ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

في الحب والحياة

Rate this book
حصريا من كتب العالم ، شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية وأحدث الإصدارات في مختلف المجالات ، تصفح الصور لمعرفة المزيد عن الكتاب ، نوفر الكتب الأصلية للحفاظ على حق المؤلف والناشر والقارئ ، هدايا مجانية مع كل كتاب ، ابحث عن كتابتك باللغة العربية ، الرابط المباشر للمتجر

148 pages, Paperback

First published January 1, 1966

957 people are currently reading
14.4k people want to read

About the author

مصطفى محمود

144books21.5kfollowers
مصطفى محمود هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف، ينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين، ولد عام 1921 بشبين الكوم، بمحافظة المنوفية بمصر، وكان توأما لأخ توفي في نفس العام، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري، توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960، وتزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973، رزق بولدين أمل وأدهم، وتزوج ثانية عام 1983 وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987.

وقد ألف 89 كتاباً منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والإجتماعية والسياسية، بالإضافة للحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة، وقد قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة ‏مراكز� ‏طبية� تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود، ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، ‏وشكل� ‏قوافل� ‏للرحمة� ‏من� ستة عشر ‏طبيبًا‏� ‏ويض� المركز� أربعة ‏مراصد� ‏فلكية� ، ‏ومتحف� ‏للجيولوجيا‏� يقوم عليه أساتذة متخصصون، ‏ويضم� ‏المتحف� ‏مجموعة� ‏من� ‏الصخور� ‏الجرانيتية،� ‏والفراشات� ‏المحنطة� ‏بأشكالها� ‏المتنوعة� ‏وبع� ‏الكائنات� ‏البحرية�.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2,751 (30%)
4 stars
2,912 (31%)
3 stars
2,272 (24%)
2 stars
783 (8%)
1 star
393 (4%)
Displaying 1 - 30 of 946 reviews
Profile Image for Hoda Nagm.
173 reviews94 followers
February 8, 2013
" وتظل المرأه منسيه كالفانله حتى تأتي اللحظه التي يدب فيها الخلاف وتبدأ بخلعها كما تخلع فانلتك "
أي تشبيه هذا يا " مصطفى محمود " ؟؟
" إننا مصنوعون من الفناء ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها "
أخالفك الرأي تماما فكم من أمثلة في الحب و الحياة اللذان تتحدث عنهما داما أمدا مملوئين بالإحساس و الحماس
سواءً في الحب أو غيره .. وفي حياتي الشخصيه علاقات وأشياء لها سنين طويله ولم أمل منها أو أشعر بأنها " فانله " !!

" المرأه في الغالب نظرتها قريبه جدا لاتذهب أبعد من زينتها وفستانها مطبخها وبيتها إهتمامتها في العاده لا تتجاوز هذا النطاق " !!!

إن كانت هذه نظرتك حقا في المرأه فعذراً للسيدات اللاتي دخلن حياتك فالمؤكد أن حياتهن محدوده بتفكير رجلهم المحدود
ولن أخبرك بأن تذهب لكتب التاريخ وتبحث عن سيدات أنقذن العالم .. بل أنظر لسيدات اليوم اللاتي ينزلن من بيوتهن ليحررن وطنا ويدافعن عن أدميه أنتهكت في عصر التخلف
أنظر إلى سيدة نزلت من بيتها تعلم أولادك في مدارسهم وجامعاتهم وسيدة أخرى تكتب وقائع عن رجالٌ مارسو تفكيرهم المحدود عليها .. ولكنها لم تخلعهم كما تخلع الفانله فهي أرقى من ذلك !!!

" الإستثناءات محدوده للنساء اللاتي كان لهن دور في الفكر و السياسه وكانت طرائف ونوادر تروى كما تروى قصص البطوله "

هل أصبحت تضحيات الفكر و الفن و السياسه طرائف ونوادر تتندر بها في ليلك ؟!
أي رأي هذا ومن أي زمن أنت ؟!


شدني الكتاب في البداية ولكن عندما قرأته فوجئت بكمية من التفكير الغريب الذي أعادني لحقبة البؤساء و المؤكد أن هذه المقتطفات نقطه في بحر .. ..
لن أتحدث أكثر فرأيي فيه واضح .. نظرتي في الكاتب خابت .. أعتذر

Profile Image for Rana Adel.
215 reviews175 followers
December 16, 2015
ولهذا يبدو دائما فى نهاية التفكير أن الحب كالفن والدين والحرية تقف كلها على أبواب الميتافيزيقيا .. و أنها ظواهر مختلفة لما يخفى وراء مدراكتنا الحسية

ولا نقصد هنا حب نواصى عماد الدين والأمريكين وكوبرى قصر النيل بعد الساعة الواحدة .. ولا حب سن الستاشر .. و لا حب أخر السهرة بعد أن ينتهى برنامج الكباريهات ويبدأ نشاط البارات .. ولا حب "أبو عيون جريئة" .. و لا حب كازانوفا
فبعض هذه الألوان من الحب مرض و بعضها فضول و بعضها فراغ وثراء ودلع وفخفخة وبعضها غرور وحب للنفس أكثر مما هو حب للآخرين و بعضها مصالح و صفقات و أغلبها نزوات جنسية عابرة

أما حبنا الذى نقصده فهو ذلك الحب النادر الذى ينمو فى علاقات قليلة و يعيش ويتحدى النسيان و يضفى النبل والجلال على أبطاله ويصبح حكايات تردد باحترام و تأثر

- مصطفى محمود

أريد فقط أن أسجل إختلافي معه فى بعض النقاط و خاصة نظرته للمرأة
Profile Image for نهى بسيوني.
565 reviews277 followers
April 28, 2011
بدأ مصطفي محمود كتابه بفصل في منتهي الروعة والحكمة والصدق يسمي أسرار الشعور. فهو يري أننا نشعر بالشئ في لحظتين فقط ، لحظة حدوثه ولحظة فقدانه أما اللحظات الأخري الطوال أو القصار التي تمثل استمرار هذا الشئ في الحدوث فلا نشعر بها ، تماما مثل حركة الأسانسير ، فنحن لا نشعر به إلا لحظة انطلاقه ولحظة توقفه أما الثواني التي يستمر فيها في الصعود أو الهبوط فلا نشعر بحركته. أري هذا صحيحا ، وأراه أيضا مؤكدا لكلامه في كتاب رحلتي من الشك إلي الإيمان ، الذي يقول أننا لا نشعر بالشئ طالما أننا داخله بل نشعر به عندما نقف خارجه ، أو بمعني أصح علي عتبة الشئ.
من الأمور الأخري التي نالت إعجابي هو أن الكاتب يعمد إلي ذكر أشياء نؤمن بها حقا ونصدق في وجودها ولكننا لا نجد لها المسمي الصحيح أو المعني التوضيحي لها ونكاد ننساها أو نتناساها، علي سبيل المثال فقد تحدث كثيرا عن المرأة وطباعها أو بمعني أصح طباعها المكتسبة ، ولا أراه مخطئا فيما قال ولا أري أنها عيوبا وفي الوقت ذاته لا أري أنها مميزات ، إنما هي -مثلما قال- طباع مكتسبة نتيجة ظروف الحياة والمجتمع.
Profile Image for ند .
135 reviews97 followers
December 13, 2012
أربكني هذا الكتاب !!
ولم اتوقعه هكذا أبداً !
لم يعجبني بالمرة حديثه عن المراة ,
ولا هذا الكم من التحامل عليها !!
ولم افهم أبدا كيف تكون المرأة عملية وعقلانية ..
ويكون الرجل خيالي .. كيف ؟!!

أعجبني ..
حرية الزوجات ( الحديث المجمل عن الحرية(*
سبب للتردد*
المزاج*
لغز الصحة والمرض*
أعز ماتملك*


ليس معنى أن أقرأ لمفكر أو عالم أو حتى
فيلسوف .. ان ألغي عقلي وأصدق ع كلمة يقولها !!
أين أنا إذا ؟!!

