علي أحمد سعيد إسبر المعروف بـ أدونيس شاعر سوري ولد في 1930 بقرية قصابين بمحافظة اللاذقية في سوريا.
( فيما بعد قام الشاعر الكبير بتغيير اسمه إلى ادونيس تميناً باسم آلهة من ألهات الفينيقيين )
تبنى اسم أدونيس (تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية) الذي خرج به على تقاليد التسمية العربية منذ العام 1948. متزوج من الأديبة خالدة سعيد ولهما ابنتان: أرواد ونينار.
دونيس (Adonis) هو أحد ألقاب الآلهة في اللغة الكنعانية-الفينيقية، فالكلمة أدون تحمل معنى سيد أو إله بالكنعانية مضاف إليها السين (التذكير باليونانية) وهو معشوق الآلهة عشتار انتقلت أسطورة أدونيس للثقافة اليونانية وحبيبته صارت أفروديت. يجسد الربيع والإخصاب لدى الكنعانين والإغريق. وكان يصور كشاب رائع الجمال. أدونيس لم يعرف مدرسة نظامية قبل سن الثالثة عشرة. حفظ القرآن على يد أبيه، كما حفظ عددًا كبيرًا من قصائد القدامى. وفي ربيع 1944, ألقى قصيدة وطنية من شعره أمام شكري القوتلي، رئيس الجمهورية السورية حينذاك، والذي كان في زيارة للمنطقة. نالت قصيدته الإعجاب، فأرسلته الدولة إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في طرطوس ، فقطع مراحل الدراسة قفزاً, وتخرج من جامعة دمشق متخصصاً في الفلسفة سنة 1954.
التحق بالخدمة العسكرية عام 1954, وقضى منها سنة في السجن بلا محاكمة بسبب انتمائه -وقتذاك- للحزب السوري القومي الاجتماعي الذي تركه تنظيميا عام 1960. غادر سوريا إلى لبنان عام 1956, حيث التقى بالشاعر يوسف الخال, وأصدرا معاً مجلة شعر في مطلع عام 1975. ثم أصدر أدونيس مجلة مواقف بين عامي 1969 و 1994.
درّس في الجامعة اللبنانية, ونال درجة الدكتوراة في الأدب عام 1973 من جامعة القديس يوسف, وأثارت أطروحته الثابت والمتحول سجالاً طويلاً. بدءاً من عام 1955, تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرة والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة.
حصل سنة 1986 على الجائزة الكبرى ببروكسل ثم جائزة التاج الذهبي للشعر في جمهورية مقدونيا تشرين الأول 1997.
يعتبر البعض أن أدونيس من أكثر الشعراء العرب إثارة للجدل. فمنذ أغاني مهيار الدمشقي، استطاع أدونيس بلورة منهج جديد في الشعر العربي يقوم على توظيف اللغة على نحو فيه قدر كبير من الإبداع والتجريب تسمو على الاستخدامات التقليدية دون أن يخرج أبداً عن اللغة العربية الفصحى ومقاييسها النحوية.
استطاع أدونيس أن ينقل الشعر العربي إلى العالمية. ومنذ مدةٍ طويلة، يرشحه النقاد لنيل جائزة نوبل للآداب. كما أنه، بالإضافة لمنجزه الشعري، يُعدّ واحداً من أكثر الكتاب العرب إسهاما ف
لو نظرتِ إليّ الآن لرأيتِ فيّ غابةً، لا من الشجر، بل من الموج، ولما رأيت فيها إلا أفراساً جامحةً تمسك بأيدي أطفالٍ يمزجون بين أجسامهم وحرير الفضاء أنظر إليك، الآن، وأسألكَ: أيَّةُ غابةٍ أنتِ؟
ايها الفلسطينيون... العرب كلهم يقولون لكم بصوت واحد...طاب نومكم في احضان الشظايا...اليس هو الحال دوما...من ميدان عرابي صدقت...اول قراءاتي له و لن تكون اخرها...عنده كم من الحنين و العطش للاماكن و الناس...ذاكره صوريه....لديه صور تعبيريه مختزنه و مختزله بحروف من لهب
Besides being one of the most important Arab poets of the 20th century, Adunis is arguably the most important Arabophone poet living and working today. He was one of the handful of poets to initiate a modernist wave in the production of Arabic poetry, influencing this numerous poets who came after him. In this book, Water Alone Is Not an Answer to Thirst, we clearly see his well known style and how the classical norms of Arabic poetry aren't followed. In a confessional method, Adunis uses poetry to convey daily life moments, focusing more on making the language flow seem more natural, like normal speech. He reflects upon his life, his constant roaming around and not having a true "home", and reflects upon the current status of Arabic culture between traditionalism and modernism. So in the end, to anyone interested in discovering more and more from modern Arabic poetry, passing by Adunis is a must.
