في زماننا المتأخر اختلط الحابل بالنابل، وبدأت ترى في المكتبات، ومواقع الإنترنت ظنون وتخرصات لأحداث المستقبل، تعتمد على آيات وأحاديث أشارت إلى أحداث مستقبلية، تتعلق بأشراط الساعة.
وكلما زادت المحن على الإسلام وأهله بدأ الناس ببحثون عن مخرج أو مخارج.. فتارة تسمع بخروج المهدي، وتارة بقرب الملحمة الكبرى مع اليهود و النصارى.. وتارة تسمع بالخسف في المشرق والمغرب.. إلى غير ذلك.
بل إنني زرت إحدى الدول الإفريقية قبل مدة، فرأيت أن رجلاً ظهر عندهم يدّعي أنه المسيح عيسى بن مريم قد نزل !!
فكان لابد لزاماً من توضيح أشراط الساعة والكلام على معانيها وفقهها.. فكان هذا الكتاب الذي بين يديك.
محمد بن عبد الرحمن العريفي الجبري الخالدي، (16 يوليو 1970 -)، داعية اسلامي سعودي. دكتور في العقيدة وأستاذ مساعد في كلية المعلمين بجامعة الملك سعود.
شهادة الدكتوراه في أصول الدين، في العقيدة والمذاهب المعاصرة، وعنوان الرسالة "آراء شيخ الإسلام ابن تيمية في الصوفية، جمع ودراسة" بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1421هـ (2001م) من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. شهادة الماجستير في أصول الدين في العقيدة والمذاهب المعاصرة، وعنوان الرسالة "الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية، لابن القيم، تحقيق ودراسة، وهي نونية ابن القيم" بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1416هـ (1996م) من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. شهادة البكالوريوس في أصول الدين عام 1411هـ (1991م) من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
إجازة في القرآن الكريم من شيخ قراء اليمن الشيخ يحي الحليلي. إجازة في القرآن الكريم من شيخ قراء مصر الشيخ المعصراوي. إجازة في القرآن الكريم من الشيخ القارئ محمد الطبلاوي. إجازة حديثية من الشيخ القاضي المحدث إسماعيل بن علي الأكوع. إجازة حديثية من الشيخ القاضي المحدث محمد بن إسماعيل العمراني اليمني. إجازة حديثية من الشيخ المسند المغربي أبي خبزة.
ممتع. مفيد. يدعوك لكثير من التأمل و التفكر. طباعة الكتاب، أيضا، فاخرة و تصميمه أنيق.
أعجبني أسلوب تقديم العلومات، و حرص د. العريفي على شرح الكلمات الصعبة أو التجاوب مع تساؤلات قد تطرأ للقارئ. و كذلك إدراجه لدليل شرعي (حديث أو آية) لكل نقطة يذكرها كان أمرا يستحق التقدير. و الصور، فعلا، زادت من متعة الكتاب بالنسبة لي لأنها أضفت رونقا خاصا على الكتاب.
--
تعلمت الكثير من الكتاب، و استدعاني للكثير من التفكر في أمور متعددة. منها على سبيل المثال، حين ذكر أن من علامات الساعة انتشار الجهل. سبحان الله، كنت أفكر بشكل علمي، لكن استعراض الدكتور لقصة طالب جامعي لا يعرف إن كان الوضوء يتشرط للنافلة كان "لحظة أرخميدس" لي.
سبحان الله، تذكرت بشكل فوري الكم الهائل من (الدكاترة) المسلمين الذي أعرفهم و سعوا بجد و تفانٍ لتحصيل الشهادات و العلم، لكن علمهم الديني يكاد يكون كعلم طالب الابتدائية. و فعلا، في مجتمعاتنا غالبا ما نسعى كثيرا للعلم بشتى صنوفه و للحصول على الشهادات، لكن قليلا ما نحرص على الاستزادة من العلم الديني الذي من المفترض أن يكون شاغلنا الأول. و مجتمعاتنا غالبا ما (تقدر) صاحب الشهادات و المعارف المتنوعة أكثر من تقديرها لمن كانت حصيلته العلمية الشرعية أكبر.
و كذلك تفصيله في علامة خروج الدجال.. رغم أني أعرف معظم ما أورده د. العريفي، إلا أن عرضه للمعلومات و ربطه بينها فعلا جعلتني أرى عظم هذه الفتنة. أعرف أني الآن سأسأل الله النجاة منها بإيمان أكبر من ذي قبل بعظم هذه الفتنة. الله يجيرنا.
