سامية أحمد كاتبة مصرية حاصلة على بكالوريوس تربية طفولة، ودبلومة تربية خاصة أحب كتابة الروايات
روايات منشورة ورقيا
الرجل ذو اللحية السوداء ... اجتماعية. سماء بلا قضبان... خيال علمي ظل السيف ... تاريخية. عودة الذئب... تاريخية إنسالة..خيال علمي بعض أعداد من سلسلة للشباب (مشتركة) بعنوان فيمتوبايت ... خيال علمي صدر منها أسطورة الموت والدمار-فجوة الأهوال-السر الكبير-الهروب إلى الموت
روايات الكترونية
الابتسامة الشجاعة... اجتماعية من أجل سلمى... اجتماعية قلب اللهب... مغامرات شبابية فاطمة... اجتماعية لحن العاصي... رومانسية
ساميه احمد :) .. كالعادة بتبهرنى بروايتها وتمسكلها بالدين الواضح فى كل كتابتها وده اللى بفتقده فى كل الروايات تقرببا,, كان نفسى نهاية الرواية تنتهى بأن سلمى تتزوج من ابو بكر بس الكاتبه اجادت فى الجزئية دى وعايزة تقول ان فى الاخر ابو بكر دخل الاسلام لانه مؤمن ومقتنع بيه عن يقين مش لأن ده دين سلمى اللى حبها فى يوم من الايام وكان مستعد يروح الجحيم عشانها ..
رواية صغيرة جداااا بس جميله .. كان فيها رسالة جميلة ووصلت ,, ساميه احمد كل مدى ما بتضيف ليا شخصيا وياريت نشوف روايات من دى كتير فى السوق :)
قصة صغيرة جداااااااااااا ورائعة جدا جداااااااااااااا لم تأخذ أكثر من ساعة ولكن عيشتنى جو رائع مع انى مش من عاداتى خالص انى بقرأ روايات ودى تانى قصة لى مع الكاتبة الرائعة سامية أحمد المشاعر التى أحسستها فى القصة لا توصف بكلمات !! <3 لكنى كنت أتمنى النهاية المعتادة لك قصة زواج البطلين ولكن أبو بكره ظفر بشىء أكبر بكثيييييييييييييير وهو اعتناقه الاسلام
قكرت قليلا فى موقف سلمى ألا تحب ذلك الشخص الذى طالما ساعدها ومد اليها يده بعد ان تخلى عنها الجميع حتى القانون الجديد الذى ضايق حرية المسلمات فى فرنسا .. وكانت اجابتى أكيد أحببته ولكن سلمى كبحت جماح مشاعرها من أجل التحلى بالقيم الدينية ونصره الاسلام وكما قالت سلمى هناك شىء اغلى من الحب واغلى من الحياه نفسها وهو الدين
مرة أخرى تأخذنا الكاتبة إلى نقطة بعيدة جدا ثم لا تزال تقترب لتبث القيم والأفكار في ثنايا فصول ما تكتب رواية جميلة، ولم يعجبني عثور آلان على سلمى في النهاية؛ ففيه شيء من التكلف، وربما لو ختمت الرواية بتعلق غيبي لكانت أفضل
بعيدا عن انى مبحبش الدراما و القصص الغير واقعيه بس اللى ضايقنى فعلا ف الرايه اوا لقصه دى هي و الرجل ذو اللحيه السوداء ان البطل اللى بتقدمه الكاتبه ع انه شخصيه ملتزمه دينيه بيكن فيها عيب او ذنب واضح جدا ف الرجل ذ اللحيه السوداء كان البطل الدينى الملتزم بيتفنن و يبدع ف المقالب افزاع الاخرين رغم ان الاسلام نهى عن فزع الاخرين و لو بالهزار زى ف احاديث (من أخاف مؤمناً كان حقاً على الله أن لا يؤمنه من أفزاع يوم القيامة) و (لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً) رواه أبو داود.
في من " أجل سلمى " كانت سلمى الشخصيه المتدينه المتزمه بحجابها و عدم كلامها مع الرجال الاجانب الا ف حدود العمل بتكدب عشان تنقذ صاحبتها ف العمل اه كدبه زي ما بنسميها احنا كدبه بيضا و اه نيتها كانت خير بس من وجهه نظري ان بدام الكاتبه اختارت تقدم شخصيه اسلاميه و الاسلام يمشى ع قدمين ان تقدم نموذج اد الجمله دى
من اجل سلمى � اروع رواية قريتها او ممكن اقراها في حياتي .. ازاي كل واحدة مننا لازم تكون سلمى ! ازاي تحول الان إلى ابوب بكر ؟؟!! عشن سلمى رفضت تتجوزه !! عشن ابوه حب يعاقبه !!
