قصة تبين أهمية العلم، وتغرس -في الوقت نفسه- احترام مجتمع القرية البسيط ومهنه التقليدية.
تحكي القصة عن عمار، الفتى اليتم الذي أخبره جده بأنه له كنزا، لكن لا يسمح له بالحصول عليه إلا بعد حصوله على شهادته الجامعية. المفاجأة هي في ما يجده عمار في الكنز بعدما يتخرج، ولن أحرق القصة.
الرسومات أكثر من رائعة، لكن تمنيت لو كانت صور بعض شخصيات القصة على الغلاف.
قصة تجعلنا ننتظر القصص القادمة عبر السلسلة "إبريق الزيت".