Various is the correct author for any book with multiple unknown authors, and is acceptable for books with multiple known authors, especially if not all are known or the list is very long (over 50).
If an editor is known, however, Various is not necessary. List the name of the editor as the primary author (with role "editor"). Contributing authors' names follow it.
Note: WorldCat is an excellent resource for finding author information and contents of anthologies.
أكره الأخوان كما تحب ولكن أنصف عقلك قبل أن تنصف الغير.
كتاب مناسب لمن أعماه كرهه للإخوان للنيل منه حيث يمكن أن تتغاضى أن ما في الكتاب كلام مرسل بلا دليل أو توثيق والأهم من ذلك أن هؤلاء الكتاب من سطروا نكسة ١٩٦٧ كانتصار ملحمي على صفحات جرائدهم وقت الحرب ليستيقظ الجميع على هزيمة الصنم الأعظم جمال عبد الناصر بعد خسارته السودان وهزيمته في اليمن ليلحق سيناء وغزة بسجل وكساته المشرف. .
مستر ايفانز ولقائه مع حسن الهضيبى اتفاقية الجلاء وتخوين عبد الناصر تايد الهضيبى ثورة 23 يوليو بعد رحيل فاروق بالباخرة بثلاثه ايام رغم قضائه فترة الايام الاولى فى الثورة بمصيف الرمل بالاسكندريه مع رفضه اعلان موقفه من الثورة فى الايام الاولى لها التنظيم السرى الذى انشاته الجماعة لمكافحة الانجليز وفساد الملك لم يطلق رصاصة واحدة على الملك وحاشيته ورفضالمشاركة فى احداث السويس عند استغاثة الضباط الاحرار بهم اغتيال النقراشى واغتيال احمد ماهر على يد العيسوى اغتيال القاضى المستشار الخاذندار السعى لنسف محكمة استئناف القاهرة نسف سنيما مترو وسنيما ميامى اغتيال المهندس السيد فايز لانه ثرثر بالكثير اعتراف يوسف طلعت رئيس الجهاز السرى فى عهد البنا بان هناك من يهدده اذا حادعن الطريق الذى رسمته الجماعة عبدالقادر عودة ورده فى محكمة الجنايات عندما سال عن رئيه فى اغتيال النقراشى بان النقراشى عيل داسته عربة الاخوان استقالة اعضاء من الجماعة امثال عبدالرحمن البنا وعبدالمعز والخولى لزعمهم انحراف الجماعة عن مسارها بالرغم من ان مسارها واحد فالتنظيم السرى فى عهد البنا تحت راية عبدالرحمن سند وفى عهد الهضيبى برئاسة يوسف طلعت الذى اعترف ضد الهضيبى وهنداوى فى محكمة الشعب جميع جلسات المحاكمة مسجلة ومحفوظة فى الاذاعة المصرية )تاريخ مشرف بصراحة غير الحاضر اللى زى الفل)وبيسالوا بنتمرد ليه!
لسان حالي وانا اقرأ الكتاب : يا الله ما اشبه الامس بالبارحة ! التاريخ يعيد نفسه و كالعادة الانسان يهيم في غفلته المطلقة نفس ما يحدث الان هو ما كان قد حدث في الاربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي سواء من الاخوان او من اعلامي النظام او من الشعب فقط كل ما عليك ان تستبدل الاسماء فبدلا من مبارك فاروق وبدلا من المجلس العسكري مجلس قيادة الثورة وبدلا من عبد الناصر السيسي وبدلا من محمد التابعي أحمد موسى وكأن القدر ابى ان يغير اى شئ ليؤكد على مدى غباءنا
الكتاب مكون من عدة مقالات لمجموعة من الكتاب المشاهير امثال طه حسين ومحمد التابعي وعلي امين وكامل الشناوي وغيرهم والمقالات كلها على نفس الوتيرة ملخصها ان الاخوان هم شياطين الله في الارض وان ثورة 52 اعظم شئ في الوجود وجمال عبد الناصر بطل الابطال ورغم اني ضد فكر الاخوان سياسيا الا ان الكتاب كان مبالغا فيه وكأنه يتحدث عن داعش او القاعدة كما انني لا احبذ تلك النوعية من الكتب التي ارى فيها قدرا من الرياء لا احتمله وان لم يكن رياءا فهو تأليه ومبالغة وفرعنة الى حد ان شبه احد كاتبي الكتاب محاولة اغتيال جمال عبد الناصر بمقتل سيدنا علي !!!! وهو ما نقله من تصريح لوزير الاوقاف في حينها !! لكني في النهاية لم اندم على قراءتي للكتاب فقدافادني في بعض المواضع .
