قررت جمع هذه السطور بين دفتي كتاب بعد أن شعرت بحاجتنا الماسة إلى قصص نجاح محفزة وملهمة. إلى أمثلة معاصرة نقتفي أثرها. فمن يتصفح رفوف مكتباتنا العربية سيجد الكثير من قصص النجاح المستوردة، التي نبتت في بيئة غير بيئتنا. في محيط غير محيطنا، مما يقلل من حجم تأثيرها وفعاليتها. فرأيت أن أضع هذه الوجوه السعودية المتميزة بين أيديكم لعلها تساهم ولو بقدر طفيف في شحذ الهمم وتعزيز الثقة في دواخلنا. فالناجحون الذين قطفتهم من أنحاء وطننا الغالي لم يترعرعوا في بوسطن الأمريكية أو طوكيو اليابانية أو أمستردام الهولندية بل نشأوا في المملكة وحققوا نجاحات مختلفة ومتفاوتة. درسوا في نفس فصولنا. عاشوا في منازل تشبه منازلنا. لكنهم امتطوا أحلامهم دون أن تخدرهم الإحباطات وتثبط عزائمهم الكلمات متسلحين بالطموح والإرادة، متيمنين بقول الشاعر ابن هانئ: ولَمْ أَجِدِ الإِنْسانَ إِلاَّ ابْنَ سَعْيِهِ فَمَنْ كانَ أَسْعَى كانَ بِالمَجْدِ أَجدَرَا وبِالهِمَّةِ العَلْياءِ يَرْقَى إلى العُلَى فَمَنْ كانِ أَرقَى هِمَّةً كانَ أَظْهَرَا على الصعيد الشخصي تأثرت بالكثير مما التقيتهم وكتبت عنهم في هذا الكتاب. كأم عبد الهادي المري، الفرّاشة في الإبتدائية الرابعة عشرة بالجيبل، التي تدرس حاليا في كلية التربية بالخفجي وهي في الستين من عمرها. والتي تكنس الفصول بيد وتكنس جهلها باليد الأخرى، مواصلة تعليمها في ظروف صعبة ووسط 11 ابن وابنة تعتني بتربيتهم وشؤونهم. تأثرت جدا بكفاح صديقي سنوي شراحيلي، من ذوي الاحتياجات الخاصة، الذي كان يذهب لمدرسته في قرية الخقاقة التابعة لمحافظة الحرث بمنطقة جازان، التي تبعد عن منزله نحو كيلومتر ونصف حبوا لعدم قدرة والده على توفير كرسي متحرك له وقتئذ، بينما الآن يركض نحو تحقيق حلمه بالحصول على درجة الدكتوراه في إدارة المنازعات الدولية في بريطانيا. أسرني إصرار إبراهيم المعجل للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة ستانفورد، أحد أهم الجامعات العالمية، رغم كل الصعوبات التي واجهته. استفزني ذكاء عادل الطريفي، الذي حول حادث السير الأليم الذي تعرض له إلى دافع للتحليق عاليا، حيث أصبح حاليا رئيسا لتحرير مجلة المجلة وباحثا مرموقا في جامعة لندن. أدهشني بتال القوس الذي استطاع أن يحفر الصخر ليصبح أحد أكثر المذيعين السعوديين أجرا جراء كفاحه وموهبته. أبهرني فهد الأحمدي بقدرته تحويل كلمات صغيرة سمعها في بوفيه صغير إلى وقود للنجاح العارم بعد أن أخفق في متابعة دراسته. أنا على يقين تام أن هذه الوجوه ستملؤكم زهوا وحماسة كما ملأتني. وستطرد يأسكم وستجعلكم تلاحقون أحلامكم وتحتفلون بإنجازاتكم.
عبد الله بن أحمد بن عبد الله المغلوث، كاتب صحفي سعودي، حاصل على الدكتوراه في الإعلام الرقمي من بريطانيا. عمل في عدة صحف ومجلات عربية وسعودية مثل: اليوم، والحياة، والوطن، وإيلاف، والقافلة، وفوربز، وترحال.
