اللقب العلمي والوظيفة: عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً
السيرة الذاتية: كلية التخرج: كلية أصول الدين. جامعة التخرج: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. التخصص العام: علوم شرعية التخصص الدقيق: علوم السنة النبوية
المشاركات والخبرات العلمية: (1) التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. (2) المشاركة في الهيئة الشرعية لبنك الاستثمار. (3) الإشراف العلمي على موقع الإسلام اليوم على الشبكة العالمية (4) محاضرات في الكويت وقطر (أكاديمية الدوحة). (5) الخطابة بجامع الملك عبد العزيز. (6) محاضرات في المناشط الدعوية في أنحاء المملكة.
المؤلفات العلمية: (1) رسالة الدكتوراه الإمام القرطبي ومنهجه في شرح صحيح مسلم. (2) مشاركات بمقالات في الصحف المحلية الوطن والرياض والجزيرة والمجلة العربية
صباح عيد الأضحى المبارك يزداد جمالًا عندما يكون معبقًا بشذى حجة رسول الله � الطيبة المباركة...🌹
هنا تُسكب العبرات... والله وكأنني كنتُ معه � في حجته؛ أراه، وأسمعه، بل ويمسّ طيب وبرد يديه الشريفتين وجهي وقلبي فيبرد ويطيب ويطمئن، ويسكب من سكينة نفسه الشريفه في نفسي فتهدأ وتهنأ...
اللَّهُمَّ اكتب لنا في الدنيا حجة طيبة مبرورة، وبلّغنا في الآخرة شفاعة رسولنا الكريم ﷺ� وأكرمنا برؤيته وبصحبته �...
واللَّهمَّ صلِّ أفضل صلاةٍ على أسعدِ مخلوقاتك سيدنا مُحَمَّدٍ وعلى آله وصحبه وسلم عدد معلوماتك ومِداد كلماتك كلما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون.
" إنه الحديث الحبيب عن رحلة الحبيب و هو يقود المسلمين ليريهم مناسكهم ، ويعلمهم كيف يحجون بيت ربهم . "
في هذا الكتاب سنُرافق " رسول الله " في أعظم سفر و أعظم ترحال إلى بلاد الله ، و أطهر بقاع الأرض و في أعظم شعيره من شعائر هذا الدين العظيم إنها شعيرة " الحج "
يا الله ماهذا الجمال و الروحانيه العظيمه المدهشه في هذا الكتاب !! " كأنك معه " بالفعل وفِّق الكاتب في إختيار العنوان المناسب أثناء قرآءتي أحسستُ و كأنني بالفعل مع رسول الله صلّى الله عليه وسلم لأداء هذه الفريضه العظيمه
عشتُ مع الكتاب أجمل لحظات حياتي بصحبة حبيبي رسول الله في حجته ... رآئع .. رآئع .. رآئع ، أنصح قرآءته بشده ..
ختاماً :: طِبت حياً و ميتاً يا حبيبي رسول الله ...
