ذا الديوان إلى السادة اللي مهتمين بشرب القهوة والنيكوتين وعشق منير وصوت فيروز وإدمان أي شوكولاته .. إلى السادة اللي ببساطة يموتوا ف كل شيء إسود وبيحبوا القعاد ع الأرض وبيعدوا النجوم بالليل وبيحبوا المطر جدًا ويرتاحوا لصوت أنـغـام إلى السـادة اللي لسّه تمام
بدون كلام كتير ... الديوان ده استثناء السنادي .. يمكن واحد من أحسن تلات دواويين نزلوا .. أكيد مفيش حاجة كاملة يعني بس أنا شخصيا مش قادر أطلع فيه حاجة وحشة .. برافو من هنا للسنة الجاية لحد ما تطلع الديوان الجديد :)
الشئ لو قرب جدا" بيبان للعين على عيبة اياك تسأل عن حاجة طول ما بتستمتع بيها خليك مبسوط احسنلك و ان شوفت عيوبها داريها في حجات لما بنخنقها بنسيب حلاوتها تفوت ده الهوا لو شيلته في حقنة "و حقنتك بيه هتموت عجبتني جدا "لو كنتي استنيتي شوية" هي السبب اني اشتريت الديوان ديوان حلو و خفيف يتقري في اقل من يوم و تحس انك عايزه ميخلصش، حسيت فيه شبه من كتاب سيلينترو اسكندرية لكريم هشام نفس التفكير و المقتبسات بس الاتنين مميزين
تحياتي لاول كسر فى دراعي واول ( ... ) / لا مفيش داعي واول مرة اشيل تليفون واول جون واول يوم قبضت فلوس واول حد جابلي فانوس لاول حضن بعد ما جيت واول مرة فيها بكيت واول حاجة من مالي أجيبها واحُطها في البيت وأول صورة لما تخنت واول مرة اعاكس بنت
نعمة الاول
من أحسن الكُتب اللى قرأتها ... فيها تجارب كتير كُلنا مرينا بيها ... فيها أسلوب راقي وسلس ... قرأته أكتر من مرة وبصراحة ممكن اقراه أكتر وأكتر
مجموعة دواوين شعرية جيدة وجدت بعضها يعبر عني و عن اشياء احبها و هذة جزء من ديوان اعجبني
أحب دينا الوديدي والشتا والشاي واحب عبد الله حلمي لما يعزف ناي واحب صوت الملك بيقول لمصر " ازاي واحب يوسف زيدان لما كتب عزازيل واحب صوت الست ف مركبة ع النيل واحب صوتها ف وداني وايدها بالمنديل واحب مصر القديمة والحسين بالذات واحب أركب غلط "عربية الستات" واحب احبك يا أجمل ما خُلق في بنات
انت عبقري .. بكل معنى الكلمة عبقري كان ليا الشرف بمعرفتك و اني قابلتك و وقعت منك الديوان بجد الديوان حاجة رهيبة .. الة زمن بترجعنا لايام عشناها الديوان اتكلم عن كل حاجة تقريبا .. مسابش موضوع الا و اتكلم عنه مسابش ذكرى الا و قلبها و رجعها .. مسابش جرح الا و فتحه بجد معنديش كلام اقوله غير اني استمتعت جدا بقراءة الديوان و كان نفسي يكون 1000 صفحة مش 200 صفحة بس :) بالتوفيق دايما يا عمرو و باذن الله انت هتكون رقم 1 في مصر
اكتر حاجة كانت شداني في الديوان غلافه والاهداء اللي فيه كلمات جميلة هتلاقي نفسها فيها بشكل او بأخر :) هتبتسم وتزعل وتفكر وهتتبسط لو كنت من مواليد 87 ;)
لا شك ان اسلوب عمرو حسن جميل (خصوصا انه على اسم اخويا :D )
لكن الديوان جاء متوسط المستوى يتناول نفس المواضيع الموضة هي هي يمكن عشان كدة حسيت ان في كلام كتير كان متوقع ومكرر كثير من القصائد شعرت انه حاول فيها جاهدا خلق قافية لدرجة ان المعاني كانت منفصلة بشكل واضح
ولكني استمتعت بقراءة ذا العمل ومتابعة شاعر جميلم ثل عمرو حسن
هناك بعض القصائد التي اعجبتني مثل مج النسكافيه كام مرة لو كنتي استنيتي شوية
اعتقد لو كنت يا عمرو استنيت شوية كنت حتعمل كتاب اروع واروع لانك كاتب رائع
نقرأ الأدب السيء كي نعلم ماهية الأدب الجيد. كي نعطي لعقولنا الفرصة لعقد المقارنة والنقد.