صدر له: � أرامكويون... من نهر الهان إلى سهول لومبارديا، عن العبيكان للنشر، 2008
� الصندوق الأسود...حكايات مثقفين سعوديين، عن دار مدارك للنشر، 2010
� كخه يا بابا...في نقد الظواهر الاجتماعية، عن دار مدارك للنشر، 2011
� مضاد حيوي لليأس...قصص نجاح سعودية، عن العبيكان للنشر، 2011
� إنترنتيون سعوديون، عن دار مدراك 2013
� الساعة 7:46م، عن دار مدارك 2013
يكتب حاليا مقالا في جريدة الاقتصادية السعودية، أحد وخميس، يتناول فيه مواضيع اجتماعية، وثقافية
يكتب في مجلة الرجل
كتب لمدة 10 سنوات مقالا أسبوعيا في الوطن السعودية
حصل على درجة البكالوريوس عام 2001 من جامعة ويبر الحكومية بمدينة أوجدن، ولاية يوتاه، في تخصصي الاتصالات وتقنيات التسويق. وحصل على الماجستير من جامعة كولورادو. وقد نال جائزة صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلطان للتفوق العلمي. يعمل موظفا في أرامكو السعودية منذ أكتوبر 2005، وسبق أن ترأس وحدة العلاقات الإعلامية في الشركة عام 2006م. وفي نوفمبر 2007 ترأس لجنة الإعلام في قمة أوبك الثالثة. كما ترأس لجنة الإعلام في اجتماع جدة للطاقة الذي عقد في جدة في مايو عام 2008م. وقد تمت إعارته للعمل في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في عام 2008م قبل أن يبتعث لمتابعة دراسة الدكتوراه.
يحتوي الكتاب على 26 قصة سعودية حقيقية عن أشخاص تجاوزوا العقبات التي أمامهم وعزموا على تسلق سلم النجاح ..
كل قصة في الكتاب تأخذ في الغالب 3 صفحات ..
لم يعجبني: مبالغته في المدح حتى صورهم كأشخاص مثاليين لأقصى درجة - تتشارك جميع الشخصيات في الابتسامة الدائمة والوجه المنشرح - أغلب القصص المذكورة عن نجاح شخصيات في مجال الإعلام - وأغلبها كافحت للذهاب والدراسة في الخارج ثم رجعت فأنتجت وأبدعت -
أعجبني:
آخر فقرة في ختام كل قصة - أضاف لي الكتاب معلومات جديدة وعرّفني على شخصيات كنت أجهلها وهي تستحق المعرفة - بعض القصص المذكورة تعيد زرع الأمل في داخلنا، وتحملنا على المثابرة أكثر -
#مراجعة_وتقييم 📖 . اسم الكتاب: #مضاد_حيوي_لليأس_قصص_نجاحات_سعودية . اسم المؤلف: #عبدالله_المغلوث . دار النشر : #العبيكان_للنشر . نوع الكتاب: #مقالات . عدد الصفحات: .146 . من منا لم يتجرع كأس اليأس يوماً ؟؟ من منا من لم تخذله شجاعته للمواصلة وتوقف قليلا قبل أن يواصل المسير ؟! عندما تجد من الضغوطات ما يفوق ما تواجهه ستدرك حينها أنه بإمكانك تحقيق المزيد . .
#ملخص_الكتاب:🔍 . هو عبارة عن مقالات سرد لـ 26 شخصية من شخصيات سعودية رجال ونساء حققوا إنجازات في صعيد الحياة رغم الكم الكبير من المعاناة أو شح الموارد إضافة إلى أنهم كابدوا وسعوا بكل قوة لتحقيق غاياتهم ولم تقف الصعاب أمام ذلك كعقبة بالنسبة لهم وانما اعتبروها حافزاً للنجاح. . جذبني عدد من المقالات بشكل كبير واستمتعت بقراءتها وسوف اذكر منها فقط قصتين وهما ( أكرم العلي بطل بلا وسام ، وقصة أم جاسم فرّاشة بدرجة البكالوريوس ، وقصة سلطان العمل .. قصة تهز الوجدان وتحرك الابدان . #التقييم.📝 .
كتاب جميل وخفيف وسلسل وملهم لمن يريد قراءة شيء محفز ويرى تجارب ناجحة لشخصيات بذلت مجهوداً كبيراً وجنت ثمار تعبها. .
أعطيت الكتاب لذلك 4 نجوم ، تمنيت لو أنه كان يحوي على مقولات أكثر على لسان تلك الشخصيات أو صوراً لها في الكتاب. . .
#️ʤن_تنصحب:🖇 .
كل شخص يريد أن يقرأ شيء محفز وتجارب حياتية ناجحة ويستفيد منها في دفع همته نحو النجاح ولا يعتبر السقوط للحظة نهاية الطريق. . كما اتمنى أن يقدم مؤلفين عرب آخرين بسرد إنجازات لشخصيات في بلدناهم لنتعرف ونعترف ونشيد لما حققوه فهم مدعاة فخر واعتزاز.
