سيمفونية حرمان آلام أنوثة سأكون مواء عند الباب الخلفي ماتبقى من الأحلام مشنقة امرأتي الصديقة الفيسبوكية فراشة يذكرني بك الآن أو أبداً بورتري موت دافئ عريس فالصو ظلال الورد شوك
ياسمين ثابت مصرية الجنسية من الأسكندرية ولدت في 7 اكتوبر 1987 تخرجت من كلية الفنون الجميلة قسم الديكور عام 2009 تحب القراءة والتأليف فازت في مسابقة الرسم بالكلمات للشعر الخاصة بمكتبة الاسكندرية فازت بالمركز الثاني في مسابقة التكية الرمضانية للقصص القصيرة وتم نشر ثلاث قصص قصيرة لها في كتاب بعنوان فرصة أخيرة للموت الصادر عن دار أكتب في معرض الكتاب يناير 2013 الفيسبوك:
انسجرام:
الاسك:
لها عدة مؤلفات منها :
رواية وثالثهما الموت سبتبمبر عام 2016 الصفحة الرسمية للرواية:
رواية آشيـــا 2014 ورقية: في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2014 يناير عن دار كيان للنشر والتوزيع الصفحة الرسمية للرواية:
أولا الكتاب لصديقة اعتز بصداقتها كثيرا :) وتبادلنا معا الخبرات بخصوص القراءات المختلفة من غير ما تُشير من بعيد أو قريب لكتاباتها ولم تحاول ترشيحها لي ولا الإشارة لها ... أعجبتني مراجعاتها للكتب والروايات التي قريناها احنا الاتنين وحسيت إن أسلوبها أكيد هيعجبني
مكنتش متأكدة هعمل إيه وأنا عندي ٣ مشاكل ... الأولى: أنا بطيئة في قراية الكتب الإليكترونية ... ثانيا: أخاف ميعجبنيش ومعرفش أوصل رأيي لها فحملته من مدة طويلة وبدأت أقراه :) عجبني جدا :) ومضيفتوش إلا لما كنت قريت أول قصتين وبدأت في التالتة ... تالت مشكلة والأخيرة: كنت خايفة لو عجبني كتابها واديتها تقييم عالي، الناس تفتكرني بجامل صديقة وأنا والله لا يمكن أقول عجبتني حاجة وهي معجبتنيش فعشان كدة القصص دي فعلا عجبتني
التنسيق الداخلي واختيار الصور المصاحبة للقصص رائع ... وبخاصة المشنقة وامرأتي ومواء عند الباب الخلفي
القصص أميل للكلاسيكية وفيها رومانسية بنفتقدها حاليا
قصص كتير تفاعلت معاها ... زي مواء عند الباب الخلفي وسأكونة وآلام أنثى وفراشة ويذكرني بك والعريس وظلال الورد شوك
يذكرني بك خدتني لأيام زمان وتخيلت أبطالها فاتن حمامة وعمر الشريف :)
العريس ضحكتني جدا :) أم لمعة ولمعة شخصيا :)) على فكرة كانت عندي الصاحبة دي بالمللي :)
في فراشة أنا خفت عالقطة اللي ظهرت في الآخر
بس عندي ملاحظتين اتنين بالعدد :
اللي عندها ٤٠ سنة متعتبرش كبيرة أوي لدرجة ظهور تجاعيد !!! ليا أخت عندها ٤١ سنة وشكلها صغير ونساء عيلتنا وكتير من اللي نعرفهم في سن الأربعين شكلهم صغير وبيجيبوا الجيل التاني من الأطفال كمان في سن ٤٠ - ٤٢ سنة عشان الأبناء والبنات الكبار يتسلوا ويلعبوا مع أمهاتهم باخواتهم الصغيرين وولاد الخالات كمان، ومابيخافوش ولا يقولوا كبرنا ولا عجزنا ولا مين يربي العيال :)) وأنا عندي ٣١ سنة يعني كلها حاجة بسيطة وأوصل للسن ده ... مش عايزة أخاف على نفسي :))
وفيه بعض الغلطات اللغوية بس قليلة أوي بالمقارنة لكتابات لكتاب كتير ممكن يكونوا أصدروا أكتر من كتاب
استمتعت فعلا بالكتاب واتبسطت إني اكتشفت جانب جديد في شخصية ياسمين ثابت من خلال كتاباتها بعد ما شفت تصميماتها اللي بتعجبني ... استمري في الكتابة وربنا يوفقك في كل مشاريعك ويحقق لك كل أحلامك سواء في الكتابة أو التصميم :))
في البداية كان لي الشرف ان اكون من اوائل قراء هذا الكتاب فكل ما تكتبينه هو عندي ليس مجرد حروف في كتاب بل هي اكثر بكثير وكل هذا بسبب حبيبة واسلام الغلاف اعشق رسوماتك منذ رأيت الوان نافذتك ولكني اظن انه ربما يكون من الافضل اذا كان هناك لونن اخر يكسر حدة الاحمر او ربما بتقليله بعض الشئ اعجبني طريقة كتابة عنوان الكتاب بهذا الشكل اما اسمك على الغلاف فكان يريد ان يتضح بلون اخر معاكس وليس بحجم اكبر عنوان الكتاب ما تبقى من الاحلام من بين كل العناوين التي مرت علي داخل الكتاب لم اجد من افضل هذا العنوان لذا فهو يستحق كل التقدير الصفحة الاولى ربما كان من الممكن ان تكتبي تصميم الغلاف والتصاميم الداخلية لياسمين ثابت حتى لا يتكرر اسمك ثلاث مرات في اول صفحة الاداء كنت اتمنى ان يكون الى احلام قلبك انتِ اى تكتبين اهداء الى ما تبقى من احلام قلبي لاني على يقين ان احلامك جاهدت لمرافقتك في كتابة حروفك لذا فهي تستحق ان يكون الاداء من اجلها سيمـفونية حرمان جميلة في بساطتها ورقتها واجمل ما فيها تصفيق دموعها تستحق ان تكون بداية الكتاب لانه لم يكن من الممكن ان توضع في المنتصف مثلا آلام أنوثــة أشفقت على امرأتك الاربعينية ولكنها اخيرا وجدت ما ساعدها على ان تستفيق من وهمها فليس دائما ما يكون الخطا في العلاقة بداخل المرأة ولم يكن من الضروري ذكر المحكمة فيكفيها انها علمت ان ما تبحث عنه لن يعيه زوجها ابدا سأكونĶ توقفت عندها حين كنت مازلت في بداية الكتاب جميعنا لن نحب شخصية الانتقام والخيانة بالمثل ولكني احببت تلك الشخصية اكتفت من لعب دور الضخية المظلومة وقررت تجربة لعب الدور المعاكس سأكون .. وسأجعله يكونني قمة الكبرياء في موقفها وهو ما اعجبني فيها كذلك فهي احتوت على فكرة مختلفة في حمل الالقاب لأناسا ليس بالضرورة يستحقونها عن جدارة ومنحها لأشخاص آخرون كما يتراءى لنا مــواء عند الباب الخلفي احببت القطة التي جمعتهما سويا ولكنها احبته ورحل هو عنها هجر هذا الحب قبل ان يهجرها ما تبقى من الأحلام ربما هي ليست بأجمل ما كتبتي ورأيت ان ليس هناك أية أحلام تبقت لديهن فكل منهما ناقمة على حياتها وتظن ان الاخرى تمتلك الافضل مشنقة أوتعلمين شيئا لم يخنقه فقط عطر زوجته المفضل لديه بل قام ضميره بمحاولة لاعدامه لمنحه ما يستحق واكثر ما استحق هو نظرة الحسرة واللوم من عيني زوجته امرأتي لا اعرف حقا من هو اياد نصار في هذه الدنيا ولكني وجدتها من اجمل ما كتبتي ربما يعتبره البعض خائن لزوجته التي توفت او للطفلة التي رباها كإبنته اما انا فوجدته قمة الرومانسية والتضحية وصدقت الصحفية حين قالت انه لم يمت مقتولا بل مات حبا لم تكن سلمى بل منار هي امرأته الصديقة الفسبوكية لم اجد فيها شيئا يستحق الاهتمام سوى انها خرجت من وهم انها اقل من الاخرين بل وجدت اخيرا ان هناك الكثير من يشبهها في هذا الواقع فراشĶة هي من اجمل الكائنات التي احبها في العالم ورايت فيها ضرورة الابتعاد عن الانانية والطمع في كل شئ بالرغم من ان هدفك تقريبا انها ليست وحيدة يذكرني بكِ تستحق جميع نجوم السماء التي نراها او تخختبئ منا في عتمة المساء لماذا ان كانت هي بقيت تذكره كل هذه الاعوام لم تعود من اجله أكان يجب ان يموت ابراهيم متحف الحب الذي خلد قصة حبهما يجب ان نملك مثله في هذه الدنيا من اجل كل الذكريات الجميلة نطق بحبها امام جميع البشر اما هي فاعترفت له ورحلت عنه وبقى هو وحيدا مع ذكرياته الان او ابدا نال هو ما يستحقه حين تجاهل حبها ولكنك جعلتيني ابتسم حين كان يحدث نفسه هل تحبها؟ هل احبها؟ لما احبها؟ بورتĶري صورة اختلف على معناها كلا منهما ولكني اشعر انهما تعادلا فكلاهما قتل قلب موت دافئ مؤلمة تلك الوحدة عĶريس كوميدية وخفيفة الظل خاصة اخر جزء فيها فالصĶو ليس كل ما هو ذهب له قيمة فقد اصبح هناك ذهب صيني وليس كل ما فالصو قيمته زائلة فقد احتفظت به في كفها رغم مرور السنون والاعوام ظلال الورد شوك كنت انوي قبل ان انهيها ان اسالك لماذا مات مازن حزنت عليه وحين انهيتها وجدت فاطمة ايضا ماتت في التفجير فبعد ان كنت سأمنحها عشرة نجوم قمت بخصم اثنتان
واخيرا أسلوب الكتابة اختلف تماما عما قبل وهذا اراه تحسن رااااائع موفقة دائما ان شاء الله
أبنائى وبناتى طلاب الشهادة الاعدادية"ايه المقدمة دى:)))",الحقيقة شعور مميز ومختلف ان الواحد يكتب ريفيو عن كتاب"مجموعة قصصية ف حالتنا دى"لكاتبة يعتز ويشرف بصداقتها الالكترونية الجودريدزية اولا ثم الفيسبوكية ثانيا,الحقيقة أن شهادتى لياسمين"مش هاقول بأه مجروحة وبتاع,احنا مش ف برنامج جمال الشاعر على النيل الثقافية:)))",لا بالعكس ستكون الشهادة موضوعية"على الاقل كما اتصورها",وبذلك نقول وبالله التوفيق:اعلم يا أخانا فى جود ريدز,أننى لا حظت تطورا ملحوظا فى اسلوب ومعالجات ياسمينة لقصصها فى هذه المجموعة عن مذكرات فتاة شات"والتى كانت سرد نثرى مطول بلا معمار أدبى محدد,أنا صريح اهوه:))",اما هذه المرة فالامر اختلف,فالاطار العريض لحكاياتها يتمثل فى العلاقة الانسانية الحتمية"والملتبسة رغما عن ذلك"بين الرجل والمرأة,ويتجلى ذلك فى قصص المجموعة بشكل عام بدءا من الام أنوثة"هاجس المرأة الدائم بامتلاكها لقلب الرجل,سواء أكان مستحقا لحبها ام لا"مرورا بمواء عند الباب الخلفى"الحب المستحيل"وصولا الى أفضل قصص المجموعة فى نظرى وأنضجها معالجة وأسلوبا وعرضا"يذكرنى بك"..