جري ورا سلمى .. ما خدهاش ومالحقهاش أصلاً اتجوزت وخلفت وعايشة حياة تانية في مدينه جنبه يفصله عنها قطار !!لمدة7سنين وهو لا يعرف !!!!
هو ما اخدتش سلمى وما اتجوزهاش زي ماهو كان عايز .. او كان بيحلم ويتمنى لكنه ما ندمش انها اتجوزت غيره
لأنه زي ما قالت سلمى : هناك اشياء اغلى من الحب .. بل أغلى من الحياة نفسها
بجد انصح كل الناس انهم يقروها .. رائعة واعتقد اني هاقراها تاني وتالت وعاشر .. ممكن اقراها كل يوم أصلاً :D
حلوة جداااااااااا في البداية قرأتها لمجرد الاسم .. من أجل سلمى .. صغيرة جدا وماأخدتش أكتر من ساعة ماعرفتش أوقف دموعي و أنا بقرأها الكاتبة صورت احساس الفقد بطريقة رائعة صعب عليا حالنا كمسلمين واحنا في منتهى الضعف وكمان لان احنا السبب في نظرة الغرب لنا لاننا للأسف مسلمين في البطاقة بس مانعرفش يعني ايه اسلام ولا بنطبقه سواء اللي في بلاد عربية أو عايش في بلاد الغرب حسيت بفخر زايد اني مسلمة في ان تطبيق تعاليم ديننا صح هو مصدر القوة لنا وحسيت بفخر زايد لاسمي ^_^
أكثر ما يجذبني لروايات الكاتبة "سامية أحمد " هو أنها تكتب لرسالة وهدف وليس لمجرد الكتابة ! هدفها ورسالتها ليس فقط الحديث عن حياتنا وتصرفاتنا اليومية في أطار الدين والأسلام , لكن هدفها هو الدفاع عن الأسلام ضد المفاهيم والمعتقدات الخاطئة التى قد تسبب تشويه صورته ظهر هذا الهدف جلياً في رواية "الرجل ذذو اللحية السوداء" وفي هذة الرواية أيضاً لكن الفارق بين الروايتين كبير جداً ولا يمكن تجاهله , الأولي كانت تحمل من روعة الأسلوب والحبكة والطريقة الذكية في عرض القضية قدراً لا بأس به لكن لم أجد في هذة الرواية سوى الفكرة النبيلة فقط , الأحداث مُختصرة بشكل لا يخدم الفكرة ولا يحقق الأقتناع بها , كان هناك كثير من الأحداث التى يمكن أضافتها لتتعمق في الرواية أكثر وأكثر وتخدمها اسم الرواية لم يعجبني , أن يكون اسلامه من أجل سلمى دون أن توضح الكاتبة أسباب اعتناقه وأقتناعه ! تصرفات سلمى جعلته ينظر للأسلام والمسلمين نظرة مختلفة أفهم ذلك , ولكن لا أفهم ولا أقبل أن تتناول رواية قصة اسلام شخص من أجل امرأة , من أجل سلمى !!! نجمتين الأولي لنُبل الفكرة , والثانية للنهاية المُرضية :)
كم أذهلني تمسك سلمى بمبادئها رغم الضغوط عليها .... وأنا أُسمي ما أنا به ضغوطاً ؟؟؟ يا لدلالي !!!ء
وكم أذهلني تمسك آلان بها ... لو كان شرقياً ما قام بربع ما قام به !!!....ء
حينما أخبر آلان سلمى " يمكنك بكلمة واحدة أن تشفي كل آلامي " ، تعليقي : عفواً ، أنا لاااا أؤمن أن الذكور ( وخصوصاً الشرقيين ) لديهم القلب ليكونوا على حالته أبداً وأثق أنه لا يوجد رجُل يُعذب بسبب امرأة أبداً .... فعقلهم يسبق عاطفتهم ولا يُحبون كما نُحب ويستطيعون إكمال حياتهم بكل بساطة .... ء
صدقت حينما قالت : هناك أشياء أغلى من الحب ، بل أغلى من الحياة نفسها .... وأُضيف " والذين ءامنوا أشدُ حباً لله " ....ء
حينما قالت سلمى للشيخ إسماعيل " وماذا بعد أن يهدأ الحب ؟" أكدت لي أن أوضاعاً كثيرة وتنازلات ستتغير عند حصول الإنسان على ما يريد ويعتاد وجود من حارب من أجله في يوم ما .... ء
أعجبتني عبارة " إن الحياة أقسى بكثير من أن تستوعب أمثالهم " ....ء
من يعطي الخير لا يرجع اليه إلا الخير، أياً يكن شخصه، فمكارم الأخلاق تنعكس على صاحبها، وقد أتم الاسلام هذه المكارم وحضّ عليها وثمن دورها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : {إن الرجل ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم } [رواه أحمد]. إذا أخلص النية لله. وثمرة الخير تورق في النفوس ولو بعد حين، فلا شك في أثر الكلمة، بعضها كالرصاص تسحق كل شيء أمامها، وبعضها تستقر في القلب وتنبت وتزهر، فربَّ كلمة تنتشل شخصاً من كابوس يعيشه لعقود وتعيده إلى الحياة.
