هنا قليلٌ من البَوح، وكثيرٌ من الأمل..وتجربة وعمل.. هنا أقول لك بصوت عالٍ .. لا تشِخْ فأجمل ما فينا شبابُنا .. كلّ شئ زائل إلا حلمك! صدّقني لن تغرق، وسيعلو صوتك الصّادق فوق كّل صوت ناشز يتباهى بوجوده الكاذب. أنت في عصرٍ ثائر ساحر، لا يُضاهيه جمال.. عصر الشباب .. لا تلتفت كثيراً إلى التصاريح الزائفة من عقولٍ جاهلة، أنصت لقلبك فقط، فهو وطنك
من اجمل الكتب التي قرأتها واتوقع انو حيفضل رأيي نفسو بعد ١٠ سنين اسلوب طرح الكاتب مميز غير ممل خفيف يوضح فيها ويلقي الضوء على امور بسيطه في حياتنا اليومية لم نلاحظها او لم نلفي لها اي اهتمام ..مشجع جداً ملهم للركض وراء احلامنا والاصرار على تنفيذها مهما كلف الأمر والأهم من كل هذا تعريفه للوطن ومكانته في قلوبنا ❤️
الشباب و الأمل و النهضة كانت المحاور الأساسية لهذا الكتاب اللذيذ حقاً ... لأول مرة أشعر بالكلمات تنبض فعلاً و بالحروف تتراقص الحماس و الإندفاع و الرغبة العارمة في التغيير هي العواطف التي تتملكك عند قراءة هذا الكتاب ربما المبالغة في التشبيه و ضرب الصور و كثرة استخدام اللفظة في أكثر من موضع كانت من أبرز عيوب هذا الكتاب و لكن كل مايقال دامت كلمات الأستاذ ثامر و دمتم ودامت أوطاننا وأحلامنا وشبابنا بألف خير ...
الكتاب عبارة عن مقالات في مواضيع شتى .. ومن أكثر ما أثارني مقال عن ( ابشع إمرأة في العالم ) والتي اصيبت بخلل جيني نادر ، وكيف إن زوجها أحبها لدرجة تحنيطها بعد موتها والتنقل بها برفقته ، ( جوليا بسترانا ) هي مسكسيكية وزوجها امريكي ولم تدفن الا بعد 153 عام هنا ألقيت بالكتاب جانبا واتجهت الى قوقل لأجد صورة لها هنا
مليئ بالتفاؤل والأمل. توقيت قراءتي للكتاب كان مناسباً ومثالياً لوجودي على أرضي وبين أهلي خلال إجازتي من الغربه مختلطة مشاعري بين الحب والأسى. الكتاب واسلوب الكاتب جميل وسلس اضاء لي بعض الجوانب في نظرتي لأرضي وبلدي وأعاد لي الأمل بوجود ناس بيننا تفكيرهم واعي ومقدر للوضع وعندهم الرغبه العارمه للتغيير الإيجابي للمجتمع.
تبقى لي أقل من ربع الكتاب لكني آثرت عدم تضييع وقتي أكثر مما ضاع في قراءة هذا الكتاب و استغلاله في شيء أكثر فائدة هذه النوعية من الكتب لا تعجبني ولا تروق لي. اشتريت الكتاب لما بدا لي من عنوانه أنه أقرب ما يكون إلى نقد اجتماعي لكن المحتوى كان مختلفاً تماماً أسلوبه ممل، متكلف جداً و مليء بالحشو المبالغ المصطنع الذي لا غرض منه إلا تشتيت القارئ حتى ينسى عن أي فكرة كان يقرأ. لم تعجبني عبارات الاحتقار التي كان يكتبها تعليقاً على أي شيء له علاقة بالـ "وهابية"ه.
شيء ظريف لفت نظري وهو تكرار مشتقات "عشق" تقريباً في كل مقال بسبب و غالباً بلا سبب. حتى أصبحت أتساءل ماقصة هذا الكاتب مع العشق؟!! "أعظم ما علمني أبي أن أكون [عاشقاً] ثائراً رغم كل شي..رغم ألف قيد" "أروع ما في هذه الليلة أن إثنينية عبدالمقصود خوجة بدت أكثر جمالاً و إشراقاً.... و هذا أجمل ما في قصص [العاشقين]" !!! "مسؤول لم يفهم معنى وطن لن يكون [عاشقاً] حراً" !! " وانتهى اللقاء بتبادل أرقام الهاتف وصور تذكارية... و كأننا [عشاق] من زمن مضى" !!! "كن عنيداً في حلمك! كن مجنوناً! وهل أجمل من جنون [العشاق]؟"!!