الانسانى يطغى دوما فى زوايا القصص,ومعمار الاعمال أساسه الفنى ومبدأه ومنتهاه المشاعر النبيلة منها والغير",الحب,الهجر,الفراق,الوفاء,الاخلاص",وهو ماتحبذه ياسمينة وتؤكد عليه فى كل ما تكتب,هى تكتب للحب,وعن الحب,والمحبين...نأتى للغة التى جاءت عادية بلا تميز واضح,وتبقى ملاحظات سريعة:أولا أعتقد أن القصة الاخيرة جاء تناولها بشكل مبتكر,وان كنت أعتقد انها قائمة على اساس حقيقى لقصة وقعت بالفعل"لو كانت من خيال الكاتبة,فانتى يتخاف منك ياياسمين:)))"وحتى لو لم تكن فهى جاءت فى اطار حكائى سلس وجذاب...لا يفوتنى هنا التناقض والمفارقة الانسانية ف القصة التى تحمل المجموعة عنوانها"لا احد راض بحاله أو سعيد وهكذا الدنيا"....الملاحظة الاهم تأتى على هيئة تساؤل واضح مباشر:أين الاسكندرية فى كتاباتك يا ياسمين؟؟؟,يعلم القاصى والدانى مكانة هذه المدينة الخالدة"حاضرة العالم القديم"فى نفوس المصريين من أهلها أو من غيرهم,الى الان لم أر الاسكندرية من قريب أو بعيد بفضائها الرحب,وسمائها الصافية,او شواطئها المزدحمة,ونواتها العاصفة,فى كتابات ياسمين الاسكندرانية حتى النخاع...أتمنى عليها أن تنتبه لهذه الملاحظة,والا تهمل الكنز المكانى المتاح لها التعبير عنه بعذوبة وجمال...وف النهاية ولالتزامى الموضوعية منذ البدء فالمجموعة عندى تستحق فى تقييمها نجوما ثلاثة ,فهى أعجبتنى,والتهمت صفحاتها بسرعة,الا أنى لا أود أن أجعل المودة والصداقة هى الحكم,بل رؤيتى الخاصة,وتقييمى الذاتى,وهو ما أظن أن صديقتنا ياسمينة ستسر به ولن تغضب بالتأكيد,واللا هتغضبى يا ياسمينة!!!!!,^_____^
مجموعة قصصية بنكهة أنثوية رقيقة بدأتها دون أن أتوقع منها شيئا وفاجئتني ياسمين بتنوع راااائع من مختلف المشاعر التي مرت بي أثناء القراءة أغلب القصص كلاسيكية رومانسية ذكرتني بزمن الأبيض والأسود الجميل التصاميم الداخلية رائعة راقت لي كثيراً سؤال صغير ياسمينتي إيه حكايتك مع القطط؟!! :) بالتوفيق ودمتِ راقية عزيزتي
أول ما قرأت الإهداء ...لم أكنْ لأعلم ما تخبأ لنا الكاتبة من مفاجئات، لكني مع آخر قصةٍ،..وآخر سطرٍ..اكتشفتُ أنّها كانت تستهدفُ بقايا أحلامِنا المتبقيةِ في قلوبنا المشتتة.. تستهدفها لا لتحيها...... بل لتقتلها .
كلّ القصص تحملُ نهايات ٍحزينةٍ، نعم لقد حملت القصص من الواقعيةِ الشيء الكثير....لكن كيف طاب لقلبك الياسميني الرقيق أن يجمع كلَّ المفاهيمِ الحزينةِ في حقنة تعاسة بنكهة الواقعية؟؟؟؟؟؟. سعيدة جدًا بأنَّ قصة" الصديقة الفيسبوكية" استطاعتْ أن تنجو من جوِ الكآبةِ ويكون لها نهايةً سعيدةً.
قلمكُ مبدعٌ ..ولغتكِ جميلةٌ أمتعتني حقًا ...لكنَّ الكتاب يحوي أخطاء كثيرة املائيّة ولغويّة ..مثل قولك ((كمن أصابه بسهم سام في قلبه))((الأصح قولك كمن أصابه سهم سام-أو كمن أُصيب بسهم سام))(لتغير الفاعل والمفعول به)) حبذا لو تتم مراجعة الكتاب حتى لا يعكر الخطأ صفاءَ الابداعِ.
مجموعة قصصية (16 ) جميلة جداً ،راقت لي جميعها كثيرا واستمتعت بها ثاني قراءاتي للكاتبة بعد (مذكرات فتاة شات ) ولن يكون الأخير إن شاء الله الأسلوب والمحتوى واللغة تطور تطورا باهراً عن ( مذكرات فتاة شات ) في تقدم ونجاح دائماً إن شاء الله **
سيمفونية حرمان...مُعبرة ومُحزنة في آن واحد ..
الآم أنوثة ..مؤلم ذاك الحال ..صَعُبت عليّ كثيرا ..حسبها أنها عرفت أصل العلة وذهبت للمحكمة ..
سأكون ..متفقة معك ِ تماماً في كلماتك الأولى (الشرف ليس في الجسد فقط ..الشرف في الوعود والكلمات والعمل ) لكن أختلف كل الاختلاف معك في الأمثلة ..كيف لها أن تعتبر زميلها في العمل في مقام أعلى من زوجها الخائن (خيانته لاتبرر مطلقاً خيانتها الضمنية هذه لأن الزواج يشمل أيضاً حفظ الزوج غائباً ) ومبرر أنه يقبلها كما هي بعيوبها ويعرف مشاكلها ويحلها معاها (لأنهم في الوضع البعيد ولا يتحمل أدنى مسئولية كالزوج الذي يعيش معاها جنباً إلى جنب ويعرف كل عيوبها ) ..الخلاصة لا متخونش هي كمان حتى وإن كان ضمنياً لا تتطلق وتريح ضميرها أو حتى تكون محتفظة لنفسها باحترامها .. بطلة قصتنا ستكون الخائنة الظالمة لترد لزوجها الصاع صاعين ..قد ترتاح لهذا الحل الذي تراه أفضل الحلول للإنتقام ..
مواء عند الباب الخلفي ..أحببت القطة التي كانت السبب في حبهما .. رحل ليتركها وحيدة تواجه الحياة مع آخر ..لا يستحق حتى التفكير انه مر بحياتها ..
ما تبقى من أحلام .....حلللللللللوة أوووي عجبتني جدااااااااااااااااااا ...كلماتك (بعد فراق تلك السنين إختبرت الصديقتان نفس الشعور ،شعور بالزهد بكل ما يملكانه ، ورغبة في الإطاحة به كاملاً في سبيل مالم يعشنه ، ) تحححححححفة بجد ..الإنسان دائما ينظر إلى ما لايملكه ...جمييييل اختيارك لها عنوان للمجموعة ...
مشنقة ..جميييلة أوي ..
امرأتي ..إياد نصار لم يمت مقتولاً بل مات حباً ..تححححححححححفة جدااااا ..راقت لي كثيراً ..
الصديقة الفيسبوكية ..عجبي أوي انها عرفت حقيقة أنّها ليس أقل من الآخرين كما كانت تظن ..
فراشة ...(ربما ليست المسألة في من يواسيها المسألة أنها ليست وحيدة ، حتى وإن صارت وحيدة ،فهو يراها ، ويرسل لها من يواسيها ، بختلف الأشكال )
يذكرني بك ِ ...عجييييب كل هذا الوفاء من جانبه ! تحححححححححححححححححححححححححححفة من أكثر مما راق لي ..
الآن أو أبدا.... .. هناك من الأشياء لا يكون أي جدوي منه إن فات الوقت المُفترض للإخبار به .. (أعلنت إلتفاتها أن الأوان سبقه بسنوات خذلان ، الحب رحل ، ولن يعود )
بورتري ...تعادلا بالنهاية وكلاهما قتل قلبا
موت دافئ ..عذااب الوحدة .
عريس ..كوميدية ،، احببت صديقة علياء التي فكرت فيها ع الرغم من كرهها لفشرها الغير مبرر .
فالصو ...احساسها عالي أوي ..بردو عجبتني جداً ..لما وصلت لنهايتها سألت نفسي هم ازاي هم الاتنين حافظوه على العهد كدا وف نفس الوقت عاشوا حياتهم (اتجوزوا وخلفوا ) ! حكت لي صديقة أن عمها كان ومازال يحب احدي قريباته وانه عندما تأتي لبلدتهم يزورها وأسمى ابنته عليها وهي أيضا أسمت ابنها عليه ! حتى إن كان كما يقولون أن القلوب لا سلطان عليها ..كيف يعيش المرء بقلبين وعقلين في آن واحد ..ربنا لا تجعلنا من هؤلاء المُثقلين بالأوجاع والهموم ..
ظلال الورد شوك ....أي كلام عن القضية الفلسطينية أصبح يدمي قلبي ..ي الله كم عاني وتوجع هذا الشعب ...اللهم انصرهم وثبتهم وأعنهم على ما هم فيه ..
في النهاية اعتذر علي ريفيو ( مذكرات فتاة شات ) لأاني شعرت بعد ما كتبته أني كنت عنيفة جداً في نقدي ..انا عارفة انكِ ممكن مش هتشوفي الريفيو بس كدا ضميري ارتاح نوعاً ..
أولًا أحب أقدم التحيه لتصميمات ياسمين ثابت اللى بالنسبه لي من أحسن التصميمات اللى بشوفها، ولما مابيعجبهاش تصميم كتاب معين وتصممه هي بيكون جميل جدًا، يعنى التصميم لوحده يستاهل خمس نجوم أصلًا.
الكتاب عباره عن مجموعه قصصيه، وكعادة المجموعات القصصيه بعضها أعجبنى وبعضها لم يعجبنى، لكن القصص مفهومه ولغتها جميله وبسيطه ولا توجد مصطلحات معقده، القصص ايضًا إنسانيه عذبه وهذا ما أعجبنى، واتمنى التوفيق للأستاذه ياسمين فى اللى جاي.
التصاميم جميله للغايه ومتناسبه مع مضمون القصه .. احييكي علي اختيارها ! :) الأسلوب رائع واللغه ممتازه وقويه .. القصص التي اعجبتني جداً -امرأتي (ذُهلت من سبب موت الفنان اياد! ) -عريس (اضحكتني كثيراً) -ظلال الورد شوك (اجمل قصة قصيره في الكتاب كله .. اعجبني جداً حوار فاطمه مع الصحفيه رولا .. ولحظة اسلام فاطمه .. وتضحيتها من اجل حبها .. واعجبني جداً شخصية مازن الرائعه النادره في هذا زمان .. مع الاحتفاظ بروعة باقي الق��ص سلمت يمناكي و دُمتي مُبدعه والي الأمام دائماً :) ^_^
تثاقلت كثيرااا حتى انهيت هذا الكتاب ليس لعيب فيه ، لكن لجمود اصابني مؤخرا تجاه القراءة بشكل عام .. بالرجوع الى الكتاب او المجموعة القصصية كانت مختلفة تماما عما توقعت، تتسم بالحس المرهف والعبارات الجذابة تجعلك تسرح مع كل قصة بعيدا مع ذلك الخيال الجميل ... أول قراءة لي مع ياسمين ثابت واكيد لن تكون الاخيرة :)))
كتاب خفيف لذيذ مش سيء لكن مش جيد .. مقبول بشكل ما يعني مأثرش فيا ولا حسيت أن حاجة لمستني لكن في غلالة مشاعر كده كان محتاج مجهود أكبر أكتر قصة أثرت فيا في ظل الورد شوك حبتها إلي حدما .. وقفت عند رود حبها و اعتنقها للأسلام لأن مقارنات الأديان بيلغي كتير من اللي قالتله لكن القصة بوجه عام حلوة المجموعة مقبولة و ده مستوي كويس مش كتير بيقدروا يحافظوا عليه
مجموعه قصصيه مميزه و متنوعه تستحق القراءه و ارى فيها نواه لروايات و اعمال سينمائيه ومسرحيه مميزه واذكر منها ظلال الورد شوك...عريس..مواء عند الباب الخلفي..يذكرني بك ..امراتي و بورتري
في البداية أحيي الكاتبة تحية كبيرة حيث إنني شعرت وانا أقرأ بأنني أقرأ لكاتبة مخضرمة , لا لكاتبة في بدايات أعمالها أعجبتني جدا الكلمات : الشرف ليس في الجسد فقط كما يظن بعض أهل الشرق , الشرف في الكلمات والوعد والعمل والحب , الشرف في كل أمور الحياة أعجبتني كثيراً قصة الصديقتان إيمان وإسراء فهي تمثل واقعاً تعيشه كثير من فتيات عصرنا تأثرت كثيراً بقصة إمرأتي وأشفقت كثيراً علي بطلها , وأري أن وقوعه في حب الإبنة كان لنفس السبب الذي أوقعه في حب والدتها وهو .. الوحدة أما بالنسبة لصديقة فيسبوكية فأري أنها مشابهة لكثيرين من رواد موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك فالصو ...أبهرتني جداً جداً عريس...تمثل واقعاً يظهر حال كثير من فتيات عصرنا الحالي , ومجتمعنا المصري الذي أصبح فيه تأخر الفتاة عن الزواج خطر يهددها ويهدد أهلهاظلال الورد شوك ... أثرت في كثيراً لانها تتحدث عن قطعة غالية من الأراضي العربية , فلسطين الحبيبة , تأثرت بقصة مازن وفاطمة , احببت لحظة إعلان فاطمة لإسلامها , فقد شعرت بفرحة قد تكون فاقت فرحة مازن وفاطمة نفسيهما ا
مجموعة قصص جميلة جدا جدا، قرأتها في مدة ثلاث ساعات فقط.من كثر ما أعجبتني تمنيت لو كانت مجموعة من الروايات تحمل نفس العناوين و ذلك لمعرفة تفاصيل القصة أكثر ليس مجرد مقتطفات منها، لأنني بمجرد قراءة القصة تمنيت لو لم تنتهي بعد. أحببت كثيرا قصة "يذكرني بك" كانت في منتهى الروعة. القصة التي أضحكتني كثيرا هي قصة علياء مع العرسان الوهميين"عريس". القصة التي أخدت منها عبرة 'لا نعرف قيمة الشيء الا بعد فقدانه ' هي "الآن او أبدا". و القصة التي تأثرت بها حتى بكيت هي "ضلال الورد شوك" و خاصة لحظة إسلام راشيل و نطقها بالشهادتين و حضنها لمازن، كانت لحظة جد مؤثرة و ذلك لعظمة ديننا الحنيف."...في اليوم التالي حين استيقظ رآني ألف قميصه حول وجهي كحجاب، نظر إلي مستفهما دون أن ينطق فنطقت الشهادة بنطق عربي صحيح...حينها هلل و كبر و احتضنني و بكينا نحن الإثنين في أحضان بعضنا قرابة الساعة..." بارك الله فيك حبيبتي ياسمين، أنت رائعة، بالتوفيق
قصص قصيرة .. كلها بتدور حوالين الوجع والكأبة مبقاش عندى طاقة انى احب روايات كئيبة الواقع ملىء بالوجع والحزن .. نفسى اقرأ روايات واضحك فيها حتى لو كان الضحك ده وقتى وهيروح حتى لو كان الكاتب تافه بس يضحكنى ......................................................... مقطع فى رواية من الروايات وقفت عنده لانى شبه عايشاه وخايفه من اليوم ده اوى "اقترب منها تقابلت نظراتهما اخبرها ارتعاشه انه ينظر اليها بقلبه اخبرتها ابتسامته انه يحبها سألتها انفاسه المتسرعة ما اذا كان الحب ما يزال مقيما عندها وقفت لدقيقه تنظر اليه ثم اشاحت وجهها اعلنت التفاتها ان الآوان سبقه بسنوات خذلان الحب رحل ولن يعود"
