ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

الذاكرة ممتلئة تقريبا

Rate this book

First published January 1, 2007

1 person is currently reading
19 people want to read

About the author

مازن حبيب

4books1follower

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (60%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
1 (20%)
2 stars
0 (0%)
1 star
1 (20%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Lamia.
16 reviews8 followers
September 22, 2012
احببت هذا الكتاب لسلاسته وافكاره الجميلة ومحاولته لطرح قضايا واقعية باسلوب كوميدي معاصر
انصح جدا بقرائته :)
Profile Image for Lamiya Yousuf .
43 reviews20 followers
December 25, 2013


التفاصيل الصغيرة التي تزين القصص تشكل أساس كل قصة .. تلك الأشياء التي تبدو بعضها متناهية الصغر يسترجعها الراوي من الماضي المدفون في الذاكرة

.. روعة المكان وأصالته وبساطة الوصف دون الكلمات المنمقة أعطت القصص بعدًا جماليًا وفنيًا رائعا قلما أجده في القصص القصيرة ..

يقول كليف بل :"إن الرواية الأولى للكاتب غالبًا ما تكون سيرة ذاتية مموهة" هنا أقول ليست فقط الرواية إنما القصة كذلك بأشكالها

.. الشخوص التي زخرت
بها القصص هي شخوص ألفها وليست من تمامًا من الخيال -ربما- بل هي استعادة الواقع من ذاكرة الماضي الدافئة والحميمة. الذاكرة الملأ بـ أيام الطفولة التي تخزن كل شيْ تقريبا .. إذ إنها تبقى بقرب المرء معطرة بـ شغف الطفولة وسحرها .. وتكون بعد ذلك لوحة نقشت بـ حروف محكمة ..

جاء تفريغ "الذاكرة ممتلئة تقريبًا" على شكل قصص رغبة في أن يقلل الضغط والإزدحام وكانت لوحة مكتملة العناصر لـ قاص شاب .. بدأ القصص بـ عبارة ديلان توماس " لا يمكنني أن أتذكر حقًا إذا ما أثلجت لستة أيان ليل نهار عندما كنت في الثانية عشرة، أو أنها أثلجت لأثني عشريومًا ليل نهار حين كنت في السادسة"



تلقيتُ درسي الأول في الحياة حين أوصتَنِي أُمي قبل أن نفترق إلى الأبد بأن أتصيد أي فرصة تمكنني من مغادرة المشط وأتشبث بالرأس الذي أستقِر فيه مهما

كلفَ الأمر وأن لا أَلتفت إلى ما سأسمعهُ.
لا يعلمُ البشرُ أني لو خُيرتُ لما تركتُ طِفلًا ولما رحلتُ إلا لآخر لأنَي لَن أُقايض رأيًا بريئا بآخر تتساقط خُصلاتُهُ من فرطِ سُوءِ صاحِبها.
بِاسمِ الحُب والكره والصداقة والخيانة وكُل الأشياء يمكن للبشَرِ تبرِيرُ نتانتهم فتَعجزُ مياهُ المحيطاتِ ومنظفاتِ العالمِ عن تطهِيرِ أرواحهم.
لدى هؤلاء المسنين أوقات طائلة لا تتكفل حياكة القطنياتِ بملئها.
تأهب الدقائق
وحين لم ألمح وجَهِي في شظايا زجاجِ الساعةِ المتهشم، دقّ قلبي اثنتي عشرةَ دقةً بطيئةً متباعدة...
عندما ننصبُ كمينًا لقطةٍ، نصطادها في مشهدٍ اعتقالي مُهينٍ، كنا نرحلها بعيدًا في شوال الأرز إلى فضاءٍ فسيح، لكن كثيرًا منها يرجع إلينا برحٍ مقاومةٍ، وبحنينٍ للمنزلِ الأوّل.
سمة غامضة تجعلك تتناقض مع نفسك تجاهه، ولا يمكن لشيْ غير القصص أن تصفه لأن الكلمات تجهله"
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.