رسالة اشتملت على بيان عقيدة السلف الصالح في أسماء الله وصفاته، كما اشتملت على قواعد عظيمة وفوائد جمة في باب الأسماء والصفات. وأوضحت معنى المعية الواردة في كتاب الله عز وجل. كما اشتملت على إنكار قول أهل التعطيل، والتشبيه، والتمثيل، وأهل الحلول والاتحاد.
محمد بن صالح العثيمين الوهيبي التميمي، أبو عبدالله. عالم فقيه ومفسر، إمام وخطيب وأستاذ جامعي، عضو في هيئة كبار العلماء ومدرس للعلوم الشرعية وداعية سعودي، من مواليد عنيزة في منطقة القصيم.
طرح بسيط ويسير للقواعد المُثلى فى صفات الله واسمائه وفقاً لمذهب اهل السنة والجماعة ، سبحان ربنا جل فى علاه لا نُحصي ثناء عليه ، هو كما أثنى على نفسه وهو القريب فى علوه والعلي في دنوه... اسأل الله جزيل الثواب للشيخ محمد بن صالح العثيمين لاجتهاده وعلمه وسلاسة العرض، حيث يمكن لمن هو ليس دارساً للعلوم الشرعية أن يفهم القواعد ويتدبرها. الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على نبينا محمد خير الأنام ومسك الختام....
درست أول 53 صفحة من هذا الكتاب ضمن المستوى الأول للبناء المنهجي. وكما هو واضح من العنوان، فالكتاب في العقيدة وتحديداً في باب الأسماء والصفات. وهو أول تجربة قراءة لي مع الشيخ "ابن العثيمين"، لكن حقيقة لم أجده مناسباً للمبتدئين؛ فالكتاب به شروحات وحجج تستعصي على الفهم أحياناً خاصة لمن لم يقرأ في العقيدة من قبل. وبالرغم أني أدرس العقيدة وملمة ببعض أبوابها ومنها باب الأسماء والصفات إلا أني استصعبت الجزء المقرر للدراسة منه. ومع ذلك أحببت الجزء الغير مقرر واستمتعت به 😅 وهو الفصل الرابع الخاص بالشبهات والرد عليها.
مجملاً الكتاب جيد، وأعتقد أنه من الكتب التي سأعود إليها مرة أخرى.
كتاب اشتمل على قواعد وفوائد جليلة ومفيدة في موضوع أسماء الله الحسنى وصفاته العلا، مع الرد على بعض الإشكالات الواردة في هذا الباب فالواجب علينا كمسلمين هو الإيمان بما ثبت منها (الأسماء والصفات) في كتاب الله وسنة نبيه على الوجه اللائق به تعالى، وهذا هو مذهب السلف الصالح في هذا الباب
فنؤمن بما ثبت منها من غير تمثيل أو تشبيه لها بأي مخلوق، فهو سبحانه ليس كمثله شيء ومن غير تكييف لها، فنقر باللفظ والمعنى المتبادر من اللفظ ولكن نفوض الكيفية لله، فالله لم يخبرنا بكيفية صفاته
ومن غير تأويل لها عن ظاهرها بدون قرينة واضحة من الكتاب أو السنة، فالتأويل من غير قرينة داعية له يصبح تحريف ولا تعطيل لما ثبت منها بحجة تنزيه الله عن التشبيه الذي جعله البعض لازماً لإثبات الصفة، فصفات الله غير صفات المخلوقين فكما أن صفات المخلوقين فيما بينهم تتفاوت، فمن باب أولى أن تكون صفات الله غير صفات المخلوقين
يُفضَّل ألّا يُقرَأ الكتاب إلّا على يَدِ شيخ مُلِم بالمصطلحات الشرعية، أو بالاستماع إلى سلسلة شرح هذه القواعد على قناة الشيخ ابن عثيمين على اليوتيوب..
