تطرق المؤلف إلى موضوع معاصر ، وهو الإرهاب الصادر عن الدولة أو الصادر عن الأفراد ، وألقى الضوء على محاولة الدول الغربية تجاوز مسألة الفصل بين الإرهاب وعمل المقاومة المشروع والخلط بين المسألتين حتى تفضي في النهاية إلى منع مقاومة المحتل وسلب الشعوب حقها الأصيل في رفض الاحتلال والتصدي له. (تعريف الناشر للكتاب)
موضوعات الكتاب قديمة نوعا ما لكن مآسي المسلمين متجددة نسأل الله أن يعز الإسلام و المسلمين قرأت الكتاب تعاطفا مع مؤلفه الإماراتي الحر النبيل أسأل الله أن يفرج عنه و عن كل أسير
كتاب مذهل جدًا. وأعظم ما أذهلني هو تلك الحقائق التي سردت بالتاريخ والأحداث والمقولات الدقيقة، هذا الكتاب صدر قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر غير أني اكتشف أن ذلك الحقد على الإسلام متأصل فيهم لأنهم يدركون كيف أن الإسلام يوحد وأنه قوة عظيمة، انكشف هذه الألاعيب في أيام البوسنة والهرسك عندما تعاونت روسيا وأمريكا ضدهم والسبب كما تم تصريحه أن لا تكون قوة لغير المسيحين في أوروبا وأن لا تصله الإسلام. عن كشمير والجرائم التي يكاد يغمى عليك من هولها. عن الأفراد الذين لم يرتكبوا جرمًا غير أنهم مسلمين في بلاد الغرب، مع أن منهم من يرتاد البارات والملاهي .