الكتاب من النوع الذي لا تمل إعادة قراءته، و يستحثك على البحث أكثر.
---
اقتبست:
قول الرسول عليه الصلاة و السلام: "إذا وُسِد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة." --صحيح مسلم
***
أذهلتني الأعداد التي ذكرها د. العريفي في إحصائية لقتلى الحروب، في حديثه عن علامة كثرة القتل. يقول: "و هذه إحصائية لقتلى بعض الحروب: 1. الحرب العالمية الأولى: 15 مليون قتيل. 2. الحرب العالمية الثانية: 55 مليون قتيل. 3. حرب فيتنامك 3 ملايين قتيل. 4. الحرب الأهلية الروسية: 10 ملايين قتيل. 5. الحرب الأهلية الإسبانية: 13 مليون قتيل. 6. الحرب العراقية الإيرانية (حرب الخليج الأولى)ك مليون قتيل. 7. غزو العراقك أكثر من مليون قتيل."
****
دُهِشتُ أيضا من معرفة أن "السلام على من نعرف فقط" من علامات الساعة!. هذه الظاهرة هي الأصل الآن. يقتبس فيها قول رسول الله عليه السلام: "إن من أشراط الساعة أن يمر الرجل في المسجد لا يصلي فيه ركعتين، و ألا يسلم الرجل إلا على من يعرف." -صححه الألباني.
سبحان الله. و يورد أيضا حديثا لرسول الله عليه السلام يجيب فيها رجلًا سأله عن "أي الإسلام خير؟" فيقول الرسول عليه الصلاة و السلام: "تطعم الطعام و تقرأ السلام على من عرفت و من لم تعرف."
****
يقتبس ابن مسعود رضي الله عنه: "سيأتي عليكم زمان لو وجد أحدكم الموت يباع لاشتراه."
****
من علامات الساعة أن يكثر موت الناس بالصواعق!
****
يقتبس الشعبي: "لا تقوم الساعة حتى يصير العلم جهلا، و الجهل علما."
****
أيضا من علامات الساعة كثرة الزلازل، و هو أمر ملحوظ اليوم. يقول عليه الصلاة والسلام: "لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم و تكثر الزلازل." --رواه البخاري."
٣ هي أنواع الكتب التي لم أتجرأ لفترة طويلة في حياتي عن القراءة فيها ١- الموت والبرزخ ٢- علامات الساعة وأهوال يوم القيامة ٣- علم الفلك كُسرت رهبتي الأولى بقراءه كتاب "الروح " و "حياتنا والموعد المجهول" .. الثانية، بدأت بشرخها بقرائتي لهذا الكتاب .. أما الثالثة، فلا زالت الرهبة قائمة إلى أن يشاء خالق الفلك
كتاب أسميه كتاب المستقبل.. لدينا الكثير من كتب التاريخ والماضي أما هذا فهو للمستقبل الواقع لا محالة وليس "المتوقع" .. تشجعت لقرائته بعد أن وجدته متصدراً الكتب الأكثر مبيعاً في جرير.. وأيضا ما كتب على الغلاف ( مع صور وخرائط وتوضيحات )..!! حيث خاب أملي نوعا ما فالصور لم توافق توقعاتي ابدا ابدا.. وأغلبها كان مأخوذا من أماكن أخرى ولم يصمم أو يصنع أو يلتقط لهذا الكتاب ولكن هذا لا ينقص كمية الفائدة والمعلومات التي زودني بها .. فمن منا يعلم أن علامات الساعة الصغرى ١٣١ علامة ...!!!؟ ٨٤ منها قد وقع ..!!؟ والله آعلم طبعا.. أي أكثر من نصفها ..!! يا لطف الله أما الكبرى وهي عشرة نعرفها جميعا ولكن نجهل كثيراً من تفاصيلها .. فما هو الوقت الذي أخبر الرسول أن الدجال سيظهر فيه ..؟ قال عليه السلام " لا يخرج الدجال حتى يذهل الناس عن ذكره" ..!!! كيف نتقي منه ..؟ نقرأ عليه أول ١٠ ايات من سوره الكهف + استعاذه منه في آخر الصلاة .. ما هي فتنته ..؟ من هو المؤمن الذي يقف له .. ؟؟ من يقتله ..؟؟ وغيرها من علاماتٍ كبرى كيأجوج ومأجوج ،، وحكاية الخسوفات الثالثة ومنها خسف جزيرة العرب .. الدابة .. الدخان .. عيسى عليه السلام .. الشمس من المشرق .. وأخيرا النار
