Amr Salama has written and directed multiple award winning feature films, On A Day Like Today (2008), Asmaa (2011), Excuse My French (2014) and Made In Egypt (2014). Sheikh Jackson (2017) Salama co-directed the documentary, Tahrir 2011: The Good, The Bad & The Politician, winner of the UNESCO award at the Venice Film Festival and numerous other international awards. Salama directed and supervised the content of the first season of the Arabic version of the international TV show, Saturday Night Live, also directed the hit Arabic Egyptian drama Tayea, His latest work is the first Netflix original show in Egypt 'Paranormal' as a creator, executive producer and director.
بصراحة عمري مااشتريت كتاب لدار دون لانها دار نشر غالية جدا بطريقة غير طبيعية في كتبها تلاقي الكتاب في ايدك فسفوسة بعشرين تلاتين جنيه معرفش ليه بس شهرة الكتاب خليتني اشتريه وخلاص طبعا اتشليت لما عرفت انه نزل على النت بس ماعلينا
اولا تصميم الغلاف رائع جدا اسم الكتاب رائع جدا جدا اسلوب الكاتب ظريف وسلس عجبتني المقدمة اوي برضه النصف الاول من الكتاب عجبني اوي وخصوصا المقالة بتاعة هواية واكل عيش النصف التاني منه كان ممل حبتين عجبني تفكير الكاتب وحسيت اننا شبه بعض الى حد كبير في كل الاراء وكمان في اني زملكاوية زيه هههههه المأخوذ في رأيي على الكاتب هو رأيه فيما يخص الدين يعني في بعض الجمل في مقالات قال فيها حاجات عن الدين معجبتنيش وكنت افضل لو احتفظ بيها لنفسه زي الجزء الخاص لما تلزق بوستر تدعو للصلاة على المترو مش حتنصر الاسلام ولبسك مش حينصر الاسلام وان شغلك بس وجهدك هو اللي حينصره ماشي لكن اشتغل وامشي عريانة مثلا؟؟ ولا لابسة لبس فاضح اكيد لا اه الحاجات دي مش كافية لنصرة دينا بس مش معناها اننا نبطلها لا نعملها الى جانب الاجتهاد وده ماعجبنيش في الكاتب
وان شاء الله اقراله بقية أعماله بس يبعد عن دار دون لأنهم بجد بيغلوا جدا على القارئ
أولاً..الكتاب دا فعلاً زي ما تكون كده جبت الخواظر بتاعتك و قلت لحد "والنبي إكتبهالي أحسن أنا مكسل"...فكتبها بطريقة حلوة أوي..و إداك إحساس إنها فعلاً بتاعتك و إنت اللي كاتبها.
أنا حبيت الكتاب أوي..و حسيت زي ما يكون حد كان بيحتويني تحت غطاء أفكاره...اللي هيا أفكاري برضه. إحساس حلو أوي.
ممكن أقارن بينه و بين كتاب العسيلي عشان الإثنين تقريباً واخدين نفس الطريقة.. بس حبيت في عمرو سلامة النزعة الدينية في كل حتة..و دي حاجة عايزينها. بالإضافة إلى إن عمرو قدّم حلول أكتر من العسيلي على ما أتذكر.
عامةً...كتاب يستاهل تضييع الوقت عليه بالرغم من بساطته :)
كتاب ظريف .. قبل ما أقرأه كنت متأكدة انه مش هيضيفلي أي قيمة أدبية.. هيخليك بس تاخد بالك من حاجات ماكنتش شايفها أو لو شايفها يخليك تفكر فيها بمناظير تانية. الكتاب ممكن يكون قريب جدًا من تفكيرك .. و ممكن لأ ، بحكم سنه (أقصد عمرو سلامة) و مجتمعه هو شبه ناس كتير أوي اللي هم الطبقة العادية اللي أغلبهم قضوا طفولتهم في بلد عربي شقيق .. بيحب البلد رغم كل اللي فيها..عايز يغير البلد فبيفكر انه لازم يبدأ بنفسه .. إلخ إلخ الكتاب زي مايكون دردشة أو انك قاعد مع عمرو سلامة و بيتكلم معاك بعامية دارجة جدًا (تصل -أحيانًا- للركاكة)
الكتاب فى منتهى الملل بصراحة وندمان انى اشتريته وكل كام صفحة اقول يارب هيخلص امتى لانه مش من عادتى الا اكمل قراءة كتاب بدأته... مش عارف ليه الكتاب بعشرين جنيه وهو لا يسوى عشرين مليم، ياريتنى كنت اشتريت بيهم سندوتش من مؤمن افيد. زى ما قال الكاتب فى المقدمة "لو قرى الكتاب ده تانى بعد كذا سنة هيقول ايه الهبل اللى انا كاتبه ده".. لا اعلم سر شهرة الكاتب فأنا ارى انه دمر نفسه بأن يكون هذا اول كتاب يُصدَر له، انا واحد من الناس لن اشترى اى مؤلفات له فى حياتى مرة اخرى...... اول 10 صفحات عندما بدأ يتحدث عن مسابقة الجادون ووقوفه على الكشك اياه كانت قصة مقبولة، من الصفحة الـ11 بدأ يطرح افكار فلسفية ووجودية لمفكرين زى مصطفى محمود ويا اما يأكدها او يرفضها ..لم يقدم للقارىء شىء جديد.. جاء الكتاب منخفضاً بشدة عن مستوى توقعاتى بالنسبة لحجم المبيعات.
