من انت ايها القارئ الذي ستقرأ شعري بعد مئات الأعوام لاأستطيع ان ابعث اليك زهره واحده من ثورة هذا الربيع الزاهر ولا خيطاً ذهبياً منسابا من السحب البعيده افتح الأبواب وانظر حولك ومن بستانك الزاهر اقطف الذكريات العطره للزهور التي ذبلت منذ مئة عام وفي فرحة قلبك يمكنك ان تصغي الى البهحه الحيه التي غنيتها انا في سباح ربيعي مرسلا صوتك الفرح البهيح عبر مئات الأعوام
Awarded the Nobel Prize in Literature in 1913 "because of his profoundly sensitive, fresh and beautiful verse, by which, with consummate skill, he has made his poetic thought, expressed in his own English words, a part of the literature of the West."
Tagore modernised Bengali art by spurning rigid classical forms and resisting linguistic strictures. His novels, stories, songs, dance-dramas, and essays spoke to topics political and personal. Gitanjali (Song Offerings), Gora (Fair-Faced), and Ghare-Baire (The Home and the World) are his best-known works, and his verse, short stories, and novels were acclaimed—or panned—for their lyricism, colloquialism, naturalism, and unnatural contemplation. His compositions were chosen by two nations as national anthems: India's Jana Gana Mana and Bangladesh's Amar Shonar Bangla.
The complete works of Rabindranath Tagore (রবীন্দ্� রচনাবলী) in the original Bengali are now available at these third-party websites:
إني أتشبث بهذه العوامة الحية التي هي جسدي في المجرى الضيق لأعوامي الأرضية سأتركها بعد انتهاء العبور ثم لا أدري إذا كان النور والظلام هناك سيكونان نفس النور والظلام إن المجهول هو الحرية الخالدة
الشعر المترجم بالنسبه لي شعر فقير من الإحساس و الأصاله . لكن شعر طاغور (على ما يبدو ) شعر مستثنى . حيث كان في كثير من المواضع يبث شعور عزيز عليّ . مع كل قصيده كنت اكتشف سمفونية اخرى لحفيف الشجر . زقزقه العصافير . بكاء السماء .
حتى أنني في بعض المواضع ارى فيها ذاتي . و اتعرف عليها بطريقه مدهشة . طاغور شاعر (و فيلسوف بالنسبة لي ) تكلم عن الهند و كأنني زرتها من قبل و جلست تحت ظل اشجار غاباتها و تغسلت بإحدى أنهارها ... لم يكن شعره غريبا و لم يشعرني بالغربه ... اهم نقطه ... هي تشبيهاته الرائعه ... التي لا يمكن انكار رقتها و ذكاء مستخدمها
... يبدو أن هذا الكتاب هو فاتحه للتعرف على طاغور و الهند بالمجمل .:)) ☺️
إن الحب الصامت مقدس وهو يتألق مثل الجواهر فى ظلام القلب الخفى وفى ضوء النهار الفضولى يبدو مظلما بشكل مثير للرحمة آه ,لقد اقتحمت حصون قلبى وحررت قلبى الخافق الى الخارج مدمرا إلى الأبد تلك الزاوية الظليلة التى كان يخفى فيها عشه ..
أوصافه جميلة وكلماته غارقه في الحلم باعثه علي التأمل، أجزاء المُناجاة الإلهية هي الأرق تحديدًا التي تُطمئن شكوكه الوجودية 🤍 "لقد بكيت من قلة جدارتي حين أري حياتي في قبضة ساعات تافهة لا معني لها ولكني حين أراها بين يديك أعلم أنها أغلي جدًا من أن تُبدد بين الظلام"
نجمتان للصور الجمالية والتشبيهات البليغة جداً! أحببت الوصف الدقيق والمفردات القوية .. أُحيّي ترجمة خليفة التليسي .. ترجمة رائعة فعلاً! اممم - بطريقةٍ ما - ارتبط لديّ شعر طاغور بنهار أيام الصيف .. ربما لأني اعتدت على قراءته في هذه الأوقات أو عندما أخرج وأكون بالسيارة .. علي أيّ حال، لمن يحب التفاصيل والإسهاب في الوصف .. قد يعجبه طاغور .. ثاني تجربة في قراءة الشعر المترجم .. تجربة ليست سيئة .. لكن لا شيء يُقارن بالشعر العربي الجميل!