#سؤالللقراء. .
هل سبق لك قراءة هذا الكتاب؟ وكيف كان إنطباعك عنها ؟ هل تحبب قراءة هذا النوع من الكتب أم لا؟ هل قرأت كتاب مشابهه له ؟ وإن كنت لم تقرأ الكتاب فهل شجعتك هذه المراجعة على قراءته ؟ .
يقدم " عبدالله المغلوث " من خلال هذا الكتاب أمثله حيّه على الكفاح في سبيل النجاح و إثبات الذات , و يستسقي تلك الأمثلة من مجتمعنا السعوديّ بغاية أن يجعل هذة الأمثلة قريبة لنطاق معيشتنا و بيئتنا و أسلوب حياتنا , حيث يسعى لإبرازها و تقديمها كقدوات يمكن الإمتثال بها من خلال توثيق قصصها بشكل مختصر عبر هذا الكتاب , و يأتي ذلك بدافع قلة قصص النجاح الموثقة إعلامياً من هذا النوع و قد أحسن في ذلك . " إبراهيم المعجل " وثق حقيقة مُرّه من خلال قصته و هي إنهُ ليس هناك من برامج توعوية لتوعية الخريجين حديثاً من الثانوية العامة و تثقيفهم لعبور هذة المرحلة من الشتات العاطفي و الذهني و النفسي , و هي حقيقة صريحة و منطقية حيث كنت واحداً من الكثيرين الذين عبروا هذة المرحلة فكان لها تأثيرها بشكل سلبيّ على جوانب عدة من حياتي . هناك العديد من القصص المؤثرة و التجارب الحقيقية التي تركت شيئاً في نفسي مثل قصة : " سنوي شراحيلي " , " بتال القوس " , " سعيد آل قانع " , " دوشة جغدمي " , " دانية أحمد " , " خالد مدخلي " , " أم عبدالهادي " , " عادل الطريفي " , " عبدالرحمن القحطاني " , " فهد الأحمدي " , " منار الصغير " , " هاني الغفيلي ( مؤسس موقع عالم حواء ) " , " هادي الفقيه " . هذا الكتاب بالفعل جرعة من الفرح و الأمل .. المقاوم لليأس , هناك إبتسامه غير إراديه كانت تعتريني مع قراءة كل قصة نجاح جديدة .. تتحقق بعد تجربة مُتعبة مع العقبات و المحبطات . هو وجبة خفيفة تثيرك للحركة أكثر للوصول لحلمك المخبئ داخل أسوار القدر .
تمنيت لو كان قصصاً تبعث التفاؤل الذي من خلاله يأتي النجاح .. حزنت كثيراً , لأن أغلب الشخصيات لم يلاقوا التقدير الذي يستحقون ورثيت حالتنا فمازلنا لا نقدر الكوادر العظيمة الا بعد ان نفقدها . تأثرت بأم عبدالهادي و بطموحها اللذي لا ينتهي , زرعت فيني التفاؤل وإن لم يفت الآون بعد فمهما كبرت فالتفاؤل هو الوقود ....( فهي كترتشل تماماً تؤمن أن " المتشاؤم يرى صعوبة في كل فرصة , والمتفائل يرى فرصة في كل صعوبة"
من الإقتباسات التي اعجبتني و أوافقها الرأي : ابراهيم المعجل حينما قال ( أغلب طلاب العالم , تتم تهيئتهم قبل التخرج من الثانوية , ولكن للأسف لا توجد لدينا برامج من مدارسنا ترشد الطلاب و توجههم , ما يجعلنا تائهين إلى سنوات متقدمة في تحصلينا )
إذا كان هناك مجتمع لا يجد ما يقتدي به و يرويه لأفراده من قصص و قيم غير هذه البضع و عشرين قصة فانه مجتمع منتهي و ميت و لا سبيل إلى أفاقته و إذا كانت هناك قصص أخرى و قدوة أخرى لم تروى و أن هؤلاء المذكورين هم أكبر أو أصعب ما فيهم فانه ليس فقط مجتمع ميت بل انه قد مات في أمر حقير كما قال المتنبي في البيتين إذا غامرت في شرف مروم. فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمر حقير. كطعم الموت في أمر عظيم
أحق هو؟ ألم تجد يا أستاذ مغلوث أثناء بحثك في بلد كبير كالجزيرة بها أطياف لا تعد و لا تحصى غير هؤلاء ألم يعجبك مما وجدت غيرهم؟