ولكن ما استغربت منه هو أن الكاتب كان يقول أن العلامات الكبرى يمكن أن تتخللها علامات صغرى ..!!! كيف..؟ فهذا يعنى أن معنى أنها كبرى "لأن وقعها كبير على الكون والناس" وليس أنها قريبة من وقع اليوم الأكبر .. والله أعلم
جميل أن نتعرّف على العلامات وماسيحدث عند وقوعها ونعلّمها لأبنائنا.. فنتمى أن يكون المهدي من أبنائنا، وجيشه أحفادنا، والمؤمن الذي يشقّه الدجال من نسلنا ..فالعلامات واقعة واقعة وحق مثل ما أنتم تنطقون.. ككل ما أخبر به النبي عليه السلام بوحي من خالقه
الكتَاب :: نِهاية العَالم .. ( أشراط الساعة الصغرى و الكبرى مع صور و خرائط و توضيحات ) ، الكَاتب :: الدكتور محمد العريفي دَار النشر : دار التدمرية عدد الصفحات :: ٣٨٦ عدد أيام القراءة :: يَوم وَ ربع يوم التقيم من خمسة :: ٥
حَقيقة تَوقعت أن يأخذ مني على الأقل أربع أيام وَ تفاجأت أنني أنجزه في يوم تقريبًا ، بدأت بهِ مساء البارحة و انتهيت منه اليوم و المؤذن يرفع ذكر الله أكبر لآذان العشاء .. سمعتُ أكثر من مرة محاظرات صوتية عن أشراط السّاعة لكن لأول مره أهضم كمثل هذه المواضيع بطريقة قرآئية ، الكِتَاب ممتع من نَاحية التصميم وَ طريقة العرض يجعلك تقطع شوطًا كبيرًا في وَقت موجز .. التنبيهات للأحاديض الضَعيفة و بعض الردود يأتي واضحًا بحيث لا تختلط عليك الأمور .. الأسلوب مُباشر وَ طريقة الموازنه بين العلامة وَ الواقع أتى بطريقة تنبيهيّة.. ، أيضًا سهولة طرح المعلومات يجعلك تتذكرها بسهولة أي جَميل كمادة دَرس بَسيط بين العائلة و الأصدقاء ..
لم أقتبس من الكتَاب شيئًا لأهميته أجمع .. لَكن سأضع لكم الفهرسة حتّى يكون هنالك إلمام لتفاصيله الذي عُرضت به
- مقدمة - لماذا نتكلم عن أشراط الساعة ؟ - قواعد في العتامل مع أشراط الساعة - قواعد لتنزيل نصوص أشراط الساعة على الواقع - معنى أشراط الساعة - أقسام أشراط الساعة - العلامات الصغرى - بَاب أشراط الساعة الصغرى ،، وَ تندرج تحته كل علامة بتفصيل - باب أشراط الساعة الكبرى ،، أيضًا كل علامة يتحدث عنها بالتفصيل
للأسف حجم الكتاب يعادل ضِعف ما يحويه من أفكار إذ أن التكرار في سرد المتون والتفاصيل المُعادة وكثرة الصور التي لا علاقة لها بالموضوعات كل تلك الأمور تشغل حيزًا كبيرًا من الكتاب ناهيك عن الكمّ الكبير من الأخطاء الإملائية والنقليّة التي لا ينبغي أن تجد لها محلًا في كتابٍ محترم لكاتبٍ مشهور. ربّما يكون ممتازًا لمن يملك معلوماتٍ قليلة عن أشراط الساعة لكن بالنسبة لمن لديه خلفية لا بأس بها فلن يضيف الكتاب لرصيد معلوماته الشيء الكثير كما قد يتصور من خلال حجمه.