Profile Image for Esraa Mohammed.
4 reviews4 followers
August 23, 2012
كتاب رائع يحمل في طياته بعض المواضيع المثيرة .. باعتقادي انه ظلم المرأة وقسى عليها
لكن بعد التمحيص والتمعن أدركت ان كلامه فيه شيء من الصحة !!


نحن مصنعون من الفناء .. ولا ندرك الأشياء إلا في لحظة فنائها ..
نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا..
ونشعر بصحتنا حينما نخسرها .. ونشعر بحبنا حينما نفقده
فإذ دام شيء في يدنا فإننا نفقد الاحساس سه

إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار
الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل
ليس صحيحا ان أول حب هو أعظم حب .. والصحيح أن أول حب .. هو أصغر حب

والسعادة ليست في أن يكون عندك الكثير جدا
وانما السعادة في أن تحب الدنيا والناس .. وأن تواتيك الفرصة لتأخذ بنصيب قليل من خيراتها
إن القليل الذي تحبه يسعدك أكثر من الكثير الذي لا تحبه

والعمل تشحيم ضروري للعقل والقلب والمفاصل .. وبدون العمل تصدأ المفاصل ويتعفن القلب وينطفئ العقل وينخر سوس الفراغ والبطالة في المخ . فتبدأ سلسلة من الأوجاع يعرفها أفراد الطبقة الراقية ويعرفها أطباء الطبقة الراقية

الدوافع هي الترجمة الحرفية لكلمة روح
عندك دوافع معناها عندك روح .. معناها عندك أمل .. طموح
حب .. شغف .. شهية.. رغبة . كل وسائل السعادة .


ما يقال من أن المرأة جنة وارفة وروضة ظليلة وراحة وسعادة ونعمة إلهية .. صحيح وما يقال أنها جحيم ..وعذاب مقيم وتعب في تعب وغل أزلي صحيح أيضاا
إن الرجل يضحي بحريته وراحة باله في سبيل إقامة بيت لا يعرف مصيره .. وعزاؤه الوحيد هو هذا الزعم الخرافي بأنه سوف يصبح ربا وسيدا وقواما على أسرة .. هو في الحقيقة سوف يصبح عبدا لألف حاجة وحاجة .. و ألف طلب و طلب
وخادما لأصغر فرد في هذه الاسرة

الحب عاطفة غير ديموقراطية
الحب هتلر .. نيرون .. كاليجولا .. يأمر دون أن يحاول أن يبرر أوامره أو يبحث لها عن منطق أو أغلبية تساندها
إنه طاغية حر .. حرية لا تقبل مراجعة .. إنه منتهى الحرية
إنه المزاج نقطة ضعفنا جميعا .. لإنه الثغرة التي يدخل منها الاغراء ولا يحرسها العقل .. ولا يجدي فيها العقل .. ولهذا نهانا القرآن عن الهوى

فبالحب يحل الانسجام والنظام في الجسد والروح ، وما الصحة إلا حالة الانسجام التام والنظام في الجسد ، وإذا كان الحب لم يشف أحدا الى الان .. فلأننا لم نتعلم كيف نحب
ولهذا فالمرض في هذا العالم فريضة .. والعذاب ضريبة واجبة ولهذه القلوب التي تطفح بالكراهية .. لابد ان نمرض لأن العالم مريض وعلاقاته مريضة
أنا أعتقد أن الانسان أقوى من الحوادث .. وأنه لا شيء مما يحدث في الخارج يمكن ان تكون له صفة الحتمية على إرادة الانسان واننا في لحظة المأزق والكارثة .. حيما يحدث المخظور لا نقع ولا نتورط .. وانما نختار .. نختار حقيقتنا ولا تفرض علنا الحوادث مصيرا ..
ونحن حيتما نفهم أنسنا نصبح أقوى من كل ظروفنا لأننا نستطيع أن نشكل هذه الظروف , ونتوافق معها
ظروف الفقر والجهل والمرض والتربية السيئة لا تحتم الفشل في نظري .. بل هي أحيانا تؤدي إلى النبوغ والخير والعبقرية لأن العامل الحاسم هو دائما الظرف الداخلي .. الظرف النفسي
في أعماقنا طاقة ضوء نستطيع أن نطل منها ونستجد لسنا حجرات مغلقة مظلمة تحتوي على ظروف . وتعكس مؤثرات البيئة فقط بدون حرية وبدون تصرف وبدون إرادة ولسنا حفرا تتجمع فيها ظروف والفقر والجهل والمرض والأبواب المسدودة
إن الشجرة وهي نوع منحط من أنواع الحياة .. تنمو إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية . والعصارة تجري تجري فيها إلى فوق ضد الجاذبية الأرضية وضد القوانين السوائل والضغط الجوي .. وضد الظروف الفيزيقية
وهي تقف صلبة سامقة في وجه الريح لا تنحني للطبيعة وهي شجرة عاجزة عمياء مزروعة في الأرض مقيدة بجذورها فما بال الانسان سيد الكائنات الحية جميعها
ولن يستطيع الحرف ان يدرك الغاية من وجوده إلا إذا أدرك الدور الذي يقوم به في السطر الذي يشترك في حروفه والا اذا أدرك المعنى الذي يدل عليه السطر في داخل المقال .. والمقال في داخل الكتاب
لا فرق بين الحب والكراهية .. كلاهما نار كلاهما اهتمام شديد وارتباط حار بين قلبين
لولا الاهتمام ..لما كان الدم يفور هكذا . ولا الاعصاب تتمزق

إن الفرد والمجتمع قوتان غير متكافئتين
المجتمع قوة كبيرة لأنها التقاء إرادات الأفراد كلهم بإرادة التاريخ والتطور
والفرد قوة صغيرة .. قارب يتأرجح على طوفان

Profile Image for Yasmeen Rushdy.
230 reviews31 followers
July 15, 2013
الحب لا يحتاج الى منطق يبرره......
فهو نفسه
منطق
هو نفسه سبب للدنيا
والذى يسألنى......
لماذا تحب....
كمن يسألنى
لماذا يدق قلبك
ولماذا تتنفس
فالحب فى نظرى لا يحتمل كلمه لماذا....
انه فى حد ذاته
سبب كاف يبرر اى شئ
Profile Image for Sara Alawneh.
139 reviews135 followers
January 9, 2014
في الحب وَ الحياة

بدايةً :: العنوان لوحده يلخِّص ما جاء في الكتاب ,, تحدّث د. مصطفى في القسم الأول عن الحب و في القسم الثاني في الحياة

بالنسبة للحب :: كانت له مفاهيم جمّة أعجبتني و غيّرت نظرتي للكثير من الأمور ،، كان من ضمنها المرأة الأنموذج في عصرنا الذي نعيش ،، حيث وصفها كما يلي ::
" هؤلاء النساء الذكيات .. سوف يعرفن كيف يقصصن عقولهن على الموضة .. كيف تكون ذات كبرياء و بسيطة .. و كيف تكون عاقلة و طفلة .. و كيف تكون لطيفة و مهابة .. و كيف تكون ست بيت و قارئة ذوّاقة .. و كيف تكون صديقة و عــاشقة .. "

ثمّ تحدّث عن الحب المؤدّي للزواج ،، كانت له جمل غاية في الرّوعة جعلتني أقف عندها طويلا طويلا لأستقي الزّبدة ،، قال في ذلك :: " أن الرجل في حبّه الأول يكون أفلاطونيّا خجولا .. وَ في حبّه الثاني يكون شهوانيّا جسورا .. و في حبه الثالث يكون عطوفا حنونا .. و هو في هذه المرحلة يكون أحسن حبيب و أحسن زوج "
إذ أنه ليس صحيحا أن أول حب هو أعظـــم حُب !! و الّصحيح أن أوّل حُــب .. هوَ أصغر حُب !!

