الكتاب حوالي 14 فصل, منهم 3 فصول بس فيه كلام هتلر من كتاب كفاحي, باقي الفصول عبارة عن مقالات من اعداد الكاتب هتلر شخص جمع بين صفات كثيرة قلما تجتمع في شخص واحد, يمكن عشان كدا من 100 شخص مؤثرين في العالم .. في صغره كان قارئ واتعلم يجمع بين القراءة النظرية والواقع العملي الي كوّن جواه فكر ورأي قوي .. من كلامه: "حين تضع الحياة سؤالا امام القارئ, ستعرف ذاكرته كيف تجلب الاجزاء المطلوبة للإجابة, وتقدمها للعقل حتى يختبرها .... وهكذا وجتني اخيرا قادرا على الربط بين النظرية والواقع .. ونجوت بهذه الطريقة من الكبت الذي تخلقه النظرية لمن لا يعرف سواها .." كان دايما بيشارك في النقاشات وبيغير من اراءه, كان مرن مرن مرن حتى لحظة من الزمن .. المرونة اعتقد اكثر صفة ساعدت على خلق هذه الشخصية .. لحد اللحظة الي عرف فيها اليهود على حقيقتهم وبقى عنده مشكلة شخصية معاهم .. كان طموح جدا جدا جدا وذكي وشجاع ومقدام وجريئ وعنده لسان حلوة للسياسة زي ما قال : "أن القوة التي حركت كتل الثلج في الميدان السياسي والديني كانت دائما منذ اقدم العصور قوة الكلام السحرية" من فنان لقائد أمة .. سؤال حلو مين مسئول عن الحرب العالمية الثانية, هتلر ولا رئيس كلية الفنون الي مقبلهوش طالب؟ عن أثر الفراشة
لحد ما ركز في السياسة والحرب بعد الحرب العالمية الاولى وآمن بفكرته والعرقية وغيرته السلطة زي ما بيقولوا, وبقت الغاية تبرر الوسيلة بدون حدود باقي المقالات اجتهادية عن النازية والحرب العالمية الثانية واليهود واصدقاء هتلر الي مكنش فيهم حد وفي غير جوبلز وردولف هيس الي من مواليد الاسكندرية من حي الابراهيمية .... ومقالات كان فيها تكرار وتقارير لا ادرى صحتها يعني
كتاب مهم صراحة مش للهبل الوارد داخله ولكن للأهمية معرفة كيف للأفكار الغبية اذا قدمت بثقة وطريقة جديدة من شخص صاحب كاريزما من الممكن ان تغير وجه التاريخ وهذا الكتاب اكبر مثال
هتلر بكل فخر يدعو الناس للعنصرية ويقدم مبررات يدعو لإبادة قارة كاملة ولديه أسبابه والناس مبسوطة و تصفق ولاقى كلامه رواج بين الناس
بعض العرب لديهم دافع لحب هتلر كونه عدو لليهود ولكن لا يعرفون ان هتلر كان عنده اليهود اكثر ثاني جماعة يكرهها بعد الزنوج فهو كان يمشي على خطة اولا اليهود لنهم قريبون ثانياً إبادة الأفارقة لانهم ادنى و احقر من الشعوب الأوروبية والعرق الاراي بالذات ومن بعدها يستعبد من تبقى
كتاب يعتبر مجمع صرف عنصري يوزع على شعب وقد حدث وزع عنصرية على شعب تكفيهم وتفيض
لم تكن كراهية هتلر تتوقف فقط علي اليهوديه والصهيونيه ولكن الزحف الي الشرق والتنكيل بكل ماهو شرقي افريقي كتاب مليئ بالعنصريه ولكن به بعض الحقائق عن تدليس اليهود والصهيونيه في تحكمهم في العالم وقيادته والدسائس التي تجعلهم يتحكمون في كل شئ في العالم الصحافه الفن التعليم والصحه وغيره المشكله الأعظم ان الكيان الصهيوني يطبق نفس النازيه التي كان يطبقها هتلر بالحرف وينكل بالمسلمين والمستضعفين ويقتلهم بدم بارد والعالم مليئ بالعنصريه حتي يومنا هذا
