What do you think?
Rate this book
History of Al-Tabari #6
محمد في مكة
يتناول مـونـتـجـمـرى وات وقائع الإسلام في المرحلة المكية، وهي المرحلة التي تطورت فيها بذور الإسلام واتضحت فيها معالمه كـدين وحضارة، ولم يخرج المؤلف في مصادره عن المصادر المألوفة لكل من كتب في السيرة النبوية من المحدثين: القرآن الكريم، والأحاديث الصحيحة، وكتب التاريخ الإسلامي العام، والسيرة النبوية لابن إسحق التي هذبها ابن هشام، وكتب السيرة التي أتت بعده. وقد تناول المؤلف من خلال تحليلات رائعة حياة الرسول � ودوره في تنقية العقائد السابقة عليه، ورد ردودا مقنعة على كل من قلل من الدور الحضاري لهذا النبي العظيم.
384 pages, Paperback
First published January 1, 1953
37 people are currently reading
601 people want to read
About the author
William Montgomery Watt
69books92followersWilliam Montgomery Watt was a Scottish historian, an Emeritus Professor in Arabic and Islamic Studies at the University of Edinburgh. Watt was one of the foremost non-Muslim interpreters of Islam in the West, was an enormously influential scholar in the field of Islamic studies and a much-revered name for many Muslims all over the world." Watt's comprehensive biography of the Islamic prophet, Muhammad, Muhammad at Mecca (1953) and Muhammad at Medina (1956), are considered to be classics in the field .
Watt held visiting professorships at the University of Toronto, the Collège de France, and Georgetown University, and received the American Giorgio Levi Della Vida Medal and won, as its first recipient, the British Society for Middle Eastern Studies award for outstanding scholarship.
Watt held visiting professorships at the University of Toronto, the Collège de France, and Georgetown University, and received the American Giorgio Levi Della Vida Medal and won, as its first recipient, the British Society for Middle Eastern Studies award for outstanding scholarship.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
January 18, 2016
از سبکِ بیانِ مسائل به عنوانِ داور و قاضی خیلی خوشم میاد، « مونتگومری» میشه گفت از این دسته از اساتیدِ نویسندگی هستش، و میشه گفت در ارائۀ اخبار، از مورخانِ بزرگی چون ابن خلدون و ابن اثیر و طبری، پیروی کرده و سپس به داوری نشسته
دوستانِ خردگرا، در این کتاب به یک نمونه از این موارد اشاره میکنم که در موردِ تازیانِ بی بته هستش و قابلِ توجهِ عرب پرستان
مونتگومری نوشته: باید تأکید شود که در فرهنگِ تازی ها، قتل و کشتارِ دیگران هنگامی زشت به شمار می آید که این عمل دربارۀ قبیلۀ خودی و یا عضوِ یک قبیلۀ دوست و متحّد ارتکاب شود، در غیر این صورت کشتنِ انسانِ دیگر در اصل زشت و غیراخلاقی بشمار نمی آید... در اسلام نیز قتل و کشتارِ دیگران تنها زمانی زشت به نظر می آید که فردِ مقتول به اسلام درآمده باشد ( عرب پرست باشد)، وگرنه منعی برایِ این کار وجود ندارد.... هرگاه یک فردِ تازی از کشتنِ تازیِ دیگر خودداری کند، به این سبب است که وی عضوِ یک قبیلۀ توانمند است و از این رو ترس از انتقام بوسیلۀ یک قبیلۀ توانمند ممکن است دیگران را از کشتارِ افرادِ آن قبیله بازدارد