هنا لن أتطرق لنقد سيكلوجية جمهور الكاتب أو وجهة نظرهم في المدح والإطراء والـ "هاااحح" فهم في أول الأمر وآخره أحرار، يفعلون ما يحلو لهم.
لكل إنسان الحق في الكتابة والحق في التعبير لكن إن كانت الأولوية "للعميك" و "للايكس" و "الفولو" فيجب أن نراجع حساباتنا "كمجتمع" ونبحث عن الأسباب التي آلت بنا إلى ذلك لنعالجها.
الطابع العام على الديوان : هل كانت القصائد "بوستات فيس" وقام الكاتب بتطويرها وتقفيتها ووزنها؟ الله أعلم
الظاهرة الطاغية في معظم الشعر العامي (إن جاز لنا أن نطلق عليه شعرًا) أن "الدواخل النفسية للإنسان" تتحول -بقدرة قادر- إلى ما يشبه القصيدة بعد تقفيتها ووزنها بشكل يخنق القارئ المحب للشعر. بشكل خال من المضمون! من غرضية الإنسان لممارسة الكتابة. ممارسة الكتابة ليست كممارسة الحب، ليست فعلا ميكانيكيا، فلا يتساوى الشاعر والصنايعي! الذي يعلم القدر المطلوب من الملح والبهرات وخلطته السرية التي ستضيف للأكل الشعبي مذاقًا رائع.. الشعر ليس طعام، ليس رسمًا هندسيًّا.
وأخيرًا ليس مجرّد قافية بدونها يقف النص عاريًا دون ورقة التوت
هناك أشعارًا خالدة ترجع إلى ما قبل الميلاد فهل يتساوى الأعمى والبصير؟! لا أظن :)
لا أنكر أن معظم الشعراء بدأوا بدايات بسيطة لكن ديوانهم "الأول" يمكننا أن نجد فيه قصائد عظيمة فمثلا ديوان "عن القمر والطين" إن لم يعجبك العديد من قصائده لكنك ستجد نفسك تحفظ مقطع كبير من قصيدة "البيانولا" والتي توجد في نفس الديوان.
الشعراء القدامى لم يكتبوا لمجرد الكتابة أو لمجرد "اللايكس" أو "البست سيلر" لكنهم كتبوا لإيمانهم بقضية ما حتى وإن اختلفنا عليها حتى وإن كانت تافهة في نظر البعض. الكثير منهم دفع سنوات من عمره بين جدران السجون للدفاع عن تلك القضية.
ذا الديوان سيجعلك تفتش عن الشعر العامي في أعمال بيرم ونجم وحداد وجاهين وقاعود وأخرون.