قرأته بعد مقال على Literary hub عن من يجب أن يفوز بنوبل، وأول واحد في القائمة كان أدونيس
شعرت بالإطراء صراحة لأنه عربي
لم يعجبني الكتاب، والمشكلة الرئيسية هي عدم الفهم، كنت أقف لأفكر في معنى الجملة وحتى بعد التفكير لا أصل إلى شيء الشعر ربما لا يقرأ هكذا، ربما يكفي أن يكون جميلا وهل كان هذا جميلا؟ ربما، قليلا لا أدري، سأفترض أن الخلل مني بسبب مكانة أدونيس
أدونيس أدونيس ، ليس الماء وحده جواباً عن العطش ، عن أي عطش تتحدث دكتور ( طبعاً أدونيس حائز على درجة الدكتوراة من جامعة الروح القدس / الكسليك : لبنان ، تحت إشراف الأب بولس نويّا و كان عنوان بحثه : الثابت و المتحوّل ). عودة إلى عطشك و عطشي وعطشه ، بداية لم يكن الأمر بعيداً عن عطش الحب، عطش الحنان و المودة ، لكن و لأنّ أدونيس يعلم تماماً من أين تؤكل الكتف فقد آلى على نفسه أن يمزج السياسة بالاجتماع بالحب في خلطة سحرية تمنعك من تفويت سطر شعري واحد و لا يمكن بالطبع القيام بتقييم موضوعي لما كتبه أدونيس دون دراسة موّسعة خاصة و أنّ مرجعيّات الشاعر الثقافية متعددة، أدونيس يمتح من معين الدين و الثراث و الفلسفة و الجسد ، يبقى الجسد هاجساً خاصاً به يعلم كل مَن يتعاطون الشأن الشعري أن الجسد محور الوجود و ليست الروح، في هذا يقول في مجموعته : " إن كانت الروح تكره الجسد فلماذا لا تقيم إلا فيه ؟ تتساءل العاشقة ، و لا تنتظر جواباً تساؤل العاشقة مثلاً يوحي بسؤال بيلاتوس عن الحقيقة و تصاممه عن سماع الإجابة، تلك الحالة التي تطرح السؤال في محاولة حثيثة لنفيه أو قلبه. يشتغل النص الأدونيسي على عة مستويات أعتقد أن أهم ما يشغله هو طرح الأسئلة من قبيل سؤال بيلاتوس مثلاً لكنه معنيّ في لغته الشعرية التي تنثال بانسيابية عزّت على معظم شعراء الحداثةأن ينزع أغلال الإنسان و إلا فما الذي يفسر استحضار تناصات تاريخية مع سيزيف أو مع هيباتيا فيلسوفة الإسكندرية التي نكّل بها باسم الرب مثلاً ، يقول أدونيس في مكان آخر ( في صوفيتي ، تعطى الأهمية المباشرة و القصوى للجسد بوصفه مثولاً متّصلاً مباشراً بالأشياء. و بالعالم ، و بالنور . يقول أحد الصوفيين : من أجل بلوغ اللامرئي ، أي الله ، لا بد من المرور بالجسد . وأكّد على الجسد الأنثوي.لأنّ العالم الذي لا يؤنّث لا يعوّل عليه ). الجسد إذن المَعلم الأول على طريق الحقيقة ، لا يمكن الوصول إلى الله إن لم تتحد بالحبيب اتحاداً كلياً كما قال الحلّأج ذات مرة " أحبّك البعض مني و قد ذهبت بكلي " ذلك هو الوصول الحقيقي أن يصبح الحبيب كلك تماماً ، أن تقترن به اقتراناً حسياً بالدرجة الأولى ، يقول أدونيس : لا تعرف شفتاه كيف تنتميان إليه إلا عندما تنطبقان على شفتيها ، إن هذا ليس هذراً ووحده الغبي و ضيق الأفق مَن يصنف هذا الكلام في خانة " قلة الأخلاق " ، ذلك الشعر الملك الذي لايقيم وزناً إلا للذة للجمال لحب و الإنسانية ، و تبقى الأنثى هي الأصل ( اسم كتاب لنوال السعداوي ) تبقى الأصل لأنها الأرض و الحياة و الرحم و الاحتضان الوارف لحماقات الآخر ، أي آخر. ختاماً طبعاً يستحق كتاب أدونيس النجمات الخمس و هو يكاد يضاهي الشعراء العالميين في طروحاته اللغوية ( أدونيس رشح لجائزة نوبل و يكفيه ذلك فخراً و إنّ لم يحصل عليها).
I do not think I understood most of this book. But from the things I understoond, it's very humanistic, and brilliantly vivid and eloquent. Adonis' prose did not appeal to me at first, but it grew on me the more I read, and I love his style.
At first, I expected it to be a bit like T.S. Eliot's mixture of prose and poetry, but it isn't. It's pure prose, filled with wordplay, magnificent imagery, and downright historical depiction of our current generation. Beautiful.