بدأته منذ مدة ليست بالقصيرة وحتى الآن لم أستطع إكماله. لا أعلم ربما لان المواضيع مستهلكة وكُتب حولها الكثير بل شعرت كأني أقرأ مواضيع منقوله في أحد المنتديات. ربما هذه الكتب المفرطه في التفاؤل و أسلوب النصح والانتقاد المباشر ليست نوعي المفضل
الكتاب جميل ورائع ومليء بالطاقة الايجابية والتفاؤل اصنفه كأفضل كتاب عربي لتطوير الذات الكتب العربية المختلفة من هذا النوع دائماً تكون اشبه بمجلة او صحيفة تجمع مقالات متعددة بكتاب واحد أو الصنف الآخر فيها المبالغة من جلد الذات والانتقاد لكن هذا الكتاب فريد من نوعه مع أني اتابع الكاتب الاستاذ/ثامر شاكر في مواقع التواصل المختلفة منذ سنين واهتم بمعرفة آرائه دوماً واقدرها كثيراً لكن المرة الأولى التي أقرأ فيها كتاب له ولم ارفع سقف طموحاتي كثيراً قبل القراءة لاعتقادي السابق ان هذه النوعية من الكتب العربية نسخة مكررة من بعضها لكن تفاجأت بروعة المحتوى اعجبتني روح المحبة التي تملأ فصول الكتاب اضافة إلى النقد الراقي المهذب كعادة الاستاذ في مواقع التواصل عندما تكلم عن الذكرى الجميلة له بطفولته عندما اخبره والده بمحبته لوالدته وكيف كانت هذه المصارحة الرائعة طاقة ايجابية وماضي جميل بقي يتذكرها حتى بعد رحيل والده وانجابه لابناء ومحبة الأمريكي للوطن الذي احتضنه ونشأ به في طفولته وشبابه وتفضيله عن وطنه الأصلي وبقاءه فيه حتى وإن كانت العروض الوظيفية سهلة زاخرة ومتوفرة كونه أمريكي بالدول المجاورة وعن النقد الراقي غضبه واستياءه من التقليل من شأن الابتعاث او عن اغلاق مشروع ثقافي مهم كمكتبة جسور كلها كانت استياءات ونقد مهذب راقي ليس فيه إقصاء او تقليل استمتعت بقراءة كل صفحة وكل فصل في الكتاب
أجمل مافي الكتاب عنوانه لأنه ملفت جداً للانتباه، الكتاب ذكرني كثيراً بكتاب الرقص مع الحياة ويناسب محبيه، افكار الكتاب سطحية وكثر الحديث عنها، ويبالغ الكاتب بالسرد لدرجة تنسيك عن ماذا كان يتحدث، أيضاً بالغ الكاتب بالحشو، كان بإمكانه اختصار عدة صفحات، قررت التوقف عند صفحة ١٢٣ لأن الكتاب لم يضف إلى معرفتي الكثير وبدأت أشعر بالملل من كثرة الحشو، وأيضاً الكاتب يذكر العشق كل صفحة تقريباً بشكل غريب، ولم أحب ما ذكره في مطلع صفحة ١٠٧ عندما كتب "أبو ركبة مسلوخة" سخريةً واستهزاءً، الكتاب محاولة جيدة جداً للكاتب لكن لا أظن اني سأقرأ له كتاباً آخر، أتمنى لكم قراءة ممتعة
اعجبتني مقالاته أسلوبه يذكرني بأنيس منصور و ينقصه بعض الفكاهة فهي قوية علي نفس القارئ و كلماتها صعبه علي مبتدئ المقالات و لو تكلمت علي الكاتب فقابلته وهو إنسان رائع وخلوق و مبدع جدا ،وسأقرأ له بالتأكيد فمواضيعه شيقة وتمس المجتمع بشكل عام .
الكتاب وطني جداً و مشجع على التمسك بالأحلام وتحقيقها ، الأسلوب بسيط لكنه ممل بعض الشيء بالنسبة لي . عناوين الفقرات أحيانا تكون غير واضحة او غير مفهومة.