إن نصيبي من خير هذا العالم سيأتي من يديك ذلك هو وعدك ومن أجل ذلك يلمع نورك في دموعي أخشى أن يقودني الآخرون فأفوتك وأنت الذي تنتظرني في زاوية إحدى الطرق لتكون مرشدي وأقطع طريقي بإصرار حتى يجذبك جنوني إلى بابي لأنك وعدتني بأن نصيبي من خير هذا العالم سيكون على يديك **** اعطني شجاعة الحب المثلى هذا هو دعائي شجاعة أن أتحدث وأن أتصرف وأن أتألم لارادتك أن أترك جميع الأشياء وأن يتركني الغير وحدي قوني بالمهام الخطيرة
التحرر من فوضى مصير ماتزال استاره المحجبة موكولة إلى الرياح العمياء الغامضة والمقبض موكول إلى يد باردة جامدة كالموت ... التحرر من نقيضة الاقامة في عالم من الدمى توجه حركاتها خيوط بلا عقل ومكررة بلا معنى بحكم العادة والمألوف حيث الشخوص تقف في طاعة سلبية منتظرة محرك الدمى يوقظها برهة قصيرة لتقلدالحياة تقليدا هزيلا
بين الناي وموسيقى السينار ، قرأت قصائد طاغور عندما غنى أحببت شيرماتي العاشقة للآلهة .. وتملكني عِشقاً ذلك العجوز الحكيم للمرة الثانية ، أجول في طرقات وازقة الهند في هذا الكتاب ، شممت رائحة الانهار والامطار ودخان المعابد ودخونها الممتزج برائحة اعشابها الزكية ، فازددت حُباً للاناشيد الليلية وانبلاج النهار على إثرها
سلامي للهند ، وازقتها ، وطرقاتها الوعرة ومعابدها .. وعشاقها وكل شي جميل جعلني ابتسم بين سطور هذا الكتاب
لقد وضعتني ضمن المهزومين و إني لأعرف أن النصر ليس قدري و لا التوقف عن المقامرة سألقي بنفسي في الوحل من أجل أن ألمس القاع و أراهن على دماري و سأراهن بكل ما أملك و حين أفقد الفلس الآخير سأوقن حينذاك ...
كان نفسى اديله 5 نجوم لانه يستاهل بس فى فقرات مش مفهومة بالنسبة لى و فى فقرات حسيت فيها بالملل بس غير كدة الكتاب حلو جدا و ممتع و انا حبيته و برغم شوية الاختلافات بس انا لسة شايفة انه كتاب حلو =))
* " أيمكن حقا أنْ أنسَاك؟ إننا نتابع طريقنا بلا انتباه ناسين الزهورَ المنتشرة في السّهل أو على قارعةِ الطريق ومع ذلك فإنّها تواصل إرسال عِطرِها مُتجاهلةً نسياننا.. مفعمة إيّاه بالموسيقى .."
"التحرر من نقيصة الإقامة في عالم من الدمى تُوجَّهُ حركاتِها خيوطٌ بلا عقل، ومكررةٌ بلا معنى بحكم العادة والمألوف حيث الشخوص تقف في طاعة سلبية منتظرة محرك الدمى يوقظها برهة قصيرة من غفوتها، لتقلد الحياة تقليداً هزيلاً..!"
".. ذلك أنّ الأحلام تتلاشى والآمال تظل غير منتظرة والفواكه المقطوفة تُنتِن ولكني أنا الحقيقة الخالدة ستلتقي بي دائما.. ومن جديد.."
