يحكى انه قبل قيام الثورة الفرنسية ، كان الفرنسيون قد بلغوا اقصى انواع التردى الاقتصادى والمعيشى والبيئى، حتى قيل ان باستطاعتك ان تشم رائحة باريس قبل ان تراها من فرط قذارة شوارعها وناسها. وحين اكتسحت قوات هتلر الأراضى الهولندية، وقع الهولنديون فى قبضة النازية لمدة خمس سنوات عانوا خلالها الأمرين. ولكن هذا ليس كتاباً عن الثورة الفرنسية، ولا عن تاريخ الحرب العالمية الثانية، بل هو رحلة فى أحوال تلك البلاد بعد انتهاء تلك الثورات والحروب بفترة زمنية تعتبر قصيرة للغاية بمقياس حياة الشعوب.
هذا الكتاب ينتمى إلى فئة "أدب الرحلات"، ويتميز بسرده المفصل لأحداث رحلة كاملة فى 14 يوم، فيما يشبه المدونة، بأسلوب شيق ساخر، يتجول بك بين شوارع باريس ومعالمها، وقنوات أمستردام ومداخلها، ولا يتركك إلا وقد رأيت المدينة كما يراها السائر فيها.
هى رحالة ومؤلفة أدب رحلات، سافرت إلى أكثر من 16 دولة فى أوروبا وآسيا والشرق الأوسط. حاصلة على بكالوريوس علوم الحاسب، كلية الحاسبات المعلومات، جامعة عين شمس وماجستير إدارة الأعمال، المعهد العالى للعلوم التطبيقية التجارية، باريس صدر لها ثلاثة كتب عن دار نهضة مصر، الأول هو ديوان نثر باسم حالة حب موسمية والثانى هو كتابها الأول فى أدب الرحلات بعنوان "الأولة باريس". والأخير هو كتابها الثانى فى أدب الرحلات تحت عنوان "الفيروزية". صدر لها كذلك مؤلفين عن دار الرواق هم "هوستيل" و"أساطير السفر السبعة"
لو انت بتحب الترحال وجيبك او وقتك لا يسمح حتقعد جنب صديق سافر اجمل الحتت اللي كان نفسك تشوفها وتقعد تساله وتستفسر منه على كل اللي شافه طبعا طريقة وصفه للي شافه مش حتكون بنفس جودة قلم شيرين عادل في كتاب الأولة باريس
شيرين عادل افضل صديق ممكن يحكيلك كل فسفوسة ممكن انت نفسك لو روحت باريس ماتاخدش بالك منها قلمها له عيون دقيقة مذهلة خفة دم الكاتبة وتعليقاتها اللي في الجون وألشها العادي الجودة خلاني مستمتعة جدا
الغلاف لذيذ جدا ومبتكر
العنوان ماعجبنيش بس فيه الروح المرحة للشيرين
سعر الكتاب 25 سعر كويس جدا بالنسبة لحجمه وجودة طباعته
اجمل مافي الكتاب انه مش بس بيخليك تاخد فكرة سياحية عن باريس...بل فكرة فنية وفكرة تاريخية كمان...معلومات بسيطة بس في الجون واكتر اللي عجبني اسباب تسمية الاماكن ومعناها
انواع المأكولات والموسيقى والالوان والطقس والناس و و و و
ما اجمل الكتب التي تحوي صور بداخلها تجعلك تقرأ وترى في نفس الوقت بالنسبة لي كانت اروع مافي الكتاب
يقوم أدب الرحلات في أبسط تعريفاته على وصف شخص ما لرحلة ما يقوم بها لمكان ما لغرض ما، ويشمل هذا التعريف العديد من الكتب التي تدور في هذا الإطار. لكن يمكن لنا بشيء من الاختزال تحديد فئتين رئيسيتين تندرجان تحت هذا العنوان العريض: إحداهما ينتمي لها هذا الكتاب، والأخرى ينتمي لها نوع آخر من الكتب سأذكره بعد قليل.
