عنوان الكتاب هو غرائز المرأة، وهذا العنوان أقرب إلى وصف الكتاب لأن الكاتبة الوجودية سمون دي بوفوار تتطرق لغرائز المرأة وتبوح في هذا الكتاب عن رغباتها بجرأة. لا أدري لماذا تحول عنوان الكتاب إلى كيف تفكر المرأة ولكنه أيضاً عنوان معبر لأن تفكير المرأة هو الذي يقود غرائزها، وترجع أهمية الكتاب إلى أنه مرجع مهم وضروري لفهم الرجل للمرأة وكذلك فهم المرأة لنفسها وتفسير غرائزها المكبوته بغرض الوصول إلى ما هو أفضل لها وله وللحياة الزوجية بشكل عام.
Simone de Beauvoir was a French author and philosopher. She wrote novels, monographs on philosophy, political and social issues, essays, biographies, and an autobiography. She is now best known for her metaphysical novels, including She Came to Stay and The Mandarins, and for her 1949 treatise The Second Sex, a detailed analysis of women's oppression and a foundational tract of contemporary feminism.
---- Simone de Beauvoir est née à Paris le 9 janvier 1908. Elle fit ses études jusqu'au baccalauréat dans le très catholique cours Désir. Agrégée de philosophie en 1929, elle enseigna à Marseille, à Rouen et à Paris jusqu'en 1943. C'est L'Invitée (1943) qu'on doit considérer comme son véritable début littéraire. Viennent ensuite Le sang des autres (1945), Tous les hommes sont mortels (1946), Les Mandarins (prix Goncourt 1954), Les Belles Images (1966) et La Femme rompue (1968).
Simone de Beauvoir a écrit des mémoires où elle nous donne elle-même à connaître sa vie, son œuvre. L'ampleur de l'entreprise autobiographique trouve sa justification, son sens, dans une contradiction essentielle à l'écrivain : choisir lui fut toujours impossible entre le bonheur de vivre et la nécessité d'écrire ; d'une part la splendeur contingente, de l'autre la rigueur salvatrice. Faire de sa propre existence l'objet de son écriture, c'était en partie sortir de ce dilemme.
Outre le célèbre Deuxième sexe (1949) devenu l'ouvrage de référence du mouvement féministe mondial, l'œuvre théorique de Simone de Beauvoir comprend de nombreux essais philosophiques ou polémiques.
Après la mort de Jean-Paul Sartre, Simone de Beauvoir a publié La Cérémonie des adieux (1981) et les Lettres au Castor (1983) qui rassemblent une partie de l'abondante correspondance qu'elle reçut de lui. Jusqu'au jour de sa mort, le 14 avril 1986, elle a collaboré activement à la revue fondée par Sartre et elle-même, Les Temps Modernes, et manifesté sous des formes diverses et innombrables sa solidarité avec le féminisme.
وقفت عاجزة أمام كتابة مراجعة عن هذا الكتاب ، حقاً لا أعرف من أين ابدأ نقده لنبدأ بالترجمة أنت مُترجم ، أنت نصاب نصب ، ما حدث في هذا الكتاب نصب بالمعني الحرفي للكلمة بداية من عنوان الكتاب الذي اكتشفت أن أصله هو ( غرائز المرأة ) الذي حوله المُترجم ليناسب مجتمعنا الشرقي إلى ( كيف تفكر المرأة ) ، وشتان ما بين الاثنين
عندما مررت بعنوان الكتاب ( كيف تفكر المرأة ) توقعت غوص عميق في سيكولوجية المرأة وتفكيرها ودوافعها والسبب الذي يجعل نسبة كبيرة من تفكيرها تتحكم فيها عاطفتها لا عقلها كان لديّ تصور أنني كامرأة بعد قراءة كيف تفكر المرأة سأخرج برؤية أعمق وأوضح لتفكيري لكني صُعقت بحديث الكاتبة عن غرائز المرأة الجنسية ومشاكلها مع الرجل مُصنفة النساء على أنهم إما غواني أو خائنات أو شواذ عذراً هذا تصنيف لمجموعة نساء مريضة تحتاج لعلاج نفسي فوري وإذا كانت هذه نظرة الكاتبة للمرأة عموماً فهي نظرة مريضة أيضاً !! حتى عندما جاء ذكرها لشخصية سويّة رجحت كلّ تصرفاتها أنها غرضها الخفيّ لفت أنظار الرجل تعمل لتتحرر اقتصادياً من هيمنة الرجل تتجمل من أجل لفت أنظار الرجل تفكر لتبهر الرجل بعقليتها وفكرها تلك النظرة العقيمة التي تجعلك تتصور أن الأنثى رغم كل ما أحرزته من مساواة وعمل ومكانة كائن يعيش ويحيا ويتنفس لأجل الرجل لو كنت قرأت الكتاب دون علمي باسم وجنس الكاتب ، لخمنت أنه كاتب ذكر عربي شرقي !!