يصف أحداث الأيام الأخيرة من عمر الكون رغم أني قرأت الكثير حول هذا الموضوع ، إلا أن هذا الكتاب أضاف إلى معلوماتي الكثير مما كنت أجهله ,, بل وفوجئت به وصدمني
بالنسبة لي اعتبرت هذا الكتاب بعد قراءته مرجعاً لي ، إذ كلما احتجت حديثاً أو آية حول هذا الموضوع أعود إليه لأستخرجه من هناك مع استشهاد الدكتور محمد العريفي عليه
كتاب مميز كعادة الشيخ العريفي -حفظه الله - و أسلوب جديدو جذاب في طرحه لهذا الكتاب ..
أجمل ما في الكتاب الصور و الخرائط مما يساعد القارئ علي ربط الأحداث و تذكرها
الكتبا يتحدث عن أشراط الساعة و للشيخ مقدمة رائعة في كيفية التعامل مع الأحاديث و الأخبار الواردة عن هذه الأشراط و الأحداث ..
قسم الشيخ أشراط الساعة لصغري و كبري منها التي وقعت و منها ما لم يحدث بعد .. ذكر 131 علامة في العلامات الصغري و سيبهرك كم العلامات التي ظهرت حتي الآن .. اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
(لا تأتيكم إلا بغتة يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون) [الأعراف: 187]
دا رد علي الكتاب بشكل كبير
تاني شئ كان شغال بالي ايه مدي الاستفادة من اني اعرف العلامات؟ لا فعلا
يعني لو الشمس شرقت من الغرب بكره هيفيدني بايه؟
هيمنع ايه ؟ ايه وجه الاستفادة ؟
لا شئ بالنسبة لي لاشئ
وتشككي ف كثير من الأمور
مثلا
احد العلامات
ظهور القنوات الفضائية
طب يعني الشيخ العريفي، اللي بيطلع علي عدة قنوات فضائية ايه موقفه؟
لكن طبعا طالما هو ف نفس المعسكر يبقي تمام ومفيش مشاكل
2- انتشار الكتابة ، والقلم ، والكتب
طبعا مرة أخري طالما مش الكتب الشرعية يبقي لا معني لها
تخيل انك تقرأ الكلام دا ف كتاب ورقي مطبوع
يعني لي ذراع الدين باكمله لمجرد اثباتات لا طائل ولا فائدة منها شئ عبثي بالنسبة ليا
الكتاب برعاية الشركة السعودية للاتصالات العمادي الحلافي للعقارات
يا تري الشركات المتخصصه دي كلها بتعمل اد ايه من علامات يوم القيامة؟
من توسع وبذخ ف المعمار من حيث الرفاهية؟ او انتشار الاترنت؟ او ضيق الوقت وضياع البركة من الزمن؟
طيب يا شيخ محمد لما حساب تويتر؟ وال 11 مليون متابع؟
هل لا تستخدم الطائرات ولا العربات؟ بما انها من علامات القيامة؟
فعلا
هو دا اللي اناالمفروض اشغل بالي بيه؟
لما تقرا هل حضرتك هتقولي الساعة هتقوم امتي؟
يقولك لا دي حاجة علمها عند ربنا
طيب يبقي ايه الفايدة المرجوة؟
توعية الناس
بايه ؟ او من ايه؟
من اقتراب الساعة ومن الغفلة
بجد
يعني فيه انسان ف الكوكب مؤمن او غير مؤمن مش عارف انه هيموت؟
الشيخ العريفي كان علي وشك دخول كلية الطب ولكنه غير قراره وذهب للكلية الشرعية ف الكتاب يقول عدم اهتمام الناس بالعلماء من علامات يوم القيامة
طيب يا تري ما راي الشيخ الجليل ف راي العلامة ابن باز في نفيه دوران الارض؟
أما ما نشرته عني مجلة السياسة من إنكاري هبوط الإنسان على سطح القمر وتكفير من قال بذلك أو قال إن الأرض كروية أو تدور فهو كذب بحت لا أساس له من الصحة، كما أني قد أثبت في المقال فيما نقلته عن العلامة ابن القيم ما يدل على إثبات كروية الأرض أما دورانها فقد أنكرته.. ولكني لم أكفر من قال به وإنما كفرت من قال إن الشمس ثابتة غير جارية لأن هذا القول مصادم لصريح القرآن والسنة المطهرة.