قَبل انتقالي للقسم الثاني ::
كان هُناك جُملة غاية في الجمال ::
)) الدّوافع هي الترجمة الحَرفية لكلمة رُوح ))
فما نحن دون دوافعنا ؟
و ما ماهيّة روحنا دون دوافعا !!!

كان هناك مقال داخل الكتاب بعنوان " أعزّ ما تملك " ! كاد هذا المقال أن يقطع بعلاقتي مع كتب د. مصطفى للأبد !! لا ادري لماذا أوجده ؟! و لماذا وضعه ؟! أعترف أنه خدش حيائي و لم أستطع أن أحصل منه على فائدة ! ما علاقته بالحبّ و كيف كان ذلك !!!
كنت سأضع نجمتين للكتاب بسبب هذا المقال و لكن النهاية حالت دون ذلك .. وَ أعترف بأنّني ما زلت مصدومة و انا التي ما اعتادت أن تقرأ شيئا كهذا لمصطفى محمود

القسم الثاني :: في الحياة
كان جميل ،، فيه معاناة ،، فيه فرح ،، فيه حزن ،، تماما كما هي الحياة ،،

اقتباسات لم تُعجبني و أبصم بالعشرة على مدى عدم صحّتها ::

** أبغض شئ إلى قلب المرأة .. خلفة البنات .. لانها في الواقع لا تحب جنسها !

** الحماة اول جهاز مخابرات في العالم

** المرأة تتمسّك بشدّة بصحبة النساء الأقبح منها !

#مش_هيك_صراحة !!

المُلّخص : هذا الكتاب تجربة غريبة جدا جدا لي مع الكاتب مصطفى محمود
Profile Image for Mohammed.
4 reviews4 followers
September 8, 2012
مقتطفات من كتاب في الحب والحياة للكاتب مصطفى محمود
------------
ان اعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار
------
ان الدوام قاتل الشعور لان اعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الاحساس بالمنبهات الت تدوم
------
نحن مصنوعون من الفناء . ولا ندرك الاشياء الا في لحظة فنائها
-------
ان الخيال والتفكير النظري هما لعبة الرجل .. وليسا لعبة المرأة .. والمرأة ليست خيالية المرأة .. عملية واقعية تفكر على اساس وبناء على موضوعات قريبة منها و في مجال حواسها
-------
الانوثة هي خصائص مجردة معنوية روحانية .. انها في الصوت والنبرة والرائحة والحركة .. وفي نظرة العين الفاترة الدافئة العطوفة الحنونة .. وفي اللفتة الفياضة بالرأفة والامومة
-------
لا فرق بين الحب والكراهية .. كلاهما نار .. كلاهما اهتمام شديد .. وارتباط حار بين قلبين .. ولولا الاهتمام .. لما كان الدم يفور .. ولا الاعصاب تتمزق
------
الكراهية تكلف اكثر من الحب .. لانها احساس غير طبيعي .. احساس عكسي مثل حركة الاجسام ضد جاذبية الارض .. وتحتاج الى قوة اضافية وتستهلك وقوداً اكثر
------
الكراهية نمو الى اسفل .. وليست نموا الى الاعلى .. انها نمو يتغذى على نفسه وياكل بعضه .. والحب الذين ينقلب بسرعة من غرام ملتهب الى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الافق .. الذي لا يحالفه الفهم والعقل
------
الكثير من الاناث .. لا تحب رجلها في الحقيقة .. وانما تحب نفسها .. وتحب غرورها وكرامتها وراحتها ولذتها .. وتحب فيه انه يقضي لها هذه الحاجات
-----
ليس صحيحا ان اول حب هو اعظم حب .. الصحيح ان اول حب هو اضغر حب .. واكبر غلطة يرتكبها المرء ان يتزوج اول حبه
-----
الحرية والفراغ والامكانيات اذا توفرت لانسان ولم يكن معها هدف تنشغل بتحقيقه .. تتحول الى محنة وعذاب وملل وتلف عصبي
----
الحرية بدون اهداف وبدون برنامج وبدون غاية تبذل من اجلها .. عبء ثقيل
----
في هذا العصر .. فقدت المرأة هيبتها .. واصبحت قريبة وسهلة .. وهذه السهولة ابعدت فكرة الزواج من ذهن الشباب
----
على المرأة ان تكف عن اعتبار جسدها وجمالها وانوثتها وسيلة كافية واحدها لاجتذاب الزوج
---
ان القليل الذي تحبه .. يسعدك اكثر من الكثير الذي لاتحبه
---
المراة تتحدث دائما عن اخلاصها للرجل الذي هجرها .. لتهتف باكية .. كم هو غدار وخائن .. وتنسى ان تتحدث عن الرجال الذين اخلصوا لها وغدرت بهم .. لانها في الغالب لم تلحظهم
-----
كل احاديث المراة في فترة الخطوبة عن غرامها بالثقافة والفلسفة والفكر هي اكاذيب تكشفها حقائق اول اسبوع بعد الدخلة .. حيث تبدا احاديث الفساتين والموضة وتسريحات الشعر
-----
الحب عاطفة غير ديموقراطية
-----
الحب يجعل من الماضي حاضراً شاخصاً ماثلاً في الشعور
-----
الانتصار على الانانية ليست معركة يوم .. وانما معركة عمر وحياة
-----
الحب ادواته الذكاء والحس المرهف . والعاطفة المتوقدة والبصيرة الشفافة والفطرة النقية والوجدان المتالق .. ولا يمكن ان تكتمل لذاته في جو الشهوة والغباء والبلادة الذهنية
------
الكثير من الاشخاص نظنهم طاهرون .. ولكن فكرهم ملوث ..واحلامهم ملوثة .. واجسادهم ملوثة بالرغبات ولكن لا يجرؤون على تحقيقها
------
انا لا اصدق ان الظروف يمكن ان تدفعنا الى فعل ينافي ضمائرنا .. ولا اؤمن بالحتمية .. فالله حينما يسوقنا الى قدر .. هو في الحقيقة يسوقنا الى نفوسنا .
-----
ان القدر حينما يقع .. لا احد يفرضه علينا .. وانما نحن نختاره
-----
اننا نستطيع ان نسير ضد الريح .. ونسبح ضد التيار وضد الظروف الغير مواتية احيانا .
-----
انا لا اصدق ابدا خرافة المصير المحتوم .. والظروف التي تضرب على الناس الذلة والمسكنة .. فلا يبقى لهم الا الشكوى والسباب والجريمة .. فهناك دوما حل .. وهناك مخرج .. طالما ان هناك ايمان
-----
الانسان هو الظرف الحاسك وهو العامل المهم في هذه الحياة .. وحينما تنسد كل الابواب امامه يظل هناك باب مفتوح في داخله .. هو الباب المفتوح على الرحمة الالية
-------
نحن الوارثون لكل المعارف .. نحن الذين يجب ان نضيف اليها . ويضيف اليها الذين يأتون من بعدنا في سعي متواصل ... لا يعني فيه الموت شيئاً .. ولا يؤدي الى انقطاع .. وكانما الانسانية .. والحياة مخلوق واحد
Profile Image for Menna Ali.
174 reviews552 followers
December 20, 2023
«وتغرب شمس الإنسان دون أن يسأل نفسه سؤالا واحدا بسيطا .. لماذا أنا هنا ».

الحقيقة من بداية الكتاب شعرت إنى لا أريد إعطاءه اى نجمة بسبب آراء د.مصطفى محمود عن الحب و المرأه والتى لم أتفق معه فى آراءه ولكن عندما جاء الجزء التانى وهو الحديث عن الحياه وعن الجرائم وعن علاقه المجتمع بالفرد فإنه بالتأكيد أفضل من يتحدث عن هذا الموضوع ولذلك أعطيته نجمة .

