يضطر جوليان للذهاب الى ميلانو كي يعمل في تنظيف المداخن, من اجل ان يساهم في اعالة اسرته و علاج امه المريضة.يعيش جوليان هناك في ظروف غير انسانية, و يتعرض للاضطهاد و الجوع و المرض, و يموت بعض زملائه جراء المرض. فكيف تمكن جوليان من النجاة , و من ساعده؟ و كيف رجع الى وطنه؟ إنها قصة عن معاناة الأطفال توجب الاهتمام بعالم الطفولة.
Lisa Tetzner was a German-born Swiss children's book writer known for her work with fairy-tales.
In 1924 she married Kurt Held, a Jewish Communist who with her encouragement also became a well-known author. They fled to Switzerland in 1933 to escape the Nazis and in 1948 became Swiss citizens. Her book, Die schwarzen Brüder was published in 1941. The Swiss censored her work fearing it may antagonise the wartime German government. Later her "socialist fairy-tales" became popular in East Germany. One of her best-known works is The Children From No. 67 series written as a collaboration with her husband. In the US Hans Sees The World was popular. It was a translation from her original German, published in 1934 by Covici-Friede.
خلال قراءتي البطيئة لهذه القصة، لفت انتباهي العديد من الأمور: تنظيف مداخن، إيطاليا، صديق البطل يدعى ألفريدو، وجماعة من الأصدقاء تتعاون فيما بينهم ضد قسوة المجتمع. هذه العناصر والخيوط المتناثرة غمزت جزءا مكوّرا في زاوية من زوايا ذاكرتي، لكنني لم أعرف ماهو تحديداً، حتى استفتيت الشيخ جوجل وأتاني جوابه بأن هذه القصة ليست إلا الأصل الذي بُني عليه مسلسل كرتوني (أنمي ياباني) كنت تشاهده في أيام الطفولة يسمى "عهد الأصدقاء". اللطيف بأن إخوتي الصغار كانوا يتابعون إعادة بث الأنمي في أحد القنوات تزامناً مع قراءتي للكتاب (ومع هذا لم أربط هذه الخيوط المتناثرة إلا مع جوجل ...)، الأمر الذي دفعني لأن أركل "ثقل الكبر" جانباً وأطبطب على ذكرياتي لأتابع عدة مشاهد معهم، وسماع شارة البداية الجميلة مراراً وتكراراً. بالطبع، هناك الكثير من الاختلافات بين العملين: الأنمي الياباني، والقصة الأصلية من الألمانية لليزا تيزنر (وهي من أشهر قصص الأطفال العالمية بالمناسبة). جورجيو في القصة تغير اسمه إلى روميو في الأنمي، دور ألفريدو يكاد يصبح ثانوياً مقارنة مع الأنمي (لحسن الحظ أن الرسومات في هذا الكتاب لم تصوّر ألفريدو بشعر أشقر) والكثير من التفاصيل أُضيفت للأنمي، مما يجعلني أقول -بحكم غير موضوعي- بأن قصة الأنمي أثرت فيني أكثر. رسومات الكتاب أعطت بعداً سوداوياً وضبابياً للحكاية (الضباب والسحاب يلف الكتاب من الأولى الأولى حتى الأخيرة) ووجدت نفسي أقف طويلاً أمام عدد من الرسومات:( رسمة أول لقاء بين جورجيو وألفريدو شدّتني كثيراً، ولاعجب أن توضع الرسمة في خلفية الكتاب، مع أنها بسيطة)، ومشهد غرق القارب الذي كان ينقل الفتية كان مهيباً وصادماً. حكاية جميلة ومؤثرة. كانت ولازالت.
رواية لطيفة، تُناسب النشء أكثر، للآسف لم أشاهد المُسلسل الكرتوني الذي حولت إليه في صباي، ورُبما قلل ذلك تقديري للقصة. بل لاحظت أنها كان من المُمكن أن تكون أفضل، فهي "رواية مصورة" كما ذُكر على الغُلاف، ولكن لم يتم التركيز على جانب واحد، كانت خليطاً بين ذاك وذاك، فخلى العمق، والارتباط مع الشخصيات غير الشخصية الرئيسية، الأحداث تطير كالقصص المصورة، ولكن الكتابة والسرد بدلاً أن يربطنا بالشخصيات، كان يُسرع الأحداث أكثر وأكثر.