ان الرجل لم يجد غير مذيعي قناة العربية الإخبارية و مذيعي الرياضة و المعلقين الرياضيين و و الله أن مستوى إعلام العربية و مستوى الرياضة السعودية ينبأك بمستوى مذيعيهم و معلقيهم أفضل من المغلوث ثم هناك من لم يجد فرصته في المملكة فماذا فعل! أخذ طائرته و ذهب إلى جامعته في أمريكا أو بريطانيا و هناك من لم يشق طريقه في الجامعة رغم حرص أبويه و بذلهما الغالي و النفيس مع العلم أن غاليهم و نفيسهم ليس كباقي البشر فان أسهل ما عند الأبوين المسكينين هو وضع الشاب على طائرته ليحاول إكمال تعليمه مره أخرى و لكن في الجامعات الغربية و هى كما تعرفون جامعات أهليه تعطف على الفقير و تعلمه مجانا خاصة إذا كان عربيا! و الأدهى و الأمر أن الشاب لم يستغل الفرصة أيضاً بل ذهب ليلعب بأموال أبيه ثم يعود ليحقق النجاح! و ماهو هذا النجاح؟ لقد صار بعد جهد جهيد و مقارعة الحديد كاتب صحفي يكتب عمودا في جريدة الرياض أسبوعيا ثم صار يوميا و عندما ذهبت للبحث عما يكتب هذا الرجل مع أنه لو كان يكتب ما لم يكتبه ابن عبد ربه لا نستطيع اعتباره من القصص التي تروى و لكن الصدمة كانت أكبر جل ما يكتبه عن بطن الرجال و أرداف النساء و التخسيس و الرشاقة و اللطافة ثم لا يجد ما ينتقده في دنيانا غير كتابات إعجاز القرآن الكريم
يا حسرة على المملكة و أهلها إن كانوا كذلك إذا كنت تريد ما تروي يا سيدي يكفيك جولة في شوارع مصر المنكوبة لترى أن اليأس هناك لا يحارب بالمضادات الحيوية سترى الحروب الضروس التى لا تبقي و لا تذر و ليست من أجل النجاح فهو أيضاً يعتبر رفاهية بعيدة المنال بل من أجل البقاء
و ان كنت ممن يأنفون من ذكر مصر و يأولون ذكرها سياسيا و طائفيا فاذهب إلى غيرها اذهب و لا تحدث أحدا اذهب و سر بجانب امرأة تسير على قدميها مئتا كيلو متر بحثا عن شربة ماء في الصومال اذهب الي الهند و إلى تركيا لتعرف كيف يصنع النجاح من لا شيء سوى الإرادة و الاختيار الحر و لتعرف ان النجاح ليس ورقة تنالها من جامعة مغمورة في الغرب
من يقرأ للمغلوث سيلحظ إتباعه لسياسة إشاعة التفاؤل, من خلال رسائل إيجابية تتضمنها مقالاته, يذكر المؤلف في مقدمة كتابه عن فكرته التي نبعت من الحاجة الماسة إلى قصص نجاح محفزة وملهمة وكون المكتبات العربية غالباً ماتستورد قصص نجاح عالمية لاتتناسب بالمجمل مع واقع البيئة المحلية.
يحتوي الكتاب على 26 قصة نجاح محلية , تتضمن تجارب وكفاح ( إعلاميين, كتّاب , أكاديمين , شخصيات عامة غير مشهورة )
ملاحظات :
· تقييمي للكتاب 3 من 5.
· تفاوتت القصص من حيث تأثيرها, ومن وجهة نظري العدد الفعلي للقصص الملهمة قليل جداً, فغالبية القصص لاتعدو كونها توثيق لتجارب وبدايات شخصيات مشهورة.
· من القصص المؤثرة قصة سنوي شراحيلي والتي اختار عنوانها( مضاد حيوي لليأس) عنواناً للكتاب.
اقتباسات :
- نعيش بسعادة بمعية الإنترنت،لكن ننسى دائماً أن نشكر الأصابع التي تكاتفت لتهبنا هذا الفرح.
- من يزرع البسمة في وجهه, يحصد السعادة في قلوب الناس.
- طموحاتنا يجب ألا تموت أو تتهشم مهما تعرضنا لهزات وإحباطات.
- من يستطيع أن يتنفس بوسعه أن ينال أحلامه مهما كانت حدة آلامه.
