ربما تكون الرواية هي بيت أسرار المرأة / الكاتبة وصندوقها السري الذي لا يقوى على فتح مغاليقه إلا أنثى مثلها، ونحسب أن "لينا هويان الحسن" قبضت على المفتاح، ودخلت أبواب دمشق من أوسعها، لتقطف منها وردة شامية بثياب امرأة إنها "نازك خانم" التي فاقت بجمالها جدتها الشهيرة شهرزاد، وقد بدأت منذ الصفحات الأولى في الرواية بتقديمها لنا: "لا بد أن هناك ... بين الدمشقيين من يتذكر، او سمع بنازك خانم أو كما سماها الفرنسيون، "نازيك هانوم" الجميلة التي جلست عارية أمام بيكاسو في مرسمه في شارع دوغراند أوغسطين بباريس، وكانت ضمن العارضات العشر الأوائل الذين البسهن إيف سان لوران بدلة السموكينغ لأول مرة بالتاريخ ... وأول امرأة ارتدت البكيني في مسابح دمشق ... وقادت سيارتها بلباس رياضة التنس ... وكانت لها هذه الحكاية ...". والرواية في مضمونها تشكل وجهة نظر سابقة على عصرها، خمسينيات وستينيات القرن المنصرم، تقدم بطلتها فلسفتها الخاصة بالحياة والحب والفن والجمال "افستقامة تحد الحياة، بل وأكثر من ذلك ستضع في وجهنا الحواجز، ستكون الحياة مضجرة، لماذا لا يتركنا الأهل لأقدارنا؟ لكل ما تفترضه الحياة من ليّ وطيّ وتقليم. ما الخطأ أن يمزقنا الحب ويطهرنا الحرمان. أن نحيا هكذا: نخشى، ونحب، ونرهق، ونذعن، ونهرب". لا تكتفي الكاتبة بعرض نموذج واحد للشخصية النسائية في الرواية، بل تزج بشخصيات هن خليط غريب من الطبائع البشرية، وتحديداً النسائية، ومن الميول والأمزجة والإتجاهات الدينية والروحية ... ولتخلق بالنهاية عالماً سردياً حياً يشبه الحقيقة، لا حدّ فيه من صراعات، وتناقضات. ولعل النهاية المأسوية التي تنتظر نازك خانم تشي بمقولة (من الحب ما قتل) تلك الرصاصة القاتلة التي أطلقها الزوج والحبيب على نازك جاءت لتقول أن ثمن الحرية باهظ، ولتظل نازك مدفونة في تراب دمشق، أيقونة للحرية وللجمال والحياة خارج القيود ...
رواية فاشلة بامتياز شخصيات الرواية تسوق لنفسها أهمية ليست إلا من خيال الكاتبة، وتحاول هذه الشخصيات على مدار الأحداث اختراع أهمية وهالة غير منطقية بتاتا.. إضافة إلى الفلسفة التي تحاول الكاتبة أن تضيفها على أحداث القصة، وتفشل فتبدو الرواية نهاية كمحاولة بائسة لتقليد ’الأسو� يليق بك� لأحلام مستغانمي.. البناء الهندسي للرواية ضعيف، ولابد أن يشعر القارئ بالملل بسبب توالي الأحداث التي تبدأ فجأة، وتنتهي فجأة.. والشعور المرافق بأن الكاتبة كانت تخترع لنفسها شغفا لجعل نازك خانم أيقونة أو أسطورة.. لكنها أيضا فشلت في هذا.. عموما لا أنصح بالرواية التي وصلتني من بيروت على أمل أن تكون رائعة، لكنّها خيبت ظني بشدة
صور الكاتبة في حسابها الفيسبوكي ، جعلتني أشعر دون وعي مني وأنا أقرأ ، بأنني أقرأ غرور الكاتبة بجمالها ، أو نظرتها للجمال ! هذا النوع من التضخيم والتسويق الجنسي و الجرأة أمور لم توجد ، وإن وجدت ، فإن لها أسباب كان الأجدر على الكاتبة أن تكتبها في البداية أو النهاية أو المنتصف حتى ! لا أعرف لماذا تذكرت شيء من غادة السمان ، ولماذا كذب علي البائع عندما قال لي أن قصة نازك خانم حقيقية .. ولماذا كتب واسيني الأعرج في كتاب أكاد أجزم أنه يعرف دونية محتواه .. أعيدوا لي الخمس وعشرون ريالاً التي أكلها الهباء .
