صدرَ لي قصة قصيرة في مجموعة "عتبة الباب" صيف 2011 "قوس قزح" نثريات بطبعةٍ إلكترونية صيف 2011 " ذات وحدة " نصوص صيف 2012 "لم أفعل شيئاً " رواية بطبعةٍ إلكترونية صيف 2012 يدٌ واحدةٌ ووحيدة " شتاء 2013" غيمٌ أبيض و جناح"شتاء 2013" "مالم يرسله ساعي البريد " خريف 2013 "يدي لا تطالُ شيئاَ" صيف 2013
لمن يضحك الأوكورديون 2014 لوحات قد تقابلها داخلي 2021
أحببت عُمقه، وبساطته. أشفقت على "السندريلا" المخدوعة بـ "تشابه الأسماء، وأحببت جدًا "شمس ما"
أعجبني على الأخص: "كـشخصٍ انحنى ليلتقط نجمة فاكتشف أن الأرض سماء أحلى"
"سقطت دمعة على اللوحة.. فاتسعت بقعة رمادية تتوسط السواد
ليست كل الشموس صفراء ولا كل السماوات لبنيّة!!"
"هي الوحدة.. الأكثر وفاءًا على الإطلاق"
"لماذا تركتني يا أبي؟ ولماذا حين سألتك ألا تسافر ضحكت وأشرت إلى صورتك المعلقة؟ صورتك لا ترد يا أبي ولا تُلقي النكات ولا تشجع الزمالك ولا تقرأ القرآن ولا تقول لي "تصبحين على خير يا سكرة" صورتك ليست ملاكًا يا أبي!"
"ما معنى أن يتجمع كل الناس حولك.. وأنت وحدك .. داخلك!"
نصوص نثرية عن الوحدة تلك النصوص النثرية التي فُرضت علينا كلون أدبي جديد هذا اللون الغريب يبدو لي مثل الرقص علي السلالم فلا هو محسوب علي الشعر ولا هو بالنثر المعروف بل أشبه بالابن اللقيط لملك يحكم مملكة عظيمة علي أيه حال .. أفضلهم "تشابه أسماء" الكاتبة ترسم أفضل مما تكتب
“ه� الوحدة ..الأكثر وفاءً علي الإطلاق !� “هنا� من يعشقك هناك ..فانظري دوماً إلي السماء !�
لو عدنا إلى الوراء ووقعنا في ذات البئر المهجور ودققنا النظر
هل سنجد _ كما تخلينا ذات ندم _ حوائط ذهبية كانت كل ما تحتاجه من ينفض وينفث عنها الغبار أو العفار أو الزمن؟
هل سنصادق العناكب بعدما صرخنا في وجوههم في المقابلة الأولى؟
وهل سنكتشف بعد ذلك أنهم الأوفى؟
لو عدنا إلى ذات البيت وإلى الظلمة والقمر العجوز ألن نخافهم بعد الان؟
لو عاد بي الزمن طفله تلعب في ملاهٍ هل كنت سأركب الساقية أكثر وأستمتع؟ قبل أن أعي فوبيا المرتفعات؟
وهل كنت أهتممت أكثر بشريطات شعري؟
وهل كنت بقيت في حضن أبي أكثر؟
وهل كنت صادقت أطفالاً أكثر؟
"ألبوم منسي"
****
"لماذا تركتني يا أبي؟ ولماذا حين سألتك ألا تسافر ضحكت وأشرت إلى صورتك المعلقة؟ صورتك لا ترد يا أبي ولا تُلقي النكات ولا تشجع الزمالك ولا تقرأ القرآن ولا تقول لي "تصبحين على خير يا سكرة" صورتك ليست ملاكًا يا أبي
.......................................................................................................... وجدته يغازل ليدي :D مالها سيّدة يعني أو فتاة أو امرأة ليدي كناية عن الأرستقراطيّة المُفرطة :D
...................................................................................... أفضل ما قرأتُ لها إلى الآن، بالتوفيق.
هذا الكتاب الذي تفاجئت بروعة الأحاسيس فيه لهذه الشاعرة الفنانة داليا رشوان التي تشبه حبة ندى صباحية تدغدغ البهجة في مساماتك ثم تتركها كاملة لك وترحل حالة من الجمال الخالص � سأقرؤه مرات أخرى لأنني امتلأت بالأحاسيس عند القراءة الأولى له
لداذا تركتتٍي يا أبي ؟ ولماذا حين سألتك ألا تسافر ضحكت وأشرت إلي صورتك المعلقّة ؟ صورتك لا ترد يا أبي ولا تُلقي النكات ولا تشجع الزمالك ولا تقرأ القرآن ولا تقول لي " تصبحتُ علي ختَ يا سكرة" صورتك ليست ملاكاً يا أبي !