دعونا نتجرد للبحث عن الحقيقة والحقيقة فقط الكتاب يأتي ف إطار ما من التحامل بعض الشئ ع الجماعه فهو كتاب يعبر عن رأي ووقائع عاشها الكتاب واستقوا المعلومات من مصادر متشابهه بعض الشئ فهو يختلف عن الكتابات التحليلية ككتابات حسام تمام لذا فلننحي جانب الاتهامات التي معظمها ثابت فعليا ولكن لنعيد كتابة الامور بأسمائها الجديدة وتواريخها الحديثة -قتل أحمد ماهر والنقراشي والخازندار(تصفية لقضاء معنويا وكذلك رموز سياسية وطنية كالبرادعي) -قتل السيد فايز واخيه صاحب الثلاث سنوات (ماحدث مع المنشقين عن الجماعه امثال ثروت الخرباوي وتصفيتهم معنويا وان لم يكن جسديا) -التفاوض مع الانجليز (مع المجلس العسكري وقت الثورة وامريكا الان) -تصريح عبدالقادر عودة عن مقتل النقراشي (تصريحات الاخوان عن مقتل جيكا والجندي-مع الاختلاف بين جيكا والجندي والنفقراشي- وكل من يموت ع ايديهم او في سبيل مصلحتهم ووصولهم للحكم والحفاظ عليه!!) -مقالة "نعم حدث إنقلاب" (ثورة يناير -لا اقول انها انقلاب ولكنها ثورة شعبية خالصة-فهي تتشابه مع يوليو انها ازاحت نظام حاكم صعب ع الاخوان ازاحته وحاولوا استغلاله والوصول للحكم من خلاله) (-"انقلاب في الرأي العام,هذا هو الإنقلاب الذي حدث والذي كان ابعد مايكون عن خاطر الإخوان وتدبيرهم") وهكذا تكرر الأن فالموجة الثانية من ثورة يناير (30/6) بالفعل قد حولت دفة الثورة والرأي العام لاسقاط الاخوان! -وكذلك الرأي العام قبل الثورة (يناير ويوليو) كان متأرجح بين متعاطف مع جماعه مظلومه واخر يعرف حقيقتهم ويقف ضدهم! ولكنه تحول بعدها الي رفضهم بقوة! -"اذا فلا هي حاربت فاروق ولا هي حاربت الانجليز." (نجد هذا ف الاخوان الذين لم يبرزوا قوتهم هذه ضد مبارك!! فأين كانوا من حشد الملايين ضد مبارك؟؟ ولكنهم الا يتأخرون عن حشدهم ضد الشعب المصري!) -"في يوم أمسك جمهور المصليين بأفراد ينتمون الي الاخوان وساقوهم لقسم البوليس.... وسمعت من زميل صديق في هذه الدار ان سيدة كريمة قالت: آه لو وقعت يدي علي هؤلاء الاخوان!...لن اسلمه الي البوليس الا بعد انا ادشدش رأسه بإيد الهون!" (الان فقط عليك ان تنظر الي سيدات مصر واذكر امامهن اسم لأحد قيادات الاخوان صفوت حجازي ع سبيل المثال) اعتقد انك ستستمع لنفس الجمله مع استبدال ايد الهون بالشبشب! -"لا اعرف متهمين تنكروا بعضهم لبعض كما تنكر الاخوان اما محكمة الشعب..فراح((الاخ)) يرمي التهمه علي اخيه..وان ينقذ نفسه وعنقه ولو دقت اعناق اخوانه اجمعين!" ((هذه الصفة سنراها قريبا ف محاكمات الاخوان التي اتمني ان تكون علنية ...هي صفه فيهم بالفعل كم سمعت عن ان احدهم كان يقسم امام امن الدولة انه يكره الاخوان ولا يعرف عنهم شئ!)) -امتناع الهضيبي عن تأييد الثورة لمدة ثلاثة ايام حتي تيقن من انتصارها (الاخوان من 25:28 يناير لن نشارك ف المظاهرات ويعدها اعلنوا مشاركتهم) -ذهاب المرشد لمجلس قيادة الثورة لفرض وصايته عليهم (حدث ذلك عندما ذهبوا للمجلس العسكري للتفاوض باسم الثورة وعقد الصفقات ثم ادعاءهم الان انهم هم الثورة! ) -"أغمض القانون او اغمضت الثورة عيونها حبا في سواد عيون المرشد العام!" (اعتقد اننا سنكتشف ماتم غض البصر عنه من تجاوزات من بعد ثورة يناير للاخوان من قبل المجلس العسكري ومن بعده مرسي الايام اعتقد انها ستتشابه كثيرا) -"صدور قانون حل الاحزاب السياسية واستثناء الاخوان منه بدعوي انها جماعه دينيه وليست سياسية!" (يذكرني بقضية الجمعيات الاهلية التي تم اقتحامها لان بعضها غير مرخص ع الرغم من ان الاخوان غير قانونية! ولكنه تم استثناءهم!) -"هذه هي جناية محمود عبداللطيف.