دلوقتي أقدر أقول بشكل رسمي ان عبد الله المغلوث من الناس صانعين البهجة
الرجل يكتب بحرفية كبيرة عن نماذج بسيطة وناجحة دون ان يضطر ان يكون كلاشيه وجمل من نوعية نص الكوب الممتلئ والنور اللي ف آخر النفق
يكتب تنمية ذاتية ويعتبر بالنسبة ليا الافضل انا بكره الكتب بتاعت المرحوم ابراهيم الفقي وما شابهم من كتب مع كامل احترامي للمجهود وكل شئ بس بشوف الكتب دي تعريب للكتب الغربية اللي تمشي مع المجتمع الغربي
هنا ف بلادنا العظيمة لازم تشوف بعينك وتنحت ف الصخر لو عاوز تنجح هو بقي أختار نماذج لناس مش نحتت ف الصخر دي فجرت الصخر
ما بين الخادمة التي لا تجد قوت يومها الي من يتم معاملته لانه معاق انه عالة علي المجتمع علي من بني وتعب واجتهد ويجئ من يقول له كل دا ف داهية ابدأ من اول وجديد
نماذج مشرفة بعيدا عن السعودية للبشرية للعرب لا يتم التركيز عليها ولا ابرازها لي علشان مش مثيرة بالنسبة للصحفة اللي بقت مهتمة بأرقام البيع والتفتيش ف النفوس
كتاب رائع احببته كثيرااااااااا مبهج ويعطيك أمل لو انت عاوز
كتاب رائع ، استمتعت بقراءته.. بصراحة و مع الأسف الشديد هذه أول مرة اقرأ فيها عن كل الشخصيات المذكورة في الكتاب!! كم نحن بحاجة إلى مثل هذه الكتب.. أن نخلد ذكرى و بطولات لأبطال من أبناء و بنات الوطن كم هو مؤلم أن نرى مبدعين و مبدعات في عالمنا العربي بشكل عام و لكن لا يوجد من يدعمهم و يكترث لأمرهم!
أعجبتني كثيرًا هذه العباره:
" مشكلتنا الكبيرة أننا نصفق كثيرًا للاعبي كرة القدم ، و ننسى أن نصفق و لو قليلًا للعلماء و الباحثين، ثم نتساءل: لم نحن متخلفون عن ركب الحضارة؟ "
عشت لحظات من الآلم و الحزن مع ( أم عبدالهادي - فراشة بدرجة بكالوريوس ) كيف كانت بدايتها محرقه و كم تحملت من تلك الكلمات اللاسعة من بعض الأستاذات في المدرسة التي تعمل بها لكنها كانت تصبر نفسها و تقول سأكون يومًا مديرتها! أبهرني إصرارها كثيرًا ، تحية مني لهذه العظيمة التي درست البكالوريوس في عمر يقارب الـ 60 عامًا و مع ذلك تطمح لأن تكمل دراستها العليا - حفظها الرحمن - كم هي مبهره! أين بقية النساء عنها ، ممن بلغن الـ 40 و بدأن يتشكين لبعضهن من صعوبات الحياة و همهن أكل لحوم غيرهن!!
* ذكرت أم عبدالهادي و لم أذكر غيرها لأنها أكثر شخصية في الكتاب أبهرتني - ماشاء الله - أتمنى أن نرى أمهات في مثل طموحها.. فنجاح الأبناء و البنات ينبع من تشجيع الوالدان لهم.. وهذا ما ستقرؤه في الكتاب
من الوهلة الأولى ظننت أنني سأنهي الكتاب في ساعات معدوده .. لصغر حجم الكتاب و لمحتواه البسيط .. لكن لم استطع و خاب ظني .. كلما قرأت قصة نجاح بنكهة سعودية ، ذهبت لشيخ قوقل و بحثت عنها ،، فـ تارة أبحث عن صورة إبراهيم أبو ساق و تارة أخرى استمع لصوت د.حسين نجار أو اكتشف شخصية خالد مدخلي الجميله في برنامج (قبل الهواء) .. اعجبني هاني الغفيلي من ناحية تنمية موهبته وتخصصه في أمور تفيد المواطن وإنشاءه منتديات مهمة .. ايضاً دانية أحمد أُعجبت بشخصياتها التطوعية .. شخصيات كثيرة من شباب و فتيات هذا البلد اطلعت عليها و تعجبت من كفاحهم .. ما يميز هذا الكتاب بالنسبه إلي إنه يتكلم عن أُناس عاشوا مثلما عشت في بيئة مشابهة للبيئة التي أنا فيها ،، شكراً للكاتب الجميل عبدالله المغلوث على تسخير قلمه من أجل ابناء المملكه و تسليط الضوء عليهم و منحهم التشجيع ..