قضيت وقتا ممتعا مع تأملات طاغور، وأظن أنّ هذا الإرجاء الطويل لم يكن إلا لأنّ الوصول للصفحة الأخيرة منه يشق على نفسي ..
أكتب هذي المراجعه بعد أشهر عدة من الإنتهاء من قراءة المجلدين الأول والثاني لكتاب "هكذا غني طاغور " ، أنه تجربتي الأولي للشعر الهندي لكنها ليست الأولي للشعر الشرقي ، وبما أني من محبي الأدب الشرقي وقد تحمست كثيرا للإطلاع علي هذا العمل الذي من بينه سطورا تحصلت علي جائزه نوبل في الأدب إلا أنه قرآتي له لم تكن تجربه جميله كما كنت أتوقع لا يخلو الأمر من الإفتتان ببيت أو بأخر ولكن في نهايه المطاف وفي المجمل لم أستمتع بقرآة هذي الآبيات ولم أجدها جميله ولم تجذبني أفكار طاغور او إحساسه أو كلماته . أتفهم كثيرا قيمة أعماله وما قد أضافته للأدب الهندي إلا أني أنا شخصيا لم يضف لي الكثير ولم أجد حقا ماهو جميل في أبياته .
لا استطيع ان اصف مهما حاولت روعه شعره وقصائده ومدى قوتها وتأثيرها بإختصار هي اجمل ماقرأت في حياتي سمعت عن طاغور كثيرا وهذا مادفعني الى قراءه اي شيء له ووقع اختياري على هذا الكتاب(هكذا غنى طاغور) وكان اختياري موفق فقد سعدت جداااا بقرائته واستمعت كثيراً شكرا ياطاغور.. وليرحمك الله..
"حين يحاصرني إعياء الطريق وظمأ اليوم الخانق ،وحين تُلقي ساعات الغروب طيوف ظلالها فوق حياتي ،فإني لا ألتمس صوتك أيها الصديق ،ولكني أتطلع إلى لمستك أيضًا"
يكشف كتاب "هكذا غنى طاغور" عن خصائص حياة هذا الأخير و آثارها في شعره. يمثّل طاغور أوّل شاعر هندي و أسيوي يتحصل على جائزة نوبل للأدب في نفس السنة التي نشر فيها أول ديوان له و كان "جينجالي" سنة 1913 . لم يرد طاغور أن يدرس في جامعات فقد تلقى كل دروسه في البيت حيث وفرّت له أسرته معلمين خصوصيين و هذا دليل على رفاهة عيشهم . درس عدة علوم كالتاريخ و الفلك و العلوم الحديثة و اللغة السنسكريتية إلى جانب اللغة الإنجليزية التي تعلمها بالأساس خلال رحلته إلى إنجلترا. قد جال طاغور العالم و تعرف على العديد من الثقافات المغايرة لثقافته الهندية لكنه كان دائما معتزا بهويته و لم يحاول أن ينكرها كما فعل العديد من قبله و في المقابل حاول أن يساهم في إصلاح مجتمعه من خلال ما رآه من تقدم في المجتمعات الأخرى و خاصة الأوروبية. و مثّل الشعر إحدى وسائل الإصلاح لديه إلى جانب أنّه فرصة للتعبير عن أفكاره و من بين الأفكار التي تميّز بها طاغور نذكر الأمل فيمكن أن نلاحظ في شعره الوجود الدائم للأمل حتى و إن وُجِدت قصائد حزينة له إلا أنه لم يفقد الأمل قط و لم يكف عن التعلم حيث بدأ في تعلم الرسم و هو في الستين من عمره و واجه فكرة الموت و اعتبره آخر انجازات حياته و كان دائما يسعى لتحقيق السعادة التي تكمن بالنسبة له في التفاصيل الحياتية الصغيرة التي يمكن أن لا يلاحظها شخص آخر أو يحاول التأمل في معناها كوجود قطرة ندى أمام البيت أو رؤية طفل صغير يلعب بالتربة لذلك كان شعره في غاية البساطة و السلاسة و إستدعى فيه عنصر الطبيعة مما يكشف عن علاقته بها و كان طاغور كذلك متصوفا ،رغم ديانته الهندوسية، داعيا لتصفية القلب و ترفيع الأخلاق و المثابرة و العمل و كسب الرزق بعرق الجبين و كان ضد فكرة التفرغ الكامل للعبادة. أثّر شعر طاغور في مجتمعه الهندي فإن أخذنا بعين الإعتبار الهند قبل طاغور و الهند بعده سنلاحظ تطورا إيجابيا واضحا. إنّ كتاب "هكذا غنى طاغور" مثّل فرصة كبيرة لأن أكتشف هذا الشاعر العظيم و أقرأ شعره المميّز. قد أحسن الأستاذ "خليفة محمد التليسي" التعريف بطاغور و خاصة ترجمة قصائده فجعلها تبدو و كأنّ العربية لغتها الأم. أنصح بقراءة هذا الكتاب فهو يفتح الآفاق و أنصح أيظا بالإطلاع على شخصية طاغور عموما.