ساقني الفضول بعد قراءة الكتاب للبحث على الانترنت بحثا عن شخصيات الرواية التي زعمت الكاتبة بانها كانت موحودة فعلا، لكن شيئا من ذلك لم اجده ابدا، وقد سادني الاعتقاد منذ منتصف الرواية بأن للكاتبة خيال واسع لافتراض الاحداث وصياغتها بما يتوافق مع افكارها، ولا شك ان صورة الكاتبة على غلاف الرواية تجعلك تشعر وكانها هي البطلة هي نازك ونازك خرجت فقط من نسج خيالها لتتحدث بلسانها وتقول ما تريده ببساطة. القصة ركيكة، الحوار والمفردات خفيفة جدا، والأحداث تبدأ وتنتهي دونما سبب، كأنها عبثيات جاءت في شكل كتاب، لا انصح بهذا الكتاب الا في حال عدم وجود بديل، او في حال كنت تبحث عن كتاب خفيف تتسلى به في الوقت الضائع.
حتى النجمة الواحدة تزيد على هذه الرواية الرديئة... حتى كلمة رواية تكاد تكون مظلومة بسبب إطلاقها تلى تلك الحفنة من الأوراق التافهة. كاتبة تظن نفسها فيلسوفة وتستأثر بأقوال فلاسفة وتجمعهم ضمن هذه الأوراق و ظنت أنها أعطت هذا الكتاب طابعاً فلسفياً عميقاً، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً في ذلك.. أسلوب مشتت و مبتذل لا يمت لأي أسلوب أدبي بصلة.. ندمت أني أضعت وقتاً لقراءة هذا الشيء.
يمكنني أن أسمّي هذا الكِتاب أيّ شيءٍ إلاّ رواية، للرواية معالمها ومقوماتها وفضاؤها وزمنها وأمكنتها وشخصياتها، ما قرأته كان عبارة عن مقالٍ طويل لكاتبة مفتونة بشخصيةِ نازك خانم، لم تعرّفنا عليها كما يجب سوى عن أنّها سيدة جميلة مهووسة بنفسها والموضة والرجال ولا شيء آخر، اجتهدت فجمعت معلومات قليلة بل شحيحة وقامت بحشو الكتاب بما يتعلق بالكواكب والفن والآلهة الإغريقية لتلصقَ بينَ معلومة وأخرى، باختزال كل ذلكَ الحشو يمكننا بعد حذف الفقرات المكّررة، اختصار الكتاب في صفحتين.
