نبذة موقع النيل والفرات: إنطلق العقل البشري يجوب الميادين ويقيس ما يتماشى معه ويرفض ما لا يقبله.. حتى وصل إلى الأديان فعل على دراستها والتعمق في ما تقدمه من أفكار. وبين الأديان المختلفة جرت الكثير من المناظرات والمساجلات التى تتخذ المنهج العقلي أساسا لها وتسوق الحجج والأدلة لإثبات ما لديها من عقائد. وهذا الكتاب يحتوي على مناظرة حديثة غاية في الأهمية جرت بين العلامة الإسلامية الشيخ ( أحمد ديدات) والقس الدكتور ( انيس شروش) وكان قد دعا إليها الأخير وأقيمت بقاعة ألبرت بالعاصمة البريطانية. وموضوعها حول كون ( عيس) عليه السلام ابن الله أم لا ؟ والمناظرة في الأصل مطبوعة على شريط فيديو ولكن نظرا لعدم وجود ترجمة عربية لها تم تفريغها كما حدثت في هذا الكتاب العربي انها مناظرة تهتم كل من المسلمين والمسيحين على السواء .. كنموذج للحوار والجدال العقلاني.
Ahmed Deedat was a Muslim thinker, author, and orator on comparative religion from South Africa. He was born in India in 1918 and moved to South Africa in 1927.
He taught himself English and studied various religions, especially Christianity and Islam and became famous for his public debates with Christian missionaries and evangelists, as well as his books and lectures on Islam and the Bible.
He founded the Islamic Propagation Centre International in Durban, South Africa, to train Muslims in spreading the message of Islam.
Ahmed passed away in 2005 after suffering a stroke
من التناقضات التي ذكرها الشيخ ديدات ولم يجب على أي منها الدكتور شروش
---------جد المسيح------- جد يسوع في متى ولوقا هل هو يعقوب أم هالي
-----أحد أو لا أحد---- يوحنا 18-9 9 ليتم القول الذي قاله: «ان الذين اعطيتني لم اهلك منهم احدا».
يوحنا 17-12 . 12 حين كنت معهم في العالم كنت احفظهم في اسمك. الذين اعطيتني حفظتهم، ولم يهلك منهم احد الا ابن الهلاك ليتم الكتاب.
----الإختلاف في رؤية الله---- الخروج 33-12 11 ويكلم الرب موسى وجها لوجه كما يكلم الرجل صاحبه.واذا رجع موسى الى المحلة كان خادمه يشوع بن نون الغلام لا يبرح من داخل الخيمة 12
الخروج 33-20 20 وقال لا تقدر ان ترى وجهي.لان الانسان لا يراني ويعيش. 21 وقال الرب هوذا عندي مكان.فتقف على الصخرة. 22 ويكون متى اجتاز مجدي اني اضعك في نقرة من الصخرة واسترك بيدي حتى اجتاز. 23 ثم ارفع يدي فتنظر ورائي.واما وجهي فلا يرى
وقد ذُكر عن يعقوب التكوين 32-30 30 فدعا يعقوب اسم المكان «فنيئيل» قائلا: «لاني نظرت الله وجها لوجه، ونجيت نفسي».
----هل الله بقادر -سبحانه وتعالى- ام لا----- مرقس 10-27 27 فنظر اليهم يسوع وقال: «عند الناس غير مستطاع ولكن ليس عند الله لان كل شيء مستطاع عند الله».
القضاة 1-19 19 وكان الرب مع يهوذا فملك الجبل ولكن لم يطرد سكان الوادي لان لهم مركبات حديد.