الفرصة في بلدي لا تأتي إلا مرة واحدة هذا إن أتت, الأشخاص الذين كتب عنهم المغلوث أمثالهم كثيرون, لكنهم اختاروا أن يكونوا مختلفين عن أشباههم بنجاحهم. 5 نجوم تقديراً لهم وتقديراً لمن وضع لنا قصصهم بين دفتي كتاب.
.هو مش مضاد حيوي ، هو بنادول مسكن يأس فوري بس ، اما انه يبعث عن الفرح والخ ، مافيش منها الدوة ، بداية انه قصص لشخصيات سعودية ،وصح انهم يستحقو التقدير جدا ...،لكن مش اي حد يدير زيهم ، ..!.
يستعرض الكاتب فيه قصص نجاح وطنية بحتة من باب احترام الطاقات الوطنية وتقديرها، من أجل شحذ همة المواطنين الآخرين للمضي على ذات الطريق متخذين كافة الصعوبات سبيلا للوصول للهدف المنشود ومن بعدها للقمة ..
لطالما يعجبني اسلوب الكاتب الملغوث في الطرح احببت الكتاب واحسست بنشوة نجاح كافة الطاقات التي سردها وعشتها كنجاح شخصي في دورة الحياة ..
انتظرتُ ما هو أكثر ثراءً ولم أجد سوى البسيط القليل. ربما أراده عبد الله المغلوث أن يخرج بهذه الصورة التي انطبعت بذهني؛ خفيفًا بسيطًا كنسمة مرّت بلمحة خاطفة عن كل إنسان وردت قصته هنا؛ وكأنه أراد أن يثبت الفكرة التحفيزية للكتاب بعقل القاريء أكثر مما تثبت الشخصيات التي تحدث عنها وعرض لها. لهذا نعم وصلتني فكرتك التحفيزية ورغبتك بأن نعرف ونوفّي كل ذي قدر مطموس ببلادنا العربية قدره؛ أما الشخصيات الواردة بالكتاب فعذرًا لم تثبت بذاكرتي أسماء أي منها؛ ربما لأني لست بمواطنة سعودية وهي أسماء حتى الإعلاميّ منها لم أقرأ عنه سوى هنا. بعض المواقف نعم أذكرها ولكني تمنيت أن تعرج على كل شخصية من هؤلاء وتحدثني عنها بشكل أعمق.
📓 اسم الكتاب : مضاد حيوي لليأس � تأليف: عبدالله المغلوث 🗂 التصنيف : تنموي
📖 المقدمة : و لأن أغلب رفوف مكتباتنا العربية مملؤوة بالكتب التي تسرد قصص النجاح المستوردة، قرّر الدكتور المغلوث أن يؤلف هذا الكتاب ويجمع بين دفتيه قصص نجاح سعودية، لعلها تساهم في تعزيز الثقة بدواخلنا..
📝 اسلوب الكاتب : الكاتب عبدالله المغلوث كاتب غني عن التعريف، أسلوبه رائع جداً وفريد ومتميز، لم يبتدع أسلوبا جديداً بكل تأكيد، لكن اعتماده على سرد أحداث وقصص لأناس التقاهم بنفسه وكان شاهدا على نجاحهم، يضفي الصدق على ما يكتب، ما يجعله أنجع في التأثير..
📚اﻷفكا� الرئيسية : 🌸إبراهيم أبو ساق بائع البيتزا الذي أصبح محاضرا في جامعة مانشستر التي حصل 25 من أعضاء هيئة تدريسها على جائزة نوبل، ومشاركا في الكثير من المؤتمرات والملتقيات الدولية متحدثا رئيسيا..
🌸أم عبدالهادي.. فرّاشة بدرجة البكالوريوس!! تعمل فرّاشة في إحدى المدارس الابتدائية، أنجبت 11 ابنا وابنة، إحدى بناتها تدرس الدكتوراة في نيوزلندا، واثنان تدرسان الماجستير، تزوجت في الثالثة عشرة من عمرها، فاضطرت إلى ترك الدراسة، التحقت بمدارس محو الأمية حتى وصلت إلى البكالوريوس وتأمل بالوصول إلى الماجستير..
🌸بتّال القوس دخل الصحافة بأجر لا يتجاوز 700 ريال، وخرج منها وهو يتقاضى نحو 70 ألف ريال..