قصة جميلة و مؤثرة توضح كيف ان المعاملة هي أفضل طريقة لتمثيل الإسلام و تحسين صورته في العالم بعد ان شوهها الاعلام الغربي.. قراءة خفيفة و اعجبتني النهاية الغير متوقعة رغم انها حزينة نوعا ما. فَلَو كانت النهاية كما توقعتها لاصبحت الرواية مبتذلة و رديئة.
هي ثاني أعمال سامية أحمد أقرأها بعد " الرجل ذو اللحية السوداء". وما دفعني لقراءتها هو كاتبتها أما اسمها فقد كان مجهولًا ولا يثير بداخلي أية فضول تجاهها. مبدئيًا أذهلتني النهاية فقد انقلبت رأسًا على عقب ولم يخطر على بالي أبدا أن تكون هذه النهايه. الأسلوب واللغة سهلة وبلا تكلّف.. بناءً على قرائتي عملين لـ سامية أحمد: أود أن أقول أن بطلها أو بطلتها غالبًا ي\تطفى عليه\ا الشخصية الملائكية الخاليه من الأخطاء .. الأمر الآخر الذي كنت كلما تذكرت رواية " الرجل ذو اللحية السوداء" أذكره, هو أحداث الكاتبه ف الروايه تسير طبيعيه الى ان يُصيبها بعض الخيال الذي أرى أن لا مجال له في روايه واقعية وتريد ان تنقل وجهة نظر اسلامية . الحقيقه أنني كنت أقول عنها " رواية جميلة بس فيها حتة هندي كدا معرفش ايه لازمتها :D " وبعد قراءتي ل " من أجل سلمى " أظن أن هذا جزء من أسلوب الكتابة لسامية أحمد :D . أزعجني كذب سلمى مرتين .. مره من أجل كريستينا ومره من أجل آلان .. ف بما ان سلمى كانت تمثل الأسلام فلابد أن تكون صادقه فهي أهم من كونها مساعده للغير.
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ من أجمل ما قيل في هذه الروايه: $ الآية القرآنية: " ويمكرون ويمكر الله والله خيرُ الماكرين
$ هناك أشياء أغلى من الحب.. بل أغلى من الحياة نفسها.
بسم الله. من أجل سلمى عفوا من أجل الاسلام .. أقل ما يقال أنها جميلة إن قرأها شخص في مرحلة فراغه العاطفي ربما يتأثر من تصرفات آلان أكثر من تصرفه وهو أبوبكر وربما ستتأثر الفتاة بسلمى وتتخذها قدوة بتصرفات الصد ولا تنتبه للمادة الأساسية لهذه الرواية ... من أجل الإسلام ... هي الزبدة التي قالتها سلمى في حوارها مع الشيخ .. تجسد حقا أن يكون الانسان المحب محبا الاسلام وقلبه بالايمان مشحون.لا أن يكون المحب لحبيبه عبدا والله المستعان
لقد قرأت القصه بناء ع طلب صديقه لي كانت تخبرني بمدى جمالها ولكني لم اتصور انها ستؤثر بي هكذا قصه رائعه فعلا واكثر ما يعجبني هو اسلوب الكاتبه ساميه في صياغه القصه عن طريق نشر تعاليم ديننا فيه باسلوب رائع وكيف ان طبقناها بمعانيها الصحيحه تجعل الناس يقوموا باحترامنا وخصوصا الغير مسلمين ويحبون الاسلام
حلوة كله بس النهايه ما عجبتنيش اه عجبني انه اسلم وكله بس ما عجبنيش انه ما اتجوزش سلمى :\ ممكن اكون عاطفيه شوية بس انا مش باحب الفراق بأي طريق وعارفه انه دي الحقيقه والواقع بس مش هاعيش الواقع مرتين مرة في الروايات ومرة في الواقع نفسه :) انا بالنسبه لي النهاية هي الاساس مش البدايه :) علشان كدا كفايه نجمتين
قالت له أمه: هل هي جميلة!؟ قال لها وفي عينيه نظرة غريبة: نعم....آ...أقصد لا .. آ..نعم..جميلة...ولكن جمالها مختلف تماماً...انه من نوع غريب...لاتراه العين...ولكن يراه القلب بوضوح... . . أنا مدين للكاتبة سامية أحمد فأول عهدي بالقراءة كان مع روايتها عودة الذئب وحينها لفتني اسلوبها بشدة... والآن في هذه الرواية القصيرة أُعجبت بالموضوع الذي طرحته الكاتبة... ولكن ليتها كانت أطول بكثيرررر!!