لا أنكر أن القصة في حدث ذاتها جميلة، الرسومات جميلة جداً، والمغزى من القصة، وبشاعة أنها منقولة عن قصة حقيقية، كُل تلك العوامل كان من المُمكن أن تُساعد على كتابة رواية مؤلمة بشكل رائع، ولذلك أعتقد أن المُسلسل الكرتوني أفضل من الرواية، حيث ساعدت الشخصيات على فرد مساحة أكبر، وهذا مُجرد تخمين مبني على تعلق الكثير بالمُسلسل، والشعبية الكبيرة التي لاحظتها له.
ولكن بكل تأكيد، لا بُد من أن تُقرأ سواء شاهدت المُسلسل أم لا.
إنها قصة صغيرة، تحكي معاناة طفل يضطر أهله في القرن التاسع عشر، وفي ظل ضائقة مالية إلى إرساله للعمل في تنظيف المداخن في ميلانو، يمكننا تخيل صعوبة الاندساس في تلك المداخن الضيقة، حيث الهباب والرماد، وظروف العمل القاسية، ورب العمل وعائلته القساة، إنها قصة مؤثرة، وما يجعلها أجمل اللوحات الداخلية المذهلة التي تزين الكتاب، والتي تبدو وكأنها رسمت بالهباب بحيث نبدو ونحن نلج عالم القصة، وكأننا ضائعون في مدخنة قديمة لم ينظفها أحد منذ سنوات.
الرواية تحكي قصة المسلسل الكرتوني المعروف بعهد الأصدقاء.
جوليان بطل القصة الذي يكره السفر إضطر لتوديع عائلته والذهاب إلى ميلانو للعمل كمنظف مداخن هناك وذلك من أجل توفير المبلغ المطلوب في علاج والدته المريضة. ولكن سرعان ماتسوء الأمور ويواجه العديد من المتاعب والمشكلات.
كان كل مايخفف على جوليان حزنه هو صديقه ألفريدو وأنجليتا إبنة الرجل الذي يعمل عنده و مجموعة زملاءه من الإخوة السود العاملين في تنظيف المداخن، وقد تم إطلاق هذا اللقب عليهم لإنهم يجوبون الشوارع سوداً ملطخين بدخان وغبار المداخن المتسخة.
🌾رأيي الشخصي:
الرواية ممتعة حقاً وخفيفة ومما زادها جمالاً هو مجموعة الرسومات المصورة لبعض المشاهد المهمة، وهي ذكرى جميلة من طفولتنا المتعلقة بأفلام الكرتون المميزة كعهد الأصدقاء.
قصة مصورة عن معاناة جوليان واطفال اخرون في مهنة تنظيف المداخن مما جعلهم ينشئون جماعة الاخوة السود لحماية بعضهم يقولون انها مأخوذة او تم اقتباسها من كارتون اطفال عهد الاصدقاء ولكني لم اشاهده
لا أعلم هل الترجمة بهذا السوء أم أن النص الأصلي ركيك بالفعل. الكثير من الأحداث الجميلة في الأنمي ليست هنا، المسلسل أفضل بمراحل. مع أن ولائي في العادة يكون للرواية، لكن "عهد الأصدقاء" كان أكثر تأثيرًا وقيمة وأحداثًا. وشعرت جدًا أن النهاية مبتورة وأكثر من مرة أشعر بعدم اتصال الأحداث وكأن صفحات قد قطعت من المنتصف في أماكن متفرقة. والرسوم تصلح لفيلم رعب😁
أطفال عبر مواقع التواصل الإجتماعي يقدمون محتوى غير لائق ويتلفظون بعبارات يخجل منها الكبار ، رقص ، مكياج ، شتائم وأكثر كل هذا في سبيل تحقيق أعلى نسبة متابعة وبالتالي أعلى نسبة مشاهدة مما يضمن لمن يقف خلفهم دخل مادي مرتفع !.