دوستانِ خردمند و گرامی، به نظرتون نامِ این موجوداتِ وحشی و چندش آور انسان هستش؟!! این جماعتِ عرب و عرب پرستان آنچنان منجمد شدن که از حرارتِ انسانیت و خرد مصونیت پیدا کردن و با ایجادِ ترس و وحشت در جانِ انسانها، مفت خوریِ بی چون و چرا بدست آوردن
دوستانِ خردگرا، عزیزانم، انسان و انسانیت از حملات و کشتار و غارتِ این قاتلانِ حرامی خسارت ها دیده، بخصوص مردمِ سرزمینم، بله... شعور به ترس نشستۀ این دسته از عرب پرستانِ کنونی در سرزمینم ایران، محتاجِ دروغ هایِ بزرگی هستش، وگرنه زندگی براشون بی معنا میشه و نمیتونن به بقایِ خودشون دوام ببخشن... پس تنها آگاه شدن و خرد،نجات بخشِ آنهاست
پیروز باشید و ایرانی
دوستانِ خردگرا، در این کتاب به یک نمونه از این موارد اشاره میکنم که در موردِ تازیانِ بی بته هستش و قابلِ توجهِ عرب پرستان
مونتگومری نوشته: باید تأکید شود که در فرهنگِ تازی ها، قتل و کشتارِ دیگران هنگامی زشت به شمار می آید که این عمل دربارۀ قبیلۀ خودی و یا عضوِ یک قبیلۀ دوست و متحّد ارتکاب شود، در غیر این صورت کشتنِ انسانِ دیگر در اصل زشت و غیراخلاقی بشمار نمی آید... در اسلام نیز قتل و کشتارِ دیگران تنها زمانی زشت به نظر می آید که فردِ مقتول به اسلام درآمده باشد ( عرب پرست باشد)، وگرنه منعی برایِ این کار وجود ندارد.... هرگاه یک فردِ تازی از کشتنِ تازیِ دیگر خودداری کند، به این سبب است که وی عضوِ یک قبیلۀ توانمند است و از این رو ترس از انتقام بوسیلۀ یک قبیلۀ توانمند ممکن است دیگران را از کشتارِ افرادِ آن قبیله بازدارد
دوستانِ خردمند و گرامی، به نظرتون نامِ این موجوداتِ وحشی و چندش آور انسان هستش؟!! این جماعتِ عرب و عرب پرستان آنچنان منجمد شدن که از حرارتِ انسانیت و خرد مصونیت پیدا کردن و با ایجادِ ترس و وحشت در جانِ انسانها، مفت خوریِ بی چون و چرا بدست آوردن
دوستانِ خردگرا، عزیزانم، انسان و انسانیت از حملات و کشتار و غارتِ این قاتلانِ حرامی خسارت ها دیده، بخصوص مردمِ سرزمینم، بله... شعور به ترس نشستۀ این دسته از عرب پرستانِ کنونی در سرزمینم ایران، محتاجِ دروغ هایِ بزرگی هستش، وگرنه زندگی براشون بی معنا میشه و نمیتونن به بقایِ خودشون دوام ببخشن... پس تنها آگاه شدن و خرد،نجات بخشِ آنهاست
پیروز باشید و ایرانی
January 1, 2018
وليام مونتقمري وات يكاد يعتبر من أخر المستشرقين الغربيين الذين أعتنوا بالتاريخ الإسلامي وهذه العناية حمّالة أوجه طبعًا لها مالها وعليها ماعليها. يأخذ منها ويرد، فكتابيه الشهيرين الذين أعتبرا كتابًا واحد من جزئين هو محاولة لدراسة حياة محمد � صلى الله عليه وسلم � في مكة منذ البداية حتى البعثة ثم يتوقف عند الهجرة .
وبعدها في الكتاب الثاني يبدأ بالحديث عن حياته بعد الهجرة والتشريع ومصادر التشريع حتى وفاته وهو أخطر من الكتاب الأول بالنسبة لي، وإن كنت أرى تناولهم بقراءة متواصلة وعدم الفصل بينهما لوحدة موضوعهما معًا.
يرى مونتقمري أن محمد � صلى الله عليه وسلم � عظيم وفق عصره وبأدوات عصره أي مناسب لذلك الزمان وهذا كلام مهم أبدع في كتابته مونتقمري باللغة الإنجليزية فهو يفهم جيدًا عند الأوربيين والأمريكان والغرب أن محمد هذا مناسب لذلك العصر، وأن المسلمين عليهم أن يبحثوا قدوات جديدة تناسب عصرهم، ورغم كميات الثناء والمدح منه في حق الرسول في كلا الكتابين محمد في مكة، ومحمد في المدينة إلا أن الكثير من سمات الإستشراق تبدو طاغية على قلمه فهذا ديدن كل مستشرق.
