يقدم لنا الكاتب الكبير د . نبيل فاروق هذا العام رواية (شمس منتصف الليل) و هي رواية من ادب الخيال العلمي الذي عودنا عليه الدكتور .. و هذه الرواية تعتبر ثالث رواية ضخمة من هذا الحجم يكتبها الدكتور على الاطلاق و هي تتناول ظاهرة غريبة تربط مجموعه من الاشخاص في احداث مثيرة تفوق الخيال ..
مع مشرق كل شمس ,يبدا يوم جديد وسؤال جديد.. كيف سيبدأ اليوم ؟؟وكيف سينتهي؟ ولكن ذلك اليوم بدأ بغموض وحيرة ومفاجأة مذهلة وتفجر معه الف سؤال وسؤال كيف اختفي من يستحيل ان يختفي ؟ واين ؟ وكيف توالبت الاحداث الغامضة والمثيرة.. والمخيفة؟ ولماذا عاد من يستحيل ان يعود وكيف؟ ومع كل جواب اشرق الف سؤال جديد!! كل هذا عندما اشرقت الشمس في منتصف الليل
نبيل فاروق هو كاتب مصري من أشهر الكتّاب العرب في أدب البوليسي والخيال العلمي ويعتبر من الروّاد في هذا المجال على الصعيد العربي. له مجموعة كبيرة من القصص تصدرها المؤسسة العربية الحديثة في شكل كتب جيب. قدّم عدة سلاسل قصصية من أشهرها ملف المستقبل، ورجل المستحيل، وكوكتيل 2000. لاقت قصصه نجاحا كبيرا في العالم العربي، خاصة عند الشباب والمراهقين.
بدأ نبيل فاروق اهتمامه بالقراءة منذ طفولته، حيث كان يقرأ كثيرًا، وكان والده يشجعه على ذلك. بدأ محاولات الكتابة في المدرسة الإعدادية. وانضم إلى جماعة الصحافة والتصوير والتمثيل المسرحي في المدرسة الثانوية. قبل تخرجه من كلية الطب بعام واحد حصل على جائزة من قصر ثقافة (طنطا) عن قصة (النبوءة)، وذلك في عام 1979، والتي أصبحت فيما بعد القصة الأولى في سلسلة كوكتيل 2000. بداية التحول الجذري في مسيرة نبيل فاروق الأدبية كانت في عام 1984 عندما اشترك بمسابقة لدى المؤسسة العربية الحديثة بجمهورية مصر العربية وفاز بجائزتها عن قصته أشعة الموت والتي نشرت في العام التالي كأول عدد من سلسلة ملف المستقبل. وفي تلك الفترة أيضاً، كانت علاقة نبيل فاروق بإدارة المخابرات المصرية قد توطدت بشكل ما، ممّا سمح له بمقابلة ضابط مخابرات مصري، استوحى واقتبس منه شخصية (أدهم صبري) في سلسلة رجل المستحيل التي عرفت نجاحاً كبيرا في العالم العربي.
في شهر أكتوبر من عام 1998، فاز الدكتور نبيل فاروق بالجائزة الأولى في مهرجان ذكرى حرب أكتوبر عن قصة (جاسوس سيناء: أصغر جاسوس في العالم). ومؤخراً، قام قسم دراسات الشرق الأوسط في جامعة فرجينيا الأمريكية بإنشاء موقع خاص للدكتور نبيل فاروق والذي اعتبره المتخصصون أحد أفضل الكتاب في الشرق الأوسط. نبيل فاروق يكتب صفحتين بشكل شهرى بمجلة الشباب القومية (مملوكة لمؤسسة الأهرام الصحفية الحكومية) منذ أكثر من 10 سنوات كما يكتب بشكل أسبوعى بجريدة الدستور (المصرية-مستقلة-ليبرالية) الإصدار الثاني، على الرغم أنه كان مادة للنقد الممتزج نوعا بالسخرية بأحد أعداد جريدة الدستور الأصدار الأول في حقبة تسعينات القرن العشرين.
له مشاركات مثيرة للاهتمام في أكثر من مجلة ودورية عربية، نذكر منها مجلة (الأسرة العصرية) ومجلة (الشباب) وملحق (صبيان وبنات) الذي يصدر مع صحيفة (أخبار اليوم)، ومجلة (باسم). وتتنوع هذه المشاركات ما بين الحلقات المسلسلة لخفايا عالم المخابرات وقصصه الحقيقية، وصولاً إلى المقالات العلمية بشتى مجالاتها، لكنها جميعاً تشترك في أسلوب الكاتب المشوق وصياغته المتقنة لها. ولد نبيل فاروق رمضان في 9 فبراير من عام 1956 في مدينة طنطا المصرية، حيث نشأ
حين يتوفي أحد أحبابنا لا نملك سوى الحزن لوفاته والدعاء له بالرحمه . وان نتذكره دوما وندعو له . وواحدة من الطرق التى تذكرنا بكاتب هى كتبه .
هذه ليست مجرد مراجعة للرواية فتقييم الرواية من قبل ان اقراها هو الخمس نجوم كاملة . وهى رواية جميلة بالمناسبة ولم أتركها حتى انهيتها.
فهذه القراءة وهذه المراجعة هى نعيي لكاتب عظيم ، كاتب كانت رواياته رفيقتي فى الصغر ، كاتب تعلمت حب القراءة على يد كتاباته من خلال سلسلة رجل المستحيل وملف المستقبل . كاتب جعلني أحب عالم المخابرات (ادهم صبرى ومنى وقدرى ) .و عالم الخيال العلمى ( نور الدين وسلوى ونشوى واخرين )
كات� حتى وان لم أعد اقرأ له لكن مكانته قى قلبى لن تتزحزح . � قرا� خبر وفاتك يا د نبيل بقلب حزين كسير ، لم أستطع تصديقه وانفردت بنفسي فى غرفتي و اخذت قرار ان أقرأ له أحد رواياته التى لم أقراها من قبل وكانت هذه الرواية هى التى وقعت فى يدى . � وداع� د نبيل فاروق ، وداعا يارفيق طفولتى وشبابي ، وداعا يا كاتبي الاول .
اللهم ارحمه واغفرله وآنس وحشته ووسع قبره اللهم اجعل عيده في الجنة أجمل، اللهمّ اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار.
ورغم انى لم اكن انتوى كتابة مراجعة سوى ماكتبته بالأعلى لكن شعرت ان من حقه ان اكتب رفيو بسيط وخاصة ان الرواية جميلة بالفعل وأعجبتنى وجعلتنى أستعيد ذكرياتي مع د . نبيل فاروق
فى منتصف الليل .. ضوء مبهر شديد السطوع ، كما لو ان الشمس قد سقطت فجأة .. وصفير عجيب يضرب العقول مباشرة .ضوء يتفجر فجأة، دون مصدر واضح ، ويغشي العيون والأبصار
فى لحظة اعدام طارق .. انفتحت الكوة وهوى جسده وارتد الحبل في عنف ليترك الحاضرين فى حالة ذهول فلم يعد هناك اى اثر لطارق
ماذا حدث ؟؟ وماهذا الضوء الذى رآه طارق فى بيته مرة حين خرج قبيل منتصف الليل وبعد دقيقة تقريبا فوجئ ان الساعة الواحدة وتسع دقائق ؟
ثم رأى الضوء أيضا فريق المعمل الجنائي والجنود مرة اخرى بعد محاولة أعدام طارق واختفاءه من حجرة الإعدام .
م� سر هذا الضوء ؟
م� هو د رافت فهمي استاذ النسبية الحديثة فى جامعة الثورة ؟ لا يوجد ما يسمى بالمستحيلات العلمية فعليا، لانه مصطلح نطلقه ، وفقا لم بلغته علومنا
وماه� سر قضية طارق البشير ؟
وم� سر أختفاء الشخصيات في هذه الرواية؟ او بمعنى أدق ما سر تلاشيهم فجأة !!؟
وه� سيتمكن جمال فتحي مدير مباحث العاصمة من حل هذه الالغاز ؟ام انها تفوق قدراته ؟ � وكم� قال ارثر كونان دويل في روايات شيرلوك هولمز � إنه عندما تستبعد المستحيلات ، فإن مايتبقي هو الحقيقة مهما بلغت غرابتها
استمتعت جدا بقراءة الرواية واندمجت معها وكنت اتفاجأ واتساءل معهم عن السر .بقيت في حالة تشويق حتى النهاية .