أمّا بالنسبة لهاوٍ في القراءة، فسيجد فيه صعوبة كبيرة، وهو ليس كتاب يتناول شرح الأسماء الحسنى كما قد يُخيَّل إلى البعض، بل هو كتاب يُأصِّل "القواعد" التي يجب أن يتبنّاها طالب العلم في التعامل مع أسماء الله الحسنى وصفاته. أمّا إذا ضَلّ أحدكم طريقه وانتهىٰ إلى هنا على غير علم وأراد أن يعاود طريق غايته في إيجاد كتابٍ يشرح أسماء الله الحسنى ويتأمّل في كل اسمٍ على حدة، فأنصح بـ"لأنك الله" لعلي الفيفي إذا كنت تهوى الأسلوب اليسير، أو كتاب " شرح ابن القيم لأسماء الله الحسنى" للدكتور عمر سليمان الأشقر.
الحمدُ للهِ الذي بنعمتهِ تتمُّ الصالحاتُ. كتاب عظيم الفائدة على اختصاره في الأسماء والصفات على مذهب السلف الصالح أهل الكتاب والحديث، وهو باب هام من أبواب العقيدة كون التسليم والإيمان بأسماء الله وصفاته أحد أركان الإيمان بالله �. وباب الأسماء والصفات من أكثر الأبواب التي تكلم فيها أهل التعطيل والتأويل والفرق التي نفت صفات الله � أو حرفت نصوص الصفات عن ظاهرها بلا دليل من الكتاب أو السنة، فأنكر الشيخ عليهم قولهم في الكتاب، وعرض أمثلة كثيرة، وقواعد مثلى تضمنت فوائد جليلة. وخلاصة القول أننا يجب أن نكون على ما كان عليه السلف الصالح وهم الصحابة والتابعون لهم بإحسان وأئمة الهدى من بعدهم، وهو إثبات ما أثبته الله لنفسه، أو أثبته له رسوله � من الأسماء والصفات وإجراء النصوص على ظاهرها اللائق بالله تعالى من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل.
لا احبذ عادة كتابات شيوخ السعودية او السلفيين بشكل عام لما فيها من تعصب اعمى لتفكير معين لا يجوز الانحياز عنه, لكني ملتزم بطريقتي في قراءة كل الاطراف و فهم الاشكالات القائمة. و الحقيقة ان مسبب نفوري الذي ذكرته آنفا قد برز آنيا في الصفحات الاولى من الكتاب, فابن عثيمين لم يدخر جهدا في اعلان بطلان مذهب الاشعرية و الماتوردية و هم الذين يشكلون 95% من اهل السنة حاليا, فماذا تتوقع ممن يتخذ ابن تيمية مثلا اعلى و معلما للأئمة و شيوخ الاسلام. صراحة, لم افهم كيف لشخصية مشهورة مثل ابن عثيمين ان يتبنى حججا متناقضة غير منطقية متهافتة و هشة في عديد المواضع من الكتاب, هذا و لست انا ممن يدعي الاختصاص بالمنطق او الفلسفة او الشريعة فما بالك بالمختصين ممن يقرؤون هذا الكتاب. فهو على سبيل المثال يقرع المشبهة و المعطلة لانكارهم ظاهر بعض الصفات التي ذكرها الله في القرآن مثل قوله "ما منعك ان تسجد لما خلقت بيديّ" فيدعي الكاتب ان الظاهر هنا هو الحقيقة بمعنى ان لله يدين لكنهما ليس كأيدي البشر, و هنا اتساءل ماذا لو كان هناك مخلوقات عاقلة اخرى غير البشر في هذا الكون ممن يملكون 3 او 4 ايدي او لا يملكون ايدي اصلا فهل يتعصب الله هنا للبشر حصرا؟ بل و يقول ابن عثيمين في موضع آخر ان لله اصابع و من ثم ينفجر المسلمون غضبا عندما يرسم احدهم الله على شكل انسان فوق الغيوم!!! او ليس من الاسهل تفسير هذه الاية رمزيا و القول ان الله اراد ان يبسط المعنى لنا؟ و هناك ايضا "و جاء ربك" و " ينزل ربنا الى السماء الدنيا" فيأخذها الكاتب على حرفيتها و يقول ان الله يأتي و ينزل و هذا غريب ان اعتبرنا ان الله منزه عن المكان و الزمان و الكون , و هذا على كل حال يخدم الحلوليين الذين يحاربهم ابن عثيمين بشراسة في هذا الكتاب. المضحك في الامر كله ان الشيخ يعنف بعض الفرق التي تقوم بتأويل القران دون الاخذ بالظاهر في بعض الاحيان و هو نفسه يجهد بتأويلات غريبة عجيبة فقط ليرقع نظرياته فيما يشبه مسرحية هزلية. لا يمكنك ابدا ترقيع التناقضات. و في النهاية يرد على قول ان الاشعرية و الماتوردية هم الاكثرية بقوله ان ما يهم هو ليس رأي الاكثرية بل اجماع المسلمين!!!!!!!!! المهم خلاصة الكتاب و كل كتاب سلفي: نحنا الصح و الباقي كلهم غلط.