كتاب وجيز يحكى فيه المؤلف عن حجة الوداع باسلوب سلس وبسيط ومع ذلك نقلنى هذا الكتاب الى هذة الايام العظيمة التى اكمل الله الدين فيها وبلغ رسوله الرسالة مع شعور بالسعادة والحسرة على انى لم اعهد الرسول صلى اللله عليه وسلم فى حياته
منذ ثلاثة أعوام حدث أن قرأت كتاب علي شريعتي"الحج الفريضة الخامسة" في العشر الأول من ذي الحجة ورغم تخوفي من تشيع الكاتب وتأثير ذلك على كتابه إلا أن مخاوفي تهاوت تماما أمام الروحانية العالية التي تميزت بها كلمات شريعتي وعدم خوضه في أي اختلاف عقائدي حيث ركز على معاني الحج العامة وارتباطها بروح الإسلام متمثلا قصة نبي الله إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام وكذلك قصة أبينا آدم عليه السلام، منذ ذلك الوقت وأنا أعيش أجواء القصة الإبراهيمية في أوائل ذي الحجة وأستعيد معاني البلاء المبين التي عاشها أبو الأنبياء وارتباطها بروح الدين الحنيف حتى جاء هذا العام وأنا أرغب في قراءة شيء مشابه يعينني على التذكر ويفتح لي آفاقا جديدة للتأمل فوجدت نفسي مع هذا الكتاب العظيم الماتع جزى الله كاتبه خير الجزاء ، السياق هنا مختلف تماما عما أردت، فالرحلة هاهنا هي ليست رحلة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام لكنها حجة الوداع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبالرغم من ذلك فالمعاني العظيمة كانت تتوالى وتجذبنا لأجواء روحانية خالصة ، يبدأ الكاتب من العام السابق على حجة الوداع والترتيب للحج وتفاصيل الطريق إلى مكة ثم تفاصيل الحجة نفسها ويركز على خطبة يوم عرفه ويوم النحر ثم ينتهي بتفاصيل العودة التي سبقت وفاة النبي صلوات الله عليه بشهرين فقط وبضعة أيام، مهما قلت لن أستطيع وصف مشاعري إزاء هذه التفاصيل الدقيقة التي أوردها الكاتب، كل حركة وسكنة وكل موقف ودرس وكل كلمة لرسول الله وعظة كانت تسكب في قلبي سكينة وطمأنينة وحنينا عظيما وشوقا لا يحتمل لنبي الله ومكة و البيت الحرام وكل موقف وقفه في حجته المباركة، ثمة شعور بالسعة واليسر والحب يكتنف الأجواء هنا، ثمة شعور طاغ بالانتماء والفخر بهذا الانتماء والرغبة في العيش به والموت عليه، أعجب من جهلي لكل هذه التفاصيل كما أعجب من قدرة الكاتب على تجميعها بهذه الدقة وترتيبها بهذه البراعة وسردها بهذه السلاسة والعذوبة لتشبه قصة جميلة مشوقة لا تمل منها وترغب في إعادتها مرة بعد مرة ، خطبة يوم عرفه ووصايا رسول الله صلوات ربي عليه التي تهيج البكاء كلما قرأناها وتبينا ما خافه رسول الله حقا علينا وكيف لم نفهم نحن هذا الخوف ولم نتجنب ما حذرنا منه، علاقة رسول الله صلوات ربي عليه بنسائه وكل اللطف وكل الرحمة التي تكتنفها وكيف ساهمت مواقفهن في توضيح كثير من المسائل للنساء بأحوالهن المختلفة في الحج والعمرة، علاقة رسول الله صلوات ربي عليه بأصحابه وكيف علمهم وكيف لان لهم وأحسن صحبتهم، التيسير الذي رافق رسول الله في مناسكه كلها وبينه لعامة المسلمين، تنبيهه صلوات ربي عليه على ارتباط رحلة الحج المباركة بأنبياء الله وكيف بين للمسلمين عند كل طريق ومكان من مر به من الأنبياء وهذه التفاصيل كانت جديدة تماما علي ، في النهاية لا يمكنني الإلمام بكل المشاعر التي صحبتني في هذه الرحلة المباركة لكني على يقين بأن هذا الكتاب كتب بمداد القلب والروح لذلك جاءت كلماته حية مؤثرة تفيض نورا ومحبة فاللهم اجز كاتبه عنا خير الجزاء وبارك له في علمه وعلمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وارزقنا حج بيتك الحرام وصل اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
*** قراءة ثانية آنست بها قلبي بذكر خطوات رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلماته وسكناته وهديه وسنته
*** قراءة ثالثة مؤنسة ودافئة كالعادة 💚
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب لطيفٌ ينقلُ قارئَه لتلك العراصِ الطاهرةِ المباركةِ في هذه الأيام الخيّرة وقد صدَقَ وصفُ عنوانه ليشعرَ قارئُه وكأنه مع الحبيبِ المصطفى ومما زانَ الكتابَ روعةً وفرادةً الصورُ الكثيرةُ المتضمنةُ بين صفحاتِه ومتناسبة مع المضمون
قرأته تزامنا مع أيام الحج المباركة كتاب خفيف يستعرض فيه رحلة الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم خلال حجة الوداع ماذا فعل وكيف استقبل تلك الأيام وكيف تصرف مع أصحابه ومن رافقه في حجته وكيف كان يعلم ويصحح كما ذكر الكاتب الأماكن التي نزل فيها الرسول عليه الصلاة والسلام وأرفق الصور للتوضيح
الجميل أن الكاتب يأجل ذكر الهوامش والتفسيرات والسند وكل هذا في الصفحات الأخيرة من الكتاب مما يمنحك قراءة متواصلة لا تضطر فيها إلى القطع لمراجعة شيء ما ..