هذا غير تهم مونتقمري للرسول � صلى الله عليه وسلم � بالغدر في أكثر من موضع في حياته في مكة وفي المدينةو وبالشهوانية، وبأن مثل هذه الأفكار لا تتقبلها العقلية الغربية. بينما يُصرّح عن رغبته � حسب زعمه � إلتزام الحياد وقد فعل ذلك في كثير من مواضع الكتاب فذكر فق كتابه "لكي أتجنب الحكم على القرآن بأنه كلام الله أو ليس بكلامه فقد تجنبن حين الإشارة إلى القرآن استعمال عبارتي (قال الله) أو (قال محمد) فلم أقل إلا (قال القران)، وهذا ليس بغريب فهنا لا يبرز مونتقمري الحيادي مطلقًا بل لكي أكون أكثر واقعية هنا يبرز مونتقمري بشخصيته البريطانية المعروفة وهو رجل دين قسيس من الدراجة الأولى ولن يقبل مثل بالإعتراف بالقرآن خصوصًا وهو يقر بأن محمد (كاهن / عراف) ولو سلمنا بأن هذا من تبعيات الحياد فلماذا ينكر ماهو مُسلّم به عند معظم زعماء رجال الدين من أن هذا دين سماوي � مهما أختلفوا معه � وهذا أي القرآن الكتاب المقدس لهؤلاء المسلمين.
مما جاء في كلا كتابيه :
بالمجمل لا ننكر على مونتقمري إيجادته في إستخدام أدوات البحث وعظم موضوعيته دون إغفال الأخطاء التي وقع فيها. فنحن نتحدث عن المنهجية البحثية من ناحية مفاتيح أدوات البحث.
توثيق المؤلف لمصادره كاملة مع التحليل، وهذا أمر إيجابي.
إنصاف مونتقمري وروعة تحليلله للكثير من القضايا الشائكة في العقلية الأوربية وفق كتاباتهم عن الإسلام عامة وعن الرسول � صلى الله عليه وسلم � خاصة.
رد بعض تهم المستشرقين السابقين حول الرسول � صلى الله عليه وسلم � وإفتراءاتهم.
يقع كتابه الأول "محمد في مكة" في (186) وهو صغير الحجم مع بعض الملاحق، وكتابه الثاني "محمد في المدينة" يقع في (399) صفحة.
تفنيد تهم المستشرقين السابقين في الإسلام، ثم فجأة يأتي هو بما لم يسبقه!!، وهذا من أغرب ما وجدته عنده.
كثرة التشكيك وإستطراده في النفي في كثير من المراحل المفصلية والقضايا الجوهرية في حياة الدولة المدنية.
وصفه للرسول بأن ما وصل لهذه المكانة إلا عند قلة من الأعراب وبعض أهل الحضر.
تشكيكه في مناصرة أهل المدينة � الأنصار � للرسول وأنهم لم يكونوا موالين له بقدر ولائهم القبلي لقادتهم وكل هذا يقصد بعد إسلامهم!!.
وصفه للرسول � صلى الله عليه وسلم � بعظم مكانته في العرافة � الكهانة � وهذا لمز خطير منه.
قوله بهجرة المسلمين للحبشة أنها لأثر إنشقاق في صف المسلمي تزعمه � حسب إستنتاجه � الصحابي الجليل � أبي بكر الصديق � رضي الله عنه � فهاجروا على ضوء ذلك نحو الحبشة!!. والحقيقة هو فهم غريب منه وكذلك يقول بأن الرسول رغب في إيجاد قاعدة لمحارية مشركي مكة منها وغيرها من التحليلات وقد علل ذلك بإسقاط وهمي منه وفق تحليله الذي ظهر غير منطقي في التعاطي مع الحدث.
طعنه في المصارد الإسلامية وأنها تعمدت تشويه سيرة بعض الصحابة كخالد بن الوليد � رضي الله عنه � لأنه كان من كبار قادات غزوة أحد ضد المسلمين قبل إسلامه!.
كثرة تأويلات مونتقمري غير منطقية في تأويله للكثير من الأحداث خصوصًا في الكتابا الثاني (محمد في المدينة) بالتحديد، وهذه جعلته في بعض فقرات كتابه في حالة من التناقضات لعدة أفكار طرحها مؤمنًا بها ثم ظهر لنا تناقضه فيها بالعكس.
تشكيكه في الأسانيد بالجملة.