الأولة باريس كتاب للأستاذة شيماء عادل تصف فيها رحلتها إلى باريس وهولندا وما مر بها من أحداث، وما تعرضت له من مواقف خلال زيارتها التي استغرقت تقريبا أسبوعين وذلك في عام 2006 أو 2007 تقريبا لا أتذكر التاريخ بالضبط. الكتاب في مجمله لطيف وينطوي على كثير من المعلومات المفيدة عن الأماكن التي زارتها أو وسائل المواصلات، أو الأشخاص الذين التقتهم الكاتبة في رحلتها التي لم تبين لنا في بداية الكتاب وبوضوح كافٍ سببها وإن تبين لاحقا أن الغرض أكاديمي وبالطبع ترفيهي في جانب منه.
الفئة الأولى التي تحدثت عنها من كتب أدب الرحلات "فئة هذا الكتاب" تتسم بأن سردها تقريري إخباري في المقام الأول، كما أن الأسلوب لا يكون أدبيا بمعنى افتقاره إلى جماليات الكتابة الأدبية سواء أكان ذلك مقصودا من الكاتب أم لا، لكنه في النهاية طابع كتابات هذه الفئة من الكتب.
الفئة الثانية تتسم بأبعاد فنية تتميز عن الأولى بغلبة الحس الأدبي عليها في العرض والأسلوب، كما أن مساحة التأمل والربط بين خبرة الكاتب الحياتية والمعرفية وما يمر به من أماكن، وما يلقاه من أشخاص تكون أرحب وأعمق، ومن أمثلة هذا النوع كتاب الأستاذ علاء خالد أكتب إليكِ من بلد بعيد.
ما أود بيانه هنا أن الفئتين تتمايزان لكن لا تتميز إحدهما على الأخرى إلا بحسب تفضيل القارئ لفئة بعينها، وفي هذه الحالة أفضل كثيرا الفئة الثانية وكتبها على الفئة الأولى.
تبقى إشارة إلى اختلاف جذري في الرأي بيني وبين الكاتبة يتعلق بالخاتمة التي بينت فيها إعجابها بنواح معينة في بلاد الفرنجة، ونواح أخرى لم تلق إعجابها، لكنها أشارت في آخر فقرة إلى أن تقدم الأمم بسيط وواضح لا يعتمد على حكومات أو أفراد ذوي سلطة وأن وعي الناس بمشكلات بلادهم ورغيتهم في حلها هو الأساس..
وهو في رأيي طرح متناقض يبدأ من ثانيا بدلا من أولا، لأن قناعتي الشخصية أن الحكومات والمسئولين ذوي السلطة أصحاب الدور الأكبر في القيام بهذا الأمر ثم يأتي دور الفرد/المواطن العادي لاحقا، ومبعث التناقض هنا أن الكاتبة قالت أن ما أعجبها في فرنسا وهولندا هو التنظيم العمراني، والعناية بالمرافق واحترام القانون، وكلها أمور للحكومات في البلاد الديمقراطية المتحضرة الدور الأساسي في إرسائها والنهوض بها ثم يأتي دور الأفراد -الذين انتخبوا هذه الحكومات وهؤلاء المسئولين وبمقدورهم محاسبتهم والإطاحة بهم- في الحفاظ على كل ذلك، وتعزيزه، وحمايته وإلا يكون للقانون دور في تقويمهم وعقاب من يُهمل أو يتجاوز.
في تقديري، أي حديث عن تقدم أو تحضر في بلدنا لا يشير من قريب أو بعيد إلى أنظمة حكمنا العربية الشمولية المستبدة التي يعد القانون فيها حلية، والمؤسسات ديكور لطيف، والحقوق مهضومة، والحريات مقموعة يعد حديثا قاصرا ومتحاملا، فما أسهل أن نشير بإصبع الاتهام أو الإدانة للمواطن العادي غير المسئول وننتقد وعيه المتدني وسلوكه المهمِل الخ، لكننا نغفل عن قصد أو عن غير قصد واقع حياته البائس والآخذ في التدهور بلا توقف بسبب الاستبداد، والفساد المتأصلين في مجتمعاتنا وتبعاتهما الكارثية في كل المجالات خصوصا تلك المتصلة بصناعة الوعي وتوفير الحياة الكريمة التي يمكن أن تهيء له الدراية والقدرة على التعامل مع بيئته بصورة متحضرة وراقية.