وبالعودة للترجمة لماذا هذا التدخل الفج بآرائك الشخصية ( الشرقية ) .. ( لازم يحط التاتش بتاعه -_- ) .. المُترجم يرى أن أغلب المشاكل الزوجية سببها المرأة التي لا تُطيع زوجها ولا تعلم أن مكانها هو بيتها و مملكتها ( عشان التثبيت :\ ) التي يجب أن تحصل على اهتمامها الأول ولكي يُرضي جميع الأطراف ، بعد الحديث في صفحة ونصف عن سبب المرأة في هدم الحياة الزوجية ( الرجالة ملائكة يا عزيزي ، إحنا اللّي ظلمة وولود لذينة !! ) .. يختتم حديثه بسطر واحد ووحيد بأن الرجل أيضاً مسئول ومشترك مع المرأة في المسئولية ويجب أن يتجنب القسوة والعنف والغطرسة في معنى ضمني أن الرجل لا يقسو إلا بسبب أفعال المرأة التي تفضل علينا بذكرها ( والحدق يفهم :) )
أتفهم تماماً الصدمة التي قد توصلها الأفكار الموجودة في هذا الكتاب للقاريء غير المطلع على كتب أخرى في ذات الموضوع. وأتصور أن سوء تنظيم وتقديم تلك الأفكار لربما يكون مسؤولاً عن تلك النتيجة. لا يمكن تجاهل التدخل الفج للمترجم في قولبة الألفاظ المستخدمة في هذا الكتاب ليتماشى مع مفاهيم المنطقة العربية إبتداءً من عنوان الكتاب المغلوط والذي جعله المترجم "كيف تفكر المرأة" إنتهاء بالحديث عن التعدد.. وكأن السيدة دي بوفوار تقر تعدد الزوجات كما هو الحال عندنا.. وعلى الأرجح أن دي بوفوار كانت تعني بذلك تدد الخليلات لا الزوجات هنا.. وبكل تأكيد لم تكن تعني أن تتعايش الخليلات معاً في بيت واحد !
إن قسماً لا بأس به من الأفكار الواردة في هذا الكتاب ينسجم بشكل واضح دراسات خاصة في علم النفس فيما يخص "الخيانة" وأرى أن خطأ آخر في تقديم المعلومات كان جلياً في تقديم بعض الحالات على أنها خاصة بالمرأة على الرغم من كونها مشتركة بين الرجل والمرأة.. ولا تقتصر على المرأة.
كما أنه من غير العادل أن تقدم العديد من الحالات على أنها أمر بطبيعة المرأة.. رغم كونها حالات إستثنائية يمكن تصنيفها بالمرضية.. دون الإشارة إلى ذلك. فالمرأة ليست شريرة بطبيعتها.. في الواقع.. الشر شيء موجود في طبيعة كل كائن بشري بغض النظر عن جنسه ويمكن السير باتجاه الشر عند اللزوم والضرورة إن أمكن لنا قول ذلك. أعتقد بأن الترجمة هنا لربما لم تكن دقيقة.. وحقيقةً أرى أن تدخل المترجم لا يمكن هنا أن يكون مبرراً على الإطلاق.
بشكل عام، مع بعض التنقيح.. من الممكن أن يكون هذا الكتاب جيداً.