**
أخيرًا.. التهم التي لم يفندها مونتقمري في كتابات المستشرقين وأثبتها في كتابيه ولكن برويات من الأحاديث وتفسيرات وفق تأويلاته لتناسب طرحه وأذكر أهمها بإختصار فأنا هنا أتناول قراءة سريعة :
عدم أمية الرسول وأنا تعلم القراءة علي يد ورقة بن نوفل وهذا الأخير بدوره علمه الكتاب المقدس (ولا أدري من أين ثبت معرفة ورقة بكل الكتاب المقدس ربما بعضه أو القليل منه حتى) ليعودوا لنفس الفكرة القديمة أن محمد أخذ مادته من التوراة والإنجيل.
شهوانية الرسول وهذه عطفًا على تعدد زيجاته � عليه السلام � حتى وفاته.
تعمد مونتقمري كغيره من كبار وصغار المستشرقين في إعتماد الروايات الضعيفة وهذا يردنا لمسألة خطيرة في مؤلفاته التاريخية وهي تشكيك هذا الرجل في الأسانيد فطالما هو يفعل ذلك لماذا يختار من الأسانيد أضعفها حيث الرجال المتروكين؟!.
وبعدها في الكتاب الثاني يبدأ بالحديث عن حياته بعد الهجرة والتشريع ومصادر التشريع حتى وفاته وهو أخطر من الكتاب الأول بالنسبة لي، وإن كنت أرى تناولهم بقراءة متواصلة وعدم الفصل بينهما لوحدة موضوعهما معًا.
يرى مونتقمري أن محمد � صلى الله عليه وسلم � عظيم وفق عصره وبأدوات عصره أي مناسب لذلك الزمان وهذا كلام مهم أبدع في كتابته مونتقمري باللغة الإنجليزية فهو يفهم جيدًا عند الأوربيين والأمريكان والغرب أن محمد هذا مناسب لذلك العصر، وأن المسلمين عليهم أن يبحثوا قدوات جديدة تناسب عصرهم، ورغم كميات الثناء والمدح منه في حق الرسول في كلا الكتابين محمد في مكة، ومحمد في المدينة إلا أن الكثير من سمات الإستشراق تبدو طاغية على قلمه فهذا ديدن كل مستشرق.
هذا غير تهم مونتقمري للرسول � صلى الله عليه وسلم � بالغدر في أكثر من موضع في حياته في مكة وفي المدينةو وبالشهوانية، وبأن مثل هذه الأفكار لا تتقبلها العقلية الغربية. بينما يُصرّح عن رغبته � حسب زعمه � إلتزام الحياد وقد فعل ذلك في كثير من مواضع الكتاب فذكر فق كتابه "لكي أتجنب الحكم على القرآن بأنه كلام الله أو ليس بكلامه فقد تجنبن حين الإشارة إلى القرآن استعمال عبارتي (قال الله) أو (قال محمد) فلم أقل إلا (قال القران)، وهذا ليس بغريب فهنا لا يبرز مونتقمري الحيادي مطلقًا بل لكي أكون أكثر واقعية هنا يبرز مونتقمري بشخصيته البريطانية المعروفة وهو رجل دين قسيس من الدراجة الأولى ولن يقبل مثل بالإعتراف بالقرآن خصوصًا وهو يقر بأن محمد (كاهن / عراف) ولو سلمنا بأن هذا من تبعيات الحياد فلماذا ينكر ماهو مُسلّم به عند معظم زعماء رجال الدين من أن هذا دين سماوي � مهما أختلفوا معه � وهذا أي القرآن الكتاب المقدس لهؤلاء المسلمين.
مما جاء في كلا كتابيه :
بالمجمل لا ننكر على مونتقمري إيجادته في إستخدام أدوات البحث وعظم موضوعيته دون إغفال الأخطاء التي وقع فيها. فنحن نتحدث عن المنهجية البحثية من ناحية مفاتيح أدوات البحث.
توثيق المؤلف لمصادره كاملة مع التحليل، وهذا أمر إيجابي.
إنصاف مونتقمري وروعة تحليلله للكثير من القضايا الشائكة في العقلية الأوربية وفق كتاباتهم عن الإسلام عامة وعن الرسول � صلى الله عليه وسلم � خاصة.
رد بعض تهم المستشرقين السابقين حول الرسول � صلى الله عليه وسلم � وإفتراءاتهم.
يقع كتابه الأول "محمد في مكة" في (186) وهو صغير الحجم مع بعض الملاحق، وكتابه الثاني "محمد في المدينة" يقع في (399) صفحة.