☘️نبدأ بحديث الكاتب عن الحب وعن المرأه والذى أزعجنى : لم أكن أتوقع إنه سيتحدث عن المرأه هكذا فلم يذكر لنا اى صفة إيجابية فنحن فى نظره من نخرب البيوت ثم نخرب الرجال ثم نخرب المجتمع بأفعالنا فنحن فى نظره تحررنا أدى إلى انحلال المجتمع فنحن بنظره كل ما نفكر فيه هو الذهب والألماظ وتبرق عيوننا مثل عيون القطط فى الليل أمام وجهات العربات وفترينات الجواهرجية ، ويقول أيضا إنه عندما خرجنا للتعلم ونيلنا الحرية فالرجال هم الذين ضحكوا على المرأه بهذه الحرية لتخرج من خدرها ويتمتع الرجال برؤيتها ،
فيصف حال المرأه عندما تحررت فى جملة ساذجة ومزعجة
« المرأه تضحى بعمرها فى انتظار زوج على مزاجها فإذا لم تجده .. فإنها قد تضحى بشرفها لتحصل عليه رجلا لا زوجا »😒

ثم يصف لنا الرجل بكل انحيازية مزعجة وإنه هو الذى بدأ يشعر بالحياء بخلاف المرأه وأنه برغم قوته وسطوته غلبان وأنه إمبراطور يحكم فيه ويعز ويذل ويهدمه إن شاء بكلمه من فمه ولكنه يعلم أن كل هذه السطوة خرافية وإنه إمبراطور غلبان على دولة وهمية من ورق لعب .

دعنى أقول لك يا د .مصطفى محمود
أولا: إننى أعجب بشدة بكلامك فى الدين والفلسفة فقط بخلاف ذلك لم أستطع تحمل آراءك عن المرأه وعن العلاقات ، فعندما يتحدث كاتب رجل عن المرأه يجب أن يكون أكثر حيادية من ذلك فلا يجعل المرأه شيطانا مثلما فعلت ولا يجعلها أيضا ملاكا رغم أن ذلك نادرا ،
ثانيا : عندما تحررت المرأه لم تفعل ذلك إلا للتعلم وليكون لها دور فى المجتمع بمعنى إذا حدث خلاف ذلك من انحراف بعضهن فمن الممكن إنه كان يحدث أيضا قبل التحرر فتحرر المرأه ليس هو سبب الانحراف ، ويقول العقل أنه يجب أن ننظر إلى الأغلبيه وليس مثلما فعلت تذكر فقط الجانب السئ من النساء فبذلك تسئ لجميع النساء ،
ثالثا: إذا ضحت المرأه بشرفها فى سبيل رجل فستكون المرأه بلا شرف أتفق فى ذلك ولكن أيضا سيكون الرجل بلا شرف ، فليس المرأه وحدها بشرف أو بلا شرف .
رابعا وأخيرا : رغم إنك فلسفى وهذا جعلنى أشعر إنك ستقدر عقلية المرأه وهذا لم يحدث فذكرت لى أن المرأه سطحية ولا تفكر إلا فى الفساتين والموضة وبخلاف ذلك وهن نسبه تكاد لا تذكر مثقافات ، أجعلنى أقول لك حاليا أن المرأه بإمكانها أن تفكر فى كل شىء فتفكر فى الفساتين وكذلك تفكر فى قضايا أخرى أكثر أهمية .

☘️ ثم يتحدث عن الحياه وهو الجزء الذى بسببه أعطيته نجمه
Profile Image for Ahmad Sakr.
381 reviews422 followers
June 3, 2020
ليس لي الكثير من التجارب مع الدكتور والفليسوف العبقري مصطفى محمود.. ربما هذه ثاني أو ثالث تجربة لي معه.. لكنه شيقة ومفيدة كالعادة..
ربما هو قد يكون متحامل على النساء في هذا الكتاب أو له نظرة مختلفة فيهن قد اختلف مع بعضها.. إلا أنه عندما ينتقد فإنه من الواضح أنه لا يقصد التعميم ولكن يقصد على بعض الانحلال الذي عم في عصره.. واتسائل.. ماذا لو جاء إلى عصرنا
أكثر ما يعجبني في مصطفى محمود هو طريقة فهمه للحياة والتي تبدو أنها اكثر الطرق راحة وفهما لحياة آمنه يكللها الرضا والسعادة ورضا من المولى عز وجل
.
.
هذه مقولة كتبتها من وحي قراءتي لفصل "جدا جدا".. وهو من أفضل فصول الكتاب من وجهة نظري:
سترتاح حقا حينما تتيقن أنه لا راحة في هذه الدنيا.. وهذه ليست دعوة للتعاسة بل دعوة للسعادة.. فالسعادة "كما يقول مصطفى محمود في كتابه في الحب والحياة" : هي أن تحب الدنيا والناس وأن تواتيك الفرصة لتأخذ بنصيب قليل من خيراتها..
إن القليل الذي تحبه يسعدك أكثر من الكثير الذي لا تحبه.. والقليل يحرك الشهية والكثير يميتها..
والقليل يحفز على العمل فينسى الانسان نفسه وينسى البحث عن السعادة.. وتلك هي قمة السعادة!
والقليل من كل شئ يعني أن لديك الكثير من الدوافع.. والدوافع هي الحياة..
لديك دوافع.. اذا لديك حياة.. ويوزن المرء حقيقة على قدر دوافعه وإرادته وعزمه وإصراره .. لا على قدر شهاداته ولا ثروته ولا أملاكه
ابحثوا عن دوافعكم وأهدافكم ليتولد عندكم الأمل والسعي والطموح والشغف والحب.. فتتولد عندكم الحياة.
.
كتاب جميل وشيق واسلوبه سلس جدا أنصح الجميع بقراءته
Profile Image for Eman Shehata.
9 reviews94 followers
January 24, 2013
-
تشبية المراة في اول فصل "اسرار الشعور" ضايقني اوي لكنه للاسف ده الحقيقة لان الناس والطبييعة البشرية اذا اعتادت علي شي امنته حتي انه لايعد يشعر به اصلا وكانه جماد لايتحرك ولا يشعر !

- اختلف تماما مع تصنيف الحب في حياة الرجل والمراة ان الحب الثاني اعمق وابقي ومن الاول لانه تعلم من تحاربة السابقة ولم يعد يكررها في العلاقة الثانية و الحقيقة ان الحب والزواج لايقاس بهذة الطريقة لان تقاس خبرة الانسان واصلاحه من نفسة مع ذلك الحب وتلك الزوجة نفسها وليس مع حبا اخر جديد لان لو ظل الانسان كذلك سوف لايديم العيش مع اي حب في حياته اذ اعتبر ان الحب والعلاقة التالية ستكون اكثر عمقا واكثر استقرارا

- اختلف ان غيرة المراة انانية وهلاك وان هدفها الاساسي هو الامتلاك والاستحواذ علي عقل الرجل

-هذه المقولة اعجبتني جدا واري ان الكاتب انجز فاوجز فيها
"الحب الحقيقي لا يطفئه حرمان ولايقتله فراق ولا تخفي عليه محاولة للهرب منه لان الطرف الاخر يظل شاخصا في الوجدان"

- مقولة نرفزتني :)
"ابغض شئ لقلب المراة هو خلفة البنات لانها لاتحب جنسها "
خلاص يبقي قيس علي كده الرجال كمان حسيت بعدم انصاف فيها بس

Profile Image for لميس محمد.
557 reviews411 followers
February 12, 2017
كتاب جميل جداً كعادة كتب مصطفى محمود
يحتوي على مقالات عديده و متنوعه الغالب فيها يركز على الحب و الحياة ..
إنني أتساءل عن سبب هذه النظره السلبيه للمرأه ؟!
قد أوافقه في كثير من الأمور لكنني أختلف معه في بعض النقاط بخصوص المرأه
بالمجمل كتاب جميل و يستحق القرآءه