نسأل الله أن يكون قد قبل حجة حجاج هذا العام، ويكتبنا من سيلبون دعوته العام القادم ..
قرأته مع عدة كتب وأنا في طريقي للحج ، وأنا الان في طريق العودة :( لكم أن تتخيلوا المشاعر حينها إذا كان الكتاب جميلا وهو كذلك فإن جماله الضعف لجمال التوقيت ❤️ كتاب خفيف بأسلوب مشاعري ويحتوي على الصور لكل مكان ذكره الكاتب
قرأته تزامناً مع موسم حج هذا العام... كتاب يروي تفاصيل حجة الوداع وكل ما صحّ من أخبار لأقوال وأعمال الرسول -عليه الصلاة والسلام- فيها. ~~~ 🙏 الله ييسر لنا وإياكم حجة مبرورة عما قريب
من الكتاب الجميلة في الأسلوب والفكرة والموضوع رحلة إلى الحج يقودها رسول الله صل الله عليه وسلم. يسافر بنا المؤلف مع رسول الله في حجة الوداع من خروجه صل الله عليه سلم من المدينة إلى مكة وما مر به من احداث ومواقف مسجلة ، يجوب بك بمشاعر جياشة في مناسك الحج واعمالها حيث بيت الله الحرام ومنى ومزدلفة وعرفات مشاهد يعلوها الجلال والبهاء.
كتاب مبارك. صحبنا فيه الكاتب إلى حج رسول الله صلى الله عليه وسلّم. فأحسست كأنّي معه فعلا عليه الصلاة والسلام. "وكما قال الكاتب: "أما والله لو ذابت القلوب، وتفتت الكبود في أجوافها؛ حبا له وشوقا إليه لما كانت -وربي-ملومة، فصلوات الله وسلامه وبركاته عليه. وهو كتاب ماتع يمكن الإنتهاء منه في جلسة 22/12/1442
أما كانت أعيننا عُميًا وآذاننا صُمًا وقلبنا غُلفًا، حتى فتحها الله وأحياها محمد صلى الله عليه وسلم، فكيف ينبغي لحبها أن يكون ؟؟ أما والله لو ذابت القلوب في أحنائها وتفتت الأكباد في أجوافها حبًا له وشوقًا إليه، لما كانت وربي ملومة، فصلوات الله وسلامه وبركاته عليه.
كأنك معه .. رحلة مع الرسول صلى الله عليه وسلم في أعظم مسير وأقدس سفر .. الحج الى بيت الله.
كم يطيب لي ويسعدني أن اقرأ هذا الكتاب وأنا في مكة المكرمة لأداء فريضة الحج .. أنصح بقراءته
كتاب رائع اخذنا مع حبيبنا وسيدنا � في رحلة الحج ، جميل في الكتاب التفاصيل في التعريف بالأماكن ومعرفتة أماكنها وتسميتها الحالية وارفاقها بالصور .
مأخوذ من الكتاب . " وفي عرفة دعا رسول الله � بأسامة بن زيد ليكون ردفه ، فتنادى الناس يدعون أسامه ، ينظرون من حظي بهذا الشرف !، وقد ظنوه من كبار الصحابة .
