مجدي حسين كامل المنياوي كاتب ومترجم وصحفي بصحيفة الأخبار المصرية وصاحب عدة مؤلفات سياسية منها خالد سعيد أيقونة الثورة المصرية، ومن يصنع الطغاة، زعماء صهيون، وراء كل ديكتاتور طفولة بائسة وبلاك ووتر : جيوش الظلام، ومذكرات جورج تينيت (مترجم ) وأكاذيب التاريخ الكبرى وآل روتشيلد، والأسرار النووية و" إيران الخفية وأكثر من مائة كتاب أخرى. ومطلق وله ابنة سلمى وابن احمد وشهرته بندق .
كتاب سيء يضاف إلى أخطاء مجدي كامل الشائعة ولا أعلم هل هذا الكتاب مجرد كتيب عبارة عن مجموعة من المقالات التي ليست كلها مؤكدة من ناحية المصادر مما يحير القارئ ويجعله يتساءل: هل مجدي كامل بالفعل كاتب أو مجرد ناقل؟ اسم الكتاب جذاب ولكن محتواه مخيب لآمال ويشتت ذهن القارئ بكثرة المعلومات المنسوخة.
لطالما احببت كتب مجدي كامل و المواضيع الشيقة التي يختارها.لأكن هذا المره خذلني الكاتب.
اعتمد الكاتب بشكل كبير على كتب اخرى و بحوثات غيره و لم يعتمد على بحوثاته الشخصية فكلما تحدث عن موضوع يذكر ان الكاتب الفلاني قال او الباحث الفلاني اثبت و و و مما يجعل القاري يضيع و يحتار و يسأل نفسه عن ماذا يتكلم الكاتب بالضبط؟! و من هذا الشخص الذي يتكلم عنه و مع الاسف توجد عدة مواضيع متكررة تحت عناوين مختلفه فمثلا فصل اكاذيب اليهود و اكاذيب امريكا و غزو العراق و ١١ سبتمبر الخ،جميع تلك المواضيع متكررة عن بوش+امريكا+و اليهود.
فمن اصل ٤٤٠ صفحة اعتقد قرات ٢٠٠ صفحة فقط. كما ان الطبعة التي امتلكها تحتوي على عدة اخطأ مطبعية.
فقد يكون اسم الكتاب شيق و جذاب ولاكنه لايستحق اكثر من نجمتين.
الكتاب مليان misinformation و حقائق مغلوطه و مبالغ فيها بشكل مستفز الواحد جرب يدور ع النت وراه ف كذا حاجه و فى حاجات حرفيا مش بيطلع لها اى ناتج زى كلام دارون عن اليهود و تصنيفه للبشر ف 16 مستوى وغيره لا انصح بشرائه ولا قرايته ابدا!!!
كنت اعتقد أن ابرز عيوب كتابه غلطة الشاطر بألف كان الإطالة، لحد بدايتي مع أكاذيب التاريخ الكبرى الاسهاب في الشرح والاستشهاد بمقالات طويلة جداً ممل، مشتت أحياناً ..
كتب المقالات مفيدة جداً بأوقات الفراغ في العمل أو الجامعة، صحيح كنت أطوي صفحات من الكتاب كثير لكن حصيلة المعلومات اللي استفدتها لا بأس بها..
أضاف الكتاب معلومات كثيرة لي حيث يتناول العديد من الأكاذيب بعضها كانت موضوعية يسهل تصديقها و البعض الآخر مبالغ فيها ولا يوجد أي منطق لتصديقها. للأسف الكتاب غلب عليه نظرية المؤامرة الأمريكية وكاد الكاتب يثبت ان تلك النظرية تتحكم في الكون، كما يفتقر الكتاب في الشرح إلى الدليل و بنى العديد من أطروحاته على كتب و مقالات و فرضيات و ليس على أبحاث علمية موثقة
ليس للكاتب اسلوب مميز تشعر ان لكل فصل كاتبه الخاص ... هناك مبالغه فى عناوين الفصول اكثر واكبر واعظم الى اخره من صيغ التفضيل ... اجاد المؤلف فى شرح النظريه الذي يريد تفنيدهاوفشل فى التفنيد نفسه فتشعر كانه الهدف الترويج للنظريات والاكاذيب لا تفنيدها وكشفها
كتاب شيق جدا وومتع ولكن بعض الفصول تحوي اراء كتاب ودراسات اخريين مما قد يضطرك احيانا لطي بعض الصفحات للانجاز في قراءته. ولكن في المجمل كتاب تحتفظ به في مكتبتك.
مسلي لقضاء الوقت، أغلب ما جاء فيه كان من الحقائق المعروفة والتي لا حاجة للكاتب لنفيها، أعتقد بأن القارئ الموجه له هذا الكتاب ليس القارئ العربي بالضرورة. ونقطة أخرى من باب المناصفة: لو أنّي قد قرأت الكتاب في حين طباعته لاختلف تقييمي له من دون أدنى شك.
والله هو كتاب بيناقش مواضيع كويسه.. لكن اعتماد الكاتب على مقالات ناس تانيه منقوله كوبي بيست.. ضيع فكرة الاتصال بين المواضيع و ادخل على بعضها التناقض.. زي اورشليم في اليمن في فصل و الفصل اللي بعدها اورشليم في القدس الادارة الامريكية متواطئة في 11 سبتمبر و كانت عارفه و الفصل اللي بعده الادارة قصرت و معرفتش تكتشف الحادث..
لكن بشكل عام تجربه ظريفة و مش بطال تفتح المجال ان الواحد يكمل بنفسه تدوير على الباقي
##اكاذيب_التاريخ_الكبرى للمؤالف #مجدي_كمال الكتاب اشتريته من زمن بعيد شدني عنوانه وقتها كنت ابحث عن اي حقيقه لكن في الواقع لم استطع بان اقرا الكتاب صفحه صفحه كنت اتجاوز بعض الصفحات كون المؤالف ارفق اقتباسات كثيره وكانني اقرأ برنامج وثائقي بصراحه لانصح به وان كٌنت سبق واقتنيته ستجد به بعض المعلومات اللتي لاتخفى على احد بيومنا هذا لا يقدم اي شي جديد