د نبيل فاروق من القلة التى تكتب فى مجال الخيال العلمى حتى لو لم تصل مع رواياته للأنبهار التام يكفي انه يكتب فى مجال مختلف وبأسلوب بسيط وجيد وبعيد عن أى تعقيد.
ملل منتصف الليل هو ما كان بإنتظاري أثناء قرائتي لهذه الرواية بحثت عن السبب فلم أجد سوي أنني لم أعد مراهق المرحلة الثانوية رواية بغلاف جميل لدار دون أقرب لأعداد ملف المستقبل للمؤسسة العربية الحديثة آآآه علي ما يفعله تقدم العمر من تغير في الأذواق
هذه هي آخر مرة أقرر فيها ان اشتري رواية من أسم مؤلفها، و من دون القليل من البحث حول مضمونها.
بعد أن قرأت الستار الأسود ل د/ نبيل فاروق و اعجبتنى افكار قصصها القصيرة كما أعجبني أسلوب السرد السلس و البسيط ، قررت أن أقرأ له عمل أخر و من سوء حظي اخترت هذه الرواية و النتيجة أنها أصبحت من أسوء ما قرأت، مع احترامى للكاتب.
من المحتمل أن تكون رواية جيدة و شيقة للبعض و لكنها ليست كذلك على الإطلاق بالنسبة لى، فقد استغرقت وقتآ كبيرآ فى قرأتها على الرغم من صغر حجمها.
انا أكره الخيال العلمي و خصوصآ ذلك المتعلق بالتكنولوجيا الحديثة سواء فى الروايات او فى الأفلام السينمائية. و من المؤكد إننى لم أكن لاشتريها لو كنت أعلم أنها من هذا النوع. و من المؤكد أيضآ أنها لن تكون آخر شىء أقرأه لدكتور نبيل فاروق. سأحاول فقط ان اتجنب هذا الخطأ الذى ارتكبه فى كل مرة اذهب فيها لشراء بعض الروايات.
ترى بأنك تحتاج لكتيب أعمق وأكثر نضجاً ؟؟؟ .... أنا معك تماما
ترى بانك كنت تحمن الأحداث قبل أن تقرأها ؟؟؟ ... أصدقك أيضاً
ولكن قلي لماذا إذاً لا زالت قصصه من القصص النادرة التي لا تريد انت ولا انا القيام عن الكنبه حتى قرائة نهايتها .. أعلم بان الدكتور كظاهرة اعطت اكثر من 500 كتاب ورواية لن يكون لديه ترف الإتيان بالجديد كلياً في كل رواية خاصة مع هذا التشتت .. إلا أن قدرته على الاحتفاظ بالقارئ واثارة فضوله لا زال لم يفقد وهجه بعد !! ... ألا توافقني الرأي ؟
فى روايات الخيال العلمي "العربية - المصرية " و التى تتناول ثيمة السفر عبر الزمن تتفوق هذه الرواية على بساطتها على ثلاثية مثل
و التى كان خلط shuffle المشاهد فيها عبر الازمنة المختلفة مثير للتوهان
رواية بسيطة تنتهى فى جلسة او جلستين .... هى لم تضف اى معلومات او حقائق جديدة- رحمه الله عليه -علمنا كل ما كان فى جعبته عبر رواياته و سلاسله الروائية رحمة الله على الدكتور الفقيد ...
هذه المرة الثالثة التي أقرأ فيها رواية خيال علمي( شمس منتصف الليل) للدكتور نبيل فاروق استاذ الخيال العلمي في العالم العربي - هو كذلك بالفعل - و للمرة الثالثة اشعر بالابهار من افكاره الجديدة المشوقة ... في بداية الرواية تحدث تلك الظواهر الغريبة و تسطع تلك الشمس الغريبة التي يختفي بعدها أشخاص و يظهر أشخاص آخرون و كانت الأحداث مشوقة و سريعة كعادة دكتور نبيل في الكتابة و في المنتصف تقريبا تجلت الأمور و لكن حينها ظننت أن الدكتور نبيل لم يأتي بجديد و شعرة بالإحباط فأنا كنت متسرعة في حكمي ( كالمفتش جمال ) و لكن حين أكمل(دكتور رأفت فهمي ) شرحه ظهرة عبقرية دكتور نبيل فاروق في الكتابة و كيف أنه يستطيع أن يدعم مواضيع قد تم تداولها كثيرا بأفكار جديدة و مختلفة و في هذه الرواية كانت ( قراصنة الزمان و المكان ) ... اعجبتني الرواية كثيرا كالروايات السابقة لها و للمرة الثالثة اقول أن المبالغة و سرعة سرد الاحداث هى كلها احد صفات الكاتب و شخصيا أرها جيدة فالسرعة في سرد الاحداث و إيصال المعلومة اف��ل من الاسهاب و التطويل غير المبرر ..
هل هو الحنين إلى زمن مضى هو ما يدفعني و أنا في هذه السن لقراءة أعمال الدكتور نبيل فاروق أم هو الإدمان أو شيء آخر ، حقيقة لست أدري .الأكيد أن كتاباته -في مجملها- لا تزال تثير في شيئا من الشعور ذاته الذي أحسسته عندما قرأت له أول رواية من سلسلة ملف المستقبل منذ أكثر من خمسة عشر عاما.
الولا حاجة .. كالعادة، أعتقد إن استمرار قرايتي لنبيل فاروق حاليًا هو مرض نفسي مستعصي واحتمال يكون تنويم مغناطيسي من الطفولة لأن كل مرة أقول حرمت وأرجع تاني :D
الرواية تخلص في ربع ساعة، كالعادة كل المطلوب تقرا كلمة في كل صفحة والباقي "لو كان في كتير يعني" زي قلته، أي كروتة بين ورقتين وإختم بأي نهاية ومشي حالك .. مأساة مكتملة.
د.نبيل فاروق رحمه الله من احسن الناس اللى كتبوا للشباب فعلا بدماغ جديده و فكر جديد مختلف عن المعتاد بدأ بسلسلة #رجل_المستحيل ______ رواية : شمس منتصف الليل رواية فنتازيا خطها الرئيسي عن " السفر عبر الزمن " ، الرواية حلوه اوي و متقنه و ممتعه جدا ______ بس انا اللى عندي مشكله مع السفر عبر الزمن دايما عندي تساؤلات استحاله يكون ليها حلول غير فى عالم الفنتازيا
كما عودنا الكاتب د. نبيل فاروق برواياته الممتعة و الشيقة وبرغم من بساطتها الا انها مغلفة بالغموض. رواية عن الخيال العلمي، رواية سريعة من الممكن انهائها خلال ساعات . تستحق القراءة كتغيير. الابتعاد عن الكتب الدسمة
القصة جميلة ومثيرة وجذبتني للانتهاء منها في نفس اليوم وفكرتني ليه كنت منتظم في قراءة ملف المستقبل طول فترة شبابي، السرد رائع والحبكة لا بأس بها واجمل ما فيها النهاية التقليدية بانتصار الخير على الشر اعتقد القصة هتعجب قطاع كبير من الذين تابعوا كتابات د.نبيل فاروق في فترة شبابهم ومحبي الخيال العلمي
احببت القراءات البوليسيه الغامضه منذ صغري وها انا اقرأها مجدداً في شمس منتصف الليل انهيتها خلال ليله واحده واستمتعت بتفاصيلها وطريقة سردها تبدو لي كانها حلقة من مسلسل الجريمه والغموض
3.5/5 رواية جيده ،اسم الكتاب ليس متعلق باحداث الرواية كثير هذا الشيء خيب ظني كثيرا. كانت الاحداث في البداية جميله جدا و مشوقه ولكن بعدها اصبحت ممله قليلا. اكثر ما اعجبني ان توجد احداث ليست متكرره في مجال الروايات. It's not good and it's not bad انصح بها.
يااه يا دكتور نبيل..الرواية رجعتني لأيام جميلة أيام رجل المستحيل وملف المستقبل..قلمك اللي مليان تشويق من أول سطر لآخر سطر..ممكن مش نفس الانبهار اللي كنت بحسه زمان لكن كنت سعيدة جدا بقراءة أسلوبك السلس المتفرد.. برشحها لأي حد عايز يحس بالحنين لحكايات أدهم صبري ونور الدين و رمزي وسلوي.