رواية مملة بالمجمل .. لا يوجد حبكة واضحة وسرد مبالغ فيه لشخصيات مغرورة وسطحية .. تعظيم لمجتمع يهتم بالمظاهر .. وبطلة الرواية " ان كانت بطلة " مبالغ في وصفها ومكررة في اكثر من قصة وكتاب سابق .. مخيبة للآمال ومضيعة للوقت
ما هذا هذا الكتاب الثاني للاستاذة لينا وقد خيب ظني اعني لماذا هذا التضخيم لسيرة لبائعة هوى ولا اقولها لأعادي الحرية كما يظن البعض لكن امراة تستخدم جسدها وتحصل على راعي ينفق المال بما تسمى؟ تدعي الكاتبة ان هذه الرواية مقتبسة من قصة حقيقية لكن اشك في صحة هذا فقد بحثت عن نازك ولم اجد اي شيء يُذكر على العموم لا ادري ما مشكلة الكاتبة مع شخصية نسائية طبيعية لماذا تكتب لنا شخصية غريبة مجردة من العواطف وتزج بها هراء تظن انه فلسلفة شخصية نازك شخصية سخيفة لا معنى لها وحتى في مواقفها شعرت انني اقرأ عن شخصية تتظاهر بالروعة بصراحة مشكلة كبيرة عند الكُتاب العرب يربطون تحررهم بالدين فاجد الكثير من النصوص التي لا معنى لها الا مهاجمة الدين وبالعموم ما زادني مقتًا لهذه الرواية هو تصوير قيمة المراة بمعايير الجمال فتجد الكاتبة تشدد على الجسد النحيل بارز المفاتن والبشرة البيضاء والشعر الطويل الخ..والعباءة السوداء الكئيبة التي تخفي جمال النساء نص مبتذل لذا لا اجد مبرر لمهاجمة الدين تحت مسمى الحريات وحرية المراة بالاخص اذا كانت ستؤطرها حسب أفكارها السخيفة عن ماهية الجمال التي يفترض ان تحارب المراة مثل هذه الأفكار التي تدمر النساء وفي الختام نازك ليست اسطورة ولا ايقونة نازك امراة سخيفة تحاول ان تكون مميزة
احدي العبارات أو الاقتباسات التي مستني بشكل مباشر. *لينا هويان الحسن* اكتشاف جديد بالنسبة لي. محض صدفة علي صفحات الانستغرام. لفتت انتباهي بنوع اللغة المستعمل في عناوين رواياتها. الاختلاف واضح. نازك خانم هو أول عمل اقرأه لها. اللغة جميلة جدا. الأسلوب الكتابي الانيق يخبر عن مستوي عالي من الثقافة وخلفية تاريخية مبهرة للكاتبة. الرواية في حد ذاتها سيرة بسيطة وقصيرة وواضحة لحياة امرأة عشقت التحرر. لكن إطالة الفصول لم تكن مملة والفانتازيا أثرت كل التفاصيل. أجد نفسي اختلف معها في الكثير من الأطروحات والأفكار ولكن لانستطيع إنكار أسلوب مميز وطريقة سرد ذكية.
بصراحة أسلوب الكاتبة كان ساحرًا في سرد القصة و تخلل الرواية الكثير من الاقتباسات الجميلة و اعجني سردها للمعلومات التاريخية ، لكن كقصة اجدها سيئة فيها الكثير من الرسائل الصريحة تشجع المرأة على التمرد على العادات و التقاليد و الدين و ان الزواج و الاستقرار ينهي حياة المرأة و يجعلها حبيسة، و تشجع على الحرية و الانحلال و العري و تعدد العلاقات بين الرجال و استخدام جسد المرأة و جمالها كسلعة و وسيلة للنجاح 👎🏻.
سيرة عرضة الأزياء السورية نازك التي عاشت في باريس في فترة الستينات و يقال أن الرسام الشهير بيكاسو رسمها عارية� سيرة خفيفة و أحداث بسيطة لم تتعمق في الشخصيات بشكل كافي . ربما لأن المعلومات حول حياة نازك لم تكن وافرة.