ـــــ يقول عبدالله باجبير: أصبحت أتحدث عن "فلسفة الحياة" فيستمع لي الساهرون بإعجاب ..كنت متأكداً اني أقول أي كلام ..ولكن "الشهرة" تحول الغباء إلى ذكاء ..والجهل إلى علم..والسخف إلى حكمة .. وقلة الأدب إلى ظرف وخفة دم
اول مرة اقرأ كتاب بالشكل ده ..وبما ان الكتاب بالعامية ف انا هكتب ال Review بتاعى بنفس اللغة احتراما للكتاب.
الكاتب بينقد الفكر العقيـم اللى احنا بنطبقه فى مصر فى كل حاجة تقريبا .. بيتكلم عن مشاكل بتواجهنا وعن ازاى نحلها بلغة عامية ظريفة جدا واسلوب ساخر يشدك من اول ثانية.
الكاتب ساخط على الواقع اللى بنعيشه وطريقة تفكيرنا اللى دايما بتخلينا فى ذيل باقى الدول , ناقم كمان على طريقة التربية فى مصر وازاى انها مش بتدى الفرصة لحد انه يكون الحاجة اللى هو عايزها .بنختار للانسان من اول ما بيتولد لحد ما بيموت لحد ما بنوصل لنقطة انه مش عارف يختار لنفسه وبيدور على حد يختارله.
الكاتب بيدعوا لفكـر مختلف يكون فى كل واحد خلاق ومبدع .. يفكر فى حاجات محدش فكر فيها قبله ويبدأ فى تنفيذها وميخافش ..ينسى كل ما هو تقليدى ويبص للامور بنظرة مختلفة.
عجبنى جدا فصل "افكار بديلة" .. الكاتب بيطرح فيه افكار مجنونة وبديلة لحل مشاكلنا اليومية وبيقول بما اننا استعملنا كل الطرق التقليدية ومنفعتش فدلوقتى احسن وانسب وقت نفكر فيه فى افكار بديلة.. بيتكلم مثلا عن مشكلة زى "العشوائيات" فبيقول كده " العشوائيات , نحرقها كلها ونجبر كل واحد يبنى عمارة يزودها دورين يروحوا للعدالة الاجتماعية , والحكومة تسكن فيهم الغلابة , غصب عن الجيران واللى يتشددلهم." وعن مشكلة "الشرطة" بيقول " الشرطة , نمسكها لمجلس ادارة النادى الاهلى يديرها عشان واضح ان دية المنظومة الادارية الوحيدة الناجحة فى بلدنا العظيم , والدليل انى انا من المعارضة الزملكاوية الشرسة بس بحترمها."
فى نهاية الكتاب فى دفعة امل ودعوة للفرحة بعد كل المشاكل اللى فى قرأتها فى الكتـاب ...
اقدر اقول ان الكتاب ببساطة هو عبارة عن كتاب "تنمية للذات" باسلـوب مختلف عن الكتب العادية اللى بنقرأها كل يوم.
دى المقتطفات اللى استمتعت بيها من كتاب شاب كشك لعمرو سلامة
البحث عن الجَادُون:
الجَادُون(اللى كان على غطاء الكولا) بالنسبة لى أصبح رمز كل حاجة جاتلى بصعوبة وزى الفلوس اللى بتجيلك بصعوبة عشان تعبت فيها مش عشان خدتها كمصروف فاكره حق مكتسب من أهلك,حب خدته من حد اديته وحبيته مش من أهلك الى بيحبوك من غير سبب, أحترام بسبب حاجة مفيدة عملتها مش بسبب خوف أو نفاق
______________
أؤمن بالله... حتى لو ألحد العالم وضواحيه*
أؤمن بالدين... حتى لو وجدوا الثغرات والتناقضات
أؤمن بالخير ... حتى لو نظرت حولى الأن لأعلم ان شعار البشر يلا مصلحتى
أؤمن بالسعادة .... حتى لو أمتلأت القنوات الأخبارية بالحروب والنزاعات
أؤمن بالأبتسامة.... حتى لو كانت مجاملة
أؤمن بالعلاقات ... حتى مع اجماع الجامعين ان العلاقات مسببة مبررة منفعية
أؤمن بالنجاح ... حتى لو امتلأت ادمغتنا بالشماعات
أؤمن بالأختيار ... حتى لو كان يأتى من قرار عقل مجبر
أؤمن بالإيمان ... حتى لو كان اختيار وليس هناك مايثبته علميا
أؤمن بالفن ....أؤمن بالحب ..
