة..هي نفسها الإبادة الجماعية التي مارستها أمريكا علي السكان الأصليين من الهنود الحمر وقد قاوم الهنود الحمر مقاومة شرسة وكانوا فرسان شجعان وذوي أخلاق وكان الرجل الأبيض متعطش للدم ارتكب فظائع في حق السكان وأقام إمبراطوريته علي أشلاء أصحاب الأرض! فلا غرابة إذن في دعم العالم الغربي المنحط للكيان المحتل فيما يفعل في فلسطين فقد مارس الشئ نفسه من قبل في حق الهنود الحمر!
ثم تحدث السعدني عن الناس في أمريكا وتنوع الأعراق والاديان فيها وأحوال العرب والمسلمين هناك..تحدث عن أباطرة المال والجريمة.. عن الحرية والديموقراطية عن أمريكا بكل تناقضاتها بغثها وسمينها
الكتاب صغير الحجم يقرأ بسهولة ويسر لا تشعر معه بالملل!ولكنه ليس ساخر كعادة السعدني
Displaying 1 - 30 of 54 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.