What do you think?
Rate this book
657 pages, Paperback
First published September 18, 2007
"كان المرضى يلجأون الى كاميرون (الدكتور إيوين كاميرون) بحثاً عن علاج لإعتلالاتهم النفسية البسيطة - مثل اكتئاب ما بعد الولادة والقلق والمشاكل الزوجية- إلا انه عمد الى استخدامهم، بدون علم او اذن منهم، كحقل للتجارب العلمية من اجل ارضاء تعطّش وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية، للحصول على معلومات حول كيفية التحكم بالعقل البشري."
"وحدها البلدان التي تعاني أزمة شديدة، تقبل بإبتلاع الدواء المرير، ووحدها البلدان التي في حالة صدمة ترضى ان تعالج بالصدمة""
"في العام 1982 كنب ميلتون فريدمان..:"وحدها الأزمة -الواقعة او المنظورة- هي التي تحدث تغييراً فعلياً. فعند حدوث تلك الأزمة، تكون التدابير المتخذة منوطةً بالأفكار المحيطة. تلك هي وظيفتنا الأساسية.. ان نطوّر البدائل للسياسات الموجودة، وان نبقي تلك البدائل قائمة ومتوفرة حتى يصبح المستحيل سياسياً حتمية سياسية""
"وفقاً للمؤرخ الأميركي اللاتيني، كارين روبرت، في نهاية حكم الدكتاتورية (في الأرجنتين)، كان مغظم الممثلين النقابيين قد اختفوا من اكبر شركات البلد على غرار "مرسيدس بنز" و"كرايزلر" و"فيات كونكورد"... لم يكن النقابيون وحدهم هم الذين واجهوا هجوماً استباقياً بل كل شخص كان يجسد رؤية لمجتمع مبني على القيم وليس على الربح البحت"
"لقد عشنا مدّة طويلة تحت نير الدكتاتورية الشيوعية، لكننا اكتشفنا اليوم ان العيش تحت رحمة دكتاتورية رجال الأعمال لم يكن أفضل."
"أنا استقيل اليوم من فريق عمل صندوق النقد الدولي بعد اكثر من 12 عاماً من الخدمة في تأمين المساعدات الرسمية، عمل تمثّل في الإتجار بأدويتكم وبحقائبكم المملوءة بالخدع، وإرسالها الى الحكومات والشعوب اللاتينية وأفريقيا. تعتبر الإستقالة بالنسبة الي اليوم تحرراً لا يقدر بثمن، لأني أخطو بها الى المكان الذي يسعني فيه ان احلم بغسل يدي مما يشكل دماء ملايين الفقراء والجياع" دايفد بودو - موظّف في صندوق النقد الدولي"
"الا ان الإدعاء ان سبب هذا النمو (نمو اقتصاد النمور الآسيوية) هو التجارة الحرة كان ادعاءً كاذباً. كانت ماليزيا وكوريا الجنوبية وتايلند تتبع سياسات حمتئية صارمة تمنع الأجانب تملك الأراضي، او شراء المصانع المحلية. وكانت الدولة لا تزال تتمتع بدور كبير في تلك البلدان، مبقية قطاعات كالطاقة والنقل في يدي الحكومة""
"بأختصار، ان جزءاً كبيراً من سياسة الولايات المتحدة الخارجية، هو تمرّس في التقدير العام، تخلط فيه نخبة انانية بين حاجاتها ورغباتها، وحاجات العالم بأسره""
الوقت الأفضل للإستثمار هو حين يكون الدم لا يزال على الأرض"، هذا ما قاله لي بصراحة أحد المندوبين في المؤتمر الثاني ل "إعادة إعمار العراق" في واشنطن""
"أطلقت وزارة الخارجية في الولايات المتحدة مكتب "إعادة الإعمار وإرساء الإستقرار" وتطلب منه رسم خطط مفصّلة لإعادة اعمار 25 بلداً يمكنها ان تقع ضحية التدمير الذي ترعاه الولايات المتحدة من فنزويلا الى ايران. ويتم تنظيم الشركات والمستشارين بواسطة عقود موقّعة مسبقاً، ليكونوا جاهزين للبدء بالعمل حالما تقع الكارثة."