بعد أن قمتُ بقراءة الكتاب الأصلي: "الجنس الآخر" اكتشفت كم كانت هذه الترجمة محاولة رخيصة لتقديم صورة ممسوخة عن كتاب دي بوفوار. كنتُ قد افترضتُ مسبقاً حسن النية بالمترجم وأنه أساء تقديم الأفكار.. ولربما أقحم بعض الألفاظ لتوائم معتقداته.. لكنه هالني بعد أن أنهيت الكتاب الأصلي مدى سبق الإصرار والترصد التي كانت من المترجم لتقدم هذه الصورة الممسوخة !
إن القاريء ليلاحظ الإقتباس الصريح في الأمثلة المذكورة في "الجنس الآخر" عن المومسات والمذكورة هنا في أواخر هذا الكتاب كما هي.. وهذا بطبيعة الحال ما دلني على أن هذا الكتاب ما هو إلا نسخة ممسوخة عن الجنس الآخر. أو بالأحرى عن القسم الأخير من الجنس الآخر الكتاب الطويل جداً..
نعم، هناك الكثير من الأفكار التي ليست بالجديدة وأوافقها تماماً عن التحليل النفسي لكينونة المرأة وذلك لأنني اطلعت على أفكار مشابهة في كتب أخرى في علم النفس.. لكن المشكلة هو أن تلبس بعض العبارات دون سياقها.. فتظهر بأن المرأة شريرة.. وأنها حسودة.. وأنها غيورة.. دون سياق يوضح ما قصدتها دي بوفوار في شيئين: أولا: في كون هذه حالات موجودة لكنها لا تعمم ولا تختص بالمرأة دون الرجل ثم ثانياً: كون المرأة لم تصبح كذلك لفطرتها أو لأن عقلها صمم لتكون كذلك بل لأن المجتمع يقودها لمثل هذه النتيجة.. وهذه الفكرة هي الفكرة الأساسية التي تعيدها دي بوفوار دوماً.
ليس من العدالة أبداً أن تقدم مثل هذه الترجمة على أنها كتاب منسوب لدي بوفوار مع كل هذا الإختزال.. فقط لتوجه القاريء إلى ما تراه أنت.. فإن شئتَ أن تحارب فكراً فكن رجلاً بما فيه الكفاية لتقدم فكراً مضاداً مقنعاً يقابلها.. لا أن تشوه الأفكار الأصلية بمثل هذه الطريقة الفجة !
أولاّ المترجم غير أمين وعنوان الكتاب الأصلي هو "غرائز المرأة" والذي يقرأ الكتاب سيلاحظ من الصفحة الأولى بانه غير أمين..
ثانياً: توقعت أن يكون أعمق من ذلك وليس فقط سرد لأمراض نفسية وعقد للمرأة وربما يصعب علّي فعلاً أن أقيّم أو أحكم على هذا الكتاب على ضوء هذه الترجمة الرديئة وربما انتقصت من أفكار الكاتبة الأصلية
وقد ورد فيه بعض الأفكار والآراء التي استحسنتها
"فكل امرأة لا تفكر إلا في صدى شخصيتها ومكانتها ومحاسنها عند الآخرين، فهي امرأة لا يمكن أن تكون ذات رأي واضح مستقل، ولا يمكن أن تكون صادقة وصريحة لا مع نفسها ولا مع الآخرين"
قلما تجد إمرأة مثل سيمون دي بوفوار عندها من الشجاعة في الخوض في نفس المرأة بهذا الشكل الجريء. كتاب به الكثير من الإعترافات عن نفس المرأة الداخلية و كيف تفكر في الأمور بينها و بين الرجل. أعتقد أن قراءة هذا الكتاب مهمة للرجال لكي يعرفوا كيفية تفكير المرأة و الدوافع الداخلية عند إتخاذ القرارات الهامة. و أيضا هامة جدا للسيدات لكي يستطيعوا السيطرة على غرائزهم لكي تصبح العلاقة الزوجية أكثر تجاحا. و لكن عند قرائتكم لهذا الكتاب يجب الإنتباه لإختلاف المجتمع الغربي عن المجتمع الشرقي، حيث أن هناك الكثير من النقاط التي ممكن أن تكون مقبولة في المجتمع الغربي و غير مقبولة في المجتمع الشرقي. مع أنني أعتقد أن نفس المرأة هي هي في أي مجتمع كان و خاصةً عندما يقترن الموضوع بعلاقتها بالرجل.