_______________
أكتشفت ان النجاح هو الفلوس أو الشهرة أو السلطة بس هو كدب , النجاح هو الوصول لهدفك هدفك انت بس لوهدفك الفلوس ووصلتلها تبقي نجحت . لكن لو هدفك الوصول لقمة افرست وبقيت مليونير تبقي فشلت , حتى لو قدام العالم انت ناجح, لو مش عارف هدفك كويس قوى يبقي عمرك ماهتعرف طعم النجاح , ممكن تتبسط بس نشوة النجاح مش هتشمها
________________
الخوف من الكخ...... الكخ دى قتلت جواك الأبداع ,لأن الأبداع هو انك تتحلى بصفة ربنا المبدع الأكبر وانك تعمل حاجة ماتعملتشقبل كده , ممكن تكسب وممكن تتكافئ عليها وممكن برضة تغلط وتتعاقب
واعرف ان فشلك الوحيد الحقيقي هو الأستسلام ... خصوصا لو من غير اشتباك
________________
الناس بتنصحك عشان بتحبك بيحاولوا يخلوك تتجنب الفشل والالام المترتبة عليه ومش عارفين ا نده معظم الوقت بيوديك للفشل بعينه بأسرع الطرق .... الخط المستقيم من اول
"لازم تخلص طبقك " لحد "يابنى كترة العيال عزوة"
________________
افكار بديلة :
*الدين نلغيه من البطاقة تماما , ومع كل جامع يتبنى يتبنى جنبه كنيسة ومعبد يهودى ومعبد بوذى والبهائيين كمان ونجبر كل واحد عاوز يدخل مكان عبادته يعدى على اماكن العبادات التانية يسلم عليهم ويبوسهم من هنا ومن هنا ونعمله اختبار كشف الكدب عشان لو كدب يمنع من الصلاة الجسمانية ويعالج روحه الأول ويعرف ان الكره والعنصرية ضد الدين ... اى دين
*الشرطة نمسكها لمجلس ادارة النادى الأهلى يديرها هو عشان واضح ا نديه المنظومة الأدارية الوحيدة الناجحة فبلدنا العظيموالدليل ان انا من المعارضة الزمالكاوية الشرسة بس بحترمها
*فكر انت كمان اي افكار تانية ممكن تكون حلول والمصيبة ان مهما كانت افكارنا طقة ومجنونة احتمال كبير جدا تبقي احسن من اللى احنا عايشين فيه.
_________________
احنا كموديل معمولين متسستمين على الهات والخد وعشان كده اصعب حبس هو الحبس الأنفرادى واصعب عقاب هو الترحيل للمنفيولو حاولت تبص لورا وتفتكر اسعد لحظات حياتك اتحداك هتلاقيها لحظات مكنتش فيها لوحدك كان معاك ناس تانية شاركت معاهم السعادة
مرة واحد عنده كلب ومتجوز وكان مش طايق مراته قابل واحد واشتكى له وقاله مش طايق مراتى فسأله بتحب الكلب بتاعك فالراجل قاله بموت فيه اكتر من اى حاجة فالدنيا قام صاحبه رد عليه " عشان اكتر حد بتديه اكتر مابتاخد منه "
_________________
البشر عاوزين واحد يحبوه ويتلموا عليه ويفكر وياخد قرارات بنيابة عنهم الكذبة الحقيقية انك تحاول تؤله بنى أدم , تحطه في مستوى الملائكة , كلنا بنغلط كلنا عندنا مشاكل نفسية كلنا عندنا تناقض كلنا عندنا فجوة بين اعتقادتنا الشخصية وتطبيقنا الحياتى ليها ,,,, الشخص ده اكيد مش اله او حتى رسول خلصوا واتشالوا من السوق خلاص
.
.
""""شكرا واجب لشخص وضح المعنى ده ليا وواجهنى بالحقيقة اللى كنت باتجاهلها """ والشخص دا اكيد عارف نفسه
_________________
ليه لازم نبقي في مصر؟
من اصعب المشاعر هى عدم الأنتماء لعقيدة او لناس او لمكان حاسس انه بتاعك قبل ماتحس انك بتاعه. زى مامهم تعرف انت ليه وان تلمين مهم تعرف انت لفينا نهى بيتك النفسي وعشان كده فس ناس بتضيع سنين فمعرفة شجرة العيلة وناس مهما شافت من بلدها بتحنلها ونفسها ترجعلها , شعور الأنتماء مهم ليك اكتر ما مهم للمكان المنتمى اليه وده برضة خاصية نازلة في موديل النفس البشرية مهما حاولت تردمه موجود تحت التراب .