اقتباس مباشر من علي موقع
التبرير المستخدم ان الشيخ اجتهد ف اخطأ
هل حقا الأمر بالببساطة دي؟ هل فعلا ما يهم الامة هو غروب الشمس وهل المسيخ شعره مجعد ولا لا ؟ وهل البقر و الذئاب ستتحدث ام لا؟
هو دا ؟
صدمتي الحقيقة ان الأمر يتم التعامل به ك مسلمات به ومن ينكرها ف ايمانه ناقص دا فعلا
تشككي ف الحاجات دي ينتقص من ايماني؟
ف باب الدجال جاب سطر للمعارضين منهم محمد عبده من باب يعني اهو واحد بيقول دا مش حقيقي سطر جاب راي محمد عبده ف سطر من غير مناقشة
بينما فرد صفحات وصفحات لموضوع الدجال و الدساسة
انا فعلا احسست بضيق وانا اقرأ للاني تخيلت من لا يعرفون شئ عن الاسلام يقرأون كتاب مثل هذا احسست بمدي الخوف من التعامل مع غير المسلمين ولهجة التعالي ف الكتاب
ايماني منقوص ربما
ولكن الحمد لله ان الله ليس بشرا والحمد لله ان حسابي معه هو فقط دون اشارات او علامات او مشايخ
مفيد جداً ورتبلي افكاري اللي كانت مشتتة وكنت دايماً بخاف ان بكرا الشمس تطلع من مغربها، وجاهلة بما قبلها من علامات الساعة الكبري و كمان اول مرا اعرف المعلومة دي وحسستني فعلاً بمدي جهلي
The book with a vast information and knowledge. Definitely, will make every reader dig deep into all the topics mentioned in this book because this will develop curiosity.
عندما اخترت هذا الكتاب ، اخترته تزاما مع الظروف المحيطة (ثورات تونس/مصر/البحرين/ليبيا /غرق جدة)، لكثرة ما يتبادر على سمعي من : " إيه هذا آخر الزمان " . الكتاب كما قرأته وجدته الأفضل في فئته حتى الآن من مجموعة الكتب التي قرأتها ميزه عن غيره اهتمامه بدرجة الحديث ، شرحه للكلمات الغريبة ، ربطه بالأحداث الجارية -بالمناسبة لم أعرف سبب ثورة جهيمان إلا منه- تصحيحه للأفكار المغلوطة .
عتبت على المؤلف إدارجه صورة خسف ، وكما قرأت سابقا في الانترنت أنها معمولة بالفوتوشوب !
مما أثار دهشتي هو أن المسلمين سيفتحون القسطنطينية بدون قتال ، وإنما بالتكبير ، وجدت شبها كبيرا مع المظاهرات القائمة حاليا مظاهرات سلمية وبدون قتل (على الأقل في بعض الدول بشكل عام).
تمنيت أن يتعمق الشيخ العريفي أكثر في شرح الأحاديث لأن الموضوع "أشراط الساعة " يحتاج لأكثر من كتاب تكون لغته واضحة وسلسلة للجميع ، وللأسف الكتب بهذا التصنيف نادرة :/
* لمن لم يقرأ هذا الكتاب ، أنصحه وبشدة باقتناءه :)
حين تتحدّث عن مشاريع كونديرا وموركامي أو تحلّل روايات جورك مارتن ومسلسلها تتّسع لك المحاجر بانتباه شديد بينما تُزدرى حين تتحدّث عن أشراط الساعة ويُقاطعون اقتباساتك عنها ولو كانت آية أو حديثًا وربّما ويشعرون بالتورط مع إنسان مهلوس هل هذا التصوّر خاطئ؟ لا أعلم
المهمّ، هذا كتاب لطيف ليس للمتخصّصين في العقيدة ولا للمتجاهلين لها
خصمت نجمة لأنّ فيه أغلاطًا في إسقاط بعض الأشراط وصورها -مثل صورة خندق انشقاق القمر- ووددت لو كان أكثر بلاغةً وتنظيمًا
من الأحاديث التي هزّتني 1 (في أنّ الأخلاق أساس الإيمان) نَزَلَتْ الأمَانَةَ في جَذْرِ قُلُوبِ الرِّجَالِ ثُمَّ عَلِمُوا مِنَ القُرْآنِ، ثُمَّ عَلِمُوا مِنَ السُّنَّةِ + (في أنّ معيار الثناء هو الإيمان) يُقَالُ لِلرَّجُلِ: ما أعْقَلَهُ، وما أظْرَفَهُ، وما أجْلَدَهُ وما في قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِن إيمَانٍ
للأسف لم استمتع مطلقاً وانا اقرأ في الكتاب ، لم اقرأه لرغبتي في قراءته وإنما لأنه جاءني هدية و لا ضير في بعض المعرفة ،
وقررت قراءة الكتاب لأَنِّي لا اؤمن بجميع علامات الساعة فبعضها غير معقول حتى ان الشيخ العرفي كان قد كتب عن بعضها في الأحاديث المروية توفي الكتاب أنها ضعيفة ! وهذا وبحمد لله لا يقلل من إيماني ولا يجعلني "زنديقة ،كافرة أو ملحدة شيوعية " هذا لا يؤثر على كوني مسلمة ، لذا قررت قراءة الكتاب علني اقتنع ببعض ما اسمع من علامات الساعة التي تقال والتي لا أؤمن بها ، لكنني لم اقتنع كنت أودّ لو انني أفعل .
