Henry Valentine Miller was an American novelist, short story writer and essayist. He broke with existing literary forms and developed a new type of semi-autobiographical novel that blended character study, social criticism, philosophical reflection, stream of consciousness, explicit language, sex, surrealist free association, and mysticism. His most characteristic works of this kind are Tropic of Cancer, Black Spring, Tropic of Capricorn, and the trilogy The Rosy Crucifixion, which are based on his experiences in New York City and Paris (all of which were banned in the United States until 1961). He also wrote travel memoirs and literary criticism, and painted watercolors.
Since I'm 75 myself, I thought it might be appropriate to see if Henry Miller had any suggestions for me for my next 5 years. He didn't. But, I still enjoyed reading a mature Henry Miller. Besides, the book was pubished here in Santa Barbara by our own Noel Young as the very FIRST in his Chapbook series (which grew to 41 books).
أربعة فصول متنوعة في كتاب صغير الحجم، يكتب الأمريكي هنري ميللر عن الحياة من خلال ثمانين عاما مر بها ومرت به، وهو الفصل الأول وأمتعهم على الإطلاق، أما الفصل الثاني وهو عن الكاتب يوكيو ميشيما ومرثية لروحه، والثالث والرابع لم استمتع بهما كثيرا.
ناهيك طبعا عن سوء الترجمة.
من جميل الإقتباسات لدي ميللر:-
-إنه أمر رائع أن تحضر مشهدا جميلا. ولكن اﻷكث� روعة أيضا هو أن تلتقي في الشارع بمشرد مسرور لايستطيع أبدا التوقف عن الغناء كما لايستطيع التوقف عن التنفس ولاينتظر أيضا أقل مكافأة على جهوده.
- خذ الحياة كما هي، وادفع نفسك فيها، وانشر البهجة والفوضى
منذر مصري مقدمة مبهمة وترجمة من الأمريكية إلى الفرنسية إلى العربية! أحسب أن الطريقة التي تم بها ترجمة ونشر هذا لكتاب الصغير /77/ صفحة من القطع الوسط، الصادر عن دار خطوات /دمشق/2006 / قد جعلت من الصعوبة بمكان أن يستطيع القارئ المهتم تحديد ما إذا كان هذا الذي بين يديه، هو الترجمة الكاملة لكتاب (VIRAGE A 80) أم أنه مجرد عملية انتقاء وجمع لأربعة نصوص كتبها هنري ميللر. أحدها: (منعطف الثمانين). الذي كتبه عند بلوغه هذا السن أي عام 1971، وهو التاريخ الذي يسبق وفاته بتسعة أعوام. فقد ولد ميللر عام /1881/ وتوفي عام /1980/ الأمر الذي لم يجد المترجم أو الدار حاجة لذكره. ثم من عنوان هذا النص استعار الكتاب عنوانه العام. على حد تعبير كاتب المقدمة، المغفل الاسم. والتي لا يتوفر بها أدنى إشارة ما إذا كانت هي مقدمة الكتاب الأصلي أم لا. وذلك لأن شبكة الإنترنيت ساعدت على نشوء ظاهرة جديدة في سوق الكتاب العربي، وهي تجميع عدد من النصوص أو المقالات لكاتب شهير ما، وترجمتها وإصدارها في كتاب يحمل عنواناً مثيراً يساعد في عملية تسويقه. وما يساهم في هذا الالتباس في أصل الكتاب، هو صفحة الرابعة منه التي يفترض بها أن تزيله، ألا وهي صفحة التوثيق، حيث يذكر عنوان الكتاب، واسم مؤلفه، ومعلومات أخرى كثيرة كاسم المخرج واسم مصمم الغلاف، وموافقة وزارة الإعلام السورية، ولكن لا تذكر سنة صدور ولا اسم الدار الناشرة لطبعة الكتاب التي تمت الترجمة منها. علماً بأن الكتاب على حد علمي كان قد صدر بالإنكليزية لأول مرة عام 1972. غير أن هذه الصفحة أيضاً تكشف لنا مشكلة أخرى أشد لبساً، وهي أن الكتاب ليس مترجماً من لغته الأصلية، حيث ورد في السطر الرابع: (نقله عن الأمريكية: جورج بلمون وهورتانس شابريه" ويليه السطر الخامس: (نقله عن الفرنسية: محمد الشيخ محمود" ورغم الغرابة في القول: نقله عن الأمريكية!! فإن ترجمة كتاب من لغة أخرى غير لغته في الأصل، أي أن ما سوف نقرؤه قد مرّ بمحول الترجمة مرتين قبل أن يصل إلينا، هو المشكلة الحقيقية التي كنا نظن نحن القراء العرب قد انتهينا منها. وخاصة إذا كانت هذه اللغة هي الانكليزية أو الفرنسية، اللتان يجيدهما الكثيرون، وهناك عشرات المختصين والعاملين في الترجمة من كلتيهما. حتى أنه انتشرت في الآونة الأخيرة، إعادة ترجمة وإصدار أغلب الكتب الهامة التي لم تترجم مباشرة عن لغتها الأصلية، مثل الكتب الروسية أو الألمانية أو الإسبانية، التي كانت تترجم عن الفرنسية أو الانكليزية، وصارت تترجم عن لغاتها الأصلية، ليبقى هناك بعض اللغات، كاليابانية والصينية مثلاً، التي ما زالت تصلنا إبداعات الناطقين بها عن طريق اللغات الأكثر انتشاراً. وربما لا يكون لكل هذا أهميته القصوى، لو لا أن الترجمة عن الترجمة، ضمن واقع الترجمة والنشر عندنا، تزيد من احتمال ابتعاد النص أكثر فأكثر، عن روح العمل. رغم أنها قد تكون أكثر سهولة، من جهة أن المترجم الأول قد قام بإيجاد الحلول المثلى للعديد من المشكلات الرئيسية التي واجهته في النص الأصلي، وخاصة وإن الترجمة لأي من هذه اللغات قد قطعت أشواطاً بعيدة وراكمت انجازات كثيرة، ويمكن اعتبار المترجمين الأوربيين أشد خبرة واستعداداً لحلها. وما سأنتهي إليه الآن هو أنني حقاً لم أجد ذلك الهنري ميللر الذي أعرفه في ترجمات أسامة منزلجي لـ: (الربيع الأسود) و(مدار الجدي) و(عملاق ماروسي)... وحتى ثلاثية (الصلب الوردي) التي صدرت السنة الماضية عن دار المدى. شيء كثير من الحيوية التي يعرف ميللر بها، ومن التلقائية التي تطبع طريقته بالكتابة، قد فقد هنا. (لأكن مرحاً وفرحاً على الدوام) ولكن الأهم، ميللر نفسه، نصوص أخرى لم نعرفها سابقاً، صار متاحاً لنا قراءتها. والشعور بالرضا، الذي يوماً لم يبخل ميللر به، كلما قرأت له كتاباً، سوف يبقى مكفولاً، رغم كل ما ذكرت. وذلك أولاً لخصائص لغة ميللر المباشرة والبسيطة، التي أحسب أنها تساعد كثيراً على نقل كل ما تحمله تقريباً إلى أي لغة أخرى، وثانياً، تلك المتعة المؤكدة لكاتب أبيقوري بامتياز، لا يكتب فقط، بل قضى حياته بالكامل، بحثاً عن اللذة. ومع أن حكماً كهذا لا يحتاج لدليل بالنسبة لكل من قرأ عملاً لميللر، إلا أنه يؤكد هذا بنفسه حين يقول: "إذ مهما استطاع العالم أن يضيق علي لا يمكنني أن أتصوَره تاركاً إيَاي خلواً من الإعجاب، فلربما استطعنا القول بمعنى أنَ ذلك هو ديني. إنني أسخر من معرفة من يعدّه موجوداً في هذا الوجود الذي نستحم به. فأنا لا أهتم إلاّ بالتمتع به وبتذوقه" ص 12-13 ويمكننا هنا، كاستدراك، أن نلاحظ ما تكلمت عنه في نهاية الفقرة السابقة من ركاكة جلية في الترجمة، وافتقادها لذلك الشعور بأن ميللر يتحدث إليك كعادته، مباشرة، رجلاً لرجل، كما يقال، حتى إني لم استطع أن أدرك ماذا يمكن أن يعنيه بقوله: "إنني أسخر من معرفة من يعدّه موجوداً في هذا الوجود"، ورغم تقليبي لهذه الجملة على وجوه عديدة، لم أعرف لماذا يسخر ميللر وممن، وكذلك ما هو الشيء الذي يعدّه البعض موجوداً في هذا الوجود، أي لمن يعود الضمير المتصل في محل نصب مفعول به لفعل يعدّ!؟ أ هو العالم؟ أم الإعجاب؟ أم دين ميللر؟ أم الوجود ذاته! فكيف يمكن لأي دار نشر، ولأي قارئ، قبول هذا المستوى من الأداء؟ أما عن حرص ميللر على المتع، الحسية خاصة، والجنسية خاصة خاصة، فمن المعروف أن بلده، الولايات المتحدة الأمريكية، بعقليتها المحافظة دينياً واجتماعياً تلك الفترة، وربما ما زالت باقية في أجزاء عديدة منها وبين فئة كبيرة من أبنائها، لم تجد فيه إلا كاتباً إباحياً، ولم يلغ الحظر الذي ضرب على طبع ونشر كتبه فيها، إلا في عام 1961. لكن النصوص الأربعة التي بين يدينا، والتي كتبت في مرحلة متأخرة من حياة ميللر، لا ريب تفتقد الكثير من حرارة وطيش، أو على حد تعبير المقدمة: السيل الهدام في سكسوس، مثلاً. وهنا نستطيع بالمقارنة مع النص الأصلي الذي توفر لنا، من موقع الفنان التشكيلي الأمريكي، بوب ناش على الأنترنيت، أن نتبين خطل الترجمة. فبدل أن يقول: "وصلت للبقعة، فجأة، تذكرت أعمال بوب ناش) يقول: " وعند وصولي للأماكن سرعان ما وجدت علاقة بآثار بوب ناش" فأولاً: لم يتكلف المترجم أي جهد، ليحيط علم قارئيه، بأن بوب ناش هذا هو رسام أمريكي معاصر، من مواليد عام 1921، كان جاراً وصديقا لهنري ميللر خلال إقامة الأخير في بيغ سور في فلوريدا من عام 1944-1962. وقد كتب عنه مرة شهادة وجاء على ذكره، كما ورد هنا، عدة مرات. وفن ناش الرئيسي هو عبارة عن رسم خطوط سوداء على الورق ذي حجم متوسط، توحي بأشكال غامضة، لمدن قديمة متهدمة وأطلال مبعثرة. (الصورة المرفقة) .
ثانياً: بالتأكيد أن استخدام كلمة " آثار بوب ناش" في سياق الحديث عن زيارة لموقع أثري، سوف يؤدي في أحسن الأحوال، بالقارئ للظن بأن ميللر يقارن بين الخرائب الرومانية القديمة وآثار ما لشخص اسمه بوب ناش. أي أنه لن يخطر على باله أن ميللر عندما رأى هذه الآثار تذكر أعمال رسام اسمه بوب ناش. ثالثاً: ببساطة لا نرى الحد الأدنى من الأمانة في الترجمة، لا الحرفية، كلمة بكلمة، ولا الحرص على المعنى، ولا التركيب الصحيح للجملة. "Heading towards the ruins I came upon a signpost reading “Les Antiques.� An arrow indicated the direction of the site. Arrived at the spot, I was suddenly reminded of the work of Bob Nash."
كتاب صغير الحجم. 77 صفحة. أربعة فصول متفرقة وهي: 1-منعطف الثمانين. وهو أفضلها. 2-انطباعات عن موت 'ميشيما'. 3- رحلة في اﻷر� العتيقة. 4- مقدمة 'الملاك هوسلك قبضة سيفي'.
كعادته في السرد يجذبك ميللر ويأخذك إلى نهاية عمله. ومطالعاته ثمينة جدا وكثيفة جدا، وﻷن� ذكر الكثير منها هنا وعرج عليها قابلتني مشكلة في بعض الفقرات أدت في النهاية إبى تقييمها بنجمتين. ........
إقتباسات: لقد قبلت بالواقع مهما قسى، واقع أن الكائن البشري ينحدر نحو نوع من السلوك تخجل منه الحيوانات.
-إنه أمر رائع أن تحضر مشهدا جميلا. ولكن اﻷكث� روعة أيضا هو أن تلتقي في الشارع بمشرد مسرور لايستطيع أبدا التوقف عن الغناء كما لايستطيع التوقف عن التنفس ولاينتظر أيضا أقل مكافأة على جهوده.
- خذ ااحياة كما هي، وادفع نفسك فيها، وانشر البهجة والفوضى.
interesting. I liked, agreed or would align with so much he said in this short piece (of course looking through the patriarchal lens and I don't completely agree with his education statements) A friend was looking for this piece for her mom turning 80 so I read it too. worth 10 minutes to read it - if you can find it! limited printed copies but my library owns it as part o the series: Yes! Capra chapbook series no. 1.
الكتاب يتحدث عن رجل في الثمانين وحكمته في الحياة وآرائه و مغامراته .... كتاب بسيط جدا وخفيف، اللغة سهلة ومفهومة.... ولكنني وجدته ممل ... يوجد القليل من المقتبسات... ويمكن إنهائه في جلسه واحدة ...