الفتي الامي او شبه الامي,جنايته التي جناها عليه المتعلمون والمثقفون.والزعماء الذين اقسم بين أيديهم يمين السمع والطاعه.... في معصية او في غير معصية!...لهم وحدهم حق تفسير الكتاب!.اما هو فان عليه السمع والطاعه!"(محمود عبداللطيف يشبه الكثير الان من قانطين رابعه العدوية وامثاله من المياداين التي تعتقد انها تنصر الاسلام والحق! ولكنها ف الحقيقة تدافع عن كرسي المرشد) -اخيرا حينما يتحدث الكتاب عن تعاطف السوريين مع الاخوان ويقول انهم لن يصدقوا مانقول حتي يتجرعوا مرارة مانعانيه (اعتقد انهم الان يعانون مرارة ماعانيناه ونعانيه وبقوة-لا ابرر لبشار القاتل والديكتاتور المستبد ولا اعفي المعارضة المتمثلة ف الاخوان من الدم البرئ الذي لوث ايديهما- فقط النصر للشعب السوري) -نستنتج مما قد سبق ان الاخوان الان قاربوا ع نهايتهم وبقوة بيد من كان يمجدهم ويحنو عليهم يوما ما! والنهاية اقتربت كثيرا وبشدة!
(إن قرأت التاريخ جيدا يمكنك من خلاله أن تري ماسيحدث غدا!)
هل يعيد التاريخ نفسه؟هل تتكرر الحقب الزمنيه بهذه الدرجه من التطابق؟اسئله تبادرت الي ذهني عقب الانتهاء من قراءه هذا الكتاب الذي اعتقد انه تجميعه لمقالات الاساتذه الكتاب التي كتبت في اعقاب حادث المنشيه وماتبعه من محاكمات .كتاب هذا العمل هم قمم شامخه في الادب والصحافه المصريه. يستهل الكتابه عميد الادب العربي طه حسين ويتحدث عن رخص الحياه عند البعض وكيف استباح الناس دماء الاخريين في الحروب العالميه وغيرها من الاحداث وربطها بما حدث في مصر في هذا التوقيت وكيف ان الله وقي مصر شر الحرب الاهليه عقب الاستقلال. الاستاذ محمد التابعي بدأ حديثه بفكره الضحايا والمساكين ويقصد بهم الاعضاء المغرر بهم من قيادتهم ثم يرد علي اكاذيب الجماعه بشأن الجهاد وغيره نعم حدث انقلاب.....ولكنه انقلاب في نظره الناس اليكم خيار وفقوس ...هكذا وصف التابعي طريقه ��لتعامل التي كان يعامل بها مجلس قياده الثوره الاحزاب السياسيه وجماعه الاخوان وكيف ان مجلس الثوره كان يحابي الاخوان ويقربهم منه بل ولايحاكمون اصلا التابعي يربط بين جمامعه الحشاشين وجماعه الاخوان في اكثر من شئ اولها العنف والاغتيالات ثانيها فكره ان يكون اسم قائد الجماعه حسن ولا ادري هل هذه مصادفه ام ماذا بعض انجازات الجماعه يتحدث الكاتب علي امين ويبدأ بسؤال هام ماذا لو لم تهتز يد محمود عبداللطيف؟؟؟ حتما سينتشر الارهاب في كل مكان الاستاذ جلال الدين الحمامصي يتحدث عن فكره الديمقراطيه والشعب الذي يقول لا نهايه بعد قرائتي للكتاب ككل فاني احببت طريقه الاستاذ التابعي لما فيها من سهوله وبساطه واصابه للهدف من اقصر طريق. رحم الله كتاب العمل ووقانا شر الفتن.