استرجل واقعد عشان ماتبقاش استسلمت عشان لو نجحت في الصعب هيبقي نجاحك طعمه احلى وعشان فعلا البلد محتاجة اللى زيك وعشان انت محتاج تنجح فيها بانك تنجحها هى
"" ماتبصش على نص الكباية الفاضي ولا حتى المليان دور على شوية مية كمان عشان تملاها ""
_________________
اسمع صوتك:
الصوت هو فكرك ارائك طموحك وجهة نظرك ايمانياتك تخبطك اولوياتك اوجاعك غرائزك
كلنا عندنا الصوت ده جوانا بس مش كلنا معليينه مش كلنا سامعينه
لأنك طول ماانت عايش في اصوات تانية كتير بتحاول تعلى بصوتها عن الصوت اللى جواكلحد ماتلاقيك نسيت صوتك انت
وعشان تسمع صوتك لازم تقعد مع نفسك توطى كل الأصوات اللى حواليكهتلاقيهم برضه لسه صداهم بيرن فودانك.. لو وطيت كل الأصوات دى هتلاقي صوت تانى خالص جواك صوت نقي حتى لو كان الصوت واطى صوت بيديك نشوة صوت اجمل من الموسيقي اعقل من العلم اسجع من الشعر
__________________
كيف تكون مبسوط حبتين : ودا من أمتع اجزاء الكتاب ومش هاعرف اكتبه كله هحاول اكتب احلى الأجزاء فيه
اشترى علبة شيكولاته مستوردة غالية وكلها
بص على بنت حلوة واعرف انها لو عرفتك اكيد هتحبك
اعرق وانهج وحس انك عايش
بص لأهلك وعرفهم قد ايه بتحبهم
استمتع بشمس الصيف ... بصلها وقولها انك مش كارها حتى لو عرقتك ولزقتك
روح اقعد عالبحر دخل رجليك فالرمل وخرجها ... بطل تفكير ... وابدأ حس ..
في الشتا انزل تحت البطانية وحط كوباية الشوكولاتة السخنة جنبك .. ابتسم وغمض عينيك ونام
اشتغل لحد ماتحس انك مت ونام وتانى يوم موت نفسك واعرف انك زودت حاجة للدنيا محدش كان هيزودها غيرك
سلم على واحد صاحبك وخده بالحضن وزود مدة الحضن ثانية زيادة هتقوله حاجات كتير.... بس اتأكد ان نيته كويسة وعارف انك مستقيم
بدون سبب ابعت رسالة لحد بتحبه قوله حاجة حلوة
افتح شباك عربيتك واطلع على طريق سريع خلى الهوا يطس في وشك واصرخ بس اتاكد انك مش داخل على لجنة
اقرا كتاب عن موضوع معقد مانتش فاهم فيه حاجة وبعدها انزل مع صحابك هتتبسط قوى
شد مع عربية سيات
جرب اكلة جديدة في مطعم فخم .. تمنها يخرب بيتك وروح وانت مبسوط
كل ماحد يقولك ازيك عامل ايه قوله الحمد لله مبسوط قوى ,,, قلها بسرعة وبدون ماتفكر وابتسم ... لوحدك هتتبسط فعلا
استحمى فنص ساعة خلى المية تنزل على وشك واسمع صوتها كويس
جيب هدية لحد بتحبه من غير مناسبة واديهاله في عدم اهتمام كأنك ماعملتش حاجة غريبة
بصل أمبارح وشوفا تعلمت منه قد ايه
خطط لبكره بس اوعى تخاف منه .. ازاى تخاف من حاجة انت اللى بتبنيها اصلا
اسمع اغنية مدحت صالح وانا ويايا بعيش زى المليونيرات وشفها عاليوتيوب واضحك منها او عليها
حتى لو مش عارف تتبسط ماتخليهاش حاجة تعكنن عليك
بس نصيحة اخوية
انبسط.......
_______________
كل سنة وانتو كلكو مبسوطين ويارب كلنا نلاقي الجادون الى بندور عليه فحياتنا
اى كان فأى مجال عمل .. اسرة .. موهبة .. هوه فالأخر جادون جارى البحث عنه
لأ والله كتاب جامد مع إن اسمه غريب وعمرى ماكنت افكر اشتري كتاب بالأسم ده بس أشتريته عشان ترشيحات أصدقائي عجبنى فيه اللغه البسيطه والغير مبتذله والأسلوب السهل اللي بيحسسك فعلاً إنك قاعد بتتكلم مع واحد صاحبك وبتشربوا أتنين حاجه ساقعه من الكشك اللى تحت البيت
عجبنى فيه الأفكار المطرقعه اللي بيقدمها عمرو سلامه في كتابه
عجبني فيه قرب الأفكار ده من حاجات كتييير دماغي بتروح ليها
عجبنى فيه الإيجابيه اللي الكاتب بيحاول يأكد عليها
بنصح كل شاب وشابه يقروا الكتاب ده...
