عمل يستند إلى فكرة الزمن كحامل لاحداثه و شخصيتيه الرئيسيتين (شاب و فتاة ) التي تسجنان في الساعة 20h39 على طاولة في إحدى الحانات و التي تتقدمان في العمر دون أن يتحرك الزمن بالنسبة للآخرين فيسترجعان ذكرياتهما الماضية و يعيشان لحظتهما الحاضرة في تداخل زمني عجيب بين الحركة و السكون.
كان سقف توقعاتي مرتفعه اتجاهها ربما هو سبب سقوطه على رأسي ليست بالغموض المتوقع ابدا تشابه حال المسلسلات وصلت صفحة ٦٠ لما استطع اكماله يغلبه وصف بلا فائده للحبكة حاولت اعطائه فرصه