يتناول الكتاب باب مهم من أبواب العقيدة ألا و هو أسماء الله الحسنى و هذا الباب من أهم الأبواب التي تقرّب لله تعالى ... قسّم فيها الشيخ قواعد لفهم أسماء الله الحسنى و صفاته حسب اعتقاد أهل السنة و الجماعة
كما قال "هولدن" في رواية الحارس في حقل الشُّوفان: أنا إنسانٌ شديدُ الجهل ولكنّني أقرأ كثيراً. وأنا هُنا مع موضوع هذا الكتاب ألا وهو قواعد صفات الله وأسمائه الحُسنى... كنتُ شديدة الجهل، ولم يَتجاوز علمي بهذا الموضوع حدود ما تعلمته أثناء درس العقيدة في المدرسة الثانويّة، ولا داعي لأن أقول لكم كم كان ذلك الدرس غزيرَ العِلم.
حتى قرأتُ "العقيدة الواسطيّة" لابن تيميّة وأدركتُ للمرة الأولى الصفات الفعلية لله جلَّ جلالهُ... وساءلتُ نفسي: أينَ كنتُ من هذا؟!
لا أُخفيكُم سِرّاً، لم تكن نفسي مقبلةً على قراءة هذا الكتاب ولولا أنه فُرِضَ علينا للدراسة ضمن برنامج "البناء المنهجي" لربما لَما قرأتُه في وقتٍ قريب... ولا أدري لماذا كان اسمُ الكاتب-الشيخ بن عثَيْمين- حاجزاً آخر بيني وبين هذا الكتاب... لربما هو أثرٌ ممتد من ذلك الاستفزاز الذي مدَّني به "أحمد السيد" في صياغته لكتاب "البناء العقدي للجيل الصاعد".
أخيراً، قررتُ أن أبدأ بالقراءة وأترك عنّي تلك الحواجز بعدما وضعتُ خطة لاستدراك مقررات "البناء المنهجي" ق��ل موعد الامتحان القادم، وعمدتُ على تقسيم صفحات الكتاب على جلسات تَتبع كل جلسة دراسيّة لي كتخفيف... علَّ الله يفتحُ لي محبةً أثناء القراءة، وهذا ما كان!
لقد تمكّنَ حُبُّ مُحتوى هذا الكتاب من قلبي والله! هذا الحُب الذي كان مَرَدُّه غزارة المعلومات الجديدة بالنسبة لي بكمٍّ معقول، مع صياغةٍ لها في قالبٍ منظَّم وبلغةٍ يسيرة وبسردٍ لهُ جمالٌ مكنون، فهو يَتحدّى ولا يُعجِز... وهي من أهم قواعد اختيار الكتب للقراءة حسب "عبد الكريم بكّار": الكتاب الذي يحسّن الفهم، هو كتاب يتحدى ولا يعجز، فهو أعلى من مستوى القارئ، لكن يمكن أن يرقى إليه إلى حد؟ٍ مقبول. ___________________
وللوقوف على أهمية هذا الكتاب، فمنذُ البداية يضعُنا المؤلف أمام أركان الإيمان بالله والتي ترتكِز في الإيمان بوُجوده، ورُبوبيّته، وأُلوهيّتِه، وأسمائه وصفاته. فمن هُنا كان لزاماً علينا كمُسلمين الوُقوف عند أسماء الله وصفاته حتى يستقرَّ لدينا العلمُ والفهم الصحيحُ لها وهو أساسٌ للإيمانِ بها.