الكتاب يعبر عن غرائز المرأة " المجردة " الغير مصقلة ولا مهذَّبة بالحضارة أو الدين و بالتالي لا داع للعجب منه .. هو لا يتحدث عن كيفية تهذيب الغرائز و لكنه يتحدث عن الغرائز نفسها
هناك ما أتفق معه في هذا الكتاب و هناك ما أرفضه رفضا تاماً
أمثلة ما أتفق معه في سيكولوجية المرأة
- المرأة تحب أن تشعر أنها مرغوبة و تسعى في ذلك و أكثر شعور قاسي عليها أن تشعر أنها غير مرغوبة في حضور إمرأة أخرى جذابة .
المرأة لا تحب أن تشعر أنها أقل من قريناتها و هذا يفسر تصرفات كثيرة
- رغبتها في التفوق على الآخرين أو غيرتها من تفوق الآخريات عليها .. يدفعها إلى الإستزادة من أدوات التجميل .. و كذلك يدفعها قلقها من عدم الإهتمام بها إلى الشعور بالحقد و الحسد على الأخريات اللاتي لهن نصيب كبير من الإهتمام .. أو يدفعها لإستخدام النميمة التي تحط من شأن الأخريات .. أو الحديث الزائد عن النفس في محاولة للظهور و تعويض النقص .
- تستخدم المرأة اعجاب الآخرين بها لإثارة غيرة زوجها - و تحاول المرأة إغراء زوج المرأة التي تشك أن زوجها معجب بها
أما عن فصل الشذوذ الجنسي فهو طبيعة الفطرة المنحرفة المريضة .. و لا يناسب الأسوياء
حقيقي يعني دي سيمون دي بوفوار!! عزيزي المترجم شوف أسوأ لفظ ممكن يتقال وخده على نفسكالمترجم لم يذكر حتى اسمه ... إنسان مريض بيستخدم أساليبه الخاصة في تأليف كتاب غير صحيح بالمرة لتحقيق أغراضه في المزيد من القمع والكبت للمرأة وإظهارها على أنها كائن دوني ملئ بالأمراض الكتاب مفهوش جزء واحد علمي أو مثبت ... اللي ألف الكتاب بني آدم بيعاني من أمراض نفسية وبيسقط الجانب العلمية ف المقدمة عشان يداري تأليفه على لسان واحدة زي سيمون!!
بالله ؟ أأنت مترجم أم نصاب ؟ أهذه دار النشر أم دار للإحتيال؟ اهذا لسيمون دو بوفوار ؟! أما هو كتاب لرأيك الشخصي حضرة المترجم ؟! أولاً الكتاب الأصلي عنوانه " غرائز المرأة " حوله الكاتب ل " كيف تفكر المرأة " .. طيب ؟ أعتقد إن الكتاب هو مجرد نصب من دار النشر وإفتراء من المترجم .. الكتاب لم يُترجم ولم يُعرب حتى .. بل كان في المجمل عبارة عن : " خذ من هنا وضع هنا وقل ألفت أنا " ! كتاب أوصي به لاقرب سلة مهملات !
مثال صارخ لعدم أمانة المترجم ودار النشر بطرح مثل هذه الأفكار باستخدام اسم سيمون دو بوفوار، ناهيك عن المقدمة الطويلة التي بدأ بها الكتاب متحدثاً عن المرأة في الإسلام مما لم يناسب المقام مطلقاً واستمر طوال الكتاب في إقحام كلمات وأفكار لا تمت لفكر دو بوفوار بصلة!! ردة فعلي خلال قراءة هذا "الكتاب" تلخصه الجملة الشهيرة لعادل إمام في مسرحية الزعيم: الله يخرب بيتنا احنا يا شيخ!!