قال عمرو بن عبد العزيز : "كونوا دُعاة إلى الله وأنتم صامتون ، قالوا : كيف ؟! ، قال : بأخلاقكم ..." هكذا وجدْتُ سلمى تلك الفتاة التي تحيا بمجتمع غربي ينبذ الإسلام والمسلمين ويبث الأفكار المسومة في عقول شعبه ليُوهمهم بوحشية المسلمين . فتاة قوية بالله فلا سُلطان لأحد عليها سواه _سبحانه_ ، أعجبني فيها تأثيرها في من حولها دون علمها حتى! ؛فقد كان كل ما يشغلها أن تؤدي رسالتها على أكمل وجه وتضرب أفضل مثال للمسلمة المُجدة العفيفة أعجبني حملها هم دينها وأمتها تلك الأمة المكلومة :( ، إحساسها بمسئولية حمل لواء الإسلام وكيف استطاعت التغلب على عاطفتها منذ البداية خشية أن تكون فتنة لمن بعدها ففضلت الانسحاب من حياة مَن أحبها فصدقت في مقولتها له : "هناك أشياء أفضل من الحب بل أفضل من الحياة نفسها ..." وكانت تقصد بمقولتها تلك "الدين" وكانت سببا في إسلامه .
شعرت في هذه الرواية الصغيرة بهذه الكلمات : "وإني ضعيف إذا كنتُ وحدي وإني قوي برب السماء " ، قوة هذه الفتاة استمدتها من قربها من ربها وهذا هو ما أرنوا إليه صدْقاً ! أحزنني حال المسلمين في بقاع العالم ، حزنت علي أمة مُشردة ، رخيصة دماؤها وتمنين لو أرى ذلك اليوم الذي يُعز فيه الله _عز وجل_ هذه الأمة ~
تعمق في نفسي أكثر أن الجنة هي دار الراحة والخلود ، وأننا أمة الإسلام نُسجن في دنيانا لنلقي الجزاء في آخرتنا فقد قال _صلى الله عليه وسلم_ : "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء " فاللهم ارزقنا الجنة يارب
ده ثانى عمـل أقرأه لـ " ساميـة أحمـد " بعد رواية " الرجل ذو اللحية السواء وأجدهم متشابهيــن الى حد كبير فى نفس الفكـرة التى تريد أن توصلها الكاتبة وهى
" تصحيح صورة الاسـلام فى عيون الغرب ~ الاسلام كما يجب أن يكون "
.. أعجبتنى شخصيـة " سلمى " حسنة الخلق والمعاملة ~ وتمسكها بدينها ومبادئها بشـده و قدرتها على تغيير نظرة من حولها اليها ~ واجبار الآخرين على احترامها لأخلاقها وسلوكها الحسن .. أعجبنى قـولها : هناك أشياء أغلى من الحب ، بل أغلى من الحياة نفسها :)) ..