رواية نازك خانم أعزائي أصدقاء الكتاب إليكم أجمل ما قرأت من رواية "نازك خانم" لمبدعتنا الغالية لينا هويان الحسن: وهي سيرة حياة عارضة أزياء دمشقية عاشت في باريس الستينات وصراعها بين الحب والحرية، وما بينهما من وعي قاتل بما حولها وغواية شرقية تربطها بحبالها،رغم انبهارها بالحضارة الغربية. نعيش بتفاصيل حياة اختارتها -وقد نحسدها على حرية عاشتها في ماضي يصعب علينا الوصول إليها في حاضرنا هذا- بشغف وشجاعة بين حب مترف بباريس وحب قاتل بدمشق: - من المقدمة قول لـ "ريلكه": لحياة راع بمثل هذا الجمال، لا بد من ذئاب. - لا أمل بقتل جمالها إلا بالتمني. - الجمال أمر يتناقض مع الوفاء. - مجيب شان يحب كل ما تخبئه الأرض. - يقول مجيب شان: وسيلة جميلة إلى حد السحر، وأنت (يقصد نازك) فاتنة إلى حد الألوهية. - ثمة نساء نرى جمالهن مباشرة، تكفي لفتة لتحديد مستوى حسنهن، لكن هنالك نساء لا بد من تكبد عناء قطع مسافة ما، حتى يمنحن حسنهن للبصر. - منحنا الذاكرة لنشم رائحة الورد في كانون. - مع مرور الزمن نعامل "صورنا" كتحف فنية بعاطفة قمعية وجائرة، وكل صورة مر عليها يوم واحد ستكون بمثابة "حزن" يتربص بنا. - ما يقوله القلب صحيح بالمطلق. لأن الشجاعة مسكنها القلب، وعندما نكون شجعانا، فإن قلوبنا صادقة لا تقوى على الخداع. - وجدت، المجوهرات، لتمتحن همم الرجال. - لا يمكن لشيء ثمين، تكون على مهله، دون أن يحسب الساعات الهاربة، والسنين المندثرة، إلا أن يكون أنيقا راقيا. - الماضي البريء وحده يرحل بهدوء، بينما الماضي الثقيل لا يرحل، إنما يقبع، لا يبارح دروبنا، أو ذاكرتنا. - ليس مصادفة أن الجميلات من نصيب الأثرياء. - "القهوة" المحرضة اللعوبة التي تمرر لنا حلاوتها عبر مرارتها. - تحمل المرأة خوفا مستترا من أن يقدرها الرجل باعتبارها أنثى لا باعتبارها فردا. - كم هو أمر سهل إثارة الرجل جنسيا، وكم هو عسير جعله يحب. - أجمع الكل على أن الجاذبية تتضمن الغموض، فيما الجمال يكون واضحا ومباشرا. - مثلما الفشل صعب، كذلك النجاح صعب. - البشر مولعون بالنهايات التي لا تقبل بالتسويات أو المساومات. - ماتت في حادث سيارة! نهاية غبية لامرأة ذكية! - من حقنا مغادرة درب ظنناه دربنا القدري في الحياة. - جراحنا تستحق الكثير من الفن لتجميلها وإعادة إدماجها مع خريطتنا الروحية. - الشجعان تخصهم الحياة بعداواتها. - أكثرهن وجعا هن اللواتي يحترفن صنع التناقضات. فالتناقض ليس أمرا متاحا للجميع، وتحديدا امرأة تجمع الذكاء مع الجمال! - ربما الطغاة هم أكثر أولئك الذين يهابون القدر. - إذا لم تتصالح المرأة مع أنوثتها، ومع حقيقة أنها أجمل بكعب عال، وطلاء الشفاه والأظافر فإنها ستقف في مهب الشك فقط. - من ذكاء بيكاسو أنه استخدم الجميلات للتعبير عن القبح الداخلي الذي تخبئه المرأة في داخلها! - لكل المرايا قلب من حجر. - أريد لماضي أن يكون ندا لحاضري على الأقل، فالمستقبل لا يخيفني، لأني لا أعرف عنه شيئا، لكني لن أسمح للماضي بالتضاؤل أو الإنطفاء، لأن ذلك يتسرب إلى حاضري. - ليس سهلا أن نمتلك الوجه الذي نستحق. - كوني جميلة بشكل طبيعي، دون زخرفة، واصمتي، الصمت ثمين، يوزن بالقيراط، وإذا تكلمت افعلي ذلك مثل قطرات المطر المبعثرة تنقر أوراق شجرة وارفة. - طالما نحن أحياء علينا أن نبتسم. - لا أريد أن أموت على أرض تجهلني. - مثلما يمكن للوحشية، أن تغير الأقدار، يمكن أن تفعل ذلك النعومة أيضا.
