ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

الإغواء الأخير

Rate this book
يستعدّ "جبران الصغير" للسفر، فصديقته في مانشستر تلحّ عليه بالإسراع في العودة إلى الجامعة، لكنّه ما زال يطرح على أمّه أبسط الأسئلة وأصعبها: من أنتِ؟... أريد أن أعرف سارة التي يقولون عنها متمرّدة. ما عاد "جبران الصغير" صغيراً، وما عاد "جبران الكبير"، الذي أحبّه كما لم يحبّ رجلٌ ابناً من صُلبه، يجلس في كرسيّه المعتاد قرب النافذة، اختطفه الموت، تاركاً "المتمرّدة" لحزنها القديم، و"الصغير" لمستقبل يصنعه وماضٍ يجهله. أتخبر سارة ابنَها عن الطبيب الذي فقد معها عذريّته، وكَبّله الدِّين بالذنب؟ أتخبره عن خالد الذي علّمها فنّ القُبلة، وصار عائلتها منذ إستشهاد والدها وتخلّي أمها عنها، ثم خذلها وتزوج بأخرى؟ ماذا تخبره عن سارة، وهو الذي - منذ كان جنيناً - يرسم دنياها ويُحكم قَيدَها، منذ تلك اللحظة، أفلتت منها سارة، كما لو أنها نسيتها، لكنّها عزمت أخيراً على التذكُّر...

272 pages

First published January 1, 2010

3 people are currently reading
77 people want to read

About the author

عفاف البطاينة

6books21followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (13%)
4 stars
18 (39%)
3 stars
9 (19%)
2 stars
10 (21%)
1 star
3 (6%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for Fuad Takrouri.
85 reviews17 followers
May 20, 2013
((تفتشين في الغربة البعيدة عن بديل لذاتك التي تلاشت حين رحل خالد،وتبحثين لنفسك عن رجل يشبه خالد.تريدين عشقاً يشبه عشق خالد.تركضين وراء شغف يحول بين صدرك وامتزاجكِ بخالد.كنت تريدين خالد،وتبحثين عما ينسيك خالد.لا شيء صرتِ بلا خالد.أتذكرين؟أما جلت تائهة في شوارع لندن الغريبة تنتظرين من يجمع بقاياكِ المتناثرة؟أردتِ البديل أي بديل يمحوه من تفكيركِ وجسدك يخرجه منكِ أو يستعيدك منه تتلصين على المارين والجالسين والواقفين من الرجال وتجذبين من يفهم لغة الانكسار في عينيكِ فتمنحينهم جسدك آملة في حبهم،ينالون ما يشبع غرائزهم ويرحلون.تحترقين أكثر.تغامرين أكثر.تحاولين قتل سارة التي تعرفينها ليمت خالد فيها.تُؤَمِّلين أن الرجال سيشفونك منه.ترافقينهم لأيام أو أسابيع.تظنين أنك نسيت خالد،وحين يلقيك البديل،في الطريق،يتراكم فوقك خالد ومعه خوف وندم واحتقار ومزيد من الأوهام...))

جزء من النص ربما يروي أقل ما يمكن من الرواية،فهي لا تقف عند حدود ذلك الحب المفقود بل وهناك الكثير مما يرتب القدر للبعض من حيث ظروف حياتية تطبق على أعناقهم وليست سوى محاولات إفلات من مفروض,,,
جاءت الرواية بمجلها على لسان سارة في الرسالة التي تكتبتها لجبران الصغير في النهاية.
Profile Image for Shatha M.
37 reviews9 followers
April 19, 2012
أسلوب أدبي جميل.. لكن الرواية الأولى لامستني أكثر
Profile Image for kaire.
248 reviews964 followers
July 1, 2013
جميله ولغتها شاعريه
ولكن لا تبقى بالذاكره
أحب الروايات القويه التي تضفي لي شعورا ً بالكهرباء داخل عقلي
روايتها الأولى غمرتني بكل كهرباء العالم
أما هذه فتجربه جميله
Profile Image for رولا البلبيسي Rula  Bilbeisi.
272 reviews54 followers
September 1, 2012
بعد الرواية الأولى للكاتبة عفاف البطاينة (خارج الجسد) توقعت الكثير من هذه الرواية، ولكنني ولم أجد سوى القليل القليل. لم أكن أبحث فقط عن ذلك الأسلوب الأدبي الرفيع الذي تمتاز الكاتبة به، ولكن عن قدرة الكاتبة الخلاقة على ملامسة روح القارئ وهي تترجم مشاعرها في مفردات ساحرة تبهرنا وتقنعنا في ذات الوقت.

