هل تريد حقًا أن تعرف من أنا ؟ ... أنا الخالد المبجل ... أنا المحلق في سماء الجحيم ... أنا الذي الجحيم لي حياة و ليس عقاب ... ربما أكون جنيًا لكنني بالتأكيد أسوأ شئ سيحدث لك ... ستندم أشد الندم علي مجيئي ... ليس بسبب الدجال و لا بسبب صبيه ... بل بسبب تمنيك حضوري حضرت و لن أرحل قبل أن أنول مبتغاي ... أتعلم ما هو ؟؟ ... أن تستعر نار الجحيم بإزدياد ... أنصحك الآن ألا تخاف ... فإن الخوف وقود حياتي "
عاوز تكون روائي وتعمل روايات ويبقي ليك جمهور ؟ هات ورقة وقلم وإكتب ورايا . . " كيف تُصبح روائياً في ثلاثة أيام " .
إبدأ بالغلاف . . حُط عليه دم الرواية نفسها . . دم دم دم . . دم تاني . . آكل لحوم بشر . . شوية جن وعفاريت إوعي تنسي . . لازم يكون في جُملة كدا محدش يفهمها . .ولتكن " جومباجو اليجيرنياو سوفاكو ماطن " . . هتعمل شُغل صدقني دم تاني شوية جُمل بقي من بتوع "أنا الخالد المُبجل أيها الفاني " . . "أنا المحلق في سماء الجحيم " . . لازم تقولهم علي الأقل 13 مرة كدا دم تاني . . ومفيش مانع من كام رأس يطيروا كدا
منطق ؟! منطق إيه يا عم فُكك . . إطلع من أي حاجة علي أي حاجة . . إعمل اللي إنت عاوزه محدش هياخد باله
عملت كدا ؟ . . مبروك بقيت كاتب رُعب قد الدنيا ورواياتك هتنزل بالطبعات
بصراحة . . عديت كتير جداً من المواقف اللامنطقية في الرواية دي . . بس توصل إن طفل لم يتعد العاشرة من عمره يقول لوالده " أتحرق شوقاً لكي أريك ألعابي الجديدة " ويقول لوالدته " ما يقصده أبي أنه يحبك حباً جماً وأنه يعمل بشدة لكي يوفر لك معيشة تليق بك ولكنه سيقتطع وقتاً من أجلك "
هنا صدقني . . ماعرفتش أمسك نفسي من الضحك . . برستيج الرُعب باظ ينفع كدا ؟ :D طفل ماعداش العشر سنين بيقول أتحرق شوقاً وسيقتطع وقتاً . . وبعدها والده و والدته يحضنوا بعض ويقولوله إنت صح . . وهُنا بكي الطفل ثم بكي والده و والدته ثم بكي القراء جميعاً :D
شوية إحترام لعقول القراء . . ممكن ؟!
نيجي للنهاية . . النهاية في رأيي هي مجرد هروب من مأزق إن الكاتب مش لاقي نهاية . . يعني إيه النهاية تكون بتأثير الفراشة وبالتالي يرجع لورا بالزمن يغير الأحداث وبالتالي كُل اللي بعد كدا يتغير ! . . بزمتك مش لو بالمنطق دا يبقي ننهي كل الروايات كدا بقي ومايبقاش في روايات أساساً . .
ليت جميع كُتاب أدب الرعب - أو من يعتقدون أنفسهم كذلك - يقرأون للكبير أحمد خالد توفيق يا سادة . . الفارق شاسع بين أدب الرعب وبين الأعمال التي تشعر أنها وضعت خصيصاً لتصيب القارئ بالغثيان
أستاذ محمد عصمت . . أرجوك ما تاخدش النقد بشكل شخصي . . أنا بأنقد ظاهرة . . أنا شخصياً مستني منك جداً روايتك الجاية وهحرص علي قراءتها . . حاول تخرج برا الإطار دا
اذا كنت من عشاق اللحم المشوي فكر كثيرا قبل قراءة هذه الرواية
خلاصك في يدي أيها الفاني إلى اي حد قد تتمادى لتتخلص من مرضك المزمن المميت؟ و اذا كان أحدهم قد سببه لك..إلى اي حد سيصل انتقامك منه؟
تبدأ الرواية بقوة على لسان مريض "كورو"مصمم على توصيل قصته لكل من يهمه الأمر..و في خلال ثلاثين صفحة فقط.. نتعرف على أسباب صاعقة حقا لمرضه الثلث الأول من الرواية يحمل شق اجتماعي قوي . .منح الرواية عمقا تفتقده روايات الرعب عامة ..شخصية الام صادمة و مبررة ..رغم صفحاتها القليلة. .الا انها تظل مهيمنة على الرواية. .و قد تسبب كوابيس كثيرة لعدد من الأزواج و الأبناء
تنتمي الممسوس إلى ذلك الطراز المتعدد المفردات :اكلي لحوم بشر..قتل ..دماء.. قتل و دماء اخرى..خطف..شياطين.. جان ..مس..سحر اسود🔴و لا تنسى الدماء هناك مشكلة بالنسبة لي فقد شعرت مرارا انها قصتين و تم دمجهما و الغلاف!!؟ غير لائق بالرواية بل يمنحها طابع الأفلام الرخيصة
و في النهاية يتساءل منير سؤاله الابدي هل تعتقد ان في فضولك متعة؟ إم ان في هروبك خروج عن المكتوب؟
