تبتسم بهدوء كنجمة .. أشهدُ أنِّي منذ زمن مسكونٍ بالبُعد ؛ لم أر مثل هذه الابتسامة ! لماذا يبدو وجهها الشَّبيه بالسَّحاب هذا ؛ قريباً من وجه (سندس) ؟! ليست المسألة مسألة تشابه في الوجه أو الملامح أو العينين ؛ هناك شيء أعمق ، وكأنّ روحها تشبه روح ( سندس ) ؛ حقًّا .. أسحبُ نفساً عميقاً من السِّيجارة : - ما اسمكِ ؟!
روائي وشاعر ، وكتبي المنشورة صدرت في الأردن والكويت ومصر ولبنان، كما قدمت عدة برامج تلفزيونية وإذاعية، والآن أكتب في الصحف والمواقع الإلكترونية بصورة شبه دورية
الرواية من 3 فصول والفصل الثالث اجمد واحد الاهداء غريب اوى :) شوفوا بقى الرواية بتتكلم عن حبيبك اللى مسكته بين ايديك واكتشفت فى الاخر انه دخان ما بيتمسكش وانه حته قلب ورايح يعني بتتكلم عنا كلناااااااااااا السرد رائع. التشبيهات رائعة. العبارات المنقولة خلتنى اتخيل انه الكاتب ما كتبش الرواية الا بعد ما جمع كل الاقتباسات دى قدامه وبدا يكتب سؤال شخصى للكاتب: الرواية حقيقية ولا ايه؟؟؟؟ كمية العشق اللى فيها حقيقية اوى
من أفشل ما قرأت هل هذة رواية ام ديوان شعر بداخلة قصة صغيرة ؟ اول 50 صفحة بالرواية تتلخص في ما لايتعدي عن 10 صفحات شخص فقد حبيبتة فتحول الي مريض جنسي بشراهة !! تطويل بشكل فظيع ع سبيل المثال عند ذكر اغنية في الرواية يقوم الكاتب بكتابة الاغنية كاملة او جزء كبير منها .. لماذا ؟؟ كمية اقتباسات تفوق الحد الفوق المعقول .. جعلتني انسي اسم كاتب الراوية جعلتني اتسألني اين كاتب الرواية اذا كنت اقرأ مقالات مجمعة زيادة الايحاءات الجنسية لم تخدم الرواية قط تقيمي للراوية 0 نجمة نجمة فقط للغلاف
ياليتنى لم اُضِع اموالي ووقتى عليها -_- ما هذا ! اين الرواية ؟ قصة مملة وروتينية جداا ليس بها اي تجديد انها مجرد تجميع لاقتباسات عديدة حتى الالفاظ سيئة والتشبيهات ايضا! .. والنجمتين واحدة للغلاف وواحدة للقصائد المكتوبة ان كانت من تأليف الكاتب
بصراحه اقل من المتوقع .. 64 اقتباس !! كتير اوووي بطريقه مستفزه بالذات الـ12 اقتباس ورا بعض اللي كانوا عن القبلات حسيت ان الكاتب مش لاقي حاجه يقولها ..الروايه مكتوبه تقريبا فـ اقل من 120 صفحه نصهمـ شبه فاضي خلصت في 3 ساعات .. الحديث عن الاسماء والاشياء مفهمتش منه حاجه وفصلني .. فين الروايه؟
قبلك قلبي كأية قطعة اخري من الجسد الذي انا فيه, لكن الفروق جميعها قد لخصت في انه هو سيد للنبض,.. قبلك قلبي مجرد وردة من دون اوراق وحان قطافها , قلبي يباب محض!.. قبلك شِعري عقيم, ليس فيه من المجاز او البلاغة او من الجمل التى فيها حياة اى لون,.. قبلك كل الكتابات التى انسكبت على ورقي ذهاب راجع, فوضي, وكل القئ من قلمي فراغات بحجم الكون.
شئ كارثي ان تكون شاعراً, فقلبك دائما في حالة اشتعال, دائما يطلب المستحيل, دائما يسافر عبر الزمن ويحلق في كل الاماكن و يخترق الجدران والارض و السماء,.. قلبك دائما مشروع نزف, وحب, وجرح, وموت, وحياة, وبساتين!..
الموت: اختصار العمر وغربة الجسد.. منح الروح تاشيرة خروج الى اجل غير مسمى.. عدو السعادة والحب والاوطان, وامنية المقهورين المتعبين المرهقين.. سفر اخير من حياة وغذاء واكل وعشق وعمل وضحك: الى مترين من دودٍ, وتراب!.
افهمك رغم الصمت, بل افهمك عبر الصمت, كأننا اكتشفنا لغة تخصنا وحدنا!..