ملخص" هذا كتاب لا يقرأ وحرام الفلوس اللي دفعوهن علي طباعته" تبدأ الكذبه بالمقدمه واللي فيها يوضحلك المترجم وجهة نظره وبالاصح يعطيك مجمل للكتاب . ماهي المرأة في نظر المترجم : مخلوق ليس له اي قيمة وظيفته في الحياة خدمة الرجل اهم شيء بالنسبة لها :لفت نظر الرجل ويوصلك لدرجة تحس انها لو كحت في مكان عام ف هي تلفت في انتباه الرجال لها. صفاتها: خائنة ،شاذة ، ساذجة ، والى اخره من الصفات السلبية. لا اعلم بصراحة هل هذا رأي الكاتبه لو كانت كذلك فهي لم تعرف في حياتها سوى النساء المريضات نفسياً. الشيء اللي مستفز المترجم ومنكد عليه حياته ليش المرأة طلبت حقوقها ! كيف تجرأت ان تقدم علي هذا الفعل ! بدايتها منزل اهلها واخرها منزل زوجها . والباقي مجرد كماليات. من كثرة قهرته لدرجة انه نصب في اسم الكتاب اللي هو "غرائز المرأة " وخلاه "كيف تفكر المرأة "
بداية غير موفقه مع سيمون، لم يضف لي الكتاب اي معلومة جديدة، غير ذلك لم تعجبني مقدمة المترجم، لا اعلم ماعلاقة الاسلام والمرأة بكتاب سيمون، ولم استطع تقبل آرائه بخصوص الخيانه بين الزوجين، وان المرأة لها النسبة الأكبر في هذه الخيانه، فصل أسباب خيانه المرأة وجعلها مجرمه في حين اكتفى بذكر ٥ نقاط من غير تفصيل لأسباب خيانة المرأة. في بعض الصفحات انتابني الشك بان مااقرأه ليس كتاب لسيمون دي بوفوار، بل للمترجم.
كتاب يستحق القراءة لفهم حقيقة المراة وطبيعة تفكيرها وينتفع بقرائته الرجال لفهم مزاج الانثى وعقليتها .فسيمون بوفوار وفقت بعرض الدوافع التي تحكم سلوك المراة وتصرفاتها ..وعبر ادراك طبيعتها يستطيع الطرف الاخر من سد ثغرة المشاكل والخلافات بينهما وكذلك تقدر الانثى ان تفهم شخصيتها فاغلب المشاكل التي تقع بها المراة هو جهلها لكل ما يحيط بكينونتها وغرائزها.. بدات الكاتبة بتفصيل حقيقة العلاقة بين الرجل والمراة واسس هذه العلاقة المنضبطة المتمثلة بالزواج ودور الاسلام في كشف اسس الحياة الزوجية وابرزها العفة والمودة والتكافؤ وبدونها يفضل الانفصال الزوجين وعرضت لاختيارات الرجل الذي يفضل الصلاح فيها والجمال اما اختيارات المراة فتفضل حسن خلقه والمرح وكتمانه الاسرار وشعورها بالامان معه ..اما اسباب الفشل في الزواج رغم ما يجمعهما من الحب فالسبب عدم صيانتها لنفسها وعدم طاعة زوجهااو لحدة طبع الرجل والنفور الذي يحصل بينهما في الفراش او عدم الانجاب ..ثم تعرضت لقضية المساواة ااذ سخرت الكاتبة من مطالبة النساء بالمساواة بادعاء ان المراة تحب الرجل القوي الذي يكشف ضعفها وتعلقها بالرجل الذي يغار عليها والذي يملك القدرة على اخماد ثورتها وتتساءل ماذا حققته من ادعاءات الحرية والاستقلال لاشي يذكر لانهن ليس لهن سوى البيت والاولاد وهو مملكة المراة الذي يشعرها بالحياة وهذا راي يخص الكاتبة اذ ليس الجميع يوافقن الكاتبة برايها ثم بحثت عن نفسية النساء وشيوع الغيبة والنميمة والغيرة فيما بينهن ثم عرضت لاوصاف المراة التي تتسم بآفة الجمال والكبرياء والقسوة ثمم فصلت القول باقنعة النساء وصراعن وعلاقتهن بالجنس والحب وبيان ان المراة غايتها الحب وليس الجنس الذي يعد الغاية لاي تقرب من الرجل فالمراة لاتستطيع منح الرجل دون ان تحبه ثم تعرضت للصنف النساء وشذوذهن والخيانة وبواعثها ودوافع البغاء ومصيرهن وارتباطه بالفن ..كتاب بالرغم من اوراقه البالغة 98 صفحة الا انها تغني عن موسوعات كتابية عن المراة بما عرضته من شمولية بما يختص موضوعات تخص المراة ونفسيتها دراسة موضوعية شاملة