أنهيته اليوم و الحمدلله كانت رحلة روحانية مليئة الفوائد الكثير من المواقف العظيمة و المؤثرة في هذه الرحلة لطف النبي صلى الله عليه وسلم و قربه من الناس و تعليمه لهم كيف أختار أسامة بن زيد ليكون ردفه يوم عرفة على راحلته من بين أهل الموقف كلهم يعلّم الناس أن لا فضل لأبيض على أسود إلا بالتقوى
أحببت جداً أسلوب الكاتب و تعليقه بعد كل جزء.. أنصح به بالتأكيد
طريق الحج طريق فيه من الارتقاء الايماني الشيء الكثير فلك الحمد من قبل ومن بعد على تيسير الحج ، ها أنا ذا في طريق الحج اتم كتاب شيخنا عبدالوهاب بن ناصر الطريري
وهو كتاب يريك حجة النبي المجتبى والرسول المصطفى ﷺوكأن� معه. وكأن محاجر العيون تكاد تفيض بالدموع مما ترى ، فلك الحمد ولك الشكر واللهم اختم لنا هذه الحجة بالقبول
ما ميز الكتاب أسلوب الشيخ المتفرد به في جميع كتبه هو ان مرجعيته الكتاب والسنة ولا يكاد يخرج عن ذلك ، فهو يسوق لك الأحاديث متتابعة على سياق واحد متصل ومشهد كامل
وما ميزه ايضًا هو وجود الصور التي تعبر عن تفاصيل المكان قـ تارة تكون خريطة وتارة تكون صورة لمسجد وغيره الكثير.
كتاب رائع جدا جدا ، ما أقل تلك الكتب التي تجعلك تشعر أنك في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم بملامح وجهه بكلامه بتصرفاته بهذا المجهود المبارك الذي بذله الكاتب في جمع كل ما يخص حجة الرسول صلى الله عليه وسلم وبطريقته البسيطه في سرد الأحداث يمكنك فعلا ان تسمع كلمات خطبة الوداع وتجهش بالبكاء
ملاحظة : يمكن قراءة الكتاب في أول أيام ذي الحجة أو قبله، سيساعد كثيرا على استحضار عظمة وحرمه هذه الأيام
كتاب مبارك. صحبنا فيه الكاتب إلى حج رسول الله صلى الله عليه وسلّم. فأحسست كأنّي معه فعلا عليه الصلاة والسلام. "وكما قال الكاتب: "أما والله لو ذابت القلوب، وتفتت الكبود في أجوافها؛ حبا له وشوقا إليه لما كانت -وربي-ملومة، فصلوات الله وسلامه وبركاته عليه. وهو كتاب ماتع يمكن الإنتهاء منه في جلسة 22/12/1442
كتاب رائع يأخذك في رحلة كأنك كنت مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في حجة الوداع، قرأته لأستعد للذهاب الى الحج ..و زادتني هذه الرحلة حباً لرسول الله وشوقاً للقاءه.. أحببت قول الرسول(صلى الله عليه وسلم) : المسلم من سَلِمَ المسلمون من لسانه و يده ، والمؤمن من أمِنهُ الناس على أموالهم وأنفسهم، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب، والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله تعالى..
كتاب جميل الفائدة تعلمت منه فقه الحج استعدادا لرحلة العمر باسلوب قصصي هادئ . لست من أهل العلم لكني أحسب الكاتب التزم الصحيح من الحديث في إيراده حجة النبي صلى الله عليه و سلم دون الخوض في تفاصيل لا تنفع و تقصي الأخبار الضعيفة طلبا لزيادة الكلام . كتاب مختصر و مركز و رائق اللغة و الأسلوب.
قليل لو أقول هالكتاب جميييل ، بكل بساطة حسيت كأني معه فعلاً ، حسيت بمشاعر الحج ومشاعر المحرمين، منجد حسيت إني كنت معه - عليه الصلاة والسلام - ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤.