مجموعة قصصية تتكون من : نائم بجوار صندوق قمامة حامل المطرقة الثقيلة صاحب القبعة المهترئة امرأة في الثامنة والثلاثين رجل في السادسة والخمسين صبي في السابعة
*النقد من دافع التقييم والتقويم لمن رغب في الاستزادة مجموعة قصصية قصيرة أو بالأحرى خلجات نفس .. مليئة بالأخطاء النحوية الإملائية والصرفية وزد على ذلك الاستعجال في الكتابة وأجزم بأن الكاتب لم يراجع العمل البنية الخارجية : المتن القصصي "الحدث" ركيك جدا ويسير على وتيرة واحدة من المفترض أن يفضي بعضه إلى بعض البداية تمثل الموقف ويظهر فيه عنصريّ الزمان والمكان ومن ثم ينتقل لبؤرة العمل الصراع والتوتر "الوسط"ومن ثم النهاية التى تجمع القوى ليصبح للحدث معنى. الشخصيات : قُدِّمت بشكل تصويري بسيط يائس عمد فيه الى التكرار المعيب كما افتقرت إلى الأحاديث النفسية "المونولوج الداخلي" ومن الواجب أن تحضر الشخصية بِبُعدها النفسي والجسدي والاجتماعي . الحبكة ضعيفة نوعا ما ، متفككة تفتقر للتشويق. المغزى ** من المعروف أن القصة ترمي لمغزى معين ولا يُقصد لذاته عند من يرى -أن الفن للفن - وجو القصة لم يوحِ لي بأي مغزى ولم يترك في النفس انطباع . حصيلة الكاتب اللُغوية فقيرة جدا ودلّت عليه البُنية الداخليه للنص مثال : ثقوب ملبسه ، سوطها ،ضجيج الشارع ، ضجيج السيارات ،.... الأسود الفاحم * ، دلالة على مدلول يوحي بالاشمئزاز ولكن في ثنايا النص وقرارة الكتاب حسنا وجمال ؟ البنية الداخلية واختيار التراكيب أمر مهم ويفتقره غالب كُتّاب اليوم من قُصاص وروائيون وشعراء . . خلاصة القول المطالعة وحدة والموسوعية لاتصنع أديبا ، الموهبة والاستعداد الفطري مطلبا في غاية الأهمية - ولمست الشعور في ثنايا العمل - تحتاج إلى الانكباب على أعمال العمالقة ودواوين الشعر وقبل هذا كله قراءة التفسير وقضية الاعجاز اللغوي وبراعة النظم. بالتوفيق
مبروك الكتاب التاني وكما توقعت تحسن للأفضل مجموعة من القصص القصيرة في مجملها جميلة يجمعهم الألم وتوضيح معاناة بيعيشها صاحب القصة حتي في القصة اللي فيها حب شوية "إمرأة في الثامنة والثلاثين" كانت بردو مش رومانسية صافية والفراق موجود في بدايتها قبل نهايتها
لكن ورا كل قصة كنت بحس إن فيه حاجة ناقصة وخصوصاً النهاية يمكن القصة الوحيدة إلا ماحستش بيها بكده هي قصة "صبي في السابعة"
سِتُّ قصصٍ تتمايلُ إلى يمين و يسار محورهم المُُشترك أولئك الذين لا يعلمُ سبيل الدنيا على نفوسهم و أجسادهم إلا الله سُجنت ألسنتهم و ضَمُرَت أمانيهم خلف آثار خُطى الأيام عليهم ليسوا من أين و ليسوا إلى أين
مكنونٌ جميل .. و إن كانت الصور التى أتى بها الكاتب مَطروقةً سلفاً مرّات و مرات
لم يستفيض الكاتب فى بثّ روح أبطال قصصه إلى القارىء .. بل إنّ شعورهم قد تلاشى بين طيات أحداث الذاكرة أحياناً .. و بين إقتصارٍ حسّىّ أحياناً لم أنتظر من كاتبٍ مبتدىء أسلوباً يضاهى روعة ما أتى به يوسف إدريس أو أنضحه نجيب محفوظ أو أو إلى آخره فكلّ العذر لضحالة مخيّلة الكاتب و التى أسأل الله له سِعتها