* 4 نجمات ونص*
Profile Image for نورة.
753 reviews834 followers
April 2, 2018
خفيف، لاذع، سريع الالتهام.
كعادة مصطفى محمود أفكار ولادة، وفلسفة على هيئة نكتة، وطبق مليء بما دسم وخف ..
يرمي عليك بسهام كلماته بعد أن شحذها بأفكاره، وحشدها بتأملاته، منها ما يصيب الهدف، ومنها ما يبعد النجعة، وبساطة طرحها تستوجب عليك البساطة في قبولها أو ردها، لكنها لن تخلو من عبارات تستلطفها، ونكت تنال من مبسمك، وأخرى تنال استغرابك.
تدور هذه الخواطر حول الحب والحياة، وفي وصفه للحب والشعور به يشبهه ببداية الإحساس بكل شيء، ونهاية الإحساس به، فالحب والكره والمشاعر عامة نشعر بها كما نشعر بنسمة الهواء حينما نفتح النافذة، أو حرارة النار حينما نضع عليها القدر، لكنك ومع اعتيادك على ذلك تعود لا تشعر بالشعور رغم ثبات العوامل التي أدت به إليك، وهذه هي مشكلة الإنسان مع الحب، فالحب شعور لن تناله بمجرد نيلك على محبوبك، بل بتجدد شعورك نحوه، والذي يعني تجديد الشعور باللهفة والاستكشاف والغموض وكل ما كان يكتنف المحبوب مما دعاك للاقتراب منه.
وكما يقول مصطفى محمود فإن الواقع الحالي أصبح يحاصرنا بثقافة الحب، ففي الماضي كان الزواج دينا يدين به الرجل والمرأة، عقيدة على إثر اختيارها لا مجال للردة أو الخروج، بل رضا بالمقسوم، ومحاولة أداء لواجب، أما الآن فأينما التفت وجدت عبارات الحب، ومشاهد العشاق، وقصص المحبين، وروايات المحبة تحاصرك، ومحاولات التفنن في استعراض الحب وطرحه، حتى وصل فيه المرء لمرحلة يجب أن يكون فيها بهلوانا ليرضي مشاعر محبوبه وعطشه لمظاهر الحب وألوانه، وكما قال مصطفى أنه يفضل الزواج الأول الثابت الهادئ المرتبط بعقيدة أقوى، وإن كان أقل متعة والتهابا على الثاني، ولكن هيهات فالعصر الحاضر لا يحترم اختياري ولا اختيارك، إنه يفرض علينا صورا تسلب العاقل لبه، فلا يرضى من زوجه بالقليل، ولا يكتفي منه إلا بالتجديد، عصر المتطلبات والاستهلاك اللا محدود، حتى يصل لمرحلة يتآكل فيها من داخله، حتى يشبع خارجه.
والشعور بالكره لا يختلف عن الحب أبدا في قوته ولهيبه، إنه إن صح القول حب بالسالب، فالطاقة التي يستهلكها الحب، يستهلكها الكره، لكن على العكس، فإذا كان الحب نمو شجرة للخارج، فإن الكره نموها للداخل، وصراعها مع نفسها والتربة من حولها، وإن كلفها ذلك شق الصخر، كما أن المشاعر حال الكره والخلع وكل فعل سلبي تكون شديدة، يعبر فيها المحب عن لاحبه كما عبر فيها عن حبه، فلا مجال للوسطية والاتزان، وتبقى مرحلة ما بينهما مرحلة روتينية عادية لا يشعر فيها المحب بمشاعره لأنه اعتاد على ذلك، كما تعتاد على نسمات الهواء بعد دقائق من فتح النافذة.
عن الحب واللذة، الرجل والمرأة، الحياة والعدم، المجتمع والفرد، عن النفس البشرية ومكنوناتها، يرمي عليك مصطفى محمود سهامه بكل جراءة ودون أي تصفية لأفكاره وكلماته، هي خطرات لحظية تحرشت به فرمى بها بين يديك، ولك الحرية بأخذ ما تشاء، وترك ما تشاء.
Profile Image for Samia chellat.
Author2 books191 followers
November 18, 2018
حسنا ، أعتقد أن الدكتور مصطفى محمود كان متحاملا جدا على المرأة في هذا الكتاب في نصف مقالاته .. لم يكن حكمه منطقيا .. تحدث عن نوع معين من النسوة و عمم عليه كل من بني جنسهن .. و أنا ما ذنبي يا دكتور :( !
أما النصف الآخر من المقالات بعيدا عن موضوع النساء فكانت جيدة و إن لم يكن فيها شيئا جديدا ..
Profile Image for Dr Nabeha ♡.
97 reviews214 followers
February 26, 2020
كتاب جميل ...🧡
المبدأ الذي بنى عليه الكاتب أفكاره رائع جدا ...🧡
بدأ بالفزيولوجيا...وأنهى بالكيمياء الحيوية والبيولوجيا....هذه حال الكاتب عندما يكون طبيب 👑💙
يكون الطب هو الملهم والدافع ....وكما ذكر الكاتب ان الدوافع هي الحياة ....💙
ابتدأ الكاتب بفكرة أن التنبيه المستمر للعصب يفقده الحس ...

وهذا ما نسميه في الفزيولوجيا تلاؤم المستقبلات ...
وهو نقص تدريجي بالاستجابة حد الانطفاء🖤 عند التنبيه بنفس الشدة لفترة طويلة ..🚶‍♂️🚶‍♂�

لكن يمكن أن نتغلب على الشعور بتغيير شدة المنبه...♡♡
والكاتب ذكر أن المرأة يجب أن تتغير دائما حتى يشعر الرجل بوجودها ....الرجل بطبعه يمل ...💔

كل المستقبلات تتلائم عدا مستقبلات الألم كل ما زاد التنبيه زاد الألم ...وهذه الفكرة لم يذكرها الدكتور ...ويمكن أن يتشعب عنها أفكار عديد...👑👑👑💙💙💙

في البعض المواقع من الكتاب قسى على المرأة لم يكن لطيف🙃
ذكر أن الحب عقيدة وإيمان قبل أن يكون حب�
الحب لا يحتاج إلى طاقة ...♡♡ الكراهية تحتاج هي حركة عكس الجاذبية...�
الحب استقرار داخلي تناغم بين الخلايا داخلنا ...في الحب يمكن ندواي الكثير من الأوجاع ومن لم يتدوى فهو لا يعرف كيف يحب

الحب الأول صغير ....وانا بوصفو ب الحب الأعمى ...🖤
الحب بعد الثلاثين يكون عطوف حنون معطاء ناجح...👑🧡

الحرية مسؤوولية..أهداف ...غايات...وإلا في فهي عبء ثقيل
كأشعة الراديوم♡♡يمكن يشفي من السرطان ويمكن أن يسبب السرطان ....♡♡

جداا جداا هي جرس يدق لتنقلب السيئات حسنات والحسنات سيئات...
الحب جدا اا جدا هو كره ...🖤الغنى جدا جدا هو فقر مدقع 🖤
الفرح جدا جدا هو خوف وألم ...🖤

السعادة ليست بالكثير ...القليل يحفز على العمل ...الطبقة المتوسطة...هي الطبقة التي لديها الامكانيات والأخلاق والانجازات ...الحمد لله ...👑🧡
الحب الحقيقي قفص لا يستطيع العاشق أن يخرج رأسه منه إلا بقطعه...ولا تجدي النجدة من أحد ...💙

وانا أحببتك جدا جدا جدا يا دكتور مصطفى محمود وجدا تنقلب سيئات .....ك قلك بحبك كومة كومايات...👑👑🧡🧡

كتاب شجعني على الكتابة كون الكاتب طبيب ...فالطب والأدب وجهان لعملة واحدة الطبيب يتعامل مع طبقات المجتمع كافة ...