اريد ان اقول لك اعمق الكلمات ولكنى لا اجرؤ خوفا من سخريتك, ولهذا اضحك من نفسي واحول سرى الى سخرية,.. اريد ان اقول لك اصدق الكلمات ولكنى اخشي الا تصدقيني, لهذا السبب اخفي هذا الصدق واقول لكى عكس ما افكر فيه.. انى اجعل دائما المى عبثا خوفا من ان تقومى انتي بذلك,.. اريد ان استخدم اثمن الكلمات التى ادخرتها لكى ولكنى لا اجرؤ خوفا من ان تحتقريها!!
ابدع الكاتب في الربط بين كتابة ديوان و كتابة رواية!!.. مش عارفة كنت بقرأ شعر و قصائد ولا رواية!.. على الرغم من تحفظي على فكرة الرواية نفسها لانها معجبتنيش اوى!
نجمه واحده عشان الغلاف مع ان الغلاف المفروض يبقي خارج التقييم اصلا .. بس انا مش عارف بصراحه أقيم فيها ايه .. اعتبرهارواية ؟ .. ولا ديوان شعر ؟ .. ولا مجرد ايحاءات جنسية مُجمعة فيما يسمي برواية .. بس
الأسلوب ناعم اوي وحلو بس اللي فعلا ضايقني كتر التقطيع وال quotes كتيرة بطريقة منفرة....القصة نفسها ماتاخدش أكتر من عشر صفحات.....الجزء التاني هو اللي عجبني
الرواية كتقنيات أعجبتني بشكل كبير وأرفع لك القبعة ولكن حكاية الرواية/أقصد الأحداث والحبكة لم تعجبني كثيرا لم أجد فيها ما يشدني من ناحية الحدث والحبكة ولم أفهم المغزى منها إضافة لرفضي التام لتوظيف الجنس بالرواية حتى ولو في معرض الذم أنا لم افهم نفسية البطل المعقدة ولم أعرف ما الذي يبحث عنه من جديد: تقنياتك بالكتابة والاسلوبية جميلة ومبتكرة وجذابة
برزت فى تلك الرواية مهارات الكاتب الروائية وحرفيته الكتابية ورؤيته الأدبية عالية الجودة، فانتج عملا تعددت فيه الوان الجذب، والابهار، والتشويق، وجاء على مستوى عالٍ من الواقعية، والحبكة، والتماسك.. لا أعرف إن كانت رواية جميلة أم سيئة، إن فهمت أو حتى لم أفهم.. كل ما أعرفه أني أنهيت الرواية وأنها كانت غريبة وفريدة واستثنائية.. أعتقد أن هنالك شيء مميز في حسن الحلبي وهو القدرة الهائلة على التجدد في ظل طرحه لمواضيع استهلكت كثيرًا من قبل، حتى تكاد تجزم أنك لم تقرأ شيئًا في هذه المواضيع من قبل.. وأمر آخر.. اختياره للأسماء عبقري، وفي هذه الرواية تحديدًا كان اسم (عليا) قمة في الذكاء
مع انى قريت زيها من كتاب تانيه وكانت نفس الجو العام وتقريبا نفس الاحداث فى فراق حبيبته وكده بس دى حاجه تانيه عالم تانى روايه راقيه وخفيفه فى نفس الوقت خلصتها على مره واحده من جمالها والتشويق اللى فيها بعيده عن الملل كل البعدعشقت سندس وتخيلتها من وصفه ليها .. حبيت عليا واحترمت عقليتها وتضحيتها وتعاطفت معاها تفاعلت مع شخصيه عماد واشفقت عليه من الاخر عشت الروايه من اولها لاخرها ووصلنى احساس كل شخصيه فى كل موقف وده المطلوب . شكرا حسن الحلبى ابدعت بكل تأكيد وفى انتظار المزيد :")
مش عارف ليه ادتها 5 نجوم .. مع ان ممكن يكون فى زيها كتير .. بس يمكن عشان طريقة الكاتب فى حكايته للقصة عجبتنى ؟؟ وانه بيعلق على كل مشهد تقريبا باشعار ومقاطع نثر ؟؟ اه ممكن يكون هو ده السبب .. والصراحة عجبتنى جدا :)
كنت متحمسة جدا لقراءتها وبحثت عنها كثيرا حتى وجدتها ولكنها خيبت أملي بشدة. نجمة واحدة لتصميم الغلاف الرائع أما عن الرواية نفسها فأظن انها لا ترقى لكونها رواية وانما هي قصة قصيرة طالت قليلا. تقليدية جدا نمطية جدا لا جديد فيها لا في طريقة التعارف ولا سير الأحداث ولا النهاية. هناك أمور وجدتها غير منطقية بالمرة منها على سبيل المثال سن البطل 24 سنة لكنه رئيس القسم الهندسي في شركته!! يعني خريج منذ عامين فقط وأصبح رئيسا لقسم هندسي؟! ثم مسألة أنه "مقطع السمكة وديلها" وهو في هذه السن الصغيرة والهالة المرسومة لشخصيته كل تلك الأمور تعطي إنطباعا بشخص تجاوز الخامسة والثلاثين لا شاب في مقتبل الشباب بهذا الشكل. الاقتباسات في الرواية فكرة جميلة وجديدة لكنها كثيرة جدا وجاءت على حساب الأحداث القليلة جدا جدا في الرواية لذا رأيت انها لا تزيد عن كونها قصة قصيرة فقط لا رواية. خيبت أملي بجدارة توقعتها أجمل وأروع في عمق العقدة الأساسية وأبعاد الشخصيات.