في غياب دولة تتوافر بها الأركان الأربعة الرئيسية لأية دولة ديمقراطية مدنية حديثة وهي القانون، والمؤسسات، والحقوق، والحريات، سيظل من توافر لهم أو وفروا لأنفسهم الوعي ومقدرات الحياة الكريمة ينعون حالنا البائس وتخلفنا المقيم سواء عملوا في حدود استطاعتهم ومحيطهم الاجتماعي والمهني على مقاومة ذلك أم لا.
الخلاصة، كل يعمل قدر استطاعته على تغيير واقعه لكن تغييب دور من يحكمون ويفسدون وعدم تحميلهم المسئولية الرئيسية عن التقدم أو التخلف بالأحرى مغالطة كبيرة ومجحفة في رأيي.
اعجبني الكتاب.. أسلوب الكاتبة رشيق ولطيف.. اجادت في وصف الاماكن الاثرية والمزارات السياحية فأعطت صورة واضحة للمكان ...وان كانت اغفلت وصف الانسان كنت اتطلع للمزيد عن اهل فرنسا تكوينهم وعاداتهم ولكن ربما عقبة اللغة منعتها من الاختلاط واستشفاف روح الباريسيين ...الكتاب في مجمله ممتع وسهل
إن " الاولة باريس " كانت رحلتى الأولى خارج نطاق ثقافتى وهويتى وحدودى المصرية والعربية , لذلك فقد عدت منها كأى إنسان يعود من رحلته الأولى خارج البلاد , مصابة بصدمة حضارية لا أحسبني قد شفيت منها تماما حتى وقت كتابة هذه السطور , لكن تلك الصدمة الحضارية لا تعنى بالضرورة وكما هو شائع الانبهار المطلق بكل ما هو غريب والكراهية العمياء لكل ما هو مألوف , فقد انبهرت بأشياء و أحببت أشياء ,وتمنيت أشياء أخرى .لكننى أيضا كرهت أشياء , وصدمت بأشياء كما افتقدت أشياء أخرى كذلك " شيرين عادل
تجربه جديده وأولى فى أدب الرحلات لن تكون الأخيره بالتأكيد . . وصف فرنسا كان جميلاً ضيقة على اتساعها مزدحمه بالعرب ! مضيئه بحدائقها , الانتماء للقاده والجنود ضحايا الحرب الفنانين الشعراء ومن ألهموا تاريخ فرنسا الشعلة التى تُضاء كل يوم فى 6 صباحاً من عشرات السنوات لأحياء ذكراهم , المقارنه بين بلادنا ذات حضارة 7000 عام نعيش على هامش تاريخها وبقايا من أثار لم تُنهب أو تُباع وبين بلاد النور خاسرة .. كيف صنعوا من برج حديدى مُضاء بالكهرباء ليلاً وجهة سياحيه عالميه وكيف فشلنا فى حتى خلق اجواء تاريخيه بعيداً عن ضوضاءونصب الباعه الجائلين , لو كان خوفو يسمع الجِمال خلف الهرم لفضل أن يدفن فى مقابر الصدقه ربما تليق بمقام الملوك أكثر من عبث الحاضر وما صار عليه المقام , المقارنه بين حال المترو والترام والأتوبيسات الشوارع والحارات كان يخرجنا من جو الرحله وكأنك أنتقلت سريعاً بين كلمة وأخرى من هناك الى هنا نحن هنا أصلاً ! والمَشهد لا يحتاج لتذكير به نقرأ لنخرج منه . . أكثر ما يميز الروايه استمتاع الكاتبه بكل تفاصيل الرحله انعكس علينا كقراء بعيداً عن عناء السفر وتكاليف الرحله كأننى كنت أسلك الطريق الى الشانزلزيه مروراً بقوس النصر بدلاً من دمياط المنصوره مع الفارق طبعاً . . لكن .. أين وصف الفرنسيات ؟! مزيد من التميز أستاذه شيرين .