فهو يتعامل مع الإنسان بكل معاناته وأمراضه ومشكلاته وقضاياه ...♡♡وبضل إلى أعمق الاسرار ...هو من يحضر لحظة الموت ...والميلاد...💙 وهي محور كتابات الأدباء وانا وجدتها من خلال دراستي بالطب....👑🧡
كما قال أحدهم لست أعرف مرانا للكاتب من أن يقضي بضع سنوات في مهنة الطب....💙

انتظر مراجعتك أستاذ محمد ....جاري الكتابة جاري القراءة ....🚶‍♀️🚶‍♀️👑�
Profile Image for Huda Aweys.
Author5 books1,436 followers
May 4, 2015
كان فيه موضه بين الكتاب في العهد دا اسمها (عدو المرأة) الجملة دي كان ليها وقع السحر على المعجبات فيما يبدو .. بتخليهم يحسوا انهم مدعوين لتحدي ما !! و الظاهر ان الدكتور حب يخوض في الموضوع دا هنا من خلال بعض المقالات .. رغم انه اعتذر عن هجومه بعدها على المرأة بطريقة لطيفه الا ان دا موش غفر له بالنسبه لي الهجوم الشنيع دا :( حقيقي انا اتصدمت .. بس اللي غفر الموضوع دا بالنسبه لي ان الكتاب كان في مرحلة مبكره في حياة الدكتور قبل حالة النضج و الوعي اللي اصبح عليها فيما بعد .. كمان واضح انه كان لسه قلمه متردد في الخوض في المسائل الروحانيه اللي كانت بتشغله من بداية عمره فأسقط المواضيع دي من خلال منظور اجتماعي للأخلاقيات و وفق في دا حقيقي .. يعني مثلا في مقالة (ديكولتيه) و بغض النظر عن اتهامه للمرأة بقصر النظر و المادية الا انه وفق في توصيل فكرته حوالين الموضوع اللي فعلا ليه علاقة بخصوص شخصية المرأة بس موش للدرجة دي يعني :) ! ، .. يعني موش للدرجة دي نظرة المرأة اللي موافقه عن نفسي ان فيها شئ من التفصيل و التجزيء بتأثر على نظرتها للاشياء في المجمل بدرجة كبيرة او دايما .. و كمان موش للدرجة دي المرأة مادية :) ,., الموضوع دا فيه كلام كتير عموما و موش كفايه فى الحقيقة انى اورده فى مراجعة كتاب على أي حال ..
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,351 followers
November 1, 2013
فاقد الشئ لا يعطيه.. مثل دارج معروف.. و هنا مصطفي محمود مفتقد للنجاح في حياته الزوجية و لكنه لا يخجل من إسداء النصح لنا بخصوص الحب و الزواج!!!!!!!!!!!!!
كيف يحدثنا مصطفي محمود عن خبرته العميقة في الحب و الزواج والمرأة وهو بنفسه الذي انتهي زواجه بالطلاق... بل و مرتين!!!!!!!؟؟ كأنك تجلس أما طبيب يحدثك عن أضرار التدخين و هو يضع السيجارة في فمه!!! قمة السخرية!

هذا بالطبع الإنطباع الأولى... فماذا عن المذكور في الكتاب؟ ماذا عن أفكار الكتاب؟

الموضوع الأكثر غلبة في الكتاب هو الحديث عن المرأة... كيف تكون المرأة جذابة؟ ماذا عن حرية المرأة؟ ماذا عن عمل المرأة؟
كتابات مصطفي محمود تنضح بالفكر الشرقي و النظرة التقليدية للمرأة.. فالمرأة مكانها المنزل .. هذه هى مملكتها.. بالقطع لا يصرح بها مصطفي محموط بشكل واضح مثلما يفعل السلفيون مثلا.. لكنه كمسلم "وسطي" يحاول أن يفلسفها من ناحية كلامية.. فالرجل الشرير ضحك على المرأة و أخرجها من منزلها بحجة المشاركة في أعباء الحياة و لكن كل ما كان يريده هو أن يستغل المرأة و يتاح له الحصول علي جسدها بالمجان..فالرجال هم من دفعوا المرأة للخروج من المنزل ومنعهن من تأدية "رسالتهن العظمى كربات منزل" ليكونن أسهل في الوصول إليهن...
ثم يعود مرة أخرى و يقول أن المراة إذا كان كل تفكيرها ينحصر في الملابس و الطبخ و الغسيل و ما شابه من مسئوليات لربة المنزل.. فهذا بسبب أن الرجل هو من وضعها في هذا المكان و فرض عليها هذه الحياة فرضا!
كلام متناقض تماما! هل الرجل مسئول عن تحويلها إلى ربة منزل؟ ولا مسئول عن تحريرها و سفورها؟!!!

الموضوع الثاني في الأهمية في الكتاب هى فكرة "الاعتدال".. الحصول على الوسط في كل شئ... ففي نظر مصطفي محمود أن التوسط و الإعتدال هو الوسيلة الأنجح على الإطلاق للحياة.. و على حد تعبيره "المليون جنيه شتيمة".. فهو يدعو أن تكون من الطبقة المتوسطة .... هل هذا كلام صحيح؟
في الحقيقة الطبقة المتوسطة هى الطبقة الاكقر عذابا... فهى تعيش دائما في خوف أن تفقد مميزاتها و تسقط للطبقة الفقراء.. و تعيش دائما في تطلع محروم للطبقة الغنية أملا في أن تتوقف عن العمل اللانهائي في يوم ما و تسمتع بالحياة مثل الطبقة الثرية...
أما الطبقة الفقيرة فهى في حالة استسلام بالفعل و الطبقة الغنية فهي في حالة راحة بالفعل.. فكيف تكون الطبقة الوسطي هى الأفضل؟!!!

الكتاب لا يستحق سوى نجمة واحدة.. و لكن مقالة واحدة فقط اعجبتني و كانت مقالة "الوهم" .. حيث يتحدث فيها عن النفاق الاجتماعي .. و لهذه المقالة فقط امنح الكتاب نجمة اضافية..
Profile Image for Hana - هنَاء.
52 reviews54 followers
May 13, 2016
في هذا الكتاب جمع بسيط ولطيف للحب والحياة
تفسير لكل منهما وجمعهما
كلمات خفيفة وذات معنى جميل
غير ان الدكتور يناقض الامر ثم يحسنه !!
والأمور التي ذكرها ليست بغربية عن أي امرأة مثقفه وعاليه من ناحية حديثه عن الرجال
اما عن النساء فهو يخرج بنتيجة اننا غريبات وغير مفهومات وهذا يروقني ,,

انه يذكر عناوين الأمور بتوضيح بسيط اسفلها
تذكير لمن نسى
هذا جميل
لانه جامع تذكيرك بما فته في صدد الحياة واحداثها.
Profile Image for Ola Al-Najres.
383 reviews1,382 followers
November 14, 2019
مؤخراً لا أصادف إلا من يعامل المرأة بإحدى طريقتين :
إما يتحدث عنها بمنتهى القداسة كأنّها ملاك هبط على الأرض
أو بمنتهى الشناعة كأنّها لعنة جرّدت الأرض من بركتها

لستُ أفهم هذا التطرف ! ولا هذا العداء الأزلي !

الكاتب لم يتخذ موقفاً منصفاً في حديثه عن المرأة ..
الأفكار المتبقية المتعلقة بمغزى الحياة و النفس البشرية ... و كل ما شابه ، هو ما استحق القراءة و التقييم .
Profile Image for Lina AL Ojaili.
550 reviews75 followers
January 26, 2013
افكار كتاب مرفوضة قياساً على هذا الوقت وخصوصا موقفو من مرأة مقرف جدا و تبنيه لنظرية التطور الداروينية تبعا تقلبات كثيرة كل سنة افكار مختلفة ومتناقضة لكن بالنسبة للمرأة له موقف ثابت
Profile Image for lames.
38 reviews48 followers
December 9, 2016
من الواضح أنه كان عدوا كبيرا للمرأة، مخاطبته دائما كان يحملها أخطاء قلة العقل و عدم النضج و لو فكرنا قليلا أن من يحاول تحميل الأحمال جميعها فوق جنس واحد فهو في قمة عدم النضج و لذلك وجب التنويه ..
وهذا كان يشمل على الأغلب النصف الأول من الكتاب و لكنه عاد بعد ذلك لميزان العدل يصف المواقف الحياتية بحكمته المعتادة و هذا ما شفع له
عندي ..