رغم حبي للاخوان الا اني قرأت الكتاب من باب الرأي الاخر ورغم محبتي ل طه حسين الا انه لم يقنعني بحقيقة الاخوان لانه يمجد الجيش والداخليه والحاكم وكأن التاريخ يعيد نفسه الان الاخوان ليسو ملائكه بلا اخطاء وجود القيادات الغير جيده احيانا والاشخاص السيئين و التصرف الخطأ طبيعه بشريه لاي تنظيم انا لا اكذب ولا اصدق مايرويه طه حسين وأصدقائه لكن كان اولى ان يكتب عن الحاكم وفساده
وكتب الاستاذ علي امين ماذا لو حكم الاخوان؟ لن يكون في مصر الا باعة الفول والترمس لابنوك ولاشركات لالغات اجنبيه وستلزم المرأه بالبقاء في بيتها..الخ واقول له حكم الاخوان ولم تغلق البنوك ولا الشركات ولم تقف المشروعات ولم يكدس القطن ولم ... اعتقد ان طه واصدقائه كانو يعتمدون على الصحف والقنوات الخاضعه للداخليه كل الارهاب الذي تحدث عنه الكتاب هنا يحدث الان على يد الجيش والداخليه ويلفق للاخوان ورأي الشخصي ان اي حاكم مستبد يضطهد كل من طالب بالعداله ويلفق له التهم سواء من الاخوان او غيرهم
أولاً انا لما بحب أقرأ كتاب عن حد معين أحب أقرأ كتاب حيادى. عشان أعرف أكون رأى من خلال المعلومات المسردة بعد التنقيب عنها جيداً.
لكن الكتاب ده مش النوع المحايد. ذكر كل ما إرتكبته الجماعة من شنائع !
دورت على بعض الأحداث المذكورة توصلت لمعلومات غير مأكدة ! يعنى معرفش أأقول أيوة حصل ده فعلاً من الطرف ده ! و لإفتقار معلوماتى عن الإخوان و حسن البنا، فأنا مستفتدش من الكتاب ده أى حاجة على الإطلاق غير إنى قريت جرائم مذكورة فاعلها الإخوان.
ذكر أيضاً سيناريو لو كان الإخوان مسكوا الحكم كان حيبقى إزاى ؟ أدينا فيه حالياً. لكن مكنش بالسيناريو البشع ده !
بالنسبة لآخر نقطة! جمال عبد الناصر و صدمته الشديدة من الإخوان. حنصح بقراءة كتاب " البوابة السوداء - أحمد رائف ". و أترك لكم الحكم.
تقييمه صفر لانه كتاب مثير للضحك اكتر حاجه هتضحك انه نفس الكلام اللي بيتقال دلوقتي والغريب فعلا انه بعد ثوره برضه بسنتين نفس الكلام ونفس السيناريو اتقال وع نفس الجماعه سبحان الله
الكتاب طه حسين , محمد التابعي علي أمين كامل الشناوي جلال الدين ناصر الدين ما هم الا صور مكرره عمر التاريخ بعد ما قرأت ايقنت تماما انهم امثال خيري رمضان وعمرو أديب ولميس الحديدي وغيرهم م اللي مليين المزبله الاعلاميه مابثقش في تاريخ الاخوان طبعا ولا معتقد بنقاءهم بس اسلوب الكتاب لوحده تعرف قد ايه التحيز والعلمانيه اللي عندهم واو هنتكلم عن تجار الدين فهما ناس مقضيين حياتهم سكر وصياعه ويجوا يكتبوا مقال او يطلعوا ف برنامج يقولوا قال الله وقال الرسول والاسلام دين سماحه وعدل !!
نعم ... حدث انقلاب ! أرادت عصابة الإخوان أن تقوم بعمل انقلاب في هذا البلد ... وقد وقع فعلا انقلاب ... ولكنه ليس الإنقلاب الذي كانت تريده عصابة الإرهاب . انقلاب في الرأي العام . هذا هو الإنقلاب الذي حدث والذي كان أبعد ما يكون عن خاطر الإخوان وتدبيرهم .
كتاب شيق أخذت منه فكرة إنشاء وغاية هذه الفرقة التي ندعو لها الله عزوجل أن يهديها إلى صراطه المستقيم. سمعت بأنهم حادوا الطريق...ولكن لم أكن أتوقع بأن بإمكان أحدهم أن يُلبس التهمة لأخية من نفس الطائفة لأجل خلاصه ونجاته من تطبيق الحكم الصادر ضده من محكمة الشعب.