كتاب جميل و مسلى تنساب الصفحات بين اصابعك عند قراءته اسلوب الكاتبه عفوى ظريف لكن زاد عن حده فى بعض المقاطع فالمقارنات بين مصر و باريس لم تكن فى محلها فى غالبيه الوقت. الكاتبه المهندسه قررت تذهب لفرنسا للدراسه و السياحه لمده عشر ايام فقط و دونت رحلتها بطريقه تجعلك تشعر انك كنت معها ,بعض احكامها على عرب فرنسا جاءت سلبيه و لا اعتقد ان ١٠ ايام كفيله بالحكم المنطقى على اى اقليه خصوصا انها لم تزر ليون و مارسيليا اماكن تركز المغاربين. ٢-تجربه هولندا كانت اكثر من رائعه لكن تسالت لماذا هولندا و ليست ايطاليا مثلا. لقصر مده الرحله عوضت الكاتبه نقص المعلومات بقراءه كتب و مراجع عن فرنسا فجاءت المعلومات عن كلتا البلدين اكثر من رائعه اخيرا كتاب جميل يستحق القراءه.
الكتاب جيد من اكثر من ناحية فبداية كل فصل تقدم كبسولة تاريخية فيها كم لا بأس به من المعلومات عن المعلم أو المكان وجدت نفسي بسهولة اتجول مع الكاتبة في شوارع باريس فيأتي وصفها للمعالم والشوارع والناس أيضاً سهل وبسيط وبه الكثير من التفاصيل في الوقت نفسه فتجد نفسك ترى باريس وكأنك هناك أيضاً اجمل ما في الكتاب هي النظرة لباريس وهولندا من المنظور المصري الشعبي بخفة دمه المعهودة
ولكن يفتقد الكتاب أو لعله ما كنت ابحث عنه بطبيعة الحال اذا كنت من عشاق محمود السعدني وأنيس منصور مثلاً فتبحث عن غريب المواقف و "الفهلوة" المصرية في هذا النوع من الأدب
كتاب ممتع ومسل جدا احسست اني بالفعل سافرت الي باريس من دقة الوصف الكتاب يعد مرجع شيق لمن اراد السفر لباريس ويحتوي علي وصف جميل ودقيق ومعلومات كثيرة لعاصمة النور والجمال وان انتقصت نجمة من الخمسة لاني اظن ان الطباعة ليست بنفس جودة المحتوي كما ان الصور قليلة نوعا ما وكان يجب ان تكون صورا ملونة واخيرا نقص الوصف عن الفرنسيين كاشخاص
همممم .. هذا الكتاب هو بمثابة حقنة ادرينالين ضختها ف جسدى ،بالنسبه لشخص يحب السفر مثلى ويتمنى ان يجرب سفر المسافات البعيده فمن الطبيعى ان اعشق تفاصيل هذا الكتاب ،شكرا لك يا شيرين، امتعتنى رحلتك لأرض النور، وعرضتى لى الأماكن بطريقه مبهجه وجميله :) فى انتظار المزيد
من الواضح أن كل الشيرينات يهون السفر، و فى ذلك الكتاب تاخذك شيرين إلى اوربا الغربية. اسلوبها مميز خصوصا اللمحة التاريخية عن البلدان فى بداية كل فصل، لكن لدى ماخذ على الكاتبة و هو عدم تطرقها من قريب أو بعيد للمطبخ الفرنسى الذى يعد الأساس للاكل الراقى، كان من الافضل ان تزور بعض مطاعم نجوم ميشلان، لأن الطعام جزء لا يتجزا من ثقافة الشعوب و يقول الكثير عن تاريخهم.
كتاب جالي في وقته، وانا محبوس في مصر، ونفسي اسافر ومش عارف، لقيت شباك صغير ابص منه على الدنيا... ابص منه على باريس اللي زرتها من 7 سنين، ووقعت في حب أوروبا من ساعتها...
كتاب رائع يأخذك في رحلة ممتعة مليئة بالتفاصيل و يرشدك لجميع ما تحتاجه من تفاصيل عن المواصلات و المزارات و الاكلات و ليس فقط في باريس إنما في أمستردام أيضا
الكتاب من أدب الرحلات. تكلمت فيه الكاتبة عن أول رحلة لها خارج البلاد والتحديد باريس بشكل مفصل وعن هولندا بشكل يسير.