في كلامه عن الحب و الحياة كان يلتمس اللاوعي عند القاريء كي يفهم ماهو الحب و ما هي حقيقة الحياة و كيفية إحتواء الفكرة الصحيحة لكليهما ..
الحب يحيينا و فساد القلب من عدم الحب و ضياع النفس من توهان
الأذهان بسبب عدم الإدراك الحقيقي للحب..

إن الحياة ماهي إلا كوكب نعيش فيه و نلهو بكل ما أوتينا من قوة و معرفة و يرتب أحداثه على حسب وضع أفراده فإن كانوا سعداء عطائيين يصبح هو مُزهِراً كريما و إن كانوا سوداويين قولوبهم تعيسة أقبل عليهم هو بالمرض و الفقر وقلة الفكر ..

الفكرة جاءت واضحة ، كن روحك المفكرة التي كرمك الله بها على سائر خلقه، روحك التي خُلِقت حرة لتسعى في اتجاه التطوير و الإعمار و الحب و الخير، لا تكن حامل أسفار يرتطم بصدمات الحياة كي يصبح مهلهلا من كثرة التعاسة و الحزن و عدم الرضا .. كن إنسان بكل مافي الكلمة من معنى و لا تقبل بهزيمة الظروف !
Profile Image for ᾱ⁷.
1,007 reviews397 followers
April 17, 2017
عن روعة مصطفى محمود نتحدث هنا، متميز بكتاباته في شتى المواضيع ودرايته الواسعة بما يقول، فلا يأتي بشيء من فراغ بل يثبت لك صحة وجهة نظره.. هذا الكتاب كما يشير العنوان محوره الحب وبعض مناحي الحياة، ينقل لنا الحب كما هو في زمننا هذا، وما أحببته أنه لم يلق باللوم على إحدى الطرفين دون الآخر، فتجده إن انتقد النساء وتفكيرهن، انصرف عنهن في الفقرة الموالية إلى العقلية الرجولية.. وللأمانة، فكل ما ورد في الكتاب صحيح.
المثير للانتباه هو أن الدكتور رحمة الله عليه لم يجزم بعدم وجود حب يذوب ويمتزج فيه كلا الطرفين مع بعضهما منصرفين عن السطحيات، بل أثبت أنه موجود ولو أنه نادر..
أما الفصول المتبقية فتناولت بضع قصص من الواقع قام الكاتب بمناقشتها، ليختم بالإجابة عن تساؤلات المجتمع عن دور الفرد في الحياة ومكانته في المجتمع.
حقا كتاب قيم على الرغم من صفحاته التي لم تتجاوز الأربعين بعد المئة، جدير بالقراءة والتدبر
Profile Image for souria  zergoune .
220 reviews64 followers
October 1, 2017
في هذا الكتاب غربل الدكتور مصطفى محمود حقيقة العلاقة بين الرجل والمرأة بطريقة ذكية جدا وعقلانية الى ابعد الحدود وراق لي كثيرا تحامله على المرأة الذي اجده في محله كتاب بقيمة سر من اسرار العميقة لعلاقة كلا منهما نحن نظلم كثيرا الكاتب لو حصرا تقييما باقل او اكثر من نجمة خاصة كاتب ودكتور من طينة الكبار او كاتب ابددع فتفنن في إبراز الحقائق من كل الجوانب حقيقي انا سعيدة بقرائتي لهذا الكتاب الذي اعده كنز نحن بحاجة الي التعامل معه هذه السنوات خاصة .. نقطة ما قبل الاخيرة اروع ما في هذا الكتاب ايضا هي تلك العامية المختبئة بين احرف الكاتب عامية ذات طابع خاص يجعل من اسلوب كاتبا يصل حد الابداع . وفي الاخير ساقول سبب قرائتي البطيئة ليس كتاب بل الكٌتاب اي كاتب على حسب اسلوبه انا اترنح في القراءة واجهل كيفية انهائه بسرعة البرق + الفهم :)
Profile Image for علاء.
220 reviews200 followers
June 27, 2012
رغم أنني لا يمكنني إلا وأن أعجب بكتابات مصطفى محمود ... إلا أن هذا الكتاب هو أقل كتبه استحواذاً على إعجابي

لم أتفق مع بعض أفكاره ... وشكلت لي بعض مواقفه (من المرأة خصوصاً) نوع من الدهشة أو ما يشبه الصدمة
ولكنني نتيجة ثقتي بالكاتب حاولت أن أترك المجال مفتوحاً للنقاش ولم أتخذ موقف الرفض من كلامه

طبعاً الكتاب كالعادة مجموعة من المقالات المنوعة التي تعبر عن آراء الكاتب في بعض جوانب الحياة ومنها الحب

عندي تحفظ على تبنيه لنظرية التطور الداروينية ... ولا أعلم في أي مرحلة من مراحل تقلبات الدكتور مصطفى الفكرية ولد هذا الكتاب
Profile Image for Wael.
129 reviews
February 22, 2012
كتاب ممتع، فيه العديد من الأفكار والخواطر حول العلاقات البشرية والشعور واللذة وقيمة الحب في الحياة وقيمة الفرد في المجتمع وغيرها من المواضيع التي تناولها مصطفى محمود بطريقة سهلة الهضم.

أعجبني بالخصوص الفصل الذي يتحدث فيه عن أهمية معرفة النفس و تهيئتها من أجل تجاوز العقبات التي تعترض سيرنا .. إذ أن فهم النفس يساعد على التخلص من الإحساس بالغربة بحيث نصبح قادرين على تجاوز ظروفنا لأننا نستطيع أن نشكل هذه الظروف وأن نتوافق معها.

بعد إنطلاقة موفقة بالحديث حول الشعور .. إذ أن الإنسان لا يشعر بالأحداث إلا عند وقعها أو عند انتهائها .. وأثر ذلك الشعور على العلاقات البشرية وخاصة الحميمية منها.. ينهي مصطفى محمود كتابه بحديث رائع حول رسالة الإنسان على الأرض وحول أهمية الفرد في المجتمع وكذلك أهمية المجتمع للفرد .. فالمجتمع هو الذي يتيح للفرد إمكانية صقل شخصية متوازنة متكاملة مبدعة ومخترعة فيقول :

"ليس من صالح المجتمع أن يذيب افراده في داخله وأن يحولهم إلى أسفار وإلى تشكيلات من النمل .. وانما عليه أن يحفظ لكل فرد نطاقا من الحرية يتنفس فيه .. وبهذا يكتسب مرونة وقوة .. وقدرة على البقاء .. ويصبح كالخزف الثمين الذي لا يقبل الكسر .. "
Profile Image for آيه فوزي.
Author1 book88 followers
Read
February 2, 2011
إن البطل ليس خرافة فردية .. و إنما هو إلتقاء إرادة فرد بإرادة مجتمع فى لحظة موفقة .. كما تلتقي يد عارية بقفاز ..
إنه سباح ماهر ركب الشلال .. فقطع ألف ميل في ثانية .. و بدا أمامها كصانع معجزات .. و الحقيقة أن المعجزة ليست في يديه ، و لا في ساقيه .. و لكنها في الشلال الذي ركبه..


إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال و لا تحس بالاستمرار.. حينما تفتح الشباك فجأة تسمع دوشة الشارع تملأ أذنيك .. ثم تخف الدوشة شيئا فشيا حينما يستمر صخبها في أذنك .. و حينما تركب الأسانسير تشعر به في لحظة تحركه .. و فى لحظة توقفه .. أما الدقيقة الطويلة بين اللحظتين فأنت لا تشعر به لأن حركته تكون مستمرة.. و حينما تنظر للشمس لأول مرة تغشي عينيك و لكنك حينما تتعود عليها تبحلق فيها دون أن تتأثر..
إن الدوام قاتل الشعور .. لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الإحساس بالمنبهات التى تدوم.. نحن مصنعون من الفناء .. و لا ندرك الأشياء إلا فى لحظة فنائها .. نشعر بثروتنا حينما تفر من يدنا ..و نشعر بصحتنا حينما نخسرها .. و نشعر بحبنا حينما نفقده .. فإذا دام شيء في يدنا فأننا نفقد الإحساس به
Profile Image for Lamees.
63 reviews51 followers
January 7, 2011
في الحب والحياة ...نقاشات فلسفية عميقة عن ماهية الحياة و مسيرة الفرد فيها وتطرق بشكل مكثف بأول الصفحات عن المرأه والحب صور المرأه اما ان تملك عقلا او على النقيض تكون صفرا على الشمال لايهمها من الحياة الا المأكل والمشرب والأولاد!
طبعا الفكره بحد ذاتها استفزازية..لكن مايُعذر للد/ مصطفى انه كتبه في السبعينات بداية النهضة والا نفتاح
تطرق ايضاً للصراع الأزلي بين المرأة والرجل الذي اعتقد انه لعبة اعلامية لازالت تفتح فصولها بين الحين والآخر

بشكل عام الكتاب خفيف وبسيط وممتع
Profile Image for ولاء شكري.
1,100 reviews478 followers
January 27, 2025
الحرِّيَّة والفراغ والشباب والإمكانيات إذا توفَّرت لإنسان ولم يكن معها هدف تنشغل بتحقيقه.. تتحول إلى محنة وعذاب وملل وتلف عصبي.
Profile Image for Dina.
10 reviews16 followers
June 27, 2012
أعتقد أن أسعد الطبقات هي الطبقة المتوسطة.. لأنها الطبقة التي تمتلك القليل من كل شيء فهي ليست معدمة مفلسة كالطبقة الدنيا وليست متخمة كالطبقة الراقية
================================
جرب الا تشمت ولاتكره ولاتحقد ولاتحسد ولاتيأس ولاتتشاءم ..وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة ..سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل ..انها تجربة شاقة سوف تحتاج منك الى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين..
================================
إن الدوام قاتِـل الشعور.. لأن أعصابنا عاجزة بطبيعتها عن الإحساس بالمنبهات التي تدوم
=============================
الانوثة هي خصائص مجردة معنوية روحانية .. انها في الصوت والنبرة والرائحة والحركة .. وفي نظرة العين الفاترة الدافئة العطوفة الحنونة .. وفي اللفتة الفياضة بالرأفة والامومة
===========================================
هناك مهمة ورسالة وتكليف .. كل منا ينزل الى الأرض وفي عنقه هذا التكليف ..ان يضيف طوبة جديدة الى القلعة الحصينة التي بنتها الحياة لتتحصن فيها وتقود منها التاريخ وتسوس الكون والطبيعة لصالحها ..
ونحن مزودون من اجل هذه المهمة بكافة الأدوات الضرورية .بالعقل والإرادة والإصرار ،و مزودون بتراث من العلوم والمعارف والخبرات.
============================
الحب عاطفة غير ديمقراطية
========================
الكراهية تكلّف أكثر من الحب .. لأنها احساس غير طبيعي .. إحساس عكسي مثل حركة الأجسام ضد جاذبية الأرض ، تحتاج إلى قوّة إضافية، وتستهلك وقوداً أكثر
==========================
نحن مصنعون من الفناء.. ولا ندرك الأشياء إلا في فنائها..
نشعر بثروتنا حينما تفر من يدينا ..
ونشعر بصحتنا حينما نخسرها ..
ونشعر بحبنا حينما نفقده ..
فإذا دام شيئ في يدينا فإننا نفقد الإحساس به
======================
الإنتصار على الأنانية ليس معركة يوم، وإنما معركة عمر وحياة .. ولكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر ..
وإذا قالوا لك إن معجزة الحب تستطيع أن تشفي من الأمراض فما يقولونه يمكن أن يكون علمياً فبالحب يحل الإنسجام والنظام في الجسد والروح ,,
وإذا كان الحب لم يشفِ أحداً إلى الآن؛ فلأننا لم نتعلم بعد كيف نحب
=============================
الزواج الذي يسمونه الزواج السعيد ..الزواج الذى يدوم فيه الوداد و تنظيم فيه العلاقه بين الزوجين فى سياق رتيب هادئ .. يعتر فيه شعور كل واحد بالاخر و ينطفئ الوهج من قلب الاثنين و السر فى كمياء الاعصاب ان اعصابنا مصنوعه بطريقه خاصه تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستقرار
=================
ان الخيال والتفكير النظري هما لعبة الرجل .. وليسا لعبة المرأة .. والمرأة ليست خيالية المرأة .. عملية واقعية تفكر على اساس وبناء على موضوعات قريبة منها و في مجال حواسها
=================
الحرية والفراغ والامكانيات اذا توفرت لانسان ولم يكن معها هدف تنشغل بتحقيقه .. تتحول الى محنة وعذاب وملل وتلف عصبي
=================
الانسان هو الظرف الحاسك وهو العامل المهم في هذه الحياة .. وحينما تنسد كل الابواب امامه يظل هناك باب مفتوح في داخله .. هو الباب المفتوح على الرحمة
الالية
====================
وأشق الحروب هى حرب الإنسان مع نفسه
================
الإنتصار على الأنانية ليس معركة يوم، وإنما معركة عمر وحياة .. ولكن ثمار المحبة تستحق كفاح العمر ..
وإذا قالوا لك إن معجزة الحب تستطيع أن تشفي من الأمراض فما يقولونه يمكن أن يكون علمياً فبالحب يحل الإنسجام والنظام في الجسد والروح
Profile Image for Haneen Alkilani.
10 reviews5 followers
April 18, 2013
من الكتب التي تدفعك للتفكير مليّاً في الكون والحياة والعلاقات البشريّة والحب، يحمل لك فلسفة رائعة وأفكار كثيرة بلغة بسيطة وسلسة.
جميع المقالات راقتني بلا استثناء!

وهنا جزء مما اقتبست:

- إن أعصابنا مصنوعة بطريقة خاصة .. تحس بلحظات الانتقال ولا تحس بالاستمرار

- الكراهية نمو إلى تحت ..وليست نموا إلى فوق .. وإنما نمو يتغذى على نفسه ويأكل بعضه .. والحب الذي ينقلب بسرعة من غرام ملتهب إلى كراهية ملتهبة .. هو الحب الشهواني الاناني الصغير الضيق الأفق الذي لا يحالفه الفهم والعقل

- آخر حب هو أعمق حب لأن البنت تحب رجلها بكل خبراتها. وبكل تطورها . وتاريخها .. وتبادله مسرات كثيرة لا حد لها .. وليس صحيحاً أن أول حب هو أعظم حب .. والصحيح أن أول حب .. هو أصغر حب ..
وأكبر غلطة يرتكبها الرجل أن يتزوج أول حبه!

- الدوافع هي الترجمة الحرفية لكلمة روح..عندك دوافع معناها عندك روح ..معناها عندك أمل ..طموح ..حب .شغف ..شهية ..رغبة كل وسائل السعادة

- المزاج هو الرقعة الوحيدة الحرام التي لا تدخلها معقولية ولا منطق

- الرجل يحب امرأة وينتحر من أجلهاويقتل ويختلس ويرتشي ويركتب جريمة ويظن أن هذا هو منتهى الحب وهو لم يدرك بعد أن الحب هو أن يحب الكل.. أن ينظر إلى كل طفل على أنه ابنه وكل كهل على أنه أبوه.. وأن يكون حبه لامرأته سببا يحب من أجله العالم كله ويأخذه بالحضن

- هناك حل دائماً .. هناك مخرج .. طالما هناك إيمان، والمشكلة ليست الظروف .. المشكلة هي الإنسان، الإنسان هو الظرف الحاسم والعامل المهم في الحياة


Displaying 1 - 30 of 946 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.