قبل فترة طويلة، طلبت من مؤلف هذا الكتاب نسخة إلكترونية منه بصيغة Word مناسبة للقراءة من قِبل قارئات الشاشة للمكفوفين؛ ولكنه، بكل أسف، رفض. لم ألم الكاتب على فعله، فلا شيء يضمن له أني لن أوزع الكتاب، حتى لو قلت له ذلك، وكذلك، قد لا يكون لديه إلمام كافٍ بطرق القراءة للمكفوفين. على الرغم من ذلك، لم أهمل الكتاب، بل وضعته في قائمتي، منتظرًا أن يحدث شيء غير متوقع يمكنني من قراءته.. وبعد سنين، حدث ذلك الشيء غير المتوقع، والمميز الذي جعلني أقرأ كتاب الأستاذ ثامر. فقد وجدت الكتاب في تطبيق قارئ جرير -والذي كان متوافقًا إلى حدٍ ما مع قارئ الشاشة- وبذلك استطعت قراءة هذا الكتاب. أجمل ما في هذا الكتاب صراحته معك، فهو يخبرك، منذ البداية، أنه لن يعطيك وصفات سحرية أو مفاتيح النجاح، ولكنه، بطبيعة الحال، سيساعدك على إيجادها ومعرفتها. ولأكون صريحًا فقد توقعت أسلوبًا مميزًا من الأستاذ ثامر، ولكني لم أتوقع أن أتمنى -ولو للحظة- أن يكون هناك أكثر من الخمس نجوم لأعطيها له ولكتابه. الأستاذ ثامر لديه حساب على موقع ال ŷ وأنا وهو أصدقاء، لذا إن كان يقرأ فأحب أن أقول له ما يلي: إن كان ثمة شاب وفتاة أحبا بعضهما من أول [ريتويت]كما تقول في كتابك، فأنا ذلك الشخص، الذي هام بكلماتك من أول [ريتويت] وصلني حاملًا إياها لي مسبوقة باسمك. ومن هنا، قررت أن كتابك هذا، ومهما تكن صعوبة الحصول عليه، فإني في النهاية سأحصل عليه، وسأقرأه؛ كما أردت تمامً. أكثر شيء أحببته في الكتاب قصتك مع الكتابة، ولكني هنا أحب أن أضيف شيئًا مهمًا: وهو أنك نجحت -يا أستاذ- لأنك تملك الموهبة والإبداع الذي مكنك من صياغة نص بل نصوص رائعة ومذهلة، ولكن، لو حاول شخص أن يكتب بدون وجود موهبة لديه؛ فلا أظنه سينجح. بعض الأمور في الحياة، وهذا مجرد رأي شخصي، تتطلب الموهبة لينجح بها من يمارسها، والكتابة واحدة من هذه الأمور. كتاب الأستاذ ثامر مناسب لكل شخص بلا استثناء، حتى أولئك الذين لا يحبون القراءة؛ لو أرادوا كتابًا ليجربوا متعة القراءة، فلا شيء أجمل من هذا الكتاب ليبدأوا به.
I enjoyed reading every, letter, word, sentence & line of the book. The message of positivity & optimism it's trying to convey is inspiring. There are some parts, in which I do not agree 100% with the author, but I solute him for chasing his dreams & having the courage to verbalize what he really thinks & believes in. For some of his opinions, which I completely agree with, it was revealing to have someone talented converting my point of view about some issues in a cohesive & nicely written words, for I do not have the talent to do that yet. If your looking for a lightening candle in a dark atmosphere, read this book
كتاب أكثر من شيّق. استمتعت بكل كلمة كتبها، ما شاء الله مبدع من جد. "ماذا بعد؟" أعطاني حافز شديييد بإني أتمسك بكل أحلامي وأسعى لتحقيقها. "أبشع مرأة في العالم وأجمل زوج في التاريخ!" اتمنيت لو الشباب يقرؤوا دا الفصل، عشان يعيدوا مفهوم الحب في نظرتهم ويعرفوا معنى الحب الحقيقي. اقتبست منه اقتباسات كثيرة، من كثرتها ما عرفت إيش أغرد بيهم في تويتر عشان أشارك اللي عندي باللي اقرأه.
كتاب جيّد جدا، مليء بالتفاؤل ولو انه هناك كثير من الكتب المشابهة لهذا الكتاب ولكن اسلوب الطرح لطيف وخفيف الظل. واكثر شيء أشد اعجابي هو أنَّ الأشخاص الذين تم ذكرهم في الكتاب فعلاً اشخاص لهم تأثير ايجابي على البشرية. وكذلك، الكاتب كان صادق في كتابته وانتقاداته وخاصة تجاه ثقافة المجتمع الهزيل بعض الشيء في الوقت الحالي والمشاكل الوطنية في بلدنا وكذلك الفساد.
أعجبني أسلوب الكاتب في انتقاد بعض السلوكيات كان انتقاده بشكل غير مباشر، كان يضيف ضمير ناء الفاعلين في أفعاله فكان يضم نفسه في انتقاداته أسلوبه لطيف جداً، جذبني اهتمامه للوطن وفي الشباب تمنيت أنني لم أنتهِ من قراءة الكتاب. لي عودة جديدة مع كتب الرائع ثامر عدنان.
جذبني عنوان الكتاب واشتريته ...بس محتواه خذلني وما قدرت أكمله الكتاب عباره عن مجموعه قصص او مقالات خفيفه الامانه اُسلوب الطرح مرا حلو بس المواضيع الي تكلم عنها مو مرا جذبتني ....وفِي كثير كتب تشبهه وأفضل منه
لو كان بإمكاني اعطي جائزة في نهاية السنة لافضل كتاب لاعطيته لهذا الكاتب على هدا الكتاب! ما شاء الله مواضيع و تفكير مميز و مختلف يستحق كل دقيقة و ثانية قضيتها عليه �