و أطفال في الشوارع وعند إشارات المرور تحت أسوء الظروف المناخية يتعرضون لأبشع المواقف والمضايقات والهدف جمع المال للمتسفيد منهم .!
� قصة " الأخوة السود " التي قدمتها الكاتبة الألمانية ليزا تيتزنر، طرحت مشكلة الإتجار بالأطفال والإستعانة بهم للقيام بأعمال تفوق قدرتهم الجسدية دون أي إهتمام أو رعاية.لقد كان الفقر أو اليتم هو ما دفع بأولياء أمور هؤلاء الأطفال للزج بأبنائهم في ميادين عمل غير مناسبة وتحت سلطةمن لا يخاف ولا يرحم . القصة وإن كانت قديمة إلا أنها تحدث أمام أعيوننا اليوم بوسائل مختلفة . لازال مسلسل إستغلال الأطفال مستمر ولا أتوقع أن يكون له نهاية .
على الهامش : تم تحويل الرواية إلى مسلسل كارتوني بعنوان " عهد الأصدقاء " .
ذكرتني بالكثير، وأعادت ليَ الكثير مشاعر الكرتون، الأصدقاء، شارة البداية، سبيستون، الأنميات الطفولية، ألفريدو وروميو وأنطونيو وبيانكا.. عصابة الذئاب والأخوة السود، ميلانو، منظفو المداخن، والحزن العميق الذي كان يتركه هذا الكرتون فيّ، موت ألفريدو، ظلم روميو، جوع الأطفال، عملهم الشاق، تعبهم، اختناقهم، اسوداد وجوههم، بيعهم بطرق غير شرعية، هزالهم، وضعفهم.. يا لهذه الذكرى، يا لهذا الشعور
الجدير بالذكر أنّ هذه الطبعة والترجمة تحوي الكثير من العيوب - ليست من الكتاب إنما من الترجمة - الكثير من الصفحات مفقودة، وغير مترابطة، ما يجعلها مترابطة هو مشاهدتنا للكرتون مرارًا وتكرارًا وإلا فإنها لن تفهم
قصة صغيرة بسيطة تناسب حتى اليافعين والصغار ليقرأوها، حلوة كمسلسل أو فيلم.
تحكي القصة عن بطلنا جوليان وظروفه التي تجبره على السفر والعمل وهو صغير، فمن خلاله نتعرف على حياة هؤلاء العمال الصغار والصعاب التي تواجههم هناك وكيف تنتهي حياتهم؟
أذكر مسلسل عهد الأصدقاء وكان يحمل الكثير من التفاصيل والعمق والمشاعر، لكن الكتاب سطحي نوعًا ما ولا يحمل تفاصيل كثيرة، بالإضافة إلى أن الأحداث مرت بسرعة والترجمة ممكن أن تكون أفضل.
هي رواية أطفال شهيرة عالمياً تتناول مشكلة مجتمعية مؤلمة في بداية القرن التاسع عشر وهي مشكلة عمالة الأطفال واستغلال فقر وحاجة أهلهم ويبدو أن العالم الغربي استطاع في زماننا الحالي أن يتحرر من هذا العار وصدره للدول النامية، لدول العالم العربي والدول الأسيوية والأفريقية ولعل أسوأ ما قامت به التجارة العالمية والماركات المشهورة هي أنها أخلت ساحة الجريمة من الآثار ونقلت مصانعها للدول الأسيوية الفقيرة حيث عمالة الأطفال لازالت تتداول بأبشع صورها نعود للرواية القصيرة والتي اشتهرت عالمياً وطبقت على شكل مسلسلات كارتونية وأفلام وإنمي وربما أشهرها في عالمنا العربي مسلسل عهد الأصدقاء.
