د. محمد ألتونجي دكتور في اللغة العربية وكاتب ولد في مدينة حلب عام ١٩٣٣. وتلقى تعليمه فيها وتخرج من جامعة دمشق حاملا الإجازة في اللغة العربية ودبلوم التربية ونال الدكتوراه في الادب الفارسي من طهران وأخرى من الجامعة اليسوعية وعمل مدرسا ووكيلا لكلية الاداب ونال العديد من الجوائز من مختلف الدول وله مؤلفات كثيرة.وهو يدرس اليوم بجامعة الشهباء الخاصة بحلب مادة أخلاقيات المهنة .
بعض المراجع المذكورة في الكتاب من أعيان الشيعه فمصداقيته مشكوك فيها والله أعلم ، ذكر الكتاب بعض الأبيات التي تدل على اسلام ابي طالب ولكن من المعروف أنه لم يسلم إذ نزل في أبي طالب: { إِنَّكَ لاَ تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَآءُ} فالتقييم الضعيف لا يقلل من شأن حب أبي طالب للنبي ولكن للتشكيك في بعض الأمور المنسوبة له من قبل الشيعه هذا والله أعلم
The editor implicitly frames this as a religious book. The poems should be taken at face value for the linguistics. The editor's comments and his scope on the poet's biography are best avoided. For one, he cites Mu'tazilites in the name of fair judgment, contrasting their sayings to those of Muslim scholars. It is sufficient to say the author has been honored by colonial academic institutions.
ألا أبلغا عني على ذات بيننا.....لؤيًا وخُصَّا من لؤيٍّ بني كعبِ ألم تعلموا أنا وجدنا محمدً نبيًا..... كموسى خُطَّ في أوّلِ الكُتب؟ وأن عليه في العبادِ محبةً.... ولا خير ممن خصَّه الله بالحُبِّ
لا يمنعنَّكَ من حقٍّ تقوم بهِ..... أيدٍ تصول ولا سلقٌ بأصواتِ فإن كفكَ كفِّي إن مُنيتَ بهم..... ودون نفسك نفسي في المُلِمَّاتِ
وعرضتَ دينًا قد علمتُ بأنهُ....من خيرِ أديانِ البرِّيةِ دينًا لولا المـــلامةُ أو حذارِ سُبَّةً....لوجدتني سمحًا بذاك مُبينا.
السلام على مؤمن قريش وكافل النبي الأعظم والرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم، رائعة أشعار هذا الكافل الناصر، مواضيعها مميزة وجميلة والبلاغة لا تخفى على أحد، إنهم قوم يتوارثونها حقا كابرا عن كابر.. أحبها لقلبي ماتعلق ذكره بنبي الرحمة ص