مجموعة قصصية تضم أربعين قصة لأربعين كاتباً عراقياً شاباً لا تتجاوز أعمارهم أربعين عاماً، وهم من شتى بقاع العراق، تناولوا في نصوصهم مختلف القضايا التي تشغلهم اليوم وتشغل بلدهم مما يعطي صورة بانورامية عن الوضع الراهن وهو من نتاج ورشة الكتابة الابداعية بالتعاون مع معهد غوته العراق وبأشراف د.محسن الرملي
اختتم ٢٠٢٢ ويه كتاب سعدية و مسعود بين الرافدين الي هو نتاج ورشه كتابه باشراف دكتور محسن الرملي يضم الكتاب أربعين قصه لاربعين كاتب ان تقرا مرة وحده اربعين فكرة مختلفه باربعين طرح ومعالجة مختلفه كانت شي حلو وتجربة جديدة بالنسبة الي .. بالاضافه ان من تقرا لكاتب قد يكون يكتب اول مرة راح تكون احكامك منطقية اكثر لان من تقرا لاديب معروف اكيد حيكون اكو ظلم لكل عمل جديد تقرا اله بوجود مقارنه وية أعمال سابقة عجبتك من نتاجاته.. القصص تنوعت بعضها كانت مميزة باسلوب الطرح والمعالجة و البعض كانت اقل ..بس اكيد ممكن هالامكانيات تنصقل .. بالاخير كانت رحلة حلوة تستحق ان انهي بيها سنه ٢٠٢٢ ..
اني مااقره عراقي نادر بالبدايه تنرفزت من القصص لان كلها نفس المحور، نفس النتيجه ويرادلها كلب ممدشن .. بعدين تقبلت الواقع وبديت اندمج .. بالاخير اجه ابالي مقطع كاظم مدينة الحب، أمشي في شوارعكِ وأنا أرى الحب محمولاً بأكفانِ ..
تجربة جمع ٤٠ نص لاربعين كاتب من خلفيات متنوعة متباينة يحاكون من خلال نصوصهم مواضيع سياسية واجتماعية وثقافية تعكس تجاربهم و رؤيتهم لتلك المواضيع بما يخدم المشهد الثقافي والادبي وبأشراف الدكتور محسن الرملي هي تجربة مميزة ولا تتكرر