للأسف كانت الترجمة ضعيفة و النص غير مترابط ويخلو من الإثارة والتشويق و المفردات اللغوية ركيكة، استمتعت للقصة فب ملف صوتي ولاحظت غياب أو انقطاع بعض الأحداث بشكلٍ واضح جداُ. يبدو أن القصة مختصرة بشكل غير محترف
أصبت بالخيبة نوعًا ما، وجدتها مختزلة وقصيرة، كنت أنتظر مجرى أحداث مغاير، في الواقع كنت أنتظر الأحداث التي سبق وأن أذهلتنا في الرسوم المتحركة "عهد الأصدقاء".
ولكن تبقى مسألة الرّق واستغلال الأطفال عالقة في الذاكرة، لهذه الرواية.
من ناحية أخرى أعجبت كثيرًا بإخراج الكتاب المترجم / المصوّر، وإن كنت استمعت لأغلب الكتاب ولم أقرأه.
هذه رواية خمس نجوم ، وليس أقل منها وهي رواية يجب أن لا يقلل عدد صفحاتها عن ٤٠٠ صفحة ، المكان والزمان والمهنة والمجتمع والفكرة والبيئة ، كلها عناصر متقنة أعطت للرواية قوتها .
لكن للأسف مع هذه الترجمة الرديئة ، وعدم تناسق الفقرات والأحداث مع بعضها في هذه النسخة ، قللت من تقييمها.
للتوّ أنهيت القراءة الثانية ، القراءة الأولى كانت في 2014. أعتقد ربما أن رأيي تغيّر بعض الشيء فيما يخص الرسومات المرفقة ، في السابق وجدتها مظلمة وكئيبة ومليئة بالخطوط المزعجة ، الآن أجدُها مناسبة تماماً لجوّ الحكاية السوداويّ. في المرة الثانية قررت الاستماع إلى OST عهد الأصدقاء أثناء القراءة ، إما أنني نجحت في جعل التجربة مؤثرة أكثر ، أو أن لدي فائض من الدموع مؤخراً :<
هذه ترجمة بتصرف 🥲 نسخة مقبرة الكتب لا أوصي بها إلا اذا كنت تريد أن تعرض الغلاف على مكتبتك 🧐 رغم أن صياغة الترجمة واعدة ويجدر الإشارة أن النسخة لا تحوي الصور الأصلية للعمل 💔 إن كنت سأقيم النسخة فهي: نجمتان رغم أن الكتاب هاردكفر وبعض الصفحات ممسوح منها بعض الحروف وملتصقة بشكل مزعج من الداخل. لكن ليس من المنصف تقييم القصة بناء على النسخة التي بين يدي
كتبت هذه الرواية بسبب حادثة مأساوية حدثت في القرن التاسع عشر وهي غرق قارب في بحيرة كومو ليحمل أطفال إلى ميلانو ليعملوا في تنظيف المداخن ومات معظم من في هذا القارب، فاستلهمت الكاتبة من هذه الحادثة رواية الاخوة السود ولست متأكد من أن شخصية روميو (جوليان كما هو اسمه في العمل الاصلي وروميو في الترجمة العربية) وألفريدورحقيقية ام لا. . روميو من الأطفال الذين بيعوا من قبل اسرتهم بسبب الظروف الصعبة ونجا من الغرق ليعيش حياة قاسية في ميلانو من عائلة تعامله بقسوة وظروف عمل لا يحتملها الكبار فضلا عن الاطفال، فكيف سيتعايش روميو واطفال المداخن مع ظروفهم الجديدة؟ . رسومات الرواية بسيطة معبرة عن الحدث ولكن من شاهد الكرتون سيرى ان احداث الرواية متسارعة جدا وشخصياتها ليست بتركيب المسلسل الكرتوني عهد الاصدقاء، ورغم ذلك كانت لطيفة خفيفة مناسبة لكن فتر حماسه للقراءة.
كتاب حزين جدا. ذكرني بكتاب اوليڤر تويست لچارلز ديكينز فقصة جوليان تشبه الى حد كبير ما حدث الى اوليڤر مع بعض التغييرات والاختصارات. لو كان الفقر رجلا لقتلته لا تقتلوا اولادكم من خشية إملاق وكذا العديد من الآيات والأمثال التي تحتقر الفقر وتؤكد لنا بأنه السبب في خراب هذا العالم.
