- خالد محمد مصطفى عزب . - تاريخ الميلاد : 18 / 5 / 1966 . - مكان الميلاد : مطوبس - محافظة كفر الشيخ - مصر . - الجنسية : مصري . - الوضع العائلي : متزوج وله ولد وبنت . - العنوان الحالي : 3 شارع المرسي من شارع 45 شقة 6 ميامي –الإسكندري�. - عنوان المراسلة : ص . ب 1820 - القاهرة - العتبة - 11511 . - هاتف منزل : 5548925-3. ـ محمول : 0101704457 * المؤهلات الدراسية : - ليسانس آثار من كلية الآثار - جامعة القاهرة - 1988م ، التخصص - الآثار الإسلامية . - ماجستير في الآثار الإسلامية ، موضوع الرسالة : "دور الفقه الإسلامي في العمارة المدنية في مدينتي القاهرة ورشيد فى العصرين المملوكي والعثماني". بتقدير ممتاز مع توصية بالطبع على نفقة الجامعة والتبادل بين الجامعات وذلك فى 21 - 11 - 1995م . * نال رسالة دكتوراه عنوانها "التحولات السياسية وأثرها فى العمارة بمدينة القاهرة منذ العصر الأيوبي حتى عصر الخديو إسماعيل" بكلية الآثار - جامعة القاهرة 2002 م. * عضو الجمعية المصرية للدراسات التاريخية . * عضو جمعية إحياء التراث العلمي للحضارة الإسلامية . * عضو جمعية الآثار والفنون الإسلامية . � عضو اتحاد كتاب مصر . � عضو اتحاد الأثريين العرب .
� العمل : * يعمل مدير إدارة الإعلام في مكتبة الإسكندرية � يعمل حاليا مديراً بالإنابة لمركز الخطوط في مكتبة الإسكندرية. � يعمل حالياً رئيس تحرير مجلة أبجديات- مركز الخطوط (مكتبة الإسكندرية) � يعمل حالياً مدير تحرير لمجلة مشكاة ( المجلس الأعلى للآثار) � يعمل محرراً للتراث بمكتب صحيفة الحياة اللندنية بالقاهرة . � عمل مفتشاً للآثار الإسلامية بمنطقة آثار جنوب القاهرة بالمجلس الأعلى للآثار بمصر ومشرفاً على مشروع إنقاذ وتطوير أسوار صلاح الدين بالقاهرة . - عمل مفتشاً مرافقاً لبعثة مركز البحوث الأمريكي التي تقوم بترميم منزل أحمد كتخدا الرزاز بباب الوزير بالقاهرة ويقوم بأعمال الحفر الأثرى للكشف عن أسوار صلاح الدين بالقاهرة . * عمل محرراً للشئون الثقافية والإسلامية بمكتب صحيفة الشرق القطرية فى القاهرة - عمل بمشروع ترميم آثار رشيد فى عام 1985م . - عمل بمشروع ترميم آثار مدينة فوة فى عام 1986م وعام 1988م . - عمل بمشروع ترميم منازل رشيد الأثرية فى عام 1989 وعام 1990م . - شارك فى حفائر قلعة العبد رشيد عامي 1990م - 1991م . - أشرف على أعمال الترميم الزخرفي لمسجد أصلم السلحدار بالقاهرة عام 1994م
* المؤتمرات : - شارك فى العديد من المؤتمرات منها : - مؤتمر آسيا الوسطى . المنعقد فى جامعة الأزهر فى ربيع الآخر 1414 هـ . سبتمبر 1993 م . ببحث عنوانه "دور وسائل الإعلام فى التواصل الحضارى مع جمهوريات آسيا الوسطى والقوقاز" . - مؤتمر العلاقات الاقتصادية بي
ابتدأالكتاب بمفهوم فن التاريخ لدى ابن خلدون واقتبس :
" في زمن كانت لغة الصراعات هي اللغة السائدة في الكثير من أقطار البحر المتوسط, في جو طغت فيه لغة العنف على لغة التسامح, ظهر ابن خلدون المفكر .. والعالم .. والسياسي نافضاً الغبار عن هذا العالم, عالم البحر المتوسط, متنقلاً بين بلدانه وأقطاره من تونس الى فاس الى غرناطة الى اشبيليه ثم عودة الى تلمسان وتونس فرحيل الى القاهرة مروراً بمكة المكرمة والقدس الشريف ودمشق وفيحاء, مشاركاً في أحداثه, مفكراً ومحللاً, مبدعاً ورحالاً"
الكتاب ينقسم الى ثلاثة فصول, الأول من مولد ابن خلدون الى مماته, والثاني القاهرة في عصر ابن خلدون, والثالث روائع من التحف وغيرها في عصر ابن خلدون, الكتاب عموماً يتميز بلغته السهلة الفهم والمباشرة وايضاً بالصور فهو ملئ بصور المساجد والمدارس والتحف وغيرها .
بدأت قراءة الكتاب بشغف ظنا مني أنني سأتعرف على شخص ابن خلدون، ولكن طريقة عرض المؤلف واستخدامه لـ"الغاية تبرر الوسيلة" عند وصف تنقل ابن خلدون من سلطان لآخر على حسب نتائج من الذي يكسب العرش لم تعجبني أبداً.. كما أنه عاود الحديث بهذه السلبية عند التطرق لعلاقة ابن خلدون مع تيمور لنك..
بشكل عام طريقة العرض فيها من الاختصار مايذكرني بكتب المناهج الدراسية والتي تعطي رؤوس أقلام كي يبحث القارئ عنها بنفسه في مراجع أخرى..
إذا أردت ذكر إيجابية الكتاب، علي أن أذكر أن الملاحق (المعالم والمدارس الموجودة زمن ابن خلدون، ملحق الأعلام المعاصرين له، وملحق الآثار) كانت ذات فائدة عامة لي شخصيا بحيث أنها عرفتني على علماء لم أقرأ لهم، وأثارت في الحماسة لزيارة الأماكن التي مر عليها..