بدأت بالحديث من تجهيز الأمتعة بالبيت إلى المطار والطيارة وماحدث من تخيلات فيها حتى نهاية رحلتها فيما بعد ووصولها لأرض البلد مصر البهيجَة.
وصفت تفاصيل رحلتها بطريقة عفوية بعيدة عن التكلف تشعرك بأن التفاصيل ذاتها ما تحدث لأغلب العرب المسافرين لبلاد الخارج من جميع النواحي. إضافة إلى أسلوبها الفكاهي بين الكلمات. ورصدها لشخصية المواطن الفرنسي في أكثر من جانب.
قرأت لها كتاب من قبل ويميزها التوثيق بالصور والتعليق بالهامش تاريخياً أو ثقافياً أو حضارياً أو دينياً لكل المعالم والأماكن التي تستوجب الوقوف عندها والحديث عنها.
أحببت جو الكتاب ولغته الخفيفة وضحكت كثيرًا أمام "الصدمة الحضارية" التي تعرضت لها وقولها الدائم:" يا حلاوة يا ولاد عملتوها إزاي دي!"، التي قالتها وهي تتأمل شاشة أسماء المحطات في باص باريس، وفي محطة القطار وفي عالم ديزني، وفي مواضع كثيرة
وكعادة كتب أدب الرحلات عندما تحب أن تلصق هذه الصفة الأدبية بها أن تتحدث عن تاريخ البلد العام، فكانت هذه الصفحات المعلوماتية هي أقل ما في الكتاب قيمة، وكذلك الدراسة المصغرة التي جاءت في الصفحات الأخيرة والتي تختمها بقولها بأن الحل كلّه يكمن في الشخصية وإن هذه الحالة الجميلة التي شاهدتها في الخارج لا تعتمد على حكومات أو أفراد ذوي سلطة بعينهم، بقدر ما يعوّل على مدى وعي أبنائها بمشكلات بلادهم ورغبتهم المخلصة في القضاء عليها وعزمهم الحقيقي على الحصول على حياة أفضل تحت أي ظروف وبأي ثمن، كما قالت صاحبة الكتاب، وإلا فالكتاب باستثناء ذلك يوميات جميلة عن أربعة عشر يومًا قضتها المؤلفة بين باريس وامستردام في صفحات تلتهم سريعا
كتاب من أروع ما قرأت طول حياتي البالغة من العمر 18 عام !! أول مرة أقرأ أدب رحلات و مش هتبقى أخر مرة أن شاء الله .. حقيقي و من غير مبالغة أنا حسيت أني مسافرة باريس فعلا و كل مكان وصفته أنا حسيت اني شايفاه بنفسي يمكن العيب الوحيد في الكتاب من وجهه نظري انه يتوه في بعض الأجزاء اللي فجأة بكتشف اني كنت فاهمة غلط بعدين برجع افهم الفكرة .. الكاتبة خلقت لمثل هذا العمل, يجب أن تطوف البلاد و تكتب عنها في كتاب رائع مثل هذا.