الرواية ليها هدف نبيل وصلنى :)) عجبنى اصرار آلان فى الوصول لـ سلمى وانه بيدور عليها علشان يحميها ليس إلا مع انى مستحسنتش فكره انه سافر الجزائر ومنها للعراق وانه حصل مؤامرة لموته وفى ظل كل الرصاص والجنود اخده الرجل المسلم وعالجه فى بيته وليكن هو الهدف من الروايه كـ كل نبيل ووصلنى فكرة تحسين صورة الاسلام فى المجتمع الغربي عجبنى التزام سلمى بتعاليم الاسلام والابتسام فى وجه الغير وتقديم المساعدة وان كان مش غريب على اى حد بيعتنق الاسلام عن رغبة واقتناع غير اى شخص وُلد ليجد نفسه مسلما ومنهم كثير مسلمون بالاسم فقط.. عجبتنى النهاية حبيت ^^
كتاب آخر للكاتبة سامية أحمد أفضل كتبها حتى الآن فيما قرأت لها ، نفس السرد الحيوى المتدفق ، قليل من المبالغات ، عكس السابق فى كتاباتها. رصد دقيق للتحول فى شخصية آلان بطل القصة ، تصوير جيد لدور المسلم فى المجتمع من خلال سلمى بطلة القصة المسلمة النموذجية. تعريج على جرح الغزو العراقى ، و المستفيدين منه. لم يعجبنى عودة سلمى لمدير المركز الإسلامى للاستشارة فى كل وقت ، أحسسته يشابه ثقافة الاعتراف. الكتاب بوجه عام من أجمل ما قرأت للكاتبة
يعجبني ان الكاتبه تعرف لماذا تكتب مالرساله التي تريد ايصالها للعالم وللقراء رغم يساطة اللغه والتعبيرات ولكن الاحداث جديده واهم مافيها ان اغلبها غير متوقع ولكن وقعت ف نفس الخطا التي وقعت فيه ف رواية ذو اللحية السوداء ^_^ وهو المبالغه والافراط ف بعض المشاهد هناك مشاهد اشعر وكأني اشاهد فيلم عربي وبالتحديد مصري مبالغ فيه ولكن استمري ع نفس المنوال حقيقي رواياتك لها طابع خاص ومحبب جزاكِ الله خيراَ
الرّواية أكثر من رائعة :) ، موفّقة دائمًا :) ^^ ما أصعب التمسُّك بدينك وسط هذه المُجتمعات ، و بأخلاقك برغم التّحقير و البذائات .. بفِكرها و إيمانها و ثِقتها استطاعت أن تُدخِل أحدهم الإسلام ، يا الله ، يا له من شرف :) ربّما تشعُر بالمُبالغة ، و لكنّي تقبّلتها ، أظنّ أن هدفها إيصال رِسالة للقارئ ، و هذا ما جعلني أغُضّ النظر عن ذلك ^^
رواية سريعة الخطوات واضحة الهدف جميلة بربطها بواقع المسلمين في فرنسا لكن من جهة أخرى فهي تشابه إلى حد بعيد رواية (الرجل ذو اللحية السوداء) فهي تحمل المضمون نفسه ولكن بعكس الشخصيات وربما لهذا لم تكن شيقة بنظري تكررت جملة (كان لسلمى تأثير على من حولها) بأكثر من أسلوب مما أشعرني بمحاولة دس الفكرة بدل أن تنساب ضمن الأحداث
خفيفة وممتعة النسخة المصغرة من رواية "في قلبي انثى عبرية" مع اختلاف التفاصيل
"كانت المساحه التى تأخذها سلمى من عقله وتفكيره تكبر يوما بعد يوم ليس لأنها جميله .... فجمالها عادى تماما......... ولكن لأنها مختلفه تماما عن أى انسان قابله فى حياته"
"هناك أشياء أغلى من الحب.. بل أغلى من الحياه نفسها"
رواية رائعة للكاتبة سامية أحمد فيها من الصدق و الحس المرهف ما يميزها عن غيرها من الروايات
كما في رواية الرجل ذو اللحية السوداء فقد ناقشت هذه الرواية نظرة الغرب الشرسة و العدائية للإسلام و المسلمين , و تهجم الغرب حتى على المسلمين المقيمين في بلادهم
سلمى ماتت , ثم من جديد ظهرت , شيء جذاب جداً و مبهج جداً في الرواية
سلمى التي كانت السبب في إسلام أبو بكر " آلان " بعد هدى الله , تتزوج برجل آخر غيره و هو الهائم في حبها و هو المعجب بخلقها , و هو المتيم في عشقها , عرض نفسه و حياته للخطر من أجلها , من أجل سلمى
أعجبني جداً خلق آلان بعد إسلامه رضاه بقضاء الله و قدره في زواج سلمى من غيره
و لكني أظن لو أن سلمى تقبلته و رضيت بالزواج به حين قال لها أنه سيعتنق الإسلام لسرت الرواية في مسرى آخر لتنتهي نهاية ربما " ربما " أفضل من نهايتها
ربما ازادا تعلقه بها بعد زواجهم و ازاد حبه للإسلام الذي تنتمي إليه هذه الزهرة الجميلة , و تعمق الإسلام في قلبه , و تغلغل في جميع أنحاء جسده
و على الرغم من كل أحداث الرواية فهي حقاً جميلة و ذات مغزى :)