رواية تصف المجتمع السوري المتمثل بدمشق والمجتمع الفرنسي المتمثل بباريس ويتضمن بعض أحوال المجمتع المصري والايطالي في أيام الستينات والسبعينات وماكان سائد بتلك الدول وماشتهرت به تلك المدن من موضة وأزياء وتسريحات وعطور وتقليعات ومشاهير وأدباء وفنانين هنا تجد عبدالحليم حافظ وأسمهان وجون فوندا وسارتر وبريجيت باردو ومالين مونرو ودفنشي وفريدا وبيكاسو ودورا مار يتجولون بين أروقة هذة الرواية عبر نازك المتحررة والتى تدوس على العادات والتقاليد المرأة المغوية التى تسلب عقول الرجال وتنتقل من علاقة إلى أخرى من مارك إلى مجيب شان الأيراني المتحرر إلى كمال بيك الأسلامي بعثرةلينا كنت ولازلت أجدها جميلة معلوماتها تصيبك بالدهشة وبالمتعة وبرغم أن هناك بعض التجاوزات الأخلاقيةوالرموز الخفية الا أن قلمها يجعلك تعيش أحداث الرواية لحظة بلحظة
بالرغم من اعتراض الكثيرين على رواية نازك خانم واعتقاد البعض الآخر أن الكاتبة لينا هويان الحسن تكتب عن نفسها،، وهذا في حد ذاته غير معيب وغير ممنوع في الأدب .. لكنني أرى دائماً سحر المشهد عند لينا .. جمال قلمها .. مفرداتها التي تسبح في خيالنا رغم أننا قرأناها للتو .. الرواية ليست بالثقل الذي ينشده بعض القرّاء لكنها تداوي بعض الألآم وتحمل رسائل عديدة من خلال نازك الجميلة المتمردة التي أحبها الرجال وتمنىت النساء أن يكنّ هي.
This entire review has been hidden because of spoilers.
* فالحب يأتي ولا يوجد. لا نبحث عنه لأنه "يأتي"، لأن هذا طبعه، ولهذا الحب رائع، رائع لأنه الشيء الوحيد الذي نقع فيه ونحن سعداء، لأنه حفرة تتربص بخطواتنا دون أن نراها وحين نقع فيها نستيقظ على عاطفة غامضة لا يحظى بها الجميع...
*واجهيني بابتسامة خارقة، من حياة اقل حزناً، ما دمنا قد وهبنا القدرة على اجتراح الابتسامات... طالما نحن احياء علينا ان نبتسم.
إلى من يقرأ الكتاب الأكثر مبيعاً للروائية المتفردة لينا هويان الحسن،التي لا يخلو اسمها من قائمة تزشيحات البوكر السنوية فقد غاب عنه الكثير،الكتاب مشوق، اللغة آسرة، ملامح الشخصيات النفسية مستحيلة للغاية.. البناء السردي والحبكة الفنية والمحتوى الثري بتشابك أنساق ثقافية قصدية يثير الدهشة و الإعجاب. لن تستطيع ان تبدأ هذا الكتاب دون أن تنتهي منه وينتهي منك.
امرأة استثنائية، نازك خانم كتاب مليء رغم حجمه الصغير بقصص وحكايات والكثير من الجمال والتناقضات واخيرًا تتجلى فيه وقاحة البشر في قتل من لا يخضع لهوانا سؤال يلح هل سيحب كمال نازك ان خضعت له لكن اعتقد بل اكاد اجزم انه لن يحبها لانه يحب المختلفات لاخضاعهن لا لاختلافهن .