قد لا يعجب الكتاب الكثيرين ويروا في تجني على المرأة .... ولكن برأيي هذا الكتاب يلمس شخصية المرأة ودواخلها بمنتهى الصدق والموضوعية ، يلمس كل جوانبها وما تعترف به لنفسها أمام المرآة ثم تأتي لمثل تلك الريفيوهات لتشجب وترفض وتعلن امتعاضها ، حتى هذه النقطة أشارت لها الكاتبة فهي غريزة التمرد الساكنة في داخلها لتحمي به ضعفها ...... ................................ الجزء الأول أعجبني بكل ما للكلمة من معنى الجزء الثاني تتطرق الى أمور أخرى مرتبطة بالجنس وما الى ذلك . ................................. ولشدة اعجابي أقدم تلخيصا للجزء الاول من قرائتي .. ونسأل الله النفع: كيف تفكر المرأة ؟ 1- العلاقة بين الرجل والمرأة :- 1- قانون الزواج : هدف الزواج الأول هو الاحصان والحفاظ التام على الأخلاق وصون العفة أما الغرض الثاني فهو كما جاء في الآية الكريمة ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة) واذا خلت العلاقة الزوجيه من تلك المودة والرحمة والسكينة والاطمئنان والتواصل الروحي أصبحت جسدا ميتا لا حياة فيه- الغرض الثالث وهو الكفاءة بين الزوجين فكرا وأسلوبا 2- الحب و الزواج : الزواج الصحيح والأمثل هو الذي يقوم على الحب ولكن أي نوع من الحب ؟ فالحب الذي يجمع قلبين على الشوق والزلفة ، غير دائم . وسيلقى حتفه بمجرد الزواج واشباع الرجل والمرأه لغريزتيهما .. ولكن الحب الصحيح هو الذي ينشأ بين الرجل والمرأه فيصل بهما الى حد امتزاج المشاعر والأرواح والأفكار وتكون نتيجيته المودة والرحمة والتكافؤ في الطباع والرغبة في ارضاء الطرف الآخر الذي تحبه . 3-كيف يختار الرجل زوجته ؟ : صلاحية الزوجة تكون دائما في _ حفظها لكرامة زوجها وصيانتها لشرفه وكرامته في المجمتمع _ جمعها لجمال النفس والخلق والوجه _ اقتناع الرجل بها . واذا اجتمعت هذه الثلاث في امرأة واحده فهي كنز هذا الزمان 4- كيف تختار المرأة زوجها ؟ تتردد المرأة كثيرا اذا تقدم رجل للزواج منها ، فهو قرار مصيري تتوقف عليه حياتها فلهذا تكفر كثير وتتردد أكثر ... وتختلف المواصفات باختلاف طبائع النساء .. وعلى سبيل الذكر لا الحصر منها .. _ بشاشة الرجل عند اللقاء _ المعاملة الحسنة الطيبة والكريمة _ كتمان الأسرار وخاصة أشد أسرار الزوجية والفراش 5- أسباب فشل العلاقات :- كثيرة ومتعددة وأغلبها المسئول عنها المرأة بسلوكها داخل منزل الزوجية وبتصرفاتها مع الرجل ، ومن جملة تلك الأسباب _ عدم حفاظها على كرامة الزوج ، بل وعدم طاعته ومخالفته في أمور كثيرة _ عدم توافق الطباع والعادات وعدم التكافؤ االفكري _ علاقة الفراش أيضا من أهم الأسباب التي قد تدفع الرجل للنفور من زوجته وهجرها الي خارج البيت خاصة اذا كانت خامدة الشعور . � وتتبقي النقطة الأولى هي الأهم بالنسبة للرجل الشرقي والتي في سبيلها قد يتغاضى عن أي شئ آخر . __ ومن جملة الأسباب التي يكون الرجل مسئولا عنها : - قسوته التي لا مبرر لها - اسرافه ع نفسه وبخله ع زوجته وأولاده - افشائه لاسرار العلاقه الزوجية - الشطط في العلاقة ��لحميمه سواء بالامتناع او الاسراف . 