نصوص نثرية , فيه احساس حلو على قد عدد صفحاتة القليلة , لا يخلو من غموض و فذلكة شعرية اصبحت سمة فى كل الكتابات الشعرية حاليا بدون سبب , فى رأيى بساطة الاسلوب و عمق الموضوع اسلم فى انتظار المزيد
"لماذا تركتني يا أبي؟ ولماذا حين سألتك ألا تسافر ضحكت وأشرت إلى صورتك المعلقة؟ صورتك لا ترد يا أبي ولا تُلقي النكات ولا تشجع الزمالك ولا تقرأ القرآن ولا تقول لي "تصبحين على خير يا سكرة" صورتك ليست ملاكًا يا أبي!"
رائع بمعنى الكلمة والنجمة الخامسة لأنى أتوقع منها الأفضل فى المرة القادمة...استمتعت به بكل الصور الشعرية أحبب الرقة والشفافية فيه...مستواها فى تحسن كبير ستصير يوما شاعرة نفتخر بها اتمنى لها كل التوفيق
كتاب ممتع لكاتبة صغيرة السن وهذا لا يمنع أن به الكثير من الأفكار الناضجة , والتشبيهات الجميلة الكلمات والصور جميلة وذكرتني الى حد ما بالرقيقة سوزان عليوان أحببت سندريلا والملاك كثيرا وراق لى "قبح .. ربما" في انتظار تجربة جديدة جميلة , وبالتوفيق دائماً :)
الكاتبه ابدعت فى وصف احساسها بجد كل كلمه حسيتها وسندريلا عجبتنى جدا علمت سندريلا بحفل الأمير فانتظرت أن تظهر لها الجنية وتديا الفستان المذهل لكنها لم تظهر حان ميعاد الحفل.. قررت سندريلا الذاب وانتقت أقل ملابسها ترقيعاً وصلت البهو الواسع فلم يلحظها أحد ربما.. لحظتها هاتان السيدتان الثريتان فبدأتا بالغمز واللمز لم تهتم لأمرهما اصطدمت بالأمير أحبت من النظرة الأولى وانتظرت أن يبادلها الحب لكنه رفع حاجبيه ونظر لذا باشمئزاز قائلاً " خادمة من أنت ! ؟ " لم تتعجب سندريلا فهي حقاً خادمة كادت تجيبه لولا أنه انشغل عنها بالتًرحيب بإحدى الأميرات وتقبيل يديها صُدِمَت سندريلا وخرجت باكية نظرت خلفها للأمير علّه يلاحظ بكائها وجدته يغازل ليدي ذات فستان أزرق أسرعت علي الدرج ودموعها تحرق شمعة قلبها وأوقعت فردة حذائها.. استوقفها صوت غليظ يخبرا بأنها إن لم تصعد وتأخذ حذائها فسيرمي في القمامة تنظر. فإذا به الحارس صعدت وأخذت الحذاء ورحلت وهي تتمنى الموت.. مسكينة سندريلا ألم تفهم بعد .. أن........ مجرد تشابه أسماء
لأن النهر لا يعرف الاغتراب لأن الحب أكبر منا لأنه ورطة أدرك كم أنت منى كل ظلمة وصرير من ورطة
ĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶĶ عيناه فى عينيها غاطس هو فى ليلها منبهرة هى بقمريه الأسودين تبتسم فتطير فراشات غمازتيها حوله الستارة البيضاء طارت بهما نحو الأعلى / نحو الأحلى من هما
لا أحبذ قراءة الأقلام التي تكون مُشبعة بكاتب / شاعر ما ، كأني أقرأ نسخة مشوهة منه أو متكررة بشكل مفرط تعيس . بدءً بالعنوان الذي يُشبه إلى حد ما عنوان كتابٍ دارج و انتهاءً بالفكرة و المعنى و التنسيق ، كل شيء يُصبح مصطنعا إن فقد صاحب النص لمسته الخاصة . يتكرر خطأ فادح " على / علي " بشكل يُثير التعب في النفس .