إن السير هو اللقاء بك في كل لحظة يا رفيق السفر وهو الغناء على وقع خطواتك إن من لامسته أنفاسك لا يلوذ بالضفاف للاحتماء بها ولكنه ينشر أشرعة متحدية ويشق العباب الهائج ذلك أن الذي يفتح أبوابه ويتقدم نحوك يظفر برضاك إنه لا يجلس لكي يحصي أرباحه أو يبكي خسائره إن قلبه يدق طبل زحفه وذلك معنى السير معك في كل خطوة يا رفيق السفر
+++++++++++++ إن نصيبي من خير هذا العالم سياتي من يديك ذلك هو وعدك ومن أجل ذلك يلمع نورك في دموعي. أخشى أن يقودني الآخرون فأفوتك وأنت الذي تنتنظرني في زاوية إحدى الطرق لتكون مرشدي وأقطع طريقي بإصرار حتى يجذبك جنوني إلى بابي لأنك وعدتني بأن نصيبي من خير هذا العالم سيكون على يديك.
+++++++++++++++++ بسيطة كلمائك، أيها العلم بساطة لا يملكها أولئك الذين يتحدثون عنك إني أفهم صوت نجومك وصمت أشجارك وأعرف أن قلبي سيتفتح كالزهرة وأن حياتي قد أفعمها نبع خفي وأغنياتك مثل طيور قرية الثلج المهجورة تطير لتبني عشها في قلبي هربا من جو إبريل الفاتر وإني لسعيد بانتظار الموسم الجميل
++++++++++++++++++++ كانوا يعرفون الطريق فجاؤا للبحث عنك عبر الدرب الضيق ولكتني گنت أجوب آفاقا بعيدة وأضرب في غياهب الليل لأني جاهل ولم أتلق علم كافيا حتى أخشاك في الظلام وبذلك بلغت بابك دون أن أدري وقد لامني الحكيم وطردني لأني لم أسلك إليك الدرب الضيق وكدت أنصرف والشكوك تساور نفسبي ولكنك أمسكت بي فكَان عنف احتجاجاتهم ضدي يزداد كل يوم
اي نص أدبي نثر أم شعر منظوم أو اي نموذج آخر.. يترجم من لغته الأصلية الى لغة ثانية... يفقد هويته ويصبح مجرد حبر على ورق.. هذه خلاصة تجاربي مع جميع الأدباء الذين سبق وقرأت لهم دواوينهم المترجمة.. انتى
رغم أن الترجمة كان من الممكن أن تكون أفضل إلا أن هذا لا يغير من حقيقة أن طاغور شاعر رقيق، اثناء قراءتك لأشعاره ستشعر كما لو أنك تغرق في الطبيعة والفلسفة والروحانيه، حتماً احد أفضل الشعراء الذين قرأت لهم في حياتي، وسأعيد قراءة هذه الأشعار مراراً