كان بإمكان الشيخ العريفي ان يختصر الكتاب في 50صفحة او أقل ، لأن كل علامة لا تحتاج الى شرح وهذا يشعر القارئ بالملل ،
من أروع الكتب التي قرأتها في هذا المجال أعترف أنه عرفني بكثير من أشراط الساعة وأخبارها التي كنت أجهلها وصحح لي الكثير مما قرأته معتقدة بصحته على صفحات الانترنت أقنعني بأن ما يمر بنا اليوم سواء في بلدي على وجه الخصوص أو بأمة الإسلام على العموم ما هو إلا غيض من فيض سيحيق بهذه الأمة التي ابتعد أبناؤها عن قيم وأخلاق دينهم الحنيف وارتموا في أتون الغرب المتحلل من الأخلاق المتجرد من الإيمان أسأل الله العفو والعافية لي ولوالدي ولكل مسلم ومسلمة وأعوذ به من أهوال يوم القيامة أو أن نكون من الضالين المضلين وأسأله حسن الختام وأن تكون "لا إله إلا الله" آخر كلامنا من هذه الدنيا
اجمل ما بالكتاب اجابته على جميع الاسئله التي يمكن ان تخطر في بالك وتصحيحه للمعلومات الخاطئه وايضاحه للتفاصيل الصغيره
بينما انا اقراء مواصفات سد ذو القرنين خطر في بالي سور الصين العظيم وخلت انه هو، فبحثت عنه واطلعت على المعلومات التي تنفي ذلك . حين عدت لقراءة كتابي وقلبت الصفحه فأذا بي اجد الكاتب قد طرح هذه النقطه ووضح اللبس ونفاه! ابدع الشيخ في هذا الكتاب الذي ارو انه يستحق ان يكون مرجع في امور الساعة و اشراطها.
استطيع ان اقول ان هذا الكتاب عبارة عن رؤوس اقلام لما سيأتي من احداث في نهاية هذا الزمان بشكل مختصر شديد واحتوى على كثير من الادلة الشرعية لكل ما تم ذكره
أرى ان هذا الكتاب مفيد لهؤلاء الاشخاص حديثي التوبة او حديثي هداية للتعرف على اشراط الساعة باسلوب بسيط دون الدخول في التعقيدات والروايات المختلفة بما يختص هذه الموضوعات ودخول بعض الاسرائليات في بعض قصصها
في الجانب الاخر استطيع ان اقول ان هذا الكتاب لا يصلح لمن يرغب في توسعة مداركه ومعارفه بما يختص هذا الموضوع لخلوّه من الشروحات العميقة والموسعة
تكرر ذكر بعض النقاط والاحاديث عده مرات في الكتاب مما يشعر القارئ احيانا بالملل عند قراءة بعض فصول هذا الكتاب لكثرة التكرار فيه
كتاب مهم لكل إنسان, لمعرفة كيف هي مجريات الدنيا والأحداث.
وكيف أن مانراه في هذه السنوات ماهو إلا من أشراط الساعة الصغرى. وقد بعث في نفسي الراحة صدقاً لخوفي الدائم من خروج الدجال فينا!!
والذي اتضح لي بعد قراءته أنه لن يخرج إلا بعدما يترك الناس وينسوا ذكره على المنابر وفي الخطب.