شكرا لدعوتي لقراية كتابك ياسمين قريتلك رواية وكتاب شعر ودلوقتي قريتلك كتاب قصص
انت مبدعة بجد عجبني اوي اوي عجبتني الصور اللي جوة وخليتني متشوقة اشوف القصة اللي بعدها عشان اشوف الصورة
اكتر قصص عجبتني
فالصو يذكرني بك الام انوثة ماتبقى من الاحلام عريس وعجبتني القصة الاخيرة ظلال الورد شوك استغربتها اوي واستغربت انها مكتوبة زي ما يكون حوار صحفي فكرة جديدة بجد
ماعجبتنيش قصة فراشة ولا قصة مشنقة حسيت اني قريتهم قبل كدة برافو عليكي ياسسسميييييين والف مبروك لكتابك
أفضل بكثير من المتوقع من المؤسف الا يوجد تقييم 4.5
أول كتاب أقرأه لياسمين ثابت و فعلاً تفاجأت بمستوى الكتاب هو كتاب أقل ما يقال عنه أنه رائع فعلاً .. غالباً هذه النوعية من الكتب تعجبنى بعض القصص فيها فقط لكن هذا اول كتاب يعجبنى جميع قصصه بالكامل ..
أكثر قصص أعجبتنى هى : امرأتى ... يذكرني بك ... موت دافئ وآلمتنى كثيراً قصة ظلال الورد شوك بصفة خاصة
قيل للمأمون ما ألذ الأشياء ؟ قال التنزه في عقول الناس.. (يعني القراءة في الكتب) من يقرأ هذا الكتاب فهو - بلا شك - سوف يجزم - ولديه الف الف دليل - علي أنه يتجول داخل عقل أنثي شرقية ;) من السهل ان تجد نفسك بين السطور .... ومن الصعب أن تعبر بعض السطور الأخرى دون أن تتوقف عندها و تفكر .
أعجبنى كثيرا شكـــــرا ( ياسمين ثابت ) و أتمني أن نلتقي مجددا
أعجبني الكتاب بشكل عام و التصاميم الداخلية بشكل خاص .، أسرتني قصة الفراشة على الرغم أنها قصيرة ..، و كذلك الحوار الذي بعنوان ظلال الورد الشوك لأنني لأول مرة اسمع بقصة إسرائيلية أسلمت .. دخت و انا ابحث عن معلومات اكثر عن هذه المرأة و لم اجد . كل قصص جميلة فيها من الحب و الدفئ و الحنين ،و اهم من ذلك ما تبقى من الأحلام .
ثانى قرائتى للكاتبة بعد مذكرات فتاة شات الذى لم تروق لى كثيرًا لكن هذا الكتاب أعجبنى جدًا , بجد حاجة تحفة ^..^ من أكتر القصص اللى عجبتنى
آلام أنوثة ما تبقى من الأحلام امرأتى الصديقة الفيسبوكية يُذكرنى بك بورتري عريس فالصو ظلال الورد شوك - قصص قصيرة لا تتجاوز عدة صفحات لكن تحتوى على الكثير من المعانى و المدلولات تحفة ^..^
تجربة مختلفة مع الغالية الرقيقة ياسمين ثابت اول قراءة ل قصص قصيرة من تأليفها...ممتعة فعلا من اكثر القصص الى عجبتنى الام انوثة ماتبقى من الاحلام صديقة فيسبوكية استوقفتنى كثيراً لوصفها الرائع للاختلاف بين عالم الفيس بوك والواقع مع الاحتفاظ بكامل روعة باقى القصص تسلم ايدك يا سمسم