#السلبيات انتقاد الاخوان ..انتقاد الاخوان ..انتقاد الاخوان لو كان العنوان"هولاءهم الاخوان "ولاد الوسخه"" ... لكان العنوان اكثر موضوعيه ....الانتقاد الوحيد الذى وجهه طه حسين للحاكم ..هو.. لماذا لا تقضى على الاخوان لو قرات الكتاب وانت كاره للاخوان ..هتقول .صورة طبق الاصل من اخوان الحالى..ولو انت اخوان ..هتقول نفس الانتقادات التى اتوجهتلنا فى الماضى هى نفس اللى بتتوجهلنا تلوقتى .مفيش تجديد ..نوعوا .غيروا. شى واحد هيتفق فيه اللى بيؤيدوا ويعارضوا ان مقال للاستاذ على امين .بيوصف فيه حال مصر فى ظل حكم الاخوان ...فى وقت لم يكن ل احد يتوقع ان يحكم الاخوان ..ان اعتبرت ان الاخوان كانوا قد حكموا عاما ..فلم يغلقوا المسارح والبنوك والمصانع والسينمات ..كما توقع على امين ..ولم يمنعوا النساء من النزول سافرات فى الشوارع كما توقع على امين ..وغيرهما من اتهامات لوث اعلامنا به الاخوان كما لوّث بها نفسه ... عن اكاذيب لم نراها فى عام حكم الاخوان كما قولت ..لو اعتبرت ان الاخوان حكموا اصلا فى العام ده ومقال تانى للاستاذ جلال الدين الحمامصى .بعنوان "الشعب الذى يقول "لا"" ودى اكذوبه لا تكاد بعض اجزائى تتحملها .فشعب مصر لم يقل ابدا "لا". وده لانه متربى صح طبعا #الايجابيات الكتاب يعد مصدر علمى لتعديد فضايح الجماعه ..منها الفضائح الارهابيه .والاجتماعيه بينهم وبين الناس وبينهم وبين بعض ،والفضائح الدينيه . اولا الارهابيه : 1-اغتيال احمد ماهر "لانه اسقط حسن البنا فى الانتخابات 2-اغتيال النقراشى 3-اغتيال الخازندار لانه اصدر حكم ضد الاخوان 4-تفجير السينمات 5-تفجير المحكمه 6-محاولة اغتيال السادات وده الحدث اللى اتكتب من اجله الكتاب لو يعرفوا احنا بيحصل فينا ايه بسبب الاخوان تلوقتى ...اظن انهم كانوا هيستكلفوا يكتبوا الكتاب ده ثانيا الدينيه:كانوا لما يبالغوا يقولوا حسن البنى رضى الله عنه .ولولا الحياء كان ممكن صلوات الله عليه وكانوا دائما ما يقارنوه .ب محمد صلى الله عليه وسلم
*اتهاهم لبعض وتكذيبهم لبعض امام القضاه
هتلاقى فى الكتاب *الكتاب موجهه لتصحيح نظرة العامه بالنسبه للاخوان عشان كتير كان متعاطف معاهم "وكان المتعاطف اكثر منهم ""زى تلوقتى يعنى" *حاجه كده بتفك صندوق باسم يوسف بتاع كيف يفكر الاخوان ...طبعا لازم اقول فى الاخر مقولة أنيس منصور "إذا كنت تصدق كل ما تقرأ� ..�.... لا تقرأ�" وفى كلامه كتير لا يقبله عقل اتقال هنا
صدقًا، كان خطأ البنا الأعظم إنشاء التنظيم الخاص، تلك الآفة التي مضت تهشِّم أفكاره تباعًا، التي على إثرها بدأ في إرثاء قواعد جديدة في رسائله تتحدّث عن الجنديّة، والإمعان في السمع والطاعة والثقة في القيادات.
لم أتأثّر بالموضوع العام للكتاب الذي يدور حول "محكمة الشعب"؛ فمازلت غير مؤمن بالموضوع الذي نُصبت من أجله تلك المحاكمة أصلًا، وإن كنت أتفق مع الموضوع الفرعي الذي تم تناوله في مقالتين أو أكثر، وهو فكرة توضح أسوأ شيء ف�� التشكيل الهرمي للإخوان، وهو العلاقة بين القائد والفرد!، وتلك مشكلة معاصرة، القائد ينظّر يحمّس يُلهب الأعصاب، والفرد ـ وحده ـ في النهاية هو الدرع والسيف.
الوجه القبيح للكتاب يظهر في كل العنصرية والفاشية تجاه فصيل، والمحاباة والتأييد الأعمى للسلطة، ولعل أكثر ما لفت نظري رسالة سيدة نقلها أحد كاتبي مقالات الكتاب، تقول: "آه لو وقع في يدي أحدًا من الإخوان، سأسلمه فورًا للبوليس، لكن قبل ذلك، سأكون قد هشّمت رأسه".. ما أشبه اليوم بالبارحة.
الكتاب رائع وخصوصا مقالات محمد التابعى فى اوقات كتير حسيت انى بقرأ كتاب مكتوب فى 2013 مش فى 1954 عجيب قد ايه احداث ومواقف تتكرر بنفس الاسلوب واحيانا بنفس الكلمات