خارج الديوان وإحقاقًا للحق: برافو على أغنية "البنت اللي سهرانة" وأتمنى أن تصل باقي أعمالك لنفس المستوى. لعل وعسى
الكتاب ده بيشبهنى اوووى فى اللى بحبه واللى مزعلنى واللى حصل لى لدرجة انى كنت هبكى من كتر ما قال حاجات جوايا ماكنتش عايزة اقولها كلامه حفظته من غير ما اقصد من كتر ما الكلام كلامى #انا نفسى اضحك ضحكة بجد وبنت بنوت ** عمرو حسن (Y) كل كتاباته بتوصفنى وبتوصف اللى انا عايزه اقوله بالضبط الكاتب الوحيد اللى اتقبل منه انه يكتب شعر كئيب فى شعراء لما بيكتئبوا بتبقى عايز تقوله اردم علينا احسن كل كتاباته بتعجبنى بلا استثناء *** ده الشاعر رقم 1 حاليا بين الشعراء
الفرقة بتكشف أوجاعك " وبتشبه حقن التطعيم على قد ما توجع فى دراعك على قد ما ترجع تانى سليم والدوا من الداء والوقت كفيل بس انت يا صاحبى بتتسرع أحيانا يبقى السم بديل ونتايجه مضمونة وأسرع وأديك زعلان من وقت طويل والتانى اهو عايش ولاهمه امسك فى ايدك علبة مناديل " واقطع عرق وسيح دمه _____ _________ __________
القهوة اللى فى ايدك سادة " كانت أصلا قهوة زيادة والحزن عشان طبع وعادة قام شفط السكر من جوفها ,, ولذلك اوعى فى يوم تحكم " على حاجة أول ما تشوفها _____ _________ ________
الحلزوونة يامه الحلزونة، راحت الحلزونة وجات الحلزونة وأنا ببص من الشباك ع الحلزونة.. هو ده شعر يابني؟ ده لو كتبه أحمد مرجان كان طلع أحسن بكتييير.. حسنا، ما دفعني لقراءة ذا الكتاب ليس رغبتي في الانتقاد (ربما قليلا)، هو رابع صفحة من الغلاف، تلك الكلمات الموجزة الشبيهة بإهداء هي ما دفعني لأقرأه، توقعت أن... لا أدري ما توقعت وحتما كانت فكرة سيئة أن أقرأه بالموازاة مع سيرة خليفة قادم، فكرة سيئة جدا خاصة وأنني أريد استيعابه وقراءته على مهل. أعتذر إن كان كلامي جارحا ولكن الشعر فن، والفن ليس مبتذلا، ليس مجرد أفكار انتحارية وكتابات سكرى، الشعر ليس ما قرأت، ذا ليس حتى زجلا، مجرد خربشات من المفترض أن تظل خاصة بدل نشرها وإطلاق تسمية ديوان شعري عليها.
من الاعمال التي وجدت صعوبة في تقييمها لأنه اولاً: متفاوت المستوى فهناك قصائد لمستني واخرى لم تكن بنفس الجودة وثانياً لأن الافكار كانت اقوى من الاخراج النهائي يحتاج الكاتب الى العمل على اسلوبه وتطويره فنريد الاستشعار بجمال الاسلوب كما استشعرنا جمال الفكرة نريد ان نشعر أكثر وأكثر بالموسيقى الشعرية والتي كانت موجودة في بضع مواضع قليلة في الكتاب خلاصة الامر : الموهبة موجودة لكن تحتاج الى تطوير والكتاب جيد لكن ليس مدهش
----------------------------- وبالنسبة للشعر العامي المعاصر فلطالما تمنيت ان يتأنى كل شاعر او شاعرة قبل نشر اعمالهم الى العامة وأن يسألوا انفسهم أولا : تُرى هل سيستحق ما انشره ان يُذكر في المستقبل؟ هل سيتم ذكر اسمي مع شعراء العامية العظام امثال جاهين وحجاب والابنودي وفؤاد حداد ؟ أم انني احتاج لمزيد من التطوير والعمل والتأني قبل النشر لاصدار عمل يستحق أن يُسمى عمل شعري حقيقي؟ اعتقد لو قام كل شاعر بذلك قبل النشر لاختلف مستوى الشعر الحالي تماماً او ما يدعون انه شعر ولكن بالطبع ذا ينطبق على الشعراء الحقيقيين لا شعراء السبوبة الذين لا يهدفون الا الى الشهرة والمكسب المادي بما ان الناس اصبحت تشتري اي شيء وكل شيء وأن ذائقتهم ومعاييرهم الفنية اصبحت ضحلة حتى اصبحت الكتابة مهنة من لا مهنة له فلما لا يأخذون نصيبهم من الكعكة ! اللهم أرحمنا من شعراء وكتاب ودور نشر السبوبة وبارك ووفق الشعراء والكتاب الموهوبيين ودور النشر التي تهدف لنشر العلم والموهبة والادب الحقيقي.