فبدأ معنا الكاتب بادئ ذي بدء"متّخذاً من مذهب أهل السنة والجماعة مِنهاجاً في الكتاب"، بذِكر سبع قواعد لأسماء الله تعالى، تمثَّلت في الآتي: 1. أسماء الله تعالى كلُّها حُسنى. 2. أسماء الله أعلامٌ وأوصاف. 3. أسماء الله إن دلّت على وصف متعدّ تضمّنت 3 أمور: � ثبوت ذلك الاسم لله. � ثبوت الصفة التي تضمنها لله. � ثبوت حكمها ومقتضاها. وإن دلّت على وصف غير متعدّ تضمنت أول أمرين فقط. 4. دلالة الله على ذاته وصفاته تكون بالمُطابقة وبالتضمُّن وبالالتزام. 5. أسماء الله توقيفيّة لا مجال للعقل فيها. 6. أسماء الله غير محصورة بعدد معيّن. 7. الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عمّا يجب فيها.
وسأترُك لكم مُتعة قراءة تفصيل كُل قاعدة.
وجاء من بعد ذلك سارداً لقواعد في صفات الله تعالى، متمثَّلةً أيضاً في سبع قواعد: 1. صفات الله تعالى كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه. 2. باب الصفات أوسع من باب الأسماء. 3. صفات الله تنقسم لقسمين: ثبوتيّة وسلبيّة. 4. الصفات الثبوتيّة صفات مدح وكمال فكلما كثُرت وتنوّعت دلالاتُها ظهر من كمال الموصوف بها ما هو أكثر. 5. الصفات الثبوتيّة تنقسم إلى قسمين: ذاتيّة وفعليّة. 6. يلزم في إثبات الصفات التخلي عن مَحذوريْن عظيميْن: التّمثيل والتّكيِيف. 7. صفات الله توقيفيّة لا مجال للعقل فيها.
وجاء في الفصل الثالث، ذاكراً لأربع قواعد في أدلة الأسماء والصفات، وهي: 1. الأدلة التي تُثبَتُ بها أسماء الله وصفاته هي كتاب الله وسنة رسوله. 2. الواجب في نُصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف لاسيّما نُصوص الصفات حيثُ لا مجال للرأي فيها. 3. ظواهر نُصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبارٍ آخر. 4. ظاهر النُّصوص ما يتبادَر منها إلى الذهن من المعاني وهو يختلف بحسب السِّياق وما يُضاف إليه الكلام.
أخيراً، وفي الفصل الأخير من الكتاب قبل رده المفصَّل في مسألة المعيّة، ذكَر شبهات لأهل المذاهب الأخرى على مذهب أهل السنة والجماعة فيما يخص صفات الله وأسمائه مع الرد عليها... ولا أُخفيكُم كذلك هُنا أنّني لَم أستطِع أن أُوفّق بشكل واضح بين القواعد التي جاء بها الكتاب وبين بعض الردود للشيخ حول بعض الشبهات لِما رأيتُه مِن مَيْل للتّأويل رغم نفيِه لذلك.
وكَم كان حِرص الشيخ -رحِمَه الله- على الرد والتّفصيل في مسألة المعيّة التي كثُر الكلام فيها إثر كلمةً نطقَ بها، لافتاً... هذا الحرص الذي يتأتّى من خَشية الله في كل كلمة ينطق بها العبد الصّالح!
أخيراً، لا يَسُعني إلا أن أقول: اللهمَّ علِّمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علّمتنا، وزِدنا علماً.
يتناول الكتاب موضوع أسماء الله وصفاته تفصيلا أبرز موضوعات الكتاب: قواعد الأسماء، قواعد الصفات، قواعد أدلة الأسماء والصفات ثم يأتي الرد على بعض الشبهات المتعلقة بالأسماء والصفات ومنها توضيح معنى معية الله لخلقه وينتهي الكتاب بالبت في موقف أهل الأشعرية والتأويل. استفدت من الكتاب كثيرا وأعتقد أنه ضروري لكل مسلم وأكثر ما أعجبني في الكتاب هو تسلسله وتنظيمه، وطريقة الكاتب في شرح القواعد والأدلة والرد على الشبهات جامعا في ذلك الأسلوب الرصين والأدلة العقلية والنقلية والفطرية في كل موضع من الكتاب.
كتاب القواعد المثلى لأسماء الله وصفاته. للشيخ: محمد بن صالح بن عثيمين..