تفنيد تهم المستشرقين السابقين في الإسلام، ثم فجأة يأتي هو بما لم يسبقه!!، وهذا من أغرب ما وجدته عنده.
كثرة التشكيك وإستطراده في النفي في كثير من المراحل المفصلية والقضايا الجوهرية في حياة الدولة المدنية.
وصفه للرسول بأن ما وصل لهذه المكانة إلا عند قلة من الأعراب وبعض أهل الحضر.
تشكيكه في مناصرة أهل المدينة � الأنصار � للرسول وأنهم لم يكونوا موالين له بقدر ولائهم القبلي لقادتهم وكل هذا يقصد بعد إسلامهم!!.
وصفه للرسول � صلى الله عليه وسلم � بعظم مكانته في العرافة � الكهانة � وهذا لمز خطير منه.
قوله بهجرة المسلمين للحبشة أنها لأثر إنشقاق في صف المسلمي تزعمه � حسب إستنتاجه � الصحابي الجليل � أبي بكر الصديق � رضي الله عنه � فهاجروا على ضوء ذلك نحو الحبشة!!. والحقيقة هو فهم غريب منه وكذلك يقول بأن الرسول رغب في إيجاد قاعدة لمحارية مشركي مكة منها وغيرها من التحليلات وقد علل ذلك بإسقاط وهمي منه وفق تحليله الذي ظهر غير منطقي في التعاطي مع الحدث.
طعنه في المصارد الإسلامية وأنها تعمدت تشويه سيرة بعض الصحابة كخالد بن الوليد � رضي الله عنه � لأنه كان من كبار قادات غزوة أحد ضد المسلمين قبل إسلامه!.
كثرة تأويلات مونتقمري غير منطقية في تأويله للكثير من الأحداث خصوصًا في الكتابا الثاني (محمد في المدينة) بالتحديد، وهذه جعلته في بعض فقرات كتابه في حالة من التناقضات لعدة أفكار طرحها مؤمنًا بها ثم ظهر لنا تناقضه فيها بالعكس.
تشكيكه في الأسانيد بالجملة.
**
أخيرًا.. التهم التي لم يفندها مونتقمري في كتابات المستشرقين وأثبتها في كتابيه ولكن برويات من الأحاديث وتفسيرات وفق تأويلاته لتناسب طرحه وأذكر أهمها بإختصار فأنا هنا أتناول قراءة سريعة :
عدم أمية الرسول وأنا تعلم القراءة علي يد ورقة بن نوفل وهذا الأخير بدوره علمه الكتاب المقدس (ولا أدري من أين ثبت معرفة ورقة بكل الكتاب المقدس ربما بعضه أو القليل منه حتى) ليعودوا لنفس الفكرة القديمة أن محمد أخذ مادته من التوراة والإنجيل.
شهوانية الرسول وهذه عطفًا على تعدد زيجاته � عليه السلام � حتى وفاته.
تعمد مونتقمري كغيره من كبار وصغار المستشرقين في إعتماد الروايات الضعيفة وهذا يردنا لمسألة خطيرة في مؤلفاته التاريخية وهي تشكيك هذا الرجل في الأسانيد فطالما هو يفعل ذلك لماذا يختار من الأسانيد أضعفها حيث الرجال المتروكين؟!.
July 29, 2023
1 - Ibn Humayd-Salamah-Muhammad b. Ishaq-Ya'qub b. 'Ut- bah b. al-Mughirah b. al-Akhnas: He was told that when the Quraysh said this to Abu Talib, he sent for the Messenger of God and said to him, "Nephew, your tribe have come to me and said such-and-such. Spare me and yourself, and do not put a greater burden on me than I can bear." The Messenger of God thought that his uncle had changed about him and was going to abandon him and hand him over, and that his determination to aid him and stand by him had weakened, so he said, "Uncle, if they were to place the sun in my right hand and the moon in my left, on condition that I should abandon (carrying on) my preaching before God gave it the victory or I died in the attempt, I should not abandon it." Then the Messenger of God burst into tears and wept, and rose up. When he turned away, Abu Talib called him back and said, "Come here, nephew." The Messenger of God came up to him, and he said, "Go, nephew, and say what you like. By God, I will never hand you over for any reason.