كتاب جيد إلى حد كبير .. ما يميزه تقسيم الأحداث بشكل يومي .. اسلوب الكاتبة واضح فيه الاجتهاد وان خفى وراء المحاولات الضعيفة للسخرية ولكن الرواية في مجملها عفوية وبسيطة قد تستقطب شريحة كبيرة من القراء ولا يخلو الكتاب من عشرات المقارنات بين مصر ومدينة باريس وهي المقارنات التي تصب في صالح أي قاريء مصري ولكنها ستحول دون تسويق الكتاب خارج مصر لنظرة الكاتبة المحلية
رحلة الى بلادالسحر و الجمال باريس بصحبه الكاتبه شرين عادل التى تتميز بسهوله الاسلوب و روح الدعابه كتاب جيد لمحبى ادب الرحلات عاما و خصوصا لمحبى باريس فتذهب بصحبة الكاتبه الى باريس و شوارعها و معالهما و جمالها فى جوله سياحيه ترفيه تتعرف فيها على على عاصمة السحر و الجمال و حبهم للنظام و العمل تلك الامور التى نفتقدها فى بلادنا
فعلاً حالة رائعة من الانسجام بسبب الربط والتنقل بين الأماكن والبشر والتاريخ... عمل جميل جداً وخلاني متشوق للكتاب التاني لما ينزل أسلوب الكاتبة "مصري" جداً مليئ بالتدقيق مع البساطة والوضوح في نفس الوقت
كتاب الأولة في باريس كتاب رائع ,شيق وممتع جدا وسلس والسبب هو الأسلوب السردي العظيم للكاتبة والذي كان يتمتع بروح الفكاهة وأيضا إستفدت جدا من المعلومات القيمة التي يحتويها الكتاب , وأيضا أسلوبها جعلني أعيش كأنني مرافق لها في الرحلة فقد أحسست بمشاعر الكاتبة في كل حالاتها سعيدة مكتئبة متعبة وشعورها بالضيق من غرف الفنادق إلى مذاق الأكل ..إلخ ببساطة كتاب جدا رائع يستحق الخمس نجوم ..!!
رحلة ممتعة بين ضواحى باريس وزيارة سريعة ل هولندا معلومات جديدة بطريقة شيرين عادل الممميزة كالعادة حاسة انى ناقص بس اتعزم على مخبوزات من محل بول و ايس كريم من الشانزليزية وتبقى تمام قوى عشقت باريس كما عشقتها شيرين وجالى اكتئاب ف اخر يوم الرحلة كنت راكنة الكتاب للعيد وقلت هتبسط...واتبسطت استمتاع بكل لحظة قراءة ومستنية الكتاب الجديد من الرائعة شيرين 5 نجوم...ومكانة خاصة ف مكتبتى وقلبى برافو شيرين
تجربة قراءة مختلفة شاركت فيها مع زوجتى قراءة الصفحات صفحة صفحة و كلمة كلمة فى إطار استعادة ذكريات باريسية رائعة.. تشابهت الكثير من المواقف التى مرت بها الكاتبة خفيفة الظل بالمواقف التى مررنا بها و يبدو أن باريس الجميلة تترك فى النفوس نفس الانطباعات و تحضر لزائريها نفس المفاجآت الجميلة..
ملحوظة هامة: لا أنصح بقراءته لمن لم يزر باريس و ناوى يزورها.. علشان متحرقش الفيلم :)
ايه يا شيرين ده يا شيرين كتاب ممتع ورحله شيقه وممتعه ووصفك اكثر من رائع واحسست انى موجود بالمكان واضافه الصور اضافه جيده للكتاب وخفه دمك جعلتنى لا اكل ولا امل من قراءه رحلتك ووصفك لما رأيتيه بالتوفيق انشاء الله وبجد كتاب يستحق الاقتناء
كتاب كويس جدا اول تجربة مع أدب الرحالات الكتاب خدنى فى رحلة مجانية لباريس ... و أسلوب الكاتبة مرح و كويس يدفع الملل بس كان فى حاجة بتضحكنى لما كانت بتقول ان القاهرة و مصر اكثر أمنا من باريس...بس نلتمس لها العذر عشان كتبت الكلام ده قبل الثورة
#الأولة_باريس #رحلة_في_بلاد_الفرنجة لــ #شرين_عادل كتاب في #أدب_الرحلات ممتع وشيق اسلوبها سلس ولغتها الادبية جيدة حسها الفكاهي عالي فيه كمية من المعلومات التاريخية عن فرنسا ووصف دقيق لبعض الامكان حبيت الكتاب واستمتعت فيه
#الأولة_باريس #رحلة_في_بلاد_الفرنجة لــ #شرين_عادل كتاب في #أدب_الرحلات ممتع وشيق اسلوبها سلس ولغتها الادبية جيدة حسها الفكاهي عالي فيه كمية من المعلومات التاريخية عن فرنسا ووصف دقيق لبعض الامكان حبيت الكتاب واستمتعت فيه