خيار مناسب للمبتدئ في طلب العلم الشرعي. شامل ومختصر لبيان عقيدة أهل السنة والسلف فيما يخص أسماء الله وصفاته والرد على المخالفين قُسّم الكتاب لخماس فصول. الأول: قواعد في اسماء الله. الثاني: قواعد في صفاته. والثالث: قواعد لأدلة الاسماء والصفات والرابع: شبهات والجواب عنها. وأخيرًا: الأشاعرة والرد على من اغتر بهم وحكم أهل التأويل واحتوى على ردود على المخالفين مع ممثلة ومشبهة ومعتزلة.. كما بين معنى الإلحاد بالأسماء ودلالات الالفاظ ودلالات الصفات.. وتطرق لمذهب المفوضة والفرق بينهم وبين السلف والخلط بينهما أسلوب الكاتب كالعادة كان واضح وسهل ويجب على المبتدئ الاستعانة بشروحات الشيخ للكتاب السمعية لمزيد من الإيضاحات والأمثلة.. كما يُنصح بقراءته قبل كتاب (التدمرية) لابن تيمية..
بلغت حتى صفحة 53 كما هو مقرر ضمن منهج علمي في برنامج البناء المنهجي (الدفعة الثانية)-المرحلة الثانية القراءة الأولى تمت 27/5/2021 الموافق 15/شوال/1442 تجدونه صوتيًا أيضًا من هنا:
شرح لأسماء الله وصفاته الحسنى حسب القواعد الّتي بسطها العثيمين في كتابه على مذهب أهل السنة والجماعة كتاب مختصر وجامع جميع المسائل المتعلقة بالايمان بالاسماء والصفات بين الاثبات والتحريف والتفويض
It was a very good book, presenting well detailed and logical explanations of the attributes of Allah.
The prose was slightly difficult for native English readers as some may have been lost in translation.
The physical quality of the book was superb, high quality paper. However their were many editing mistakes and random letter appearing throughout the book - it would have been nice if as much attention was provided to the editing as was to the physical publication.
lastly if anyone is going into this book expecting a explanation of the various names and attributes, it does not seem this book was meant for that. But rather it seems like it was more of a response to folks that challenge or have a misunderstanding of a few select attributes. The author provides logical arguments against those concerns.
May Allah reward the author and accept this work as an ongoing Sadaqa Jariya.
قرأته مرتين متتاليتين، ثم قرأت اسماء الله وصفاته في معتقد أهل السنة والجماعة لعمر سليمان الأشقر وتبينت لي قيمة كتاب ابن عثيمين. الحمد لله على نعمة الإسلام.
قرأت الكتاب والحمدلله أني لم أجد فيه ما لم يقبله عقلي أو يطمئن له قلبي أويخالف معتقدي وما أتوجه به لله.. رسالة يسيرة مبسطة في الأسماء والصفات للشيخ ابن عثيمين.. غير أني وجدت على المؤلف رحمه الله في شيئين: الأول تحامله الشديد على الآراء المخالفة دون أن يذكر حججهم فيفندها ويرد عليها.. والشيء الثاني أنه كثيرا ما استدل وأيد قوله بأقوال الإمام الكبير ابن تيمية فقط.. وكنت أرجو أن يستدل بآراء البقية من أهل السنة والجماعة.. أيضا تفاجأت من استصعاب الكثير من الطلاب لها على الرغم من وضوحها.. فربما قد يحتاج المرء لدراسة العقيدة مسبقا قبل أن يلج الكتاب.. والحمدلله رب العالمين
- كتاب جميل يشرح القو��عد المهمة في فهم أسماء الله الحسني وهو باب مهم جداً من أبواب العقيدة -فأسماء الله كلها حسني غاية في الحسن والكمال -وأسماء الله أعلام لدلالتها كلها علي ذات الله وأوصاف لأختلافها في المعاني - أسماء الله تقتضي الإيمان بالأسم والصفة وما يقتضيه المعني والحكم -توقيفية يجب الوقوف فيها بما جاء من الكتاب والسنة بدون تعطيل أو تمثيل أو تسمية بما لم يسم به نفسه - أسماء الله ليس لها عدد ولا حصر -
في صبيحة ذلك اليوم الرمضاني أنهيت قراءة كتاب ابن العثيمين في الأسماء والصفات. كتاب الشيخ محمد بن صالح العثيمين سهل وميسر في معرفة أسماء الله وصفاته وإثباتها والرد على المخالفين. ويبدو لي أن المؤلف قد استفاد كثيراً من مؤلفات ابن تيمية في ذلك وأقواله. وفي آخر الكتاب تعرض المؤلف لتفسير بعض الآيات والأحاديث المشكلة والموهمة لما لا يليق بالله تعالى.