"بالنسبة الى الشركات التي تتميّز ببعد النظر وبالحكمة كـ "هاليبرتون" ومجموعة "كارلايل"، يشكّل المدمرون والبناءون أقساماً مختلفة من الشركات نفسها"
""الناس قد يكونون على دراية بعدم المساواة الذي قد يظهر من خلال الحياة اليومية في المدارس المتطورة، او في كنف الشرائح التي تحظى في امكانية النفاذ الى رعاية صحية جيدة، الا ان التوقع العام كان مختلفاً في حالة الكوارث"
"ان استرتيجية "الصدم والترهيب" كانت تقوم بعملها، وتتحدى قوانين الحرب التي تمنع العقاب الجماعي. كانت عقيدة الصدم والترهيب عقيدة عسكرية تفاخر بأنها لا تستهدف قوّات العدو العسكرية فحسب، بل "المجتمع بأسره"، كما يشدد واضعوها، فالخوف الجماعي هو جزء أساسي من الإستراتيجية."
"لقد أذى القصف العراق طبعاً، لكن النهب الذي لم تضبطه قوات الإحتلال (كان يجدر القول الذي سهّلته وساهمت فيه)، هو ما تسبب في محو جوهر البلد الذي كان"
"استخدمت أساليب الصدم كلّها في العراق ما عدا القنبلة النووية، وبرغم ذلك لم ينجح المحتلون في إخضاع العراق. بات فشل هذه التجربة جليّاً"
Liberalism’s fatal hypocrisy [...] was to rejoice in the virtuous Jills and Jacks, the neighbourhood butchers, bakers and brewers [i], so as to defend the vile East India Companies, the Facebooks and the Amazons, which know no neighbours, have no partners, respect no moral sentiments [ii] and stop at nothing to destroy their competitors. By replacing partnerships with anonymous shareholders [iii], we created Leviathans that end up undermining and defying all the values that liberals [...] claim to cherish.[i] “butchers, bakers and brewers�: referencing Classical liberal economics godfather Adam Smith’s famous quote praising self-interested producers unintentionally providing social needs, thus not needing state regulation. Vulgar pro-capitalists have cherry-picked the beneficial self-interest part, as if these petty producers are comparable to corporations owned by anonymous shareholders (who by definition are not producers, i.e. workers).
[Another Now: Dispatches from an Alternative Present, emphases added]
Constant revolutionising of production, uninterrupted disturbance of all social conditions, everlasting uncertainty and agitation distinguish the bourgeois epoch from all earlier ones. All fixed, fast-frozen relations, with their train of ancient and venerable prejudices and opinions, are swept away, all new-formed ones become antiquated before they can ossify. All that is solid melts into air, all that is holy is profaned …]…This provides clues to how adaptive capitalism can be at co-opting grassroots demands. The racism used by colonization’s divide-and-conquer can continue under token liberal “multiculturalism�, which smuggly rests on top of the global division of labour adopted from colonialism (cheap labour and “brain drain�): The Divide: A Brief Guide to Global Inequality and its Solutions
[The Communist Manifesto]
The ideas of the ruling class are in every epoch the ruling ideas, i.e. the class which is the ruling material force of society, is at the same time its ruling intellectual force.1b) �devoted liberals�:
-Marx
In the first stage of capitalist expansion, that kind of ravenous growth was provided by colonialism—by “discovering� new territories and grabbing land without paying for it, then extracting riches from the earth without compensating local populations. [Milton] Friedman’s war on the “welfare state� and “big government� held out the promise of a new font of rapid riches—only this time, rather than conquering new territory, the state itself would be the new frontier, its public services and assets auctioned off for far less than they were worth.--The question we have to ask Klein is this: has colonization ever not been the foundations of capitalism (i.e. “market society� run on endless private accumulation)? Did the “welfare state� period transcend colonization?