----ومن الأمور المخجلة والقصص الفاضحة والأمور الغريبة ذكر بعض الأمثلة--- متى 27: 52-53 51 واذا حجاب الهيكل قد انشق الى اثنين من فوق الى اسفل. والارض تزلزلت والصخور تشققت 52 والقبور تفتحت وقام كثير من اجساد القديسين الراقدين 53 وخرجوا من القبور بعد قيامته ودخلوا المدينة المقدسة وظهروا لكثيرين. 54
صامؤيل الثاني الاصحاح 12 أمنون يغتصب أخته سمار
------هل الرب يحلق ------- أشعيا 7-20 18 ويكون في ذلك اليوم ان الرب يصفر للذباب الذي في اقصى ترع مصر وللنحل الذي في ارض اشور 19 فتاتي وتحل جميعها في الاودية الخربة وفي شقوق الصخور وفي كل غاب الشوك وفي كل المراعي. 20 في ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستاجرة في عبر النهر بملك اشور الراس وشعر الرجلين وتنزع اللحية ايضا. 21
----------هل يأتي الرب ممتطيا ظهر ملاك--------- صمؤيل الثاني 22-9 9 صعد دخان من انفه ونار من فمه اكلت.جمر اشتعلت منه. 10 طاطا السموات ونزل وضباب تحت رجليه. 11 ركب على كروب وطار ورئي على اجنحة الريح. 12
--الأمر بقتل النساء واتخاذ الأبكار المسبيات واعطاء الرب نصيبه بما فيه نصيبه من النساء--- سفر العدد 31-17 17 فالان اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها. 18 لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهن لكم حيات. 19
32 وكان النهب فضلة الغنيمة التي اغتنمها رجال الجند من الغنم ست مئة وخمسة وسبعين الفا. 33 ومن البقر اثنين وسبعين الفا. 34 ومن الحمير واحد وستين الفا. 35 ومن نفوس الناس من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر جميع النفوس اثنين وثلاثين الفا. 36 وكان النصف نصيب الخارجين الى الحرب عدد الغنم ثلاث مئة وسبعة وثلاثين الفا وخمس مئة. 37 وكانت الزكاة للرب من الغنم ست مئة وخمسة وسبعين. 38 والبقر ستة وثلاثين الفا وزكاتها للرب اثنين وسبعين. 39 والحمير ثلاثين الفا وخمس مئة وزكاتها للرب واحدا وستين. 40 ونفوس الناس ستة عشر الفا وزكاتها للرب اثنين وثلاثين نفسا.
------------------------- ولم أجد في كلام الدكتور شروش شبهة تستحق البحث إلا قوله إن آيات من سورة القمر مقتبسة من شعر أمرؤ القيس فوجدت أن من المستشرقين أنفسهم من ردوا على هذا الإدعاء شاهد هذا الفيديو مع التحفظ على ما ورد فيه من الإستهزاء بالمخالفين
رحم الله فارس الدعوة ، قاهر المُنصّرين ، الرجل ذو الهمم العالية الشيخ العلامة أحمد ديدات ، فقد وضح المسألة و كشف اللثام و عرض ردوده المنطقية لكل ذي عقل رشيد. و ظهر بالجانب الآخر تخبط القس أنيس شروش في كلامه حتي أنهي المناقشة بجملة تطمس دور العقل فقال متحدثاً عن التثليث ( سر ليس عليكم أن تفهموه بل عليكم أن تتقبلوه ) !!
ميزة هذه المناظرات في علم مقارنة الأديان أنه يزيد الإنسان معرفة مما يثقل العقل به ويجعله صلباً متيناً وواسع الأفق. ولمن أراد مشاهدة المناظرة فهي موجودة علي اليوتيوب بعنوان (مناظرة أحمد ديدات و أنيس شروش هل المسيح هو الله ؟ ) وهي تأخذ النجمة الخامسة لأن المناظرات في الأفضل تري لا تقرأ. والحمدلله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة.
قرأتُ هذه المناظرةَ وكأنني أشاهدُها وأسمعُ لصوتِ ديدات الجهوري المتقطرِ ثقةً وهو يصدحُ في قاعةِ ألبرت بلندن، بخلافِ قوةِ الحجة وحشرِ الأدلة فإن قوةَ حفظِ ديدات للنصوص مبهرةٌ، بالصفحاتِ بالأجزاء وبما هو أدق المسائلُ المثارةُ في هذه المناظرةِ لا تختلفُ عن عمومِ مناظراتِه عن السيد المسيح صلواتُ الله وسلامه عليه وإن كنتُ لم أفهمْ كثيرا مما ذكره أنسُ شوروش فالنصوصُ التي ذكرها كثيرةٌ، إلا أن ردودَ ديدات عليه وتفنيدها توضحُّ للقارئِ فيما هم يتحدثانِ
!كم تمنيت ألا تنتهي هذه المناظرة أبدًا ضعف حجة أنيس شوروش كان واضحًا جدًا خصوصًا فيما يتعلق بالرّد على الأسئلة، وعلى العكس من ذلك فإن قوة حجة أحمد ديدات واستشهادِهِ بآيات من الانجيل ومُخاطبة خصمهُ بالكتاب الذي يؤمِن بهِ وتصحيحه لخطأ أحَد الحاضرين المسيحيين كان بالفِعل رائعًا رحِم الله أحمد ديدات وأسكنَه فسيحَ جنّاته.
