تساعد نغم وصديقتها رهام الوالدة في صنع فوانيس ملونة لتزيين البيت إحتفالا بقدوم شهر رمضان المبارك. ولكن فجأة بعد الإفطار ينقطع التيار الكهربائي ومن بعيد يُسمع صوت طبلة بوم..با..با ..بوم وبعد قليل يدق الباب، ياترى من على الباب
حصلت الكاتبة تغريد النجار على شهادة البكالوريس في الأدب الأنكليزي ودبلوم تربية وعلم النفس من الجامعة الأميركية في بيروت. عملت في مجال التعليم لعدة سنوات ثم انتقلت إلى مركز هيا الثقافي لتدير قسم النشر وأنشطة المراكز ومن خلال عملها مع الأطفال اكتشفت تغريد مدى الحاجة لكتب ممتعة وشيقة وموجهة للأطفال في المراحل العمرية المبكرة.
وبدأت تحقق حلماً كان يراودها منذ الصغر وهي الكتابة للأطفال. نشرت حتى الآن 32 قصة مصورة للأطفال. ترجمت إحداها " من خبأ خروف العيد؟ " إلى اللغة الانكليزية ونشرت في مجلة World Literature Today
,قد حولت قصة " الغول" إلى قصة رسوم متحركة من خلال برنامج " شارع سمسسم" وتستخدم الكثير من المدارس قصص دار السلوى كتب مرافقة للمنهاج من خلال برنامج " دعم" وقد تفرغت تغريد للكتابة والنشر وأسست دار السلوى للدراسات والنشر في عام 1995 وهي الآن تدير الدار وتقوم بورشات عمل مختصة في عالم الطفولة والكتاب
Perinteinen "kop kop, kukahan ovella kolkuttaa" -tarina. Hämmennyin aluksi siitä, että päähenkilötyttö ja hänen paras ystävänsä tekevät jouluvalmisteluja, mutta koko ajan puhutaan ramadanista. Tarina kertoo ilmeisesti jossain määrin muitakin vaikutteita omaksuneesta muslimiperheestä. Ihan kaikkea en tekstistä ymmärtänyt, mutta jo ensimmäisellä takeltelevalla lukukerralla tuli selväksi, että joku koputtaa ovella ja että oven taakse on ilmestynyt kasa lahjoja. Kas kummaa! Kukahan olisi ollut asialla?
كتاب جميل من حيث الأفكار و الأسلوب و الرسوم احتوى الكتاب على قضايا دينية مهمة استطاعت الكاتبة أن تطرحها بأسلوب ممتع وشيق ، وقفت على موضوع التسامح الديني وهو موضوع مهم أن نربي أطفالنا عليه و الصيام و الصدقة ، بالأضافة إلى رزنامة الفوانيس و التي تحتوي على الحزازير بالنسبة لي أحببته وهو من الكتب المفضلة بالنسبة لطفلي أيضا .. الكاتبة تغريد النجار مبدعة كالعادة :)