إلى السادة اللي ببساطة يموتوا ف كل شيء إسود وبيحبوا القعاد ع الأرض وبيعدوا النجوم بالليل وبيحبوا المطر جدًا إلى السادة اللي لسه تمام.
ديوان عامي واقعي بسيط جداً ...
موقف لازم يتسجل حصل مع قرائتي للكتاب ده:
في الميكروباص بقرأ الكتاب و قاعدة جنب الشباك و واحد قاعد جنبي، و لما بقرأ مش بركز مع أي حاجة غير المكان اللي هنزل فيه، و كل ما أخلص صفحة أقلب ل اللي بعدها (الطبيعي) و عند صفحة لسه هقلب لقيت ايد نازلة على الكتاب و بيقولي استني! حضرته بيقرأ معايا الكتاب و كان لسه مخلصش الصفحة اللي هقلبها D: معرفتش أعمل ايه .. قلتله اتفضل الكتاب اقرأه، في سري "ما هو معايا و هقرأه بعدين" .. قالي لا عادي هقرأ معاكي، في سري "ايه البجاحة دي" D: أنا: لأ اتفضل الكتاب، و خَده و قرأ شوية و نزل قبلي الحمد لله قبل ما أرتكب جريمة .. في نوع كده من الناس "انتَ ف حالك و هما ف حالك برده!".
ده دليل على حاجتين: -تناحة الشخص ده انه يقرأ معايا. - و الكتاب أكيد عجبه :D
أنا ضحكت كذا مرة.. الأولى وأنا بقرأ الكتاب -حقيقي مش قادرة أسميه ديوان ؛ احتراما للشعر- . يعني لو بس الناس تفهم إن مش كل كلام موزون هيبقى اسمه شعر! كنا ارتاحنا من زمان والله.
إنت بتحكم على كتاب بإنه كويس أو وحش، من خلال عرض الكاتب لقدراته اللغوية والتصويرية اللي بيقولك من خلالها : "أنا أهو" يارب أكون عند حسن ظنك. في الكتاب دا أنا مالقيتش تعبيرات جديدة، ولا تصويرات تشحذ خيالي..مجرد وصف موزون لمواقف اتقتلت كتابة.
مافيش تقريبا غير قصيدة أو اتنين هما اللي عجبوني وكانت النجمة الوحيدة لهم. غير كدا حرام فعليا دا يتسمى ديوان شعر ..
المرة التانية اللي ضحكت فيها لما شوفت الريفيوهات عالكتاب اللي 99% منها عبارة عن انتشاء غير مبرر بيه، واحتفاء بكونه "عبقري" وودت لو سألتهم واحدا واحد : يعني ايه عبقري؟ وازاي تحكم على كتاب/كاتب إنه عبقري؟
هو فعلا زى مج نسكافيه بعض رشفاته لذيذة تنساه بمجرد نهايته النجمة الثانية لتصميم الغلاف شديد الروعة و لاسم الديوان الموفق و الذى ما قرأت اليوان إلا بسببهما و للكلمات على الغلاف الخلفى و لأول قصيدة -إذا صح تسميتها بالقصيدة فيما عدا ذلك فالموضوعات و الكلمات أقل من أن تدرج بكتاب فلم أشعر بتجربة شعرية حقيقية واحدة ملاحظة أخرى: كم الأوراق و المساحات البيضاء تكفى لطباعة كتابين إضافيين.. حبة إقتصاد يا جماعة .. ما يصحش كده -_- خالص التمنيات بأعمال قادمة أكثر توفيقا و شكرا فقد عرفت بسببه النعناع بالليمون :)
