يركز تِد سرجنت في كتابة تراقص الجزيئات وهو عملية اكتشافية تشق ارض مستقبل التكنولوجيا النانوية على ان كل الاختصاصات العلمية ابتداء من الطب حتى الرقاقات المايكروية ستجتمع لابتداع مواد تستخدم اصغر المقاسات الممكنة الا وهى الجزيئة. وبدلا من محاولة تخطي العالم الطبيعي فإن التكنولوجيا النانوية تقتبس كل حركة تؤديها من الهيكلية المتكاملة والرائعة للطبيعة ذاتها. أما إمكانياتها الكامنة فتبدو لا نهائية مع مترتبات عملية كفيلة بإحداث ثورة في طرائق عيشنا وعملنا. وسيقوم الرواد من العلماء من خلال التلاعب بأدق كتل البناء في الطبيعة بتحسين نوعية الحياة للجميع وبطريقة شديدة الأثر
فضولي حول علم النانو هو من دفعني حقيقة على القراءة بالعربية بعيدا عن سطحيات اللغه الانجليزيه حيث أني لم أصل لدرجة استشعار معاني تلك اللغه الثانيه ، بداية عقد الكاتب العزم على التخصص في النانوتكنولوجي بمجرد انه هائم ب غريتا غاربو ؟كيف لنا ان نعيد ذات الوجه المنمق والجسد الذي يزن خمسين كيلوغراما جسد غريتا غاربو ؟ فنعيدها مره اخرها للحياه ؟ غرضه هو اعاده بناء جزيئاتها المتناثره الموجوده حولنا ، ان دراستنا دائما تهدف للتفكيك و التحليل ، للهدم تفكيك الانسان و رؤيه وظائف اعضائه و كيميائته ، من كيف نعيد البناء ، نسأل تلك الكائنات المبدع خلقها ماذا تفعل بكل تلك المصانع التي داخلها ؟ ، فماذا لو اتجهنا للبناء وتشكيل الجزيئات حسب الطلب و حسب ما يتطلب منها من وظائف مثل علاج الكانسر ، و غيرها من التطبيقات ؟ " اننا نستطيع معرفة تفاصيل التركيب الكيميائي بصورة دقيقة ، لكننا لا نستطيع أن ندرك بصورة كاملة عن كيفية ارتباط الوظيفة بالبنية ، فالطبيعه توفر لنا كتل بنائيه ماذا ان استخدمناها في كافه المجالات ، إذ لا عيوب في الطبيعة إنما معجزات فقط . وهنا يأتي علم النانو ( هدفه ) (تصميم و بناء ماده حسب الطلب ) فهو يحاول الفهم و الربط بين القاعده و القمه ،بين ترتيب الذرات التي تشكل الماده و التعقيد و البراعة و الوظيفة و اختلال الوظيفة ، ف "علينا بإستثمار قوتنا للتعبير مجددا مستخدمين 26 حرفا ، و كذلك أبجديتنا الذرية أيضا لم تبد أي علامات على إن امكانيتها الإبداعية استنزفت ، هذه هي المقدمه المنطقيه لتقنيو النانو : لا تزال هناك مجموعه كامله ساحره من المواد التي يجب أن تكتب مما لم تؤلفه الطبيعة " و الكثير من معجزاتها ينتظر أن يكتشف .
في 3 ابواب رئيسيه ناقش الكاتب دور هذا العلم في الصحة و البيئه و المعلومات . فمن اكتشاف مرض السرطان و تشيخصه مبكرا ، و خوط طورا في علاجه ، إلى تطبيقات ذلك العلم في حفظ الطاقه و توليدها ، و انتاج طرق غير تقليديه ، إلى التفاعل اليومي بنا و ومن خلالنا ، في طعامنا و اتصالاتنا و استخدامنا للحاسوب و المعارف . تعلمت سابقا أن افضل كتاب هو ذلك الكتاب الثي يثير فيك كم من الأسئله التي تحتاج لفضول و البحث عن اجابتها . يضع الكتاب بين يديك أمانه البدء و الشروع في البحث فيها ؟ عن من انت ؟ و كيف لكل ذلك ان يحدث ؟ وهذا الكتاب وفق في إثارة تلك الضجه في رأس القارئ ليبدأ بعد أن ينتهي لمحاوله معرفة اجاباته . ف ربما تكون الكائنات الحية أكثر الأمثله اللافته للنظر عن قوة الذرات عندما تكون منظمة بطريقة مناسبة لكي تقدم مجموعه مدهشة من السلوكيات
A weird mix of interesting info and really stupid jokes. I almost gave up , but then right in the middle of the book he coins the term ' nanozaftig ' to describe curved nanosurfaces, after that it was all okay. I thought maybe English isn't isn't his first language. ( Turns out he's Canadian )
مستقبل التكنولوجيا النانوية التي ستشمل كل جوانب الحياة والإختصاصات العلمية ابتداء من الطب وحتى الرقاقات المايكروية ستجتمع لابتداع مواد تستخدم أصفر المقاسات الممكنة (الجزيئات)، وبدلا من محاولة تخطي العالم الطبيعي، فإن التكنولوجيا النانوية تقتبس كل حركة تؤديها، من الهيكلية المتكاملة للطبيعة نفسها. إمكانياة التكنولوجيا النانوية لا نهائية لها إذ أن معها اكتشافات عملية كفيلة بإحداث ثورة في طرائق عيشنا وعملنا. وسيقوم العلماء في المستقبل من خلال التلاعب بأدق كتل البناء في الطبيعة بتحسين نوعية الحياة للجميع بطرق أكثر تأثير وفعالية، مما سيغير حياة الناس تكنولوجيا النانو تكنولوجيا ستحدث في الكون بصمة وعلى حياة الإنسان تأثير كبير.