النسخة التي معي من دار الخلود، ولم يبين اسم المترجم. الكتاب جيد، ويبين لك مدى قوة شخصية هتلر، ويستعرض جزء من كتاباته وجزء آخر يتعلق بتحليل الآخرين عنه. فاجئني أن هتلر قارئ وكان بعد وفاة وتفالده يعمل إلى أن يتعب ثم ما أن امتلك وقتا كافيا صار يقرأ حتى النهمه، وينصح بالتحصيل والقراءة حتى الثلاثين عاما وألا ينزل أحد الميدان إلا مستلحا بالمعرفة والاختيار. وينصح بقراءة التاريخ لمعرفة القوى الفاعلة والأساسية، وأن التاريخ يعلمنا ألا ننسى، وأن تأمين المجال الحيوي للأمة هو أسمى الأهداف وكان ذلك في تأمين أوربوا الشرقية. يذكر هتلر أن الفقر صنو الجهل وأن ذلك صنو المرض وأن ذلك مثلث الفقر. تنبأ هتلر بالهيمنة الأمريكية المستقبلية وعبّر عنها بالدولة العملاقة وأن وجودها سيكون عامل قوة جديد سيهدد كل علاقات الدول والسلطات وأن موقع أمريكا التسلطي قد أحدد من نوعية الشعب وثانيا بسبب مجالها الحيوي. كما أشار إلى حقارة اليهود وأنهم طفيلات على المجتمعات وأنهم جنس مستقل وليس ديانة وما ذلك إلا ادعاء منهم وأنهم ما زالوا يتظبعوا بطباع الشعب الخاص وأنهم سبب انتشار الفساد الأخلاقي . كما دعا للزواج المبكر وأن انتشار الدعارة والزنا وجعله سلعة تجارية سبب لانهيار الأمم
كتاب "كفاحي" لأدولف هتلر هو واحد من الكتب اللي بتثير جدل كبير، سواء بسبب محتواه السياسي أو الطريقة اللي بيتكلم بيها عن أفكاره. الكتاب مش مجرد سيرة ذاتية، لكنه كمان محاولة من هتلر لتوضيح نظرته للعالم وأفكاره عن السياسة، العرق، والمجتمع. الأسلوب في بعض الأجزاء طويل وممل، خصوصًا لما بيتكلم عن تفاصيل نظرياته، لكنه في نفس الوقت بيديك نظرة عن طريقة تفكيره وإزاي كان شايف نفسه والعالم حواليه.
بغض النظر عن الاختلاف أو الاتفاق مع أفكاره، الكتاب يعتبر وثيقة تاريخية بتكشف العقلية اللي شكلت واحدة من أخطر الفترات في التاريخ الحديث. لو حد مهتم بفهم تاريخ النازية من منظور هتلر نفسه، ممكن يقرأه، بس لازم يكون عنده خلفية تاريخية كويسة علشان يقدر يميّز بين الحقائق والدعاية اللي موجودة في الكتاب.
تقييمي: ⭐⭐�/4 � كتاب مهم تاريخيًا، لكنه مش لكل الناس، ومحتاج قراءة ناقدة.
هتلر شخصية سياسية مؤدلجة، اتسمت خطواته بعدم العقلانية، وكانت نهايته بالانتحار تعكس هشاشته النفسية. لم يكن يتميز بشيء سوى خطاباته، ورغم افتقاره إلى الفصاحة، امتلك تأثيرًا هائلًا على الآخرين، مما ساعده في بسط سيطرته. وهذا دليل آخر أن البشرية هي من تصنع الدكتاتور. أما هذهِ النسخة المترجمة من كتابه، فلم يعتمد فيها المترجم على الترجمة الحرفية، بل اكتفى بذكر بعض الأجزاء وأعاد سردها بأسلوبه الخاص، ربما لصعوبة أسلوب هتلر وركاكة وصفه وتعقيده الكتابي. أنصح بقراءته للمهتمين بالتاريخ ومعرفة أبعاد الحرب العالمية الثانية.
كتب هتلر عن اليهود قائل: “اليهو� هم السبب في تدهور الثقافات والشعوب.� وأضاف أيضًا بشأن العرب: “الشعو� غير الآرية، مثل العرب، لا تملك القدرة على قيادة الأمم.� هذه العبارات تعكس رؤيته العنصرية تجاه اليهود والعرب على حد سواء. لذلك لا يجب على بعض العرب تمجيده بسبب عنصريته لليهود فهو ينظر لباقي الاعراق بسخط شديد ويمجد العرق الالماني (الاري) بوصفه بانه نقي على الرغم من أنني قد أوافق على بعض الأفكار التي تتعلق بالقومية ، فإنني لا أستطيع أبداً أن أتفق مع مواقفه العنصرية الشاملة
الكتاب ممل بصراحةولذلك لم يقرأه أحد من القادة في دول الحلفاء هههههههه وللطرافة كان يقول بانه حضر أحد الاجتماعات لحزب وكان مملا ولكن اجتماعات حزبه لم تكن كذلك!! هذا الكتاب هو الملل بعينه كان يستطيع اختصاره للنصف بسهولة للامانة أفضل جزء فيه عندما بدء يتحدث عن فرنسا هنا الملل أصبح اقل بكثير