لو فيه اكتر من خمس نجمات كنت لازم هاقيم بأكتر منها الديوان من الروائع استمتعت بكل حرف من حروف ذا الديوان المتكامل المميز , كل صفحة كنت بقرأها كانت بترسم جوايا ابتسامة فى قلبى كلماتك بتنعش الروح والذاكرة والخيال ملحوظة | سنحت لى الفرصة ان يكون الديوان بين يدى لمدة يومين فقط عن طريق احدى الصديقات وسيعود الديوان الى الصديقة حاملا معها شكرى الخالص لاتاحتى تلك الفرصه الجميلة ___ ربنا يوفقك ياشاعر ودايما من نحاج لنحاج ان شاء الله تحياتى :)
.. ماعرفش إزاي دي أول مرة أقرأ لـ " عمرو حسن " أي حاجة! شدني اسم الكتاب و شكل الغلاف والجزء اللي مكتوب ورا بصراحة فاشتريته بجد ماشاءالله ع الموهبة =) ديوان حقيقي كده .. تصدّقه .. قريب للقلب فيه كام فكرة متعادة كده ضايقتني بس لكن بصورة عامة ديوان جميل جدا =)
قصايد عجبتي زيادة :)
الضرب في الميت إلا على ولاد الحرام كان نفسي =) حكايات زمان الخلاصة الخالق الناطق فوتوغرافيا رسم القلب
بحب الشعر اللى فيه احساس من الاخر الشعر هو الاحساس بالنسبة لى اللى قريته كله موصليش منه اى احساس وكل الكلام عن الاصحاب الخاينين و الفرقة و البنات الكتير اللى يعرفهم و اللى خاينين برده وجمل مكتوبة لمجرد تكملة القافية
مفيش بهجة ولا احساس وصلنى للأسف نجمتين للمجهود المبذول فى توصيل الأفكار و المعانى فى قالب شعرى وبس
اول مره اقرالك ديوان بس بجد وهمي جدا لقيت نفسي في كذا قصيده لقيت اني بصور اجزاء منها وببعتها لاصحابي لانها فعلا بتعبر عن اللي عاوزه اقوله عيني دمعت في قصيده المختصر المفيد وضحكت وافتكرت مصايب اتعملت مع قصيده الا علي ولاد الحرام بجد انت شاعر مبدع جدا
أحبطني الديوان للغاية ، توقعت الكثير من إسم مميز يتردد بكثرة ، لكن العمل كان مخيب للآمال . عمرو حسن شاعر جيد ، لكني أحسب أنه تعجل بإصدار ذا الديوان . القصائد مكررة على نحو ما ، والقصور بالجملة .
. القهو� اللى فى ايدك سادة " كان� أصلا قهوة زيادة والحز� عشان طبع وعادة قا� شفط السكر من جوفها �,, ولذلك اوع� فى يوم تحكم �" على حاجة أول ما تشوفها
ه� الطبيعي لواحد مش مصري ويقرأ ديوان �"شعر�"عام� مصري ، يحتار ومايعجباش ، لكن الحقيقة الديوان ممتع ، اني مانفهمش في كتابة الشعر ، الشئ الي نقيم فيه دواوين الشعر ، هل وصلني كلامه أو لا ، …ف� الحالة هذي عمرو شخص جامد وعجبني ديوانه �.� .
بتلاقى اوقات بعض الروايات او دواوين الشعر اللى بتتكلم عن حاجات انت بتفكر فيها بس مش بتعرف تعبر عنها و ممكن كمان تبقى فيه بعض الافكار اللى تحس ان اللى كاتبها كانه انت (توارد افكار ) الديوان ده انا حسيت فيه بكده
ديوان جميل اووووووى ’� كل قصيدة فية لمستنى وعيشتها ’� دمعت وابتسمت ’� اول مرة اقرأ لعمرو حسن ’� وان شاء الله مش آخر مرة ’� وياريت اعرف اكونتة او اي بيدج لية ’� ربنا يوفقك ومن نجاح لنجاح