6_ قضية المساواة :- تحررت سيدتي ، نلتِ استقلالك ، وتم جلاء الاحتلال ،دخلت الجامعة والقضاء عملت في المصانع صارعت في حلبات المصارعة شاركت الرجل في بطولات رفع الأثقال .. ثم ماذا بعد ذلك ؟!!! لا زالت المرأة لا تحب سوى الرجل القوي الذي يشعرها بضعفها الى جانب قوته ، الذي تشعر معه بالأمان ، واذا هي سيطرت على الرجل وشعرت بضعف شخصيته احتقرته أصبح هينا في نظرها ، فالمراة تهوى الرجل القادر على إخضاعها اخماد ثورتها . 2- غرائز المرأة : 1- نفسية المرأة : تتمحور تلك النفسية حول الجمال ، فجمالهن هو معبودهن الوحيد ، فالمرأة تبذل ما في وسعها وان لم تدرك ذلك لتنال اعجاب الرجل بل والاستحواذ على جميع المحيطين بها بدون أي تفريق - وهي تشعر بالسعادة والزهر حينما تلمح في عيون الآخرين نظرات الاعجاب بها 2- غيرة المرأة/الحسد/النميمة : المرأة بطبيعتها غيورة وشريرة ولكن في الدفاع عن حقها .. لكن دعنا اجمالا نقول اذا ذكر الحسد , الغيرة , النميمة ذكرت المرأة .. - هي لا ترتكب الشر للشر بل تلجأ اليه مكرهه للدفاع عن نفسها وأولادها وزوجها __ بعض النساء يعمدن الى التهويل وهي لذة خبيثة في سرد القصص والخصومات مع الجيران والأصدقاء والأقارب .. زاعمات أنهن قد أهن في صميم كرامتهن وليس لهن رجل يدافع عنهن وبهذه الطريقة توغر صدر الرجل الذي قد يفقد أعصابه ليزأر في وجوههم وربما يرتكب الجرائم ... وحينها تنتحب وراحت تؤكد انها لم تقصد شيئا من كل هذا وانه بالغ في ردة فعله .. فالنصيحة للأزواج ..أن تهويل المرأة هو كالسم في الجسد ، بل أعظم من وقع الاهانة المباشرة ، وهذا التهويل قد يروع ويذهل الرجل لارتكاب جرائم اللحظة وكل هذا جراء التأثير الغاشم لزوجته . 3- تعويض النقص : لديها شك دائم في نفسها وفي قدرتها ع الاستقلال لذلك لديها نزعة داخليه دائمة للتمرد على الرجل . 4- المراة اللعوب : تحب مهازل الحب وفواجعه أكثر ما تحب الحب نفسه ، الاخلاص لرجل واحد لا يروقها والولاء لرجل واحد لا يرضي خيالها ، تنشد لذة التعذيب في الحب جاهدة ، تتعمد اثارة الغيرة في قلب فتقبل عليه كالحمل ثم تروغ منه كالثعلب ثم تتبدد أمامه كالحلم أو تتصل به كالظل والرجل الذي يحب المرأة اللعوب لن يعرف نعمة الراحة أبدا ، ويجب عليه أن يكون دائم التنبه مثلها 5- تلون المرأة : المرأة تحب في الرجل اتزان العقل وطيبة القلب وسخاء اليد والكرم والقوة والمرح وهي تكره أشياء أخىى فيه منها البخل والغرور والتردد ولكنها متى ضجرت من الرجل وزهدت فيها سمت الكرم تبذيرا والقوة استبداد والمرح طيش 6- الضجر والرذيلة :- الترف يأتي بالفراغ ، والفراغ مجلبة الحلم ، والحلم مجلبة الضجر ، والضجر مجلبة الرذيلة ... ولذا اذا عرفت المرأة كيف تشغل أوقات فراغها بالفنون والآداب وخدمة البائسين والمحرومين صانت نفسها من الضجر وآمنت شر التدهور والانحطاط . 