كتاب جيد على حجمه في تقرير قواعد أهل السنة في التعامل مع الأسماء والصفات، والتي قد طال النزاع فيها واختلفت الفرق بها. ينقسم الكتاب إلى - قواعد للتعامل مع الأسماء - قواعد للتعامل مع الصفات - قواعد أدلة الأسماء والصفات - شبهات للتأويل والرد عليها كما أن هنا فوائد جليلة في اللغة والمنطق في ثنايا الكتاب. رضي الله عن الشيخ وغفر له وجمعنا به في جنات النعيم.. آمين.
درةٌ من درر العِلم، فيهِ بيان أصلًا من أصول أهلِ السُنةِ والجماعة وهو تأصيل الإيمان بصفات الله وأسمائه الحُسنى وإثباتها بالوجه اللائق بالله سبحانهُ وتعالىَ من غير تشبيهٍ ولا تكييف، ولا تعطيل ولا تأويل ولا تحريف ولا تمثيل. وردٌ على كُل من ابتدع في هذهِ المسألة بأوضح الدلائل وأبلغ الحُجج مرتكزًا بطرحه على السمع والعقل . ( السمع- الكِتاب والسُنة)
شرح لأسماء الله وصفاته الحسنى حسب القواعد الّتي بسطها العثيمين في كتابه على مذهب أهل السنة والجماعة، وهو كتاب مهم وتكلمة لما بدأه العثيمين من سلاسل شرح العقيدة ولكن الأهم في وجهة نظري هي عقيدة أهل السنة والجماعة للعثيمين فإنَّها تختصر العقيدة وتبيّنُها كما الثُّريَّا في غسق الليل.
_اسم الكتاب: القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى _اسم الكاتب: محمد بن صالح العثيمين _عدد الصفحات: 112 ___________ نبذة عن الكاتب: محمد بن صالح العثيمين ، هو أبو عَبد الله مُحَمّد بن صَالِح بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمن العُثَيْمِين الوهيبي التميمي (29 مارس 1929 - 11 يناير 2001).[2] ولد في ليلة 27 رمضان عام 1347 هـ، في محافظة عنيزة في منطقة القصيم. قرأ القرآن الكريم على جده من جهة أمه عبد الرحمن بن سليمان آل دامغ؛ فحفظه ثم اتجه إلى طلب العلم وتعلم الخط والحساب وبعض فنون الآداب. ________ نبذة عن الكتاب: هو رسالة اشتملت على بيان عقيدة السلف الصالح في أسماء الله وصفاته، كما اشتملت على قواعد عظيمة وفوائد جمة في باب الأسماء والصفات. وأوضحت معنى المعية الواردة في كتاب الله عز وجل. كما اشتملت على إنكار قول أهل التعطيل، والتشبيه، والتمثيل، وأهل الحلول والاتحاد. قواعد في أسماء الله تعالى: القاعدة الأولى: أسماء الله تعالى كلها حسنى
القاعدة الثانية: أسماء الله تعالى أعلام وأوصاف
القاعدة الثالثة: أسماء الله تعالى إن دلت على وصف متعد تضمنت ثلاثة أمور
القاعدة الرابعة: دلالة أسماء الله تعالى على ذاته وصفاته تكون بالمطابقة، وبالتضمن، وبالالتزام
القاعدة الخامسة: أسماء الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها
القاعدة السادسة: أسماء الله تعالى غير محصورة بعدد معين
القاعدة السابعة: الإلحاد في أسماء الله تعالى هو الميل بها عما يجب فيها
قواعد في صفات الله تعالى: القاعدة الأولى: صفات الله كلها صفات كمال لا نقص فيها
القاعدة الثانية: باب الصفات أوسع من باب الأسماء
القاعدة الثالثة: صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين: ثبوتية. وسلبية
القاعدة الرابعة: الصفات الثبوتية صفات مدح وكمال
القاعدة الخامسة: الصفات الثبوتية تنقسم إلى قسمين: ذاتية. وفعلية.