في هذه الرواية وجدت روايات وروايات ومعظمها غير مكتملة أو مكملة للإطار الأساسي الذي يُمكننا من فهم شخصية سارة، فما تكاد تمسك خيوط الزمان والمكان المطروح، وتحاول أن تتفهم وتتقبل أحداثه، حتى يتغير المكان والزمان ثانية ويقفز بك بعيدا الى مشهد جديد يمكن أن يُكَون بمفرده رواية كاملة. من عمان الى مانشستر، ومن ثم الى "بلد عربي" ما، ومن ذلك البلد فجأة الى مشهد الاجتياح الإسرائيلي لبيروت، ومن ثم الى سجن وأحزاب ممنوعة، وصراعات غير واضحة المعالم، و و و... تشتتنا وضعنا في ملفات سارة غير المترابطة ... فما عادت تجذبنا الرواية!
Profile Image for Majd Hamad.
180 reviews24 followers
July 29, 2015
جميل وسلس للقراءة.. ممتع إلى حد ما.. ولكن تكمن مشكلته في الإبهام الكبير في الكتاب، فلولا أني أعرف القليل عن الكاتبة لضعت.
يستحق القراءة ولكن لا أنصح بقراءته في حال التعب والإرهاق فهو كتابٌ مؤلم يرفع درجة التعب ويمكن أن يحفز على البكاء.
Profile Image for Caroline Haddad.
14 reviews4 followers
January 4, 2015
احببت "الاغواء الأخير" لكنها لم تكن على مستوى "خارج الجسد" أسلوب عفاف في السرد اعتمادا على الذاكرة يجذب القارئ اليها
Profile Image for وسم مقدس ♾️.
439 reviews3 followers
February 2, 2025
برضو ما قدرت اكملها !!
رجعت قرأتها بس من الاخير للبدايه
بالنهايه تبين حقيقية الرواية والسر الدفين منذ بدايه جبران الصغير
الى موت جبران الكبير

لانه البدايه جداً بارده ومزعجة
Profile Image for Abdullah Samir.
205 reviews
Read
October 9, 2021
لغة رائقة و انسيابية لا بأس بها ولكن في النهاية لا جديد . حب ونضال وغربة وشخصية نسائية رئيسية ثائرة لا شيء يميزها عن أغلب الشخصيات النسائي في أعمال روائيات العرب . رغم بعض المحاولات إلا أنني وجدت ارتباط الأحداث بالمكان جد واه . هذا التغريب الدائم للرواية الأردنية عن فضاءها المحلي يؤثر سلبا على تماسها المباشر مع الحدث وواقعه . إن العمل الروائي المنفصل عن زمانه ومكانه يتوجب أن يكون على مستوى الإنساني العام حتى يمكن له أن يعيش ولكن هذه الرواية لا تمتلك هذه الإمكانيات . كل شيء هنا هو نصف . نصف حقيقة ونصف مكان ونصف جرأة ونصف ثورة . ومثل هذا النوع لا يمكن ان يعلق في الذاكرة بقصة تنتهي بابن مجهول النسب نتعرف إلى أبيه في اخر الصفحات .
Profile Image for Reem Albdeed.
99 reviews2 followers
April 2, 2022
كل ماكان اللقاء مع ما تروي عفاف..يكون الوجع قابع بين سطورها..

لكي سيدتي وقفه احترام لما تتركينه من اثر في روحي وقلبي..

وسط الظلمه هناك نور سيتجلى في توقيته المناسب🤍
Profile Image for أقمار المسيري.
136 reviews34 followers
March 3, 2013




مقاطع روايه الاغواء الاخير- عفاف البطاينه

اعادت القلم الى اصابعها حيث بقي دون ان تدمي بحبره الازرق الداكن شيئا من خباياها.


على النظر في مرآه الماضي من جديد. احست انها في لحظه وقوف بين ازمان ووجوه وحيوات ..

إلا أن الاسف القديم الذي ماطهرت قلبها منه. كان قد بدأ يتجدد في نفسها

عبرتها رغبتها القديمه ايضا.. في ان تدمي الجراح الى ان تصفيها من دمها فما تعود لها القدره على النزف . وفي الوقت عينه ، كانت تخشى ان يكون في نزف هواجسها مماتها الذي تجتنبه مرارا قبل هذا اليوم

جالسه وحدها الان في سريرها الذي لم يعرف رائحه جسد غير جسدها وبنظره تظللها الدموع ، تسأل الوجوه المصطفه الى جانب سريرها..

من سيؤنس الفراغ العظيم الذي زارني وعراني من كل قناع لبسته واختبأت خلفه ؟؟
................ اقمار حسين .. من ١ الى ص ٤٣

صوره وجمله من الروايه ....





لا تضيعي مابقي منا ... ارجعي لنبدأ من جديد .. لست لأطلب عفوا .. ماوقع ليس ذنبك ولا ذنبي ... لا إجابات عندي عن شيء... أعشقك .. ماقمت به لم يكن خيانه .. كان محاوله للشفاء ... افتقدك أيتها العنيده ... تفتقدك الحياه التي ذبلت منذ غيابك .. كل شي يتشح بالسواد بعد رحيلك ... ارجعي ؟؟
حبيبتي اشتاق إليك ... صباحتنا تفتقدك ... ليلنا يفتقدك ... ارجعي .... ؟؟؟
عفاف البطاينه .. روايه الاغواء الاخير


صوره من الروايه ...


Profile Image for Lilac Rose.
4 reviews
Read
July 5, 2013
من رواياتي المفضلة أحببتها جدا
احببت نسج تفاصيلها وخيال الكاتبة الخصب
عايشت تفاصيلها
كأنني البطلة
Profile Image for Mahmoud Atta Ibrahim.
309 reviews16 followers
April 10, 2016
التكرار فى تلك الرواية نجح فى أن يصيبنى بملل المائة صفحة والغريب انى انهيتها صراعاً مع الملل وليس رغبة فى انهائها فعلا
Profile Image for Elen Ghulam.
Author5 books27 followers
February 8, 2014
رواية مملة للغاية. أعجبتني النهاية ولكن باقي القصة جعلنى أرغب بالنوم
12 reviews1 follower
Read
February 16, 2015
رواية رائعة , تاخذك في تفاصيلها لتعيش مع بطلتها تفاصيل حياتها وتشعر بحزنها وماساتها .
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.