صدرَ لي قصة قصيرة في مجموعة "عتبة الباب" صيف 2011 "قوس قزح" نثريات بطبعةٍ إلكترونية صيف 2011 " ذات وحدة " نصوص صيف 2012 "لم أفعل شيئاً " رواية بطبعةٍ إلكترونية صيف 2012 يدٌ واحدةٌ ووحيدة " شتاء 2013" غيمٌ أبيض و جناح"شتاء 2013" "مالم يرسله ساعي البريد " خريف 2013 "يدي لا تطالُ شيئاَ" صيف 2013
لمن يضحك الأوكورديون 2014 لوحات قد تقابلها داخلي 2021
حقًا المذاكرة شيءٌ مميّز ، و نادرٌ جدًا في هذه الأيّام الغابرة العصيّة على الفهم!
لا أفهم ما سرّ إعجاب الكاتبة بتكرار نفس الكلمة ثلاث أو أربع مرّات متتالية كما في المثال التالي هل معنى هذا أنّها سارت طويلًا؟! ألا تكفي كلمة واحدة أو اثنتان على أقصى تقدير؟!
مُبارَكٌ للوالد!
سؤال لمتخصصي اللغة .. هل بالسؤال تُوضّع الهمزة قبل الألف أم توضع الألف قبل الألف؟ ( سؤال جدّي :D )
لآ .. لمـ يعجبني كثيرا كي أكون صريحة لآ أحـب الإطرائات الكاذبة .. رأيت أن فيـه إبتذال في الحديث عن الله :\ استفزتني جدا هذه النقطة و أثارت غيرتي على الله لآ يمكن لأحد أن يوقل لربه " كم تمنيت لو كنت انت قلبي" أو" و كـأنك الحسنة الوحيدة في حياتي " على ما أذكر كانت الاقتباسات كما كتبتها انا أيضا انا انهيت هذه الخواطر في نصف ساعه او ربما اقل ليس كل ما يخطه قلمـ يتم نشره في كتاب و بعض النصوص لم تستحق اصلا ان توضع فيه
أف يا داليا أف حديثُك عن مثناجاتك للسماء ، كلماتك البسيطة ، العميقة ، السهلة ، السلسة ، تمنيت لو كان هناك نجوماً اكثر من اكثر كتبكِ التي مستنيْ بشدة من أكثر كُتبكِ تقدماً ونضجاً رائع وأكثر من رائع احببتُكِ في اللون الأبيض يا انتِ <3
لا اعرف لماذا بعد ان انهيته تخيلت ان اسمه (اول رفة لجناح) احببته كثيرا واحببت وضوحه، مقارنة بسابقيه. لامست قلبي الكثير من كلماته وحرضتني اخرى على التفكير وكالعادة.. احببت عوالمه البيضاء