بل إنها دافئة ليتفاجأ أن الساعة أصبحت الواحدة بعد منتصف الليل! فكيف مر هذا الوقت دون أن يشعر به؟! وماذا حدث له؟!
ونتفاجأ بعد ذلك من تلاحق الأحداث وبأنه متهم في جريمة قتل ومحكوم عليه بالإعدام بالرغم أن الجثة غير موجودة؟ وحينما وقف لينفذ فيه الحكم ظهر ضوء آخر مثل الذي رآه واختفى بداخله؟! وغيرها الكثير من الأحداث التي ليس لها تفسير سوى في النهاية.
لحظة، لم أقل لكم أني تفاجأت أنها رواية خيال علمي وليست رعب، لكنها كانت تفي بالغرض.
رواية "شمس منتصف الليل" كمثل روايات د. نبيل فاروق -رحمه الله- مثيرة للفضول جدًا وكالعادة بتجبرني أكمل قراءة بكل حماس.
يمكن دي أكتر رواية عجبتني للكاتب لحد ما وصلت لنصفها أو ثلاثة أرباعها.. ومن بعدها رأيي اختلف -مع الأسف-
الأسلوب كالعادة عظيم جدًا، الشخصيات مرسومة بطريقة مناسبة ولطيفة بالرغم من وجود مثالية زيادة قللت من واقعية الشخصيات واندماجي معاهم -من الخيالي شويتين وجود أكثر من عشر شخصيات كلهم مجتهدين في عملهم ومستعدين يضحوا بحياتهم.. إلخ-
القصة حلوة جدًا ومليئة بالمعلومات اللي حقيقي بستفاد منها جدًا وبترسخ في رأسي بدون قصد بالرغم من إن أغلبها معلومات سبق وعرفتها ولكن طريقة تقديمها في عمل روائي بتكون ألطف وأوضح كتير.
ده كان رأيي في القصة لحد نصّها وقبل ما الأحداث توضح بصفحة.. لكن بعد كده رأيي اختلف تمامًا؛ وده لأني لقيت الفكرة الأساسية هي نفس فكرة رواية "الذين كانوا" واللي هي السفر عبر الزمن، ودي حاجة بالنسبة لي سخيفة جدًا ومحبتش نهائي إن روايتين لنفس الكاتب بيدوروا حول نفس الفكرة باختلاف طريقة العرض.. خاصةً في موضوع خيالي زي السفر عبر الزمن؛ لأن التنوع في الأحداث والتفاصيل فيه مش متاح لدرجة كبيرة ولذلك محستش إني قرأت فكرة جديدة، لكن قرأت فكرة مُعادة بطريقة أفضل فاستمتعت بيها.
بشكل عام الرواية حلوة وممتعة جدًا لولا تشابه الأفكار بينها وبين رواية أخرى، وأعتقد لو حد قرأها بدون ما يقرأ "الذين كانوا" هيستمتع بيها أكتر.
العجيب فى كتابات و روايات نبيل فاروق انك ممكن تكون قريت نفس الفكرة و تتوقع النهايات لكنة برضة بيجذبك انك تخلص الرواية باسلوبة الشيق و الممتع دا الشىء الوحيد اللى بيشدنى لكتابات نبيل فاروق الاسلوب و السرد و الحبكة
كالعادة مع د نبيل فاروق، أسلوب مثير وجاذب لا تستطيع معه ترك الرواية حتى تنهيها. الرواية لم تكن مملة أبدا ولا تكرار أو عبارات زائدة عن المطلوب. ملاحظة: شخصية مدير الأمن كانت مهزوزة ولا داع لوجودها فلم تكن إضافة للنص. شكراً د نبيل
رجعني لايام ماكنت باقراء رجل المستحيل ... روايه خفيفه .. خرجتني من ضغوط العمل و عيشتني في خيال جميل ... بصراحه كنت محتاج لقراءة من النوع به بعد كتير من القراءات الصعبة و الجاده في بعض الأحيان .