والسؤال كيف نتقي فتنتة المسيح الدجال؟
بقراءة الدعاء بعد التشهد الأخير في كل صلاة: (اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر, وأعوذ بك من عذاب النار, وأعوذ بك من فتنتة المحيا والممات, وأعوذ بك من فتنتة المسيح الدجال)
وقراءة سورة الكهف كل جمعة, أو حفظ أول وآخر عشر آيات منها
تنسيق الكتاب جميل من حيث الألوان و الصور فالكتاب مقسم الى ٣ اقسام الاول تكلم عن سبب الاهتمام عن الاشراط و قواعد في التعامل معها الثاني العلامات الصغرى التي حدثت و لم تحدث بعد تحدث الكاتب فيها بشئ من التفصيل او الإيجاز و لربما حدث تقسيم لاحد العلامات بغير محلها
الثالث الأشراط الكبرى اكثر ما أعجبني بالكتاب هو ذكر اي اشكال او تنبيه او توضيح بمربع و الاجابه عليه فكثير منها كان يدور بذهني =]
ما ادري ليه استمتع جداً بكتب العريفي و احب اخلصها بسرعه و اقرأها ثاني ..()
كتاب رائع، من أهم النقاط في العلامات الصغرى التي لفتت انتباهي أن تعلم العلم لغير الله ، إدناء الأصدقاء و إقصاء الآباء ( يفضل مجالسة أصدقائه على مجالسة والده ) ، إكرام الرجل اتقاء شره ، تمني الناس الموت ( قال ابن مسعود رضي الله عنه: سيأتي عليكم زمان لو وجد أحدكم الموت يباع لاشتراه)، انتشار الكتب غير القرآن (مره مهمة النقطة هذه لان كثير يقرون كتب و القرآن ما يقرأ غير من جمعة لجمعة أو برمضان! ) ، موت الفجأة ، تقارب الأسواق
ميزة الكتاب انه يعتمد علي الاحاديث الصحيحه و القرآن هناك بعض التكرار في الكتاب ولكن لا بأس بها فهي تصب في صلب الموضوع و تعتبر للتذكرة طريقة العرض جيده جدا بسيطه و سهله كما ان وضع بعض المعاني للكلمات في الهامش كان رائعا و يحسب للمؤلف حيث ان بعض الكلمات يلتبمس علي المرء فهم مقاصدها لجهله بها أعتقد انه مرجع جيد للمسلمين عامة لمعرفة اشراط الساعه الصغري و الكبري
نهاية العالم ، من أفضل الكتب في هذا الموضوع واشملها واوضحها، إضافة للإستدلال بأحاديث صحيحة ومعروفة بعيداً عن الإسرائيليات والاحاديث المكذوبة . أنصح الجميع بقراءة الكتاب فأن تعلم خير من أن لاتعلم وأن تستعد لغدك أفضل من يشغلك يومك عن آخرتك.
كتاب رائع يحكي أشراط الساعة وعلاماتها بالأدلة من الكتاب والسنة وهو وبسيط وسلس في عباراته وطريقة سرده ودقيق في استشهاداته ورائع في الإجابة على الإشكالات التي ترد في بعض الأحاديث الطبعة أنيقة ومدعمة بالصور والكتابة ملونة ولا يمل قرآءته ،،ويفيد الناشئة كثيرا
الكتاب سهل ومبسط جدا جدا مفيهوش رغي كتير..جايب اشراط الساعة الكبري والصغري والاحاديث الدالة عليها اكتر حاجة عجبتني في الكتاب انه مفيهوش رغي كتير وانه بيديك الفكرة علي طول من لف ودوران
كعادة الدكتور محمد العريفي، سهولة العبارة، متعة الطرح، فائدة عظيمة! استوقفتني بعض العلامات الصغرى..
- زمان يكثر فيه القراء ويقل الفقهاء والعلماء. أحسست بأن القراءة وحدها لا تكفي لبناء مجتمع راقي، بل يجب التفقه في الدين قبل كل شيء، وأن لا تسلب منا كتب الأدب أو تحسين الذات أو الروايات عن الغاية العظمى من [اقرأ]
- إدناء الأصدقاء وإقصاء الآباء. مؤلمة بحق!
- تعلم العلم لغير الله. كأن يتعلم للشهرة أو الظهور وما شابه ذلك كما ذكر الكاتب. نسأل الله الإخلاص. ××××× أعتقد أن هذا الكتاب يجعل كل منا يعيد النظر في أسلوب حياته، ويحث نفسه ويحفزها على تغانم ارتداد أنفاسه.