وبعد ماقريته بفكر أقرأ كتب تانيه مكنتش منجذب ليها ظي كتب أحمد العسيلي: كتاب مالوش اسم والكتاب الثاني
لو انت تعرف عمرو سلامة قبل الاخراج او علي الاقل قبل زي النهارده وكنت بتدخل ع المدونة هتعرف اد ايه عمرو هو هو نفس الافكار لا فرقت الشهرة في شئ ولا اي شئ كتاب ممتع بشدة يخليك تفكر مليون مرة ف حاجات كتيرررررررر كتاب يتقراء وتضحك وتفكر
الكتاب عبارة عن تجميع لبعض المقالات والتدوينات اللي انتهى عمرو سلامة من كتابتها في منتصف 2010 أي قبل الثورة، واللي بـ تناقش مواضيع كثير مختلفة لكن بـ تجمعها روح واحدة وهي روح التأمل والفضفضة
شاب كشك هو شاب بيتكلم بصدق بعيدا عن المثالية والقيم المتوارثة المسلم بها وحتى ما بنفكرش للحظة إنها يمكن تكون غلط.
ستجد في الكتاب ما يمس وتراً من أوتار أفكارك أو أوجاعك سواء الشخصية أو الإجتماعية.
لغة الكتاب بسطية وأغلبها بالعامية ووجهة نظر عمرو سلامة في ده كما جاء في كتابه أنه من شريحة أنصاف المثقفين اللي قرأت كثير لكنها اتعلمت أكثر من ثقافة الشارع ولذلك فقد كان حريصا أن كتابته تكون بعيدة عن الفذلكة اللغوية وتكون قريبة من لغة الكشك لأن المهم بالنسبة له هو المضمون ومش المهم يتقال إزاي.
الكتاب في مجمله ممتع وملهم جدًا وهتخرج منه بالعديد من الأفكار الإيجابية والدروس والعبارات المأثورة وأسلوب عمرو سلامة فيه سلس وبسيط وعفوى وراقى.
من الكتب اللى تخليك بعد ما تقراها تشوف الدنيا منورة .
مقتطفات من الكتاب:
الجَادُون(اللى كان على غطاء الكولا) بالنسبة لى أصبح رمز كل حاجة جاتلى بصعوبة وزى الفلوس اللى بتجيلك بصعوبة عشان تعبت فيها مش عشان خدتها كمصروف فاكره حق مكتسب من أهلك,حب خدته من حد اديته وحبيته مش من أهلك الى بيحبوك من غير سبب, إحترام بسبب حاجة مفيدة عملتها مش بسبب خوف أو نفاق.
"ليه نقعد فى مصر ؟
علشان هنا فيه حياة, فيه مجتمع مفنجل, فيه ديليفرى الساعة 4 الصبح , قهاوى على مدار الساعة , موبايلك فيه نمر بالعبيط لناس تفضفض معاهم وتحس انك انسان فيه حد مهتم بيك , العالم الغربى عالم وحيد بالنسبة لينا , كئيب حتى على ناسه اللى اتربوا فيه , عالم بينام بدرى وبيقفل زرار الياقة وخنيق , احنا عندنا مجتمع صوته عالى , وعشرى ودا مهم للنفسية فعلا ."
الكتب اللي زي الكتاب بيسيطر عليا احساس واحد أثناء قرائتها : "أنا عارفة علي فكرة كل ال��لام اللي بتقوله ده!!!!!"
الفكرة انك تقرا كتاب تحس انه بيترجم أفكارك اللي انتا فكرت فيها في وقت من الأوقات أو كنت هتفكر فيها في وقت من الأوقات مش لازم الكتاب عشان يفيدني انه يضيفلي حاجة معرفهاش خالص ممكن يرتبلي بعض أفكاري أو يظهرهالي
أنا استمتعت بالكتاب الكاتب أسلوبه حلو وفكرني بعسيلي في الكتابة العامية والأفكار المتفلسفة والوجودية بتاعته وان فلسفته نابعة من دماغه هوا بس, بيكره الأفكار ال(كليشيه) وكل الحاجات المسلّم بيها
أنا حاسة ان الكتاب ده ممكن يغير حياة انسان شايف نفسه في مكان غلط سواء في شغله أو تعليمه أو حياته وهيساعده في بناء شخصيته واتخاذ قراراته
سررت عند ذكر الكاتب كتاب (معا علي الطريق) علي انه كتاب ملهم لأنه فعلا من كتبي المفضلة واللي خلتني أحس بتسامح ورحابة صدر أكتر بعد قرائته.
عجبني أوي (كيف تكون مبسوط حبتين).........اتبسطت لمجرد قراءة الأفكار.