2 - Hamzah was carried away by a fury, as it was God's will to honor him in this way, and went off quickly, not stopping to speak to anyone as he used to do when intending to circumambulate the Ka'bah, ready to attack Abu Jahl when he saw him. When he entered the mosque, he saw him sitting among the people and went up to him. When he was standing next to him he raised his bow and gave him a blow with it which split his head open in an ugly way, and said, "Do you revile him when I am a member of his religion and say what he says? Return that blow against me if you can!"
The men of Banu Makhzum (the clan of Abu Jahl), rose up to come to Abu Jahl's assistance against Hamzah, but Abū Jahl said, "Leave Abu 'Umarah, for, by God, I insulted his nephew gravely." Hamzah persevered in his Islam. Quraysh recognized that by Hamzah's acceptance of Islam the Messenger of God had been strengthened and that Hamzah would protect him; after this, they curbed some of their attacks on him.
2 - Hamzah was carried away by a fury, as it was God's will to honor him in this way, and went off quickly, not stopping to speak to anyone as he used to do when intending to circumambulate the Ka'bah, ready to attack Abu Jahl when he saw him. When he entered the mosque, he saw him sitting among the people and went up to him. When he was standing next to him he raised his bow and gave him a blow with it which split his head open in an ugly way, and said, "Do you revile him when I am a member of his religion and say what he says? Return that blow against me if you can!"
The men of Banu Makhzum (the clan of Abu Jahl), rose up to come to Abu Jahl's assistance against Hamzah, but Abū Jahl said, "Leave Abu 'Umarah, for, by God, I insulted his nephew gravely." Hamzah persevered in his Islam. Quraysh recognized that by Hamzah's acceptance of Islam the Messenger of God had been strengthened and that Hamzah would protect him; after this, they curbed some of their attacks on him.
December 30, 2010
دراسة بذل فيها مجهود عظيم من المستشرق الكبير مونتجمري وات، وهو مستشرق بريطاني ويعد من أكثر المنصفين للإسلام.. وكتابه هذا كتاب مهم، على كثرة ما وقع فيه من الأخطاء المؤثرة والتي نتجت أساسا عن سوء فهم أو عن اعتماده على روايات ضعيفة أثرت على تحليله لمسار الأحداث.
وهذه الطبعة ترجمتها أفضل من غيرها، كما راجعها المؤرخ المعروف د. أحمد شلبي.. ولكن الترجمة والمراجعة لم تكن على المستوى المطلوب من وجهة نظري.
وهذه الطبعة ترجمتها أفضل من غيرها، كما راجعها المؤرخ المعروف د. أحمد شلبي.. ولكن الترجمة والمراجعة لم تكن على المستوى المطلوب من وجهة نظري.
December 31, 2018
Islamic literature's affirms that Muhammad had his first contact with Christianity though a learned Nestorian monk, named Bahira, whom he had met at the age of twelve, while on a trade trip to Syria with his uncle Abu Talib. On this journey, Muhammad had received the first dose of familiarity with the Christian religion, customs, and rituals while passing through the predominantly Christian regions of Syria. It is said that Bahira was highly impressed by Muhammad’s interest in religious discussions and had allegedly seen in him a coming prophet as go Muslim legends. Bahira, notes Ibn Ishaq: “There he gained knowledge from a book handed on from generation to generation. (Ibn Ishaq, p. 79-81) Muhammad was to embody those knowledge and teaching later in the Quran so that the Arabs get acquainted with the concept of one true god. As already discussed, Muhammad was very likely trained in the scriptures of Jewish and Christian faiths prior to receiving his revelation from God. There are a good deal of references in Islamic literatures, which suggest that Muhammad, prior to embarking on his own prophetic mission, had familiarized himself with the Christian and Jewish scriptures and was inspired by the central concept of the ‘oneness of God� of these creeds. His frist intimate contact with Christianity came from his marriage of twenty four years with Khadijah, who had strong connection with Christian theology through her Christian cousin Waraqa Ibn Naufal. Waraqa had even translated a portion of the gospels into Arabic. “Waraqa attached himself to Christianity and studied its scriptures until he had thoroughly mastered them, records Ibn Ishaq. He was, as noted the first person to affirm Muhammd’s divine communication with Gabriel and was instrumental in persuading Muhammad to launch his prophetic mission. Zayd Ibn Haritha, a slave of Khadijah, whom Muhammad adopted as his son, was also a Christian. (Al-Tabari, Vol. 6, p.45)
December 23, 2007
Muhammed at Mecca is a remarkable volume that covers the first part of the prophet of Islam and the early days of his young nation prior to 622 CE, the year of Hijra when Muhammed left Mecca to Medina which also marks the first year of the Muslim calander. With much skill and ability to retrodict events and put them in their historical context, Watt offers this book as one of the most authentic works on the subject.