أثارت ذهنى نهايات القصص أو بالأحرى .. السطر الاخير من كل قصّة أكثر من أى سطور الكتاب كلّها .. فهى الشاهد الوحيد أن ما كُتب يُعدُّ قصصاً و ليست خواطر نثريّة
الكتاب منشورٌ إلكترونىٌ فقط .. لكن يبدو أن الكاتب لم يُراجعه قبل نشره .. لوجود العديد من الأخطاء المسمّاة بالمطبعية إذا ما طُبِع الكتاب فى هيكلٍ ملموس .. و هذا أسوأ ما خالجنى تجاه الكاتب و الكتاب .. و لا أدرى له عُذراً و لم أبُصر له كنهاً إلّا إستهانة بما كتب هو نفسه أو بمن يقرأ ما كَتَب
جلّ ما راقت إلىّ " صاحب القبّعة المهترئة " ربّما هى التى بزغ منها سناً صدّاحا إلى طوافٍ حسّى حول مكنونها و إن افتقرت أيضاً لما افتقرت إليه أخواتِها
احتوى الكتاب على مجموعة من القصص القصيرة، لدي عدة ملاحظات بخصوصها : أولًا :عناوين القصص كانت مبتذلة وخالية من أي جماليات تعبيرية أو مجازية، مثلاً "امرأة في الثامنة والثلاثين"، "صبي في السابعة"، "رجل في السادسة والخمسين" !! وغيرها من العناوين المبهمة والتي لاتعبر عن محتوى الاقصوصة التي تليها بل إنها تظلمها كثيرًا وتظهرها بمظهر سطحي جدًا ..
ثانيًا: الأخطاء الإملائية والنحوية كثيرة جدًا !
ثالثًا: شعرت بأن اسلوب الكاتب في كتابة القصص مبتدئ جدًا، هو يريد طرح فكرة وتهييج فيضٍ من الاحاسيس والمشاعر في عقول وقلوب قراءه حين القراءة، ولكن للأسف لم تجد محاولاته ابدًا، فلا هو الذي طرح فكرة في قصته ول اهو الذي اوصل لنا الشعور الذي أراد !
باعتقادي يجدر بالكاتب ان يزيد من محاولاته القصصية وأن يقرأ الكثير من القصص العالمية المرموقة لاشهر الكتاب ويلاحظ الاسلوب والشعور فيها، كما عليه ضبط رغبة الاستطراد والاسهاب لديه. فهو ما إن يبدء قصته حتى يستطرد في وصف لاداعي له ممايصيب القارئ بالتيه والملل فيتسائل عن تلك التفاصيل البديهية والتي لم تثري القصة في شئ سوى انها زادتها كمًا وعددًا في الاحرف والصفحات ..
مجموعه من القصص القصيره قائمه على فكره المعاناه و الالم ...المعاناه و الالم العظيم يصنع العظمه عجبتنى جداً : نائم بجوار صندوق القمامه ,حامل المطرقه ,صاحب القبعه وصفك الدقيق و المؤلم لحال ابطال القصص و ازدراء حياتهم خلانى اتعاطف معاهم ..........فى تطور ملحوظ فى اسلوب كتابتك للقصه عن الكتاب اللى فات ملاحظه اخيره : ياريت تعمل فهرس تجمع فيه محتويات الكتاب بالتوفيق فى اللى جاى ان شاء الله :)
لا أدري كيف نفكر نحن المصريين ...ننسى الحاضر ونشغل ذهننا بمستقبل بعيد ليس لدينا يد فيه وعندما يأتي المستقبل ويصبح حاضرًا ..نتباكي على الماضي الذي ضيعناه عندما كان حاضرًا
موجعة كآبتني أكتر ما أنا مكتئبة .. عمومًا جميلة خواطرك فعلًا وتعبر عن كثيرين لا يشعر بهم أحد .. آخر واحدة راقت لي الأكثرهي و"امرأة في الثمانية والثلاثين " ..هو ليه المجتمع بيبص لموضوع السن دا كدا وهو فعلًا صح ولا لأ ..
خليط من خواطر أكثر المهمشين في بلادنا أحترمت هذا القرب من أعماقهم جدا المجموعة بمثابة إلقاء الضوء ع أشد فئات المجتمع بؤسا وشقاء وصف دقيق لمشاعرهم في مواقف سريعة وخاطفة تذكر المجتمع بأنهم بشر :( .. للأسف نتناسى تلك الحقيقة كثيرا في خضم زحام الحياه
يأخذنا الكاتب في جولة إلى عوالم المهمشين الموجودين دوماً حولنا دون أن يلاحظهم أحد!! طريقة السرد جميلة.. وعموماً بداية جميلة.. لكن الفكرة تمنيت لو تكون أقوى.. يعني أنواع المعاناة أتقبلها لو انها جزء من رواية لكن ليس كقصة قصيرة.. لا أدري كيف أشرح لكن مثلاً القصص القصيرة لغسان كنفاني (قارنت به لأن نفس النمط شخصية تواجه مشكلة ثم يتم الانتقال إلى ذكرياتها وظروفها) تجد غسان كنفاني رغم أنه يتناول المعاناة اليومية لأي فلسطيني لكن الأحداث غير متوقعة والذكريات أيضاً فيها عمق وتجد في النهاية شيء صادم ونكهة ألم لم تتذوقها من قبل رغم أن المعاناة معروفة ومتكررة.. أيضاً في قليل من المواضع توجد تعبيرات مستهلكة مثلاً: هبت نسمة في هذه الليالي المليئة بالنسيم.. وأخيراً ملاحظة قد يراها البعض سطحية لكني أعتقد أنها مهمة.. العناوين.. العنوان الرئيسي وعناوين الروايات فيها تكلف + انتظام.. من المفترض العبث والعفوية والرمزية.. حتى لو تم اختيار الاسم أي كلام أفضل من التكلف.. بالتوفيق يا رب..
> إنسانيـات < ( حُزن ، ألم .. مُعاناة ) = إنسان أول ما خلصتُه جيه فِـ بالي الأسمـ ده .. ع الرغمـ إن العنوان مُلفت و عن نفسي شدنِّي جدااً علشان أعرف أشمعني الأسمـ ده ؟! كنُت فاكرة إني هلآقي قصة جواه بالعنوان ده ! بس مفيش مجموعة قصصية .. هتلآقي في كُل قصة عبرة .. كذا قصة دمعت منهآ :) مُمكن حد يقراهُمـ و ميحسش باللِّي الكاتب عاوز يوصلُه ليه ؟ أو حتي يفرق معاه أي كلآم فـ القصص دي .و مايحركش جوا منُه حاجة. بس من رأيي يعيد نفسُه . علشان كده يبقي معندهوش إنسانية ! العنوان غامض و عميق .. أسلوب الكاتب سلس . بس لو كان أكبر شوية :D ! أحيّيك عليه :))
مشروع كاتب جيد... حيث المفردات جيدة ومنتقاة بعناية..ربما عكر عليّ قراءتي بعض السقطات اللغويةوالصياغية.. من قبيل الخطأ في همزات القصر والمد.
وفرت لي التوصيفات مجالاً رحباً للتخيل.. كما وفرت لي النهايات الواقعية الغير شاردة في المبالغة.. وفرت لي خير ختام لقصص قصيرة مثل هذه.. تقييمي للمجموعة هو من واقع مقارنتها مع غيرها من الكتب والروايات.. ومن واقع مقارنتها مع كتّاب اَخرين لهم وزنهم.. لكن المجموعة بشكل عام تعتبر مبشرة بالنسبة لشاب مبتدئ في مجال الكتابة..
محاولة جيدة أخرى حظ طيب للمؤلف أكثر ما عجبني النهايات في القصص و العناوين رغم غرابتها فهي تحمل دفء الخصوصية لقارئ ما
عادة لا أنتقد كتاب ما لمجرد قدرتي على الإنتقاد اكثر ما يعجبني في أي كاتب إصراره و شغفه بقضية الكتابة و أؤمن جدًا بأن داخل كل كاتب ناقده الخاص و هو الأقدر على نقد نفسه و إن كان بحاجة لناقد خارجي صريح - ربما يكون أكثر خبرة من القارئ العادي - .
الكتاب أو بالأحرى الكتيب أخذ 17 دقيقة في قراءته ممل إلى حد كبير، نوعية القصص مكرره قفز الكاتب من قصة إلى أخرى دون أن يقفلها بشكل جيد أسلوب يكاد يكون رديء بلاغيا و نحويا، لازلت لا أدري ما الذي يرغب الكاتب إيصاله إلى المتلقي أكرر نصيحتي له أرجو أن تقرأ ما تكتبه 3 مرات متباعدة على الأقل و تبذل مزيدا من الجهد في عرض أفكارك للقراءة
الكتاب عبارة عن مجموعة قصص قصيرة جدا وعلى الرغم من ان الكتاب صغير جدا الا أنى حسيت بملل وكملته لعل اجد قصة منهم تعجبنى ..الكتاب خالى من اى ابداع لغوى وجماليات تعبيرية ،، عناوين القصص نفسها غير واضحة وغير جذابة ..واضح ان الكاتب مبتدأ لكنه مجتهد وموهوب عليه أن يصقل موهبته بقراءه قصص لكبار الادباء والكتاب .
بغض النظر عن الأخطاء التي تدل على عدم المراجعة , يجب على الأعمال الأولى ألا تنشر , أقرأ ثم أكتب ثم خبأ ما كتبت , ثم أقرأ وأكتب شيئا آخر حتى تصل إلى حالة مثالية في الكتابة , هناك أفكار تريد إيصالها لكنك تعجز عن ذلك نمي موهبتك اللغوية و الفكرية و ابتكر صورا جديدة عليك أن تقرأ أمهات الكتب لتتعلم و حذار بعد قراءتها أن تقوم بالتقليد في المستقبل ستقرأ كتاباتك الأولى لتجدها لا شيء حظا موفقا
كل الريفيوز اللي جاتلك مهمة ومفيدة جدًا ليك،، مش هزود عليها.. عجبني ان محور اهتمامك في أغلب القصص مأساة الإنسان البسيط.. فيه حاجة مفقودة مش عارفة ايه هي،، بس أقدر أقول اني بالرغم من كده حبيت قصصك.. أكتر مشكلتين قابلوني في قراءة المجموعة: أسماء القصص، والأخطاء الاملائية.. 3 نجوم مع ابتسامة كبيرة :)
الكتاب يعتبر مشاهد حياتية قصيرة أكتر منها قصص قصيرة كذا شخصية جايز الواحد بيشوفها من غير ما يعرف قصة كل واحد منهم أو ياخد باله منهم أصلا بس كل مشهد كان بيبين جانب من حياتهم حتى لو صغير اسمتعت بال"قصص القصيرة"
بشكل عام .. الأفكار والحبكة وبنية الشخصيات وأسلوب السرد وتشابه القصص, تشي جميعًا بدرجة كبيرة مما يمكن أن أسميه "عدم النضج" .. هناك موهبة لا شك فيها، لكنها غير ناضجة ومازالت تحتاج إلى الكثير جدًا جدًا ..
كارثة أدبية .. وإن لم ترتق للأدب .. مليئة بالأخطاء اللغوية بل كوارث املائية ... لغة ركيكة ... حاول مرة أخرى وإن كنت لا أرى فيك أي بوادر أمل أو أى بارقة أدبية أسوأ ما قرأت فى هذا العام وليتنى ما قرأت :)
لمس واقع الشارع بصورة تبعث على الريبة ... الرجل الغلبان فى الشارع المصرى الذى ننظر اليه بأنه متسول فقير ليس له حظ ن المال يكفيه لعيش كريم ... ماسبب حاله وما وصل اليه