أعجبنى: - الاسلوب الأدبى -الاقتباسات لم يعجبنى: -كم الشعر المبالغ فيه فتحول العمل الى قصيده لا روايه -الروايه نفسها ضعيفه، مكرره، لا ترمز لشئ، لا تهدف لشئ، حدثت و تحدث آلاف المرات ليشاهدها الجميع فى ضجر
فى النهايه، اعتقد ان موهبة الكاتب و إطلاعه يؤهلانه ليقدم عمل قوى، لكن مع كامل إحترامى، رأيى الشخصى هذا عمل ضعيف، حتى الاسلوب الأدبى به أثقل بكثير من الخط الروائى او الدرامى آسف أن اقول ان مستحيله لم تكن مستحيله بالنسبه لى، بل كانت اقل من اليسيره
رواية أحلى عالم ... بصراحة لم أستطع حتى اكمالها لضعف السبك والحدث - وجدت فيها الكثير من التقليد بالصياغة الواقعية وطريقة السرد - وأنا ضد المبالغة بالجنس في العمل الروائي سواء كان بموضع العرض أو النقد - ايضا كثرة الاقتباسات والاطالة بها ببعض المواضع تؤدي لتشتيت القارئ وإضعاف الحبكة - الرواية تحوي توظيفات أدبية جمالية بالأسلوب فهي من الناحية اللغوية جيدة ومتقنة لكني لم أستطع أن أضع فيها ما يزيد على نجمة واحدة مقارنة بالأعمال الروائية التي تذهلنا دائما . وشكرا
سيئه جدا! بدايتها مكنتش عايزه اكملها لان اسلوبها كان شعر رخم قصتها عباره عن واحد حبيبته سافرت فلسطين و ماتت فبقى عربيد ،لغاية ما شاف بنت معاه في الشغل روحها شبه حبيبته فحبها وبقى الانسان اللي اهله اتمنوله انه يكونه و طلعت متزوجه ومكملوش لانها مش هينفع تبقى خاينه فهو استقال من الشغل و رجع للعربده تاني! خلصت!
فى هذه الرواية حسن الحلبى لا يمسك بناصية شخصيات الرواية فقط بل يتحكم فى القارئ ويجعله يعيش الشعور الحقيقى لكل شخصية على حدة
مستحيلة رواية ستهرب من بين ضفتى الغلاف المعبر جداً جداً عن الرواية وتدخل مباشرة الى ثنايا عقلك وقلبك فى هجرة غير شرعية لتبحث لها عن مكان عميق وحساسهناك لستسقر فيه للأبد
الفكرة مكررة وهذا مفروغ منه... ولكن الأسلوب!!! رائع، غريب، مدهش، غير مألوف ابدآ... لما تقرأ رواية متداخل فيها الشعر مع الاقتباسات مع تعدد الرواة بطريقة تدوخ!!!! خمس نجوم بجدارة...
كل مرة باقرأ فيها رواية كنت بستمتع اه واتشد ليها واتفاعل معاها بس بعد ما اخلص احس بالذنب اقول ايه اللي انا استفدته ايوه استمتعت بس عمري ما هرجع اقرا نفس الرواية تاني في يوم من الايام لكن الرواية دي لو قراتها كل يوم مش همل منها لو قلنا ان الرواية عبارة عن فكر وعضلات فانا شايف ان كل الكتاب بيستخدموا الفكر وبيسيبوا العضلات لانهم بيبقوا معتمدين على ان الناس هتستمتع بالفكرة ومش هيهمهم الشكل او البناء الادبي للرواية الرواية دي بقى مختلفة الكاتب اهتم بالعضلات مع استخدام فكرة تقليدية يعني ان القصة عادية جدا لكن اللي شدني ليها اسلوب الكاتب ولغته الجميلة وكمان الشكل اللي اخرج بيه الرواية ممكن نعتبر الكاتب مخرج وليس مؤلف اختصر ثلاث انواع من الكتب في روايته يعني هتلاقي في الرواية لغة سليمة واشعار وكمان مقولات ادبية لكتاب اخرين ينقص الرواية فقط ان يكون معها تراك موسيقي ويبقى عمل فني متكامل يشبه المسرحية كمان اللي عجبني فيها انه ملجأش للنهايات المأفورة لا هي السعيدة ولا هي الحزينة بل نهاية منطقية جدا اقرب للواقع كمان اسم الرواية جميل ومعبر عن الرواية ومفهمتوش غير مع اخر سطر فيها انصح الناس الذواقة اللي بتقدر الادب والاعمال الفنية انها تقرأه لكن الناس اللي بتقرأ لاضاعة الوقت فقط منصحهاش بالرواية دي لان القصة عادية جدا