The volume is an academic work and might not appeal to all kinds of readers save for academics and those who are very interested in the subject. Watt employs the modern methodology in classifying, crediting and discrediting almost all of the primary sources of the time. Watt then objectively treats these sources and draws conclusions that a reader can rarely find in other places.
His gifted style helped a great deal in making a lengthy volume full of details entertaining for the reader and rather catchy. Those who are interested in reading about the whole story of Muhammed and his mission should also buy Watt's second volume, Mohammed at Medina, which covers his post Hijra years until his death in 632.
Too bad the book is out-of-print. Publishers should consider marketing a second edition since it would certainly deserve the attention and interest of many scholars and readers today.
By Randall Koehlmoos (Honolulu, Hawaii)
W. Montgomery Watt wrote Muhammad at Mecca in response to his perceived need for a new look at the life of the Holy Prophet (PBUH) set in a fuller historical context. He states that part of this need arose from the broader desire of twentieth century historians to see historical events in relation to the economic, social, and political background prevalent at that particular time. The author asserts that the special feature of this biography of Muhammad is thus not that it combs available sources more minutely than others have done previously, but that it pays fuller attention to these material factors, and attempts to answer many questions that have hardly been raised in the past. When this work is juxtaposed with Watt's other work Muhammad at Medina, the two together constitute a comprehensive history of the life of Muhammad and the origins of the Islamic community. The author declares in the introduction of this work that it is first and foremost written for the historian. He warns though that there is inherently the human inclination of 'tendential shaping' by early historians to make allowances for distortions or even to make it more acceptable within the shadow of other religions such as Christianity or Judaism. Though many bibliographic sources used for this work are based on earlier primary sources, one must remember that there are no known written sources other than the Qur'an about the life of the Prophet written prior to about 150 years after his death.
The volume is an academic work and might not appeal to all kinds of readers save for academics and those who are very interested in the subject. Watt employs the modern methodology in classifying, crediting and discrediting almost all of the primary sources of the time. Watt then objectively treats these sources and draws conclusions that a reader can rarely find in other places.
His gifted style helped a great deal in making a lengthy volume full of details entertaining for the reader and rather catchy. Those who are interested in reading about the whole story of Muhammed and his mission should also buy Watt's second volume, Mohammed at Medina, which covers his post Hijra years until his death in 632.
Too bad the book is out-of-print. Publishers should consider marketing a second edition since it would certainly deserve the attention and interest of many scholars and readers today.
By Randall Koehlmoos (Honolulu, Hawaii)
W. Montgomery Watt wrote Muhammad at Mecca in response to his perceived need for a new look at the life of the Holy Prophet (PBUH) set in a fuller historical context. He states that part of this need arose from the broader desire of twentieth century historians to see historical events in relation to the economic, social, and political background prevalent at that particular time. The author asserts that the special feature of this biography of Muhammad is thus not that it combs available sources more minutely than others have done previously, but that it pays fuller attention to these material factors, and attempts to answer many questions that have hardly been raised in the past. When this work is juxtaposed with Watt's other work Muhammad at Medina, the two together constitute a comprehensive history of the life of Muhammad and the origins of the Islamic community. The author declares in the introduction of this work that it is first and foremost written for the historian. He warns though that there is inherently the human inclination of 'tendential shaping' by early historians to make allowances for distortions or even to make it more acceptable within the shadow of other religions such as Christianity or Judaism. Though many bibliographic sources used for this work are based on earlier primary sources, one must remember that there are no known written sources other than the Qur'an about the life of the Prophet written prior to about 150 years after his death.
June 9, 2021
*Read for class
This volume is one of many that take a more technical approach to the stories of the Life of Muhammad. The format focuses on different versions of one event and details the string of who related the story to whom. Read as a companion to the Lings book, it provides a more "traditional" type of historical perspective and helps to reinforce the stories overall.
