فلسطينيّة الأصل والجذور، أردنية الجذع والفروع، لبنانيّة الثمر والزهور، هكذا أحب أن أعرف نفسي. جمعتُ بين هندسة الديكور وإدارة الأعمال وتوّجتُهما بدراسة اللغة العربيّة وآدابها، وحصلت على درجة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها، تخصص في النقد الأدبي الحديث. أعتبر نفسي كاتبة وفيرة الإنتاج متعددة الأنواع والأغراض، ففي مجال الرواية لدي ثلاث روايات: «وجوه في مرايا متكسرة، مرايا إبليس، مشاعر مهاجرة}. وفي الوجدانيات: «حروف من نور» و{كالمنى اسمي». وفي النقد الأدبي: «أدب مي زيادة في مرايا النقد».
د. منى الشرافي تيّم مؤهلات الكاتبة: � دبلوم في هندسة الديكور والتصميم الداخلي - كلية الملكة علياء، عمان - الأردن. � دبلوم في إدارة الأعمال - NATIONAL VOCATIONAL QUALIFICATION, U.K � ليسانس في اللغة العربية وآدابها - جامعة بيروت العربية، بيروت - لبنان. � دبلوم دراسات عليا في اللغة العربية وآدابها. � ماجستير في اللغة العربية وآدابها، تخصص في النقد الأدبـي والاجتماعي بعنوان: "أدب مي زيادة من منظور النقد الأدبـي والاجتماعي"، جامعة بيروت العربية، بيروت - لبنان. � دكتوراه في اللغة العربية وآدابها، تخصص في النقد الأدبـي الحديث، بعنوان:"الفن الروائي في ثلاثية أحلام مستغانمي، دراسة تحليلية نقدية"، جامعة بيروت العربية، بيروت- لبنان. الإصدارات: أ. روايات: 1. وجوه في مرايا متكسرة طبعة أولى سنة2010، وطبعة ثانية سنة 2011م. الدار العربية للعلوم ناشرون 2. مرايا إبليس سنة2011. الدار العربية للعلوم ناشرون 3. مشاعر مهاجرة سنة2012. الدار العربية للعلوم ناشرون ب. وجدانيات (شعر حر): 1. حروف من نور طبعة أولى سنة 2011، وطبعة ثانية سنة 2012م. الدار العربية للعلوم ناشرون 2. كالمنى اسمي سنة2012. الدار العربية للعلوم ناشرون ج نقد أدبـي: 1. أدب مي زيادة في مرايا النقد2010. الدار العربية للعلوم ناشرون 2. الجسد في مرايا الذاكرة (الفن الروائي في ثلاثية أحلام مستغانمي دراسة تحليلية نقدية) 2015م. منشورات ضفاف د. أدب أطفال: 1. رواية "العربيزي والجدة وردة"طبعة أولى 2013، وطبعة ثانية 2014م. الدار العربية للعلوم ناشرون.
هـ. مشاركة بحثية في كتاب "لغة الشباب العربـي في وسائل التواصل الحديثة": مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي، لخدمة اللغة العربية، بعنوان: "اللغة أعربية أم عربيزية؟" و. كاتبة مقالة نقدية وثقافية واجتماعية في عدد من الصحف والمجلات اللبنانية والعربية أبرزها، صحف: الحياة، النهار. مجلات: العربـي، الهديل، الزميل. العضوية: 1. عضو في اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين. 2. عضو في المنظمة العالمية لحوار الحضارات في العالم. 3. عضو في المجلس الدولي للغة العربية.
كانت فترة طويلة حقا تلك التي فصلتني عن قراءة الرويات حينما رايتها في المكتبة جذبني بحق اسمهاا .. وعشقي للاثارة والغموض جعلني اشتريها رغم اني لا اشتري كتابا الا واعرف شيئا عنه .. كنت اود اهدائها لاحد ما .. ولكني تراجعت حينما قرات عنها انها تتحدث عن موضوع سياسي ..
دفعني الفضول حقا لقرئتها .. حينما حانت لي الفرصة لم اتراجع .. انهيتها في اقل من يوم .. ليس بسبب شدة جمالها .. بس لسلاسة حديثها وبساطة كلماتها كانت تتحدث عن الخير والشر .. عن السلام والحرب .. عن معاهدات الشيطان مع القوى الكبرى في العالم ما اسمتها الكاتبة تحدثت عن ما قبل احداث ١١ من سبتمبر وكيف هي الترتيبات والتخطيطات تحدث عن امريكا واسرائيل والشرق الاوسط والعالم وغيرها بكلمات مبهمة ومستعارة واللبيب ذاك الذي يقرا ما خلف السطور اعجبني سرد القصة على لسان ابليس وكيف هو الشر المسيطر فيه وكيف يمكن للحب العظمة والهيمنة ان يفعل مالا يمكن للشيطان فعله ..
كتبت سردا طويلا للرواية لعدم من كتب عنها.. وببساطة هي رواية سياسيةجميلا .. وكفى :)
لا أفهم الغرض من هذا العمل . ضعف جلي في كل عناصره . والفكرة برمتها أسخف من أن نخصص لها رواية . هل هذا العمل موجه للأطفال أم للمراهقين ؟؟ ما الفائدة في أن نلبس شخصيات تاريخية شاركت في عصر الحادي عشر من سبتمبر أقنعة وأسماء فانتازية ثم نعيد خلق الحدث بشكل سمج وأقرب للمراهقة الأدبية ؟ الهدف من الأقنعة هو الهروب من تسمية الشخصيات التاريخية والمساءلة القانونية التي تترتب عنها ولكن في هذا العمل كانت الأقنعة سمجةوضحلة وولن تجد أي متعة في فك شفراتها . مثل هذه الأعمال تجعلك تفقد الثقة في كل الإنتاج الأدبي العربي وفي دور النشر التي تسمح لهذه الأاعمال بالظهور دون تحقيق أدنى درجات الجودة فقط لمجد أن الكاتب قد دفع ثمن النشر .