القاعدة السادسة: يلزم في إثبات الصفات التخلي عن محذورين عظيمين
القاعدة السابعة: صفات الله تعالى توقيفية لا مجال للعقل فيها
قواعد في أدلة الأسماء والصفات: القاعدة الأولى: الأدلة التي تثبت بها أسماء الله تعالى
القاعدة الثانية: الواجب في نصوص القرآن والسنة إجراؤها على ظاهرها دون تحريف
القاعدة الثالثة: ظواهر نصوص الصفات معلومة لنا باعتبار ومجهولة لنا باعتبار آخر
القاعدة الرابعة: ظاهر النصوص ما يتبادر منها إلى الذهن من المعاني.
🌸كتاب: القواعد المثلي في صفات الله وأسمائه الحسنى للشيخ: محمد بن صالح بن عثيمين -رحمه الله تعالى- يحتوي على: [112] صفحة
🌸نبذة عن الكتاب: الكتاب عبارة عن قواعد في أسماء الله، وصفاته، وفي أدلتهما. قواعد مهمّة في إثبات ونفي أسماء الله تعالى على مذهب أهل السنة والجماعة.. انقسم الكتاب إلى أربعة فصول: ١- قواعد في أسماء الله تعالى [ ٧ قواعد ] ٢- قواعد في صفات الله تعالى [ ٧ قواعد ] ٣- قواعد في أدلة الأسماء والصفات [ ٤ قواعد ] ٤- شبهات والجواب عنها ٥- الأشاعرة والرد على من اغتر بهم وحكم أهل التأويل ٦- ثمّ تعقيب: معية الله تعالى لخلقه دعم كل فصل بأدلة سمعية "من الكتاب والسنة "، و عقلية .. وبيّن في هذه الأبواب مذهب المعتزله، المعطِّلة، الأشاعرة وغيرهم.. ولم يكتفِ ببيان مذهبهم بل أضاف الرد عليهم وتفصيل كل شبهه بردود.. ✨تزوّدو� بشرح الشيخ -رحمه الله- ولا تكتفون بالكتاب..
الاقتباسات: 🌸 "وكل شيء في القرآن تظن فيه التناقض فيما يبدو لك فتدبره حتى يتبين لك، فإن لم يتبين لك فعليك بطريق الراسخين في العلم الذين يقولون: { آمنا به كل من عند ربنا } وكل أمر إلى منزله الذي يعلمه، واعلم أن القصور في علمك أو في فهمك، وأن القرآن لا تناقض فيه"
كتاب قيّم ثري جداً لكنه مليء بالأفكار الصعبة المعقدة والتشابكات والمتشابهات وزخرف القول والألفاظ العربية الفصيحة والتعابير البليغة التي وإن كان مستواي العربي لا بأس به فإني وجدت فيها أيما الصعوبة وعانيت أشد العناء لفهم بعض مقاصده وأظنه كتاباً للمستوى المتقدم جداً وعتبي على إدارة البناء المنهجي على اختياره لنا في المراحل الأول إذ أنه يحتاج كتباً تمهيدية سابقة أو شرحاً فصيحاً لكنه أقرب للغتنا المتداولة الواضحة فبعد أن أنهيت هذا الكتاب شعرت بتأنيب الضمير إذ لم أستوعب جميع التراكيب المبهمة والمقاصد الخفية أو الجلية على ظن مؤلفه والتي استعصت على أفهامنا .. أعجبتني قوة الكاتب في الردود والإفحام واستحضار الحجج القوية التي لا تحتمل النقاش ولكنني لم يسبق وأن تعرضت شخصياً لمثل هذه النقاشات الاختصاصية أو خضت في تيك المعمعات الدينية التي تبدو كفتنة وبلاء يصيب الأمة الإسلامية ويطعنها من أشد محبيها ومعتنقيها .. وشد ما أعجبني في الكتاب تلك الفقرة التي صرح فيها الكانب رحمه الله بعدم النية في تكفير أحد والنهي عن ذلك ومحاولة توضيح بعض الأفكار الملتبسة عن الشيخ الأشعري والأشعريين فأراح في النفس أسئلة مستمرة وشفى فيها إشارات التعجب المتكررة. وكالعادة شكراً ل #البناء_المنهجي .