Without the Lings version, this text would prove quite difficult to place into context. But together, the books complement each other very well and make the reader feel like they are really getting the true story of the prophet's life.
This volume is one of many that take a more technical approach to the stories of the Life of Muhammad. The format focuses on different versions of one event and details the string of who related the story to whom. Read as a companion to the Lings book, it provides a more "traditional" type of historical perspective and helps to reinforce the stories overall.
Without the Lings version, this text would prove quite difficult to place into context. But together, the books complement each other very well and make the reader feel like they are really getting the true story of the prophet's life.
August 25, 2012
Along with the more expansive companion volume "Muhammad at Medina," this is still one of the best treatments of the life of the Prophet. Unlike many biographers in the modern period, Watt usually allows the primary texts to speak for themselves and does not distort the texts through the over-application of modern academic theories.
November 7, 2013
Montgomery has narrated life of the Prophet without any visible bias and enemity which some Orientalists show towards Islam and Prophet Muhammad (PBUH).
His style is engaging and won't let the reader look away before finishing the book. A must read for people who want to know Prophet Muhammad (PBUH).
August 5, 2022
Not an easy read for a layman. A certain familiarity with Arabic terms and names seems to be expected by the author. Still, a rewarding analytical biography taking the social, cultural, and economic background into account.
Currently reading
August 28, 2015xxx
April 24, 2018
في الحقيقة أنا احترت جدًا في تقييم هذا الكتاب، فالرجل "مونتجومري واط" لا يبتعد عن الإنصاف كثيرًا، لكن من الواضح أنه يعتمد اعتمادًا مطلقًا على كلام مستشرقين غيره، وحكايات كلها ضعيفة الإسناد، في الكتاب يشرح المستشرق بسلاسة حياة النبي صلى الله عليه وسلم في مكة، يتكلم عن حياته الشخصية باختصار، يتكلم عن أخلاقه باستفاضة، ويحكي أن الميزات الشخصية التي تمتع بها النبي صلى الله عليه وسلم، وأنها لا بد أنها هي التي أهلته ليقود تغييرًا عامًا في العالم لا بد أنه ما زال مستمرًا إلى يومنا هذا.
في الحقيقة أنا ما زلت محتارًا، الرجل يتخبط كثيرًا فتارة يصف النبي بالغدر، وحاشاه صلى الله عليه وسلم وإنما رفض إن يغمز بعينيه للصحابة في فتح مكة ليقتلوا بن أبي السرح رغم ردته وقال ما كان لنبيٍ أن يكون له خائنة أعين، وهذا ليس معرض دفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما تساؤل لـ واط، كيف لرجلٍ بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وسماته التي تحدثت أنت عنها باستفاضة أن يكون الغدر من أخلاقه!!؟
الكتاب يحكي حتى الهجرة إلى المدينة المنورة، ويقال أن للكتاب جزءًا ثانيًا سيكون قريبًا جدًا في خطتي إن شاء الله.
في الحقيقة أنا ما زلت محتارًا، الرجل يتخبط كثيرًا فتارة يصف النبي بالغدر، وحاشاه صلى الله عليه وسلم وإنما رفض إن يغمز بعينيه للصحابة في فتح مكة ليقتلوا بن أبي السرح رغم ردته وقال ما كان لنبيٍ أن يكون له خائنة أعين، وهذا ليس معرض دفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما تساؤل لـ واط، كيف لرجلٍ بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وسماته التي تحدثت أنت عنها باستفاضة أن يكون الغدر من أخلاقه!!؟
الكتاب يحكي حتى الهجرة إلى المدينة المنورة، ويقال أن للكتاب جزءًا ثانيًا سيكون قريبًا جدًا في خطتي إن شاء الله.
October 10, 2024
Very interesting and very important. Al Tabari says there things that contradicts the standard Islamic narrative such as which surah was the first.
May 30, 2017
The book rationalize and contextualize the apparently sanctimonious decisions taken by Muhammad (PBUH). The analysis by Mr.Watt are rather impartial and credible sources has been consulted in the compilation of the respective publication. Indeed a recommended read!
September 4, 2011
كتابي فوق العاده دقيق و شامل،ب� دور از غرض ورزي و تعصب.
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
Can't find what you're looking for?
Get help and learn more about the design.