🌸سلطان العذل المصاب بالتصلب العضلي مرض (ستيفن هوكينج)، هذا المرض الذي عطّل عضلاته لم يكبح طموحاته، تخرج من كلية الهندسة الكهربائية من جامعة بورتلاند الأمريكية، وقام بتأسيس شركة (سمسا /فيديكس) للشحن السريع، وأصبحت تغطي أكثر من 210 مدينة وقرية في المملكة، ألّف كتابا عم تجربته من 2000 صفحة بعينيه عبر لوحة خاصة للمصابين..
🏅التقييم : ⭐⭐⭐⭐�
👍 الأثر الإيجابي : مهما أسرفت في مدح هذا الكتاب، لن أصل فيه إلى الدرجة التي يستحقها، من أروع الكتب، يجمع بين المتعة والفائدة، هذه هي قراءتي الثانية له، وكأنني أقرؤه للمرة الأولى، يملأ النفس طموحا ويشحنها بالإرادة، فـ قصص الناجحين تدفع من وفقه الله إلى النجاح بإذن الله، أتمنى من جميع من يقرأ هذه الخلاصة، أن يجد وقتا لقراءة الكتاب ❤️❤️
🏡 دار النشر : مكتبة العبيكان. الطبعة :الأولى / عدد الصفحات :146.
من اقل كتب عبد الله المغلوث من وجهة نظرى .... حكايات ملولة اغلبها متشابه ....بعضه�� ليس صورة الكفاح التى كنت انتظرها ...مجرد انتظام و التزام بالدراسة ....
النقطة التى اثارت انتباهى بالكتاب و هى ما عليه النجمتين..الصورة الذهنية الخاطئة عندنا نحن المصريين او اغلبنا ..و بالاخص من لم يسافر خارج حدود الوطن .... الهندى شخص غبى دائم هز الراس ...السعودى او الخليجى شخص سمين ب جلباب ابيض و غترة .... شهوانى جاهل.... هى صور خاطئة ينسجها العلق الباطن للشخصية المصرية ربما ليبرر لنفسه فشله و تكاسله ك فرد و ك دولة .....
انا سافرت خارج مصر لدول الخليج و ل الهند و حتى ل فرنسا ب اوروبا الخليجى الحالى و بالاخص السعودى هو كما اظهر عبد الله المغلوث فى كتابه و هو بالضبط كما قابلت ...اغلب الجامعيين السعوديين تقابله عادة و هو عائد من ماجيسيتير او دكتوراه
اغلبهم يسافر ليدرس بالخارج ...اغلبهم متعلم يؤمن بالتخصص و باهمية العلم و الدراسة ..ربما اكثر من مصرى يؤمن باهمية العلم و التخصص و الدراسة
تحية للمغلوث و لكتبه الاجمل - من هذا الكتاب - و تحية لكل اخ عربى محب للعلم و يحب العمل به و لاا عزاء ل حملة الماجيستير و الدكتوراة لدينا ف بلدنا...عما يلاقوه من معاملة سيئة من نظام جاهل...ف الامر بسيط هناك دول تختار النهوض ب طاقة ابناؤها و هناك دول فقط تحب الادعاء و ترديد دوما نيتها - الكاذبة - عن النهوض بإبنائها فى حين انها تتعمد فعليا هدر طاقتهم و معارفهم و خبراتهم و طموحهم و استعدادهم للكد
الكتاب القادم : كيف تحصل على الثروة- سلسلة كتابى- حلمى مراد
كتاب جميل يحتوي على ٢٦ قصة نجاح سعودية تعطي الأمل والتفاؤل فهؤلاء كافحوا للوصول لاهدافهم ، لم يعجبني المثاليه المبالغ فيها في بعض القصص ، اكثر القصص تحكي عن اعلاميين و أشخاص غير معروفين قد يكون الهدف التعريف بهم ..
اقتباسات من الكتاب :
- " لدينا الكثير من المدهشين في مجالات متفرقة . لكننا لا ننتبه لهم سهوًا تارة و عمدًا تارة أخرى . مشكلتنا الكبيرة أننا نصفق كثيرًا للاعبي كرة القدم ، وننسى أن نصفق ولو قليلًا للعلماء و الباحثين ، ثم نتساءل : لِمَ نحن متخلفون عن ركب الحضارة ؟ "
- " طموحاتنا يجب ألا تموت أو تتهشم مهما تعرضنا لهزات وإحباطات. مهما تعرضنا لأمراض أو ابتلاءات. فكما يقول نابليون بونابرت: ( إنك بالإبرة تستطيع أن تحفر بئرًا ) فمن يستطيع أن يتنفس بوسعه أن ينال أحلامه مها كانت حدة آلامه ..