يحسب لديدات تبحره بلكتاب المقدس و الرد على شواهد القس بآيات من كتابه المقدس نفسه مظهرا التناقض بينها بدلا من اكثار الاستشهاد بلقرآن على عكس القس الذي استشهد بلقرآن مرة واحدة و كان أصلا استشهادا خاطئا غير موجود من أصله. أزعجبتني شواهد الكاتب الذي اعتبر نفسه جزءا من المناظرة و أخذ يوضح و يرد على كلام القس.
يعتبر هذا الكتاب جديد من نوعه وموضوعه على قراءاتي حيث أنه أول كتاب اقرأه لـ أحمد ديدات ومُناظراته الشهيرة التي أدحض بها الباطل والبهتان والإفتراءات عن أولهيّة المسيح عليه السلام ومسائلة صلبه وكشف تحاريف وتخاريف الإنجيل المحرّف عن الحق اتباعاً لأهوائهم .
تدور أحداث المُناظرة والتي جاءت تحت عنوان ( هل عيسى إله !؟) بقاعة ألبرت بمدينة لندن البريطانيّة مُحرّضة الفتنة بين داعية العصر العلامة الشهير أحمد ديدات ومؤسس المركز العالمي للدعوة الإسلاميّة بجنوب أفريقيا و القسّ الدكتور أنيس شروش الحاصل على الدكتوراة في اللاهوت المسيحي من جامعة مسيسيبي الأمريكيّة .
الكتاب نصحني به والدي حيث كان من ضمن الكتب الموضوعة بمكتبته القديمة وفي الحقيقة كان كتاب شيّق ذات أسلوب جميل في كيفيّة المناظرة و رد الشُبه و الإفتراءات و بكتابة رائعة من المؤلف جعلتني وكأني حاضرٌ داخل أروقة القاعة .
الحمد لله على نعمة الاسلام ..الحمد لله الذي جعلني مسل��ه من غير حول مني ولا قوه .. العلامه أحمد ديدات_ رحمه الله _يمتلك من العلم مايجعله دااااائما محل اعجاب واحترام الكثيير .. ومايميزه عن غيره انه يخاطب مناظريه دااااائما من صلب كتبهم ومعتقداتهم ..
مناظره تستحق القراءه .. الحمد لله على نعمة الاسلام ...�
- قرأت هذه المناظرة وكأني من ضمن الحضور معهم ، المحقق أجاد الترجمة والنقل ، هذه المناظرة كانت بين العلامة أحمد ديدات والقس أنيس شروش ، حول موضوع (عيسى عليه السلام ابن الله أم لا ؟!) ، أنيس هو من طلب هذه المناظرة. . - العلامة أحمد ديدات تفوق بشكل واضح على القسيس ، الغريب كثرة استدلاله من كتبهم ، والأغرب كمية حفظه لهذه النصوص بالأجزاء والأرقام ، وحتى وصل به الحال لتصحيح أخطائهم! . رحمة الله عليه وأدخله فسيح جناته
أولا أنصح من أراد أن يقرأ هذا الكتاب أن يبحث عن المناظرة و يشاهدها فذلك أسهل و يمكن أن يتمكن المرء من استنباط شيء من ردود الافعال و معالم الوجه ثانيا المناظرة هنا تدور حول التثليث و ألوهية عيسى عليه السلام و التضحية به .. أستطيع أن أقول كمسلم أني سأميل إلى طرف الشيخ احمد ديدات ولكن ذلك يبدوا منطقياً لي ولا أدري إن كان المنطق .. ستكون المناظرة مقارنةً منطقيةً ممتعة لمن قرأ الإنجيل و القرآن معاً.
فكرة الكتاب جميلة، وهي الرد على المسيحية وادعاءاتهم، لكن بما أن الكتاب عبارة عن تفريغ حرفي و"مترجم" لشريط فيديو لمناظرة قديمة، فأثر ذلك على تسلسل وتداخل الأفكار. تمنيت لو كان الكاتب هو المؤلف من البداية بأسلوبه ويتحدث عن المناظرة برأيه و يستشهد من المناظرين. لكن تبقى تجربة جديدة من هذا النوع.