أعطيت القصة نجمتين فقط لفقدها الترابط. ربما الترجمة هي السبب
معاناة الفقر و الجهل و الضعف كيف يتم استغلال الحلقة الاضعف و هم الاطفال كيف يدفع الفقر ببيع البعض ابنائهم من أجل العلاج أو سد رمق الجوع !!! الفقر و الجهل و انعدام القانون الذي يحمي عمالة الأطفال في مهن تعرض حياتهم الى الخطر !!! عمال المداخن في سنة ١٨٣٨ م !! من الأطفال كيف يموتون دون ما احد يحاسب او قانون ينصفهم !! لقد قيمت الكتاب بنجمة واحدة يعود الى ردائة الترجمة و الكتاب مع الصور قديم و الطبعة رديئة !!
het verscheen de eerste keer in 1941 en vertelt het verhaal van het jongetje Giorgio die uit een arm boerengezin komt. Ik leerde het boek kennen in Engeland en vond jaren later het boek in een minibieb.
Het gezin van Giorgio heeft veel tegenslagen gehad. Hun dieren waren aangevallen door roofvogels, de oogst was mislukt door een tekort aan regen en de moeder van Giorgio had haar been gebroken bij een ongeval.
Hierdoor zat er voor de vader van Giorgio er niets anders op dan Giorgio te verkopen aan een kinderhandelaar die hem meeneemt naar Milaan om een schoorsteenveger te worden.
Het verhaal van de jonge Giorgio greep me tijdens het lezen heel erg aan en liet een enorme indruk achter. En dat te bedenken dat ik bij de eerste keer lezen al volwassen was. Wat zou het doen met een 11 jarige? Ik leefde heel erg met hem en hoopte dat hij ooit de weg terug naar huis zal vinden.
Door dit boek krijg je een goede indruk over hoe het in die tijd, de negentiende eeuw, was om een schoorsteenveger te zijn. De kinderen krijgen weinig te eten, zodat ze mager genoeg blijven om door de schoorstenen te kruipen. Deze levende bezems hebben geen fatsoenlijke slaapplek en hun bazen behandelen ze als vuil.
Het is zo akelig om te zien hoe deze jonge kinderen in die tijd leefden, maar het zette mij lezer wel aan het denken vooral hoe goed we het nu hebben.
Gelukkig gaat het verhaal niet alleen maar over akeligheid en uitbuiting, maar ook over vriendschap. Gedurende zijn tijd als schoorsteenveger komt hij heel veel jongens tegen die in dezelfde situatie als hij zitten en met wie Giorgio hele goede vrienden wordt. Hij ontmoet ook verschillende mensen die een goed hart hebben en Giorgio en zijn vrienden onbaatzuchtig willen helpen.
De schrijfstijl in het boek was heel fijn. Er zaten hele mooie zinnen tussen, af en toe zelfs hele poëtische zinnen. Het is dus een aanrader voor jong en oud.
Eenn aangrijpend verhaal, maar ook heel mooi verhaal dat na het lezen nog lang in je hoofd blijft zitten. Het istachtig jaar geleden voor het eerst verschenen, maar ik weet zeker dat het verhaal over tachtig jaar nog steeds met plezier gelezen zal worden.dit is dus echt met recht een jeugd klassieker.
عرفها معظمنا من مسلسل الأنمي (عهد الأصدقاء) ولهذا كانت هذه الرواية بهذه الترجمة مخيبة للآمال الترجمة رديئة جدا ومتخصرة كما يبدو لها كتاب صوتي بالعربي من احد الهواة
الكثير من الأختلافات يجدها القاريء، في الترجمة البطل اسمه جوليان وفي الصوتي روميو كما الأنمي وفي الرواية الحقيقية يدعى جورجيو Giorgio
الأنمي كان جميلا ومتقنا حتى شخصية البطل كانت متفانية فيه وهو من تبرع للعمل في المدينة كمنظف مداخن ولم يكن مجبورا، اي كان في الأنمي ذو شخصية أجمل ذات روح إيجابية وكانت الأحداث اكثر بكثير، وحتى شخصية الفريدو واخته بيانكا كان لهم دور اكبر كما نتعرف اكثر ��يه على الأخوة السود ومغامراتهم بشكل مفصل
لهذا بدت الرواية سيئة
قرأت في الويكبيديا اكثر عن الموضوع ، وتبين ان صانعي الأنمي اليابانيين غيروا اسم جورجيو الى روميو وغيروا الكثير من الأحداث اظن لتناسب مع المشاهدي الصغار وبث التضحية والتفاني في انفسهم
الرواية غير مترابطة قد يكون بسبب ان القسم الأول منها كتبتة الكاتبة (ليزا تيتزر) اما القسم الثاني فقد كتبه زوجها
وما دفع الكاتبة لكتابتها هو خبر قرأته او سمعته منذ زمن عن غرق ثلاثين طفل كانوا يباعوا في ميلانو لتنظيف المداخن
كتبتها الكاتبة املا في ان تسلط الضوء على عمالة الأطفال وانهائها
المؤلم ان العمالة لازالت على حالها ولازال الأطفال يعملون في سن صغيرة في بعض الدول
يالله كم كنّا أطفالا حين شاهدنا هذا الوجع على شكل رسوم متحرّكة .
تصادف قراءتِي لهذه القصة يوم الصّداقة العالمي دون تخطيط مسبق . قصّة قصيرة مصوّرة هي الرواية التي اقتبس منها المسلسل الكرتوني عهد الأصدقاء . في جلسة قصيرة واحدة مدّتها ساعة فقط هي مدّة قرائتها ستعيد إلى ذكرياتك نغمات شارة عهد الأصدقاء، ورابطة الصّداقة الجميلة التي كانت بين روميو و ألفريدو.
Verständlich, dass dieses Buch zu einem Klassiker wurde. Es erzählt ein wichtiges Stück Schweizer Geschichte und das mit einem grossartigen Spannungsbogen. Die Frauen- und Männerbilder sind definitiv nicht mehr zeitgemäss, aber das sei verziehen.
يصور هذا العمل الروائي معاناة الأطفال في تنظيف المداخن، وعملهم في سن صغيرة والتعامل مع الغربة والوحدة ورماد تلك المداخن الخانقة الضيقة الساخنة.. عمل الأطفال جريمة..
الإخوة السود.. لا أعتقد أنه يمكن القول أنها رواية فالزمان مجهول، وأبعاد الشخصيات غير واضحة، السرد مقتضب، والوصف غائب، ولا يعطى كل مشهدٍ حقه. وفي الوقت ذاته لم أتمكن من رؤيتها كقصةٍ قصيرة، فهي متعددة الشخصوص كثيرة الأحداث، طويلة المدى. تتحدث الرواية عن "جوليان" الذي اضطر والده إلى بيعه لمدة نصف عام للعمل في ميلانو كمنظف مداخن.. وتحاول الرواية أن تنقل لنا معاناة جوليان وزملائه وما يتعرضون لها من مخاطر إلا أن سردها المقتضب يُصعب من نقل الصورة كاملة المعالم لا يعطي للقاريء فرصة كاملة للتأثر والاندماج مع الأحداث، كان يمكن للقصة أن تكون أجمل، وأحداث أكثب تشويقًا، والسرد أكثر إمتاعًا وتأثيرًا، لا أعلم المشكلة عند النص الأصلي أم عند المترجم أم الاثنين معًا، ولكن ما أعرفه أني كنت محظوظة للغاية لمعاصرتي لهذه القصة كمسلسلٍ كرتوني استطاع الإسهاب في أحداثها، وإبراز الكثير والكثير من المباديء التي تقاعست الرواية عن إبرازها.. الصفحة ١٠٠ قرر جوليان العودة مع زوجته إلى موطنه بعد غيابه تسع سنوات، ولم تستطع الرواية أن تجعلني أرى جوليان كروميو أبدًا. #ريفيوهات_في_شخبطات 🌸💙