* هات شوية دم , أكل لحوم بشر , عفاريت وشياطين , حط معاهم نكرومانسر, وزومبي في الجثث اللي بتقوم تحاربهم بعد موتها وأعمل مِكس مفيهوش إبداع خالص في كتاب واحد وسميه الممسوس ومتسألش إيه علاقة دول ببعض أهو بنلم كل الحاجات اللي المفروض بتخوف في حتة واحدة عشان تناسب كل الأذواق وخلاص
* في فجوات غريبة في الأحداث , بطل الرواية بينتقل في الأزمان وبيسيب مواقع حروب بيبقى فيها بطريقة مستفزة بتفقد الأحداث حيويتها .. كأن الخيال بينضب عند الكاتب يروح ناقله لحتة تانية يتكلم فيها
* وبعدين بطل الرواية ده ماشي بمبدأ خدوني معاكو أركب تاكسي شغال مع أي حد قشطة , معندوش مشكلة يحارب الشيطان أو يخدمه
* رعب طفولي أوي, وحتى أسلوب الكاتب مكنش مميز
* المفروض كل كتاب بيغرس قيمة في نفس القارئ, ايه القيمة اللي بيغرسها كتاب الابن فيه بياكل أمه وبيقولها هنتقم منك؟
* طب ليه اديتها نجمة؟؟ على سبيل التشجيع يعني مش معقولة من أول كتاب هنقوله متكتبش تاني .. وكمان عجبني الاهداء :D
و الله الواحد حرام يكتب عن حاجه زى دى كميه من الهجس و الخزعبلات و مايمنعش شوية دم يطرطشوا و يملوا الدنيا لزوم الابداع شوية عفاريت و شويه اكلة لحوم البشر و شويه نكرومانسر و شويه امراض لم تتحدث عنها المراجع الطبيه الا فيما ندر و شوية رغى ب جنيه و يجى عمو الشيخ الطيب ابو عيون خضراء ينقذ الشاب الطيب اللى قتل امه و كلها كمان بس قلبه مليان بالطيبه و الحب - ياسبحان الله -
و الكتاب يرجعوا يزعلوا لما ننتقدهم او نتكلم وحش عن اعمالهم ............. طب ماتحترموا عقول القراء الاول قبل ما تكتبوا الهجس ده عشان نحترمكم و نحترم كتباتكم
هل تعتقد أن فى فضولك متعة أم أن فى هروبك خروج عن المكتوب ?
عافت نفسي القراءة عامة لفترة تقترب للأسبوع ، و عافت نفسي الممسوس منذ ابتعتها لسبب واحد
"هناك مكان ما في الجحيم مخصص لمصممي الأغلفة الذين يجعلونك لا تود الأقتراب من ذلك العمل الجيد لسوء غلافه و يغرونك بقراءة عمل آخر منخفض الجودة الأدبية لروعة غلافه .."
تصفحتها قليلا من باب إزجاء الوقت و قتل الملل .. و ها قد أنهيتها في بضع ساعات :)
أول جزء منها ضعيف، مبالغ في وصف الأحداث المعوية التي كان يمكن أن لا يختل المعني بنقصانها .
الجزء الثاني أفضل قليلا ، ذكرتني بأعمال مشابهة مع اختلاف المضمون "و رأيت ذلك طبيعيا ف التيمة المتحدث عنها واحدة ، تشابه القصص وارد "
النهايه كانت جيده فعلا ، اضحكتني بالرغم من الجو المقبض للأحداث علي العموم ، غير متوقعة و قاسية بعض الشئ.. لقد نفذ السيد -اسمه ايه دا - انتقامه غير منقوصا ..
أسلوب الكاتب جيد للغاية ، اتوقع المزيد من التحسن في اعماله القادمه و الذي سيرفع به من الجيد إلي الممتاز..
رجائي. الخاص ، الغلاف حقا ليس بجودة الكتاب .. أنقص العمل في تقييمي نجمة كاملة.. الغلاف و الإسم يدلان أنها شئ ما أقرب لسلسلة( Goosepumbs )أو صرخة الرعب التي قرأناها صغارا ، لا تظلم أعمالك بنقص جودة أغلفتها ..
آكل لحوم بشر >>> اترعب اترعب دم دم دم دم ثواني بس هتعب شوية ويغمى عليا وهصحى لك تاني .. هاكول لحم بشري تاني وهوصفلك اكتر , إترعبت ؟؟ لسه ؟ طيب عندي ليك شوية جنّ وعفاريت عااااااااااا >>>>>> اترعب اترعب اترعب دم وكام رأس مرميّة وناس بتولع وهتعب شوية ويغمى عليا عشان انا بقيت كيّييف إغماءات .. إترعبت ؟؟ طيب استني بس متمشيش , هجيبلك صراع بين الشياطين والملائكة والأولياء الصاحين يمكن أأثر فيك وهستأذنك بس يغنى عليا شوية عشان تعبت أوي أوي .. مهو هتترعب يعني هتترعب .. ... هذه هي خلاصة 187 صفحة لم أجد فيها شئ ملفت للنظر غير رغبة الكاتب في إشعارك بأن الرعب هو مصير كل من يمسك بكتابه . ثغرات متعددة جدا بالرواية .. إقتباس بشكل غير عادي من supernatural الذي تابعته للموسم ال 7 وكأنّي أقرأ سيناريو المسلسل ولكن بدرجة عالية من الضعف . المزج بين تيمات الرعب