كتاب جميل فعلا لأني ببساطة بحب الناس اللي بتفكر وبتخليني أفكر حتي لو حاجة أنا أصلا فكرت فيها قبل كده. مع اني للحق حسيت بالملل كتير ومش قادرة أحدد السبب.
اول ما اشتريته اسمه كان مخلينى اتخيله زى اى كتاب ساخر لأى شاب من اللى مغرقين السوق دلوقتى اللى هما بيتكلموا فى اى كلام وخلاص قلت هيبقى خفيف وظريف اقراه بعد اما اخلص اى رواية صعبة اخد بيه بريك واللى شجعنى على كدة اسمه اول مرة اشوف كتاب اسمه فيه كشك وجادون وحاجات غريبة بس لما قريته اكتشفت ان الاسم ظالمه جدا الكتاب تحس ان واحد صاحبك بيحكى معاك بس صاحبك دة مثقف وواعى وعاقل وبيحس وبيحب وفيلسوف صغنن مش بيدلق كلام فى دماغك وخلاص بس بيخليك تفكر معاه كنت حاسة ان وهوا بيتكلم انه بيسألنى وانا برد عليه والغريبة ان بلاقيه معلق على ردى زى ما يكون سمعنى :) هيا بداية موفقة ليه وان شاء اللة الكتابات الجاية تبقى اعمق وعلى فكرة الكتاب حمسنى ادخل فيلمه الجديد أسماء
من الكتب القليلة اللى بتخلينى بعد ما أقراها اشوف الدنيا منورة. مكنتش متوقعة منه غير كده ، جبته و انا فى كامل قواى العقليةو لأول مرة بجيب كتاب اول ما ينزل و انا متأكده انى هستمتع بيه لأنه بتاع عمرو سلامةاللى أصلا أول معرفتى بيه كانت المدونة بتاعته و تدويناته و مقالاته اللى دايما كانت بتورينى ازاى الشخص ده دماغه مختلفة. الكتب حلو جدا و حبيته جدا و طبعا أكتر حاجة عجبتنى فيه تخاريف واحد مبسوط حبتين و اسمع صوتك و الأفكار البديلة و البحث عن ملائكة خلانى أبص كانت بتمر قدامى عادى و خلاص و أبص لحاجات تانية شوفتها كتير بس بطريقة غير و أخيرا هو برضه من الكتب القليلة اللى كان عندى استعداد أقراها تانى او أجزاء منها قبل مرور سنه ع الأقل :)
الإنطباع الأول كان شعور بعدم الراحة بسبب اللهجة العامية.. والذي كان يتضاعف مع كل مرة يصف بها الكلام أنه "كتاب"!ـ لكنني تغلبت على هذا الانطباع مؤقتًا خاصة بعدما وصف "كتابه" بأنه (أفكار الشاب اللي بيقف جنب الكشك يشرب حاجة ساقعة ويتحاور مع أصدقائه في موضوع هام جدًا اسمه "الأي كلام")ـ
الحقيقة لم أكمل الكتاب وصلت لمنتصفه تقريبًا وتوقفت ما قرأته بشكل عام يتناول المشاكل الحياتية التي واجهت أغلب الشباب.. واقتراحاته لحلولها، والتي أتفق معه في بعضها وأختلف معه في البعض الآخر الحلول كانت قائمة على وجهات نظره الشخصية غير المبنية على أي دراسة أو ما شابه وبالتالي كنتُ في كثير من الأحيان أشعر بمعنى الكلمة التي وصف بها المحتوى "أي كلام".. أو ربما نصفه بـ"الفتي" الذي يتصف به أغلب المصريين.. والذي أحاول أن أتغلب عليه شخصيًا ^^" ـ
الأجزاء التي كنت أتفق معه فيها كانت تضيء تساؤل قديم -أظنه يظهر للكثيرين في مثل تلك المواقف- وهو "لماذا لم أطبع كتابي الخاص حتى الآن!"ـ
ختامًا.. قد ذكر الكاتب في البداية أنه هو نفسه غير متحمس لكلامه ومن الممكن أن يغير رأيه فيه بعد حين لذا لا يطالبنا بالتحمس الشديد له.. وأوافقه في هذا.
إيه اللي أنا قريته ده ؟ بجد مش فاهم ؟! الكتاب ده ضم أكتر نوعين باكرههم ف حياتي : التنمية البشرية ، وكتابة النصائح الاجتماعية كمحاولة فاشلة ساذجة سطحية قميئة ل (قال يعني إيه) الرقي والسمو بالنفس البشرية ! لا مؤاخذة إني سميته كتاب أساسا ! نفس مشكلتي مع العسيلي لقيتها هنا ، نفس اللذاجة ونفس السطحية وتصنع العمق. طيب أنا محروق دمي إني قريته مع إني قاريه pdf أمال لو اشتريته بقي ؟ اللعنة !!! الله يحرق أم دور النشر اللي كل همها المكسب ومابتبصش ف أم الكتاب ! في كتاب شباب كتير أعمالهم أحسن من كدة آلاف المرات ، ومع ذلك عشان هم معهمش وسايط ف مش بيتنشرلهم ، وبتموت موهبتهم جواهم ! عته !