- " و سيظل يحلم أن ( يرى وزيرا سعوديا من ذوي الاحتياجات الخاصة يمثل دولة الإنسانية في المحافل الدولية ) "..
- " السعودية ليست امرأة مضطهدة أو مصممة أزياء فحسب ، بل طبيبة و ممرضة و شجاعة و مسعفة و قبل كل ذلك إنسان " ..
كانت قراءتي للكتاب اشبه ما تكون ب الجيوكاشنج حيث انتقلت مع شخصياته السعودية الرائعة ارجاء وطني الذي منه نشأت ونشأوا وحصلت على الكنز بالتعرف على شخصياتهم والنظر عن قرب على الطريق الذي سلكوه ليحققوا ذواتهم بالرغم من ان طريقهم لم يكن يخلوا من الصعاب ولكنهم وصلوا وابدعوا
خليط من المشاعر انتابني اثناء وبعد قراءة مضاد حيوي لليأس
فرح.. فقد ملئتني الغبطه كون كل هؤلاء العظماء خرجوا من بلادي
حزن ..نعم حزنت لانهم لم يلاقوا التقدير الذي يستحقون ورثيت حالتنا فمازلنا لا نقدر الكوادر العظيمة الا بعد ان نفقدها
خجل.. خجلت من نفسي فأنا والعياذ بالله من كلمة أنا اكرمني الله بنعم كثيرة فقدها ابطال الكتاب كالصحه والمال ومع ذلك لم انجز كما فعلوا ولم يكن لي بصمة واضحة تثبت حجم النعيم الذي من الله به علي
حماس.. تحمست ان انفض تراكمات الكسل واليأس عن طموحاتي واهدافي القديمة وعزمت ان اهرول نحو تحقيقها بأمل كبير وثقة اكبر بالنفس
تفاؤل تبثه (بعض) القصص في هذا الكتاب شخصيات ناضلت لاجل الوصول القمه لم تكن للظروف عائقاً لهم ، دفعهم الطموح والاراده والعزيمه جعلوا "كلام الناس" اخر اهتماماتهم وبعضها اخذت اكثر مما تستحق
: قال عبالله المغلوث
يجب ان نحتفل بهذه النماذج المشرقه التي ترتدي الصمت ولاتستهويها الاضواء الساطعه والمثيره يجب الا نكتفي بالتصقفيق لهم خلسه، بل أمام الملأ، كل الملأ . . .
ربما تحقق انت او انتي النجاح ذاته او اكثر من خلال المزيد من الاصرار والطموح
كتب حكايا الناجحين ربما لا تحمل الكثير من التحفيز لنا لبعدها عن واقع حياتنا وظروفنا اليومية.. هذا الكتاب جاء مختلفاً لأناس يشبهوننا شاركونا واقعنا الصعب أشخاص لم تثنيهم معوقاتنا الإجتماعية والمكانية عن السير بثقة نحو أهدافهم وأحلامهم قصص نجاح لأسماء قد عرفناها إعلامياً وثقافياً وربما لأسماء تمر بنا لأول مرة.. قصص يجب أن تحرك عزيمة في نفوس كسلى أتخذت من المعوقات ذريعة لكي لا تحقق هدفاً أو تحلم. كتاب ينبض بهجة وأمل.
ثاني كتاب اقرأه للمغلوث بعد كخه يا بابا، توقعته أعمق مما وجدته ! الكتاب خفيف ولا بأس به عرفني على شخصيات رائعه أسمع بها للمره الأولى، لكن لاحظت تركيز الكاتب كان على شخصيات نجحت اعلامياً وبعض القصص متشابهه جداً، أرى لو أنه نوع في اختلاف القصص والاهتمامات لكان أفضل
كتاب جدا رائع ...لكي تصل يجب ان تتعب !! وهذا الواقع لكن هنا يجب ان تتعب وتتحطم وتنبذ وتضع العراقيل تلو العراقيل حتى تصل !! تعرفت الى شخصيات عظيمة لم أكن أعرفها وزادت معرفتي بشخصيات كنت أعرفها !! شكرا عبدالله المغلوث
الكتاب يحوي سيرة أشخاص سعوديين ولم أعرف منهم سوى ثلاث أشخاص. لا أنصح بقراءة الكتاب لغير السعوديين. هناك قصص عادية جداً ، يبدو أن الكاتب كتبها فقط لتشجيع هؤلاء الأفراد