7-المرأة الفاضلة : هي التي تجردت من نزعة الأناينة فيها وتجردت من عواطف الزهو والخيلاء بحيث أصبح بمقدورها أن تخلص لزوجها . ان الطيبة عند الرجل دليل قوة ، اما الطيبة عند المرأة دليل ضعف ,, ومن السهل ان تتغلقل الطيبة الى الرجل ولو انه قوي ,, ولكن من الصعب أن تتغلقل الطيبة الى المرأة ولو أنها ضعيفة ذلك لأن المرأة لن تكون طيبة الا بالقدر الذي تسمح لها به مصلحتها وهنا يتقلب ضعفها الى قوة . 8-السجل الأسود : المرأة في الغالب تحمل في عقلها سجلا أسود ضخما تدون فيه كل نقائص زوجها - صغيرة كانت أو كبيرة- وهكذا تفسد حياتها الزوجيه بنفسها عندما تحدثه في كل مناسبة عن هذة النقائص فتجر المنقصات علي حياتهما 9- شر النساء : هي المرأة التي تفتح بابا وتنسى أن تغلقه ، والتي تخفي شيئا ثم تنسى موضعه ، وتعتبر بحادث ثم تنسى عبرته ، وتؤمن على سر ثم تنسى أن تكتمه ، هذه المرأة الطائشة هي أقوى شرا على زوجها من جميع ضروب الكوارث مجتمعة
بسم الله الرحمن الرحيم لقد تم قراءة هذا الكتاب في تاريخ 29/1/2015م لقد كان الكتاب مذهلا صراحة يبين لنا أخطاء لم نكن نعرفها أصلا مثلا كيف تفكر المرأة أساسا وكيف هي الحياة الزوجية التي تداخلت الأفكار معنا من الصغر الكتاب رائع ويوضح مناهج تفكير المرأة وأيضا يناقش لماذا تنشأ حالات الحب الشاذة عند الزوجة ؟ وتطرح المؤلفة سوال أعجبني وهو : هل كل الزواج يعتمد على الحب فقط أم يعتمد على عوامل أخرى ؟ نسمع في مجتمعاتنا أن الحب بعد الزواج ونسمع في المجتمعات الغربية الحب قبل الزواج
مما يميز الكتاب أن المؤلف إمرأة لذلك الكتاب يعتبر تجربة شخصية للمؤلفة ولا يعتبر كتاب علمي بحت لذلك لا نستطيع مقارنة النساء الأخريات بها إلا في الأمور العامة
كتاب كارثي ، ومن المؤسف بقائه وترجمته ، ووجود روابط مباشرة له ، وكتب ودراسات غير موجودة تخدم الفكر الواعي ، مجموعة مانشيتات غبية وكيف لا وجاء في ذكر التقديم الله والشريعة ووظيفة المرأة بيتها وقدر الرجل صراع الحياة ، أي هراء ، وأنا أميل للإعتقاد بأن بإستطاعة الكتب ترجمة سلوك الرجل ، لكنها لا تستطيع شرح وتقسيم المرأة ، ليس لإختلافها أو أنها مخلوقة خلقها الرب مختلفة وهذه الترهات لا ، الموضوع قابع بإختلاف بيئة المرأة على المر التاريخ من خلال كل وطن وكل مقاطعة وحسب كل دين يعتنقها فوعيها وحياتها يختلف من امرأة. لإخرى ، أما الرجل على الغالب وهب حياة واحدة لاتشوبها التغييرات كثيرا
الكتاب بيصف شتى الصفات اللى ممكن تكون البنت عليها ... ... صح ممكن اكتر من صفه تتجمع فى نفس البنت انها تكون فاضله مثلا وفى نفس الوقت غيوره او بتؤمن بالحسد أو غيره
بس مفيش بنتين بيفكروا بنفس الشكل
ممكن تعمل ميكسات من الصفات دى وتعمل variation كتير
لو الكتاب ده هيفيدنى بحاجه انه هيعرفنى مثلا ان الصفات دى موجود لكن مش هيعرفنى مين الشخص اللى قدامى ده ولا حتى هاعرف اوصل لتفكيره لان البنت مش كتالوج
انت مترجم عليك الترجمة فقط! اذا كانت لك افكار او عداوة مع النساء تستطيع كتابة كتاب لتبث فيه سمومك عن المراة! لكن الذكورة العربية تبقى مستفحلة في دمائكم! عنوان الكتاب الاصلي"غرائز المراة" ف ترجمها المترجم الغير امين جدا "كيف تفكر المرأة" و اجزم انه لم يترجم الكتاب الاصلي انما مقتطفات منه. لا انصح به لان لن تجدوا فيه غير العقل السخيف و السطحي و الذكوري للمترجم هذا اذا كان له عقل!