الدنيا حظوظ ،، ففي الوقت الذي لا يجد الكاتب الشاب الموهوب حقاً فرصة لنشر كتابه لأنه بلا واسطة وغير معروف يُنشر هذا الكتاب ،، الذي لولا أن صاحبه مشهور ( وهو مشهور بأنه مشهور ) لما كان ليُنشر ،، فالكتاب لا يحمل أفكاراً جديدة وأسلوبه ركيك ،، كما أنه مكتوب باللهجة العامية وأنا لا أحب الكتب التي كُتبت بالعامية ( إلا في استثناءات قليلة ) ،، ندمت على الوقت وعلى العشرين جنيهاً الذين ضاعوا على هذا الكتاب
ممتع وجميل ويخليك تفكر وتفرح أن في حد لسه بيفكر وبيحب البلد وعنده ثوابت تاهت من ناس كتير في زحمة الحياة، فكرني بأسلوب عمر طاهر الساخر. بحب أفلام وإخراج عمرو سلامة، وحبيت كتابته كمان.😌� ملحوظة: التعليق على ستوريتل كان ممتاز جدًا (براڤو مصطفى خضر)
I liked his simplicity. The language used in the book is that of a typical person but full of wisdom. He intentionally used this language as he wanted the book to be accessible to not only the educated people but the people in general. It may be more powerful to inspire "typicals" than some sermons or sophisticated lectures or top-down one-way speeches.
اعترف أنه كان هناك حاجز نفسى كبير بينى وبين الكتاب بسبب أنه مكتوب بالعامية ولكن شجعنى على شرائه معرفتى بعمرو سلامة على الفيس بوك وقراءتى لبعض أفكاره وتدويناته وإعجابى بها
بصرف النظر عن لغة الكتاب، أفكار الكتاب عميقة وإن ارتدت ثوب البساطة والتلقائية ولكن بها من الحكمة ما قد لا تجده فى مجلدات تتحدث بلغة منقمة لا روح فيها
الكتاب عبارة عن تدوينات مختلفة لعمرو سلامة وأفكاره عن النجاح والسعادة والوطن والدين ...ما عجبنى فى الكتاب أنه متسق مع بعضه البعض....لا يكون تناقض بين فكرة وفكرة...ربما لو قرأت فصل واحد اندهشت وقلت لماذا يفكر هكذا ولكن لو قرأت الكتاب كله ستستطيع أن تكشتف عمرو سلامة وتعرف لماذا وصل لهذه القناعات
أعجبنى فى الكاتب الفصل الذى يتحدث عن علاقة الانسان بضميره وغرائزه وتشبيه عمرو للضمير على أنه كتالوج الإنسان وأن 90% من الكتالوجات متشابهة ...وأن الخلاف بين الأديان وحتى مذاهب الدين الواحد فى الغالب ليس خلاف على الأخلاق ولا المعاملات ولكن خلاف فى قراءة التاريخ وحوادثه وهو خلاف لا يؤثر بالضرورة بشكل مباشر على حياتنا...ويرى عمرو أن معظم الخلافات بين المذاهب والأديان يتم تعميقها وشيطنة الآخر بسبب السياسة ...ربما يستنكر البعض هذا الفصل بالتحديد ولكن من ينظر للآمر بنظرة شمولية واسعة ربما وجد أن كلام عمرو فيه شىء كبير من الصحة...من قرأ وسمع من الشيعة على سبيل المثال..سيجد ربما أن ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا وسيندهش من عمق الفجوة بيينا بل وتفضيل البعض لاسرائيل عن الشيعة
أعجبنى كذلك الفصل الذى يتحدث فيه عن الوطن وعن رؤيته لمن هم قبل الكويرى وبعد الكوبرى...الفكرة أن هرم الاحتاجيات الأساسية من غذاء ومسكن وملبس وجنس غير متوافر للناس الذين هم بعد الكوبرى "العشوائيات والمناطق الفقيرة" فهولاء لا يمكن أن نلومهم لو هاجروا وسعوا للقمة تسد رمقهم ولكن بالنسبة للناس الذين هم قبل الكوبرى والذين حظوا بقدر مناسب من التعليم ومشبع لديهم هرم الاحتياجات الأساسية هولاء الناس عليهم واجب تجاه هذا الوطن يرى عمرو أن ترك هذا الواجب يفوق الخيانة كما أنه من منطق البرجماتية النفعية فالأعور وسط العمى مفتح...بمعنى أنك ممكن فى مصر تكون لقطة وتستطيع ببعض المجهود أن تنجح جدًا
لم يعجبنى فى الكتاب عدم تسمية عمرو لبعض الأشخاص رغم أنك ستفهم من السياق أنه يتحدث عن عمرو دياب أو عن تامر حسنى...ربما خاف أن يتم رفع قضية تعويض عليه ...أرى أيضًا أنه بما أن عمرو مخرج فقد كنت أتوقع مقالة عن الفن، عن سبب اختياره الإخراج بالتحديد، او عن عمل فنى أثر فيه وتأثر به.
الخلاصة أن الكاتب بسيط وسلس أنصح بقراءته خاصة للشباب الغير محب للقراءة أو لمن هو ضعيف فى اللغة العربية ولكنى شخصيُا استفدت منه واستمتعت به
ملحوظة: عجبتنى حكمة ""لا تنظر لنصف الكوب الفاضي ولا المليان دور على� شويه ميه واملى بقيت الكبايه."
شاب كُشك .. كتاب لذيذ خفيف ، ماخدش منى وقت خالص ومش هياخد وقت فى قرايته اصلا :) عبارة عن مقالات اشبه للفضفضة ، تحس فيها ان عمرو كان بيتكلم مع نفسه بس بصوت عالى شوية
هتحس ان الكتاب فيه حاجة منك ، ساعات يخليك تسرح بخيالك وتفكر وساعات يخليك مش عايز تبطل تبتسم
من الموضوعات اللى عجبتنى : _________________________ 1_عن ركوب الصعب
عجبتنى فكرة الحياة لعبة ! واكتر حاجة عجبتنى لما قال " تخيل انك كل ما بتفشل كإنك مت فى اللعبة فتطلع بروح جديدة حالف تكسب المرة دية "
2- كل ماتش وليه ظروفه
حلوووووة اوووى وعجبتنى جداااا وفعلا كل حاجة ليها ظروفها ومفيش قاعدة عامة لاى حاجة :))
3- الهواية واكل العيش مقتنعة بيها جداا ومقتنعة بنفس المقولة اللى قالها " لو لم تكن تعمل ما تحب ، فبرجاء المحاولة مرة اخرى " :)
4-كيف تكون مبسوط حبتين عبقرية وكنت سمعتها قبل كدا من اليوتيوب :))
الكتاب فى مجمله حلو وهتحس انه سعات بيعبر عنك او انك كنت بتفكر فى كدا قبل كدا او مازلت بتفكر
6029461 Hassan Yahya الكتاب من أمتع ما قرأت في الفترة الأخيرة .. خلصته في يوم واحد :) .. و الكتاب يحسسني إن بأقرا اللي في دماغي مع إختلاف إن دماغي بتفكر بطريقة دمها أتقل شوية من اللي في الكتاب :) .. عموماً ضايقتني شوية أخطاء إملائية في الكتاب زي مثلاً في صفحة (بني قادم) بدلاً من (بني آدم) و (أتدايق) بدلاً من (أتضايق) .. مش معنى إن الكتاب بالعامية إن يبقى في أخطاء فيها عادي :)! لو هنتكلم عن التغيير نقول .. أوباما، كنت عاوز تقول مين بدل أوباما :)؟؟ أخيراً، إسم الكتاب مش عاجبني لإني كل ما بآجي أقراه بأقراها شاب كِشك مش كُشك :( و بعدين موضوع الجادون ده رجعني للزمن الجميل، إنت بتفتكر تفاصيل قديمة أوي على فكرة إتدفنت في دماغتنا من زمان أوي!!
بالتوفيق و مستنيين منك إبداعات أكتر إن شاء الله :)!
أحمد العسيلى تقريبا .. الاسم غتت بس يبييع الصراحه .. اتضايقت جدا لما يبقى هو مع احتامى ليه -الكتاب - فالمركز الاول فالبست سيلار والطنطورية فالخامس .. بشكل عام حلو .. بس أغلب مقالاته كنت قريتها ع الفيس .. أجمد مقال عاجبنى بتاع كيف تكون مبسوط حبتين .. وضايقنى جدى أن ملوش فهرس .. فالاول توقعته كتاب ساخر .. بس الحمد لله طلع فلسفى .. واخيرا استمتعت بيه فعلاً .. وبالتوفيق فالكتاب اللى ناوي يألفه عن الثورة على حد كلامه فمقدمة الكتاب
مجموعة من المقالات متنوعة وممتعة جدا واسلوب الكتابة بالعامية المصرية اكيد هتلاقى نفسك فى مقاله منهم تعبر عن حالك ولسانك وكأن حد كتب الى انت عاوز تقوله وعجبنى حاله القبول و التعايش مع الاخر حتى لو مختلف معى رغم احساسى بحاله من اليأس والاحباط فى بعض الجمل لان ده هو الواقع فعلا بس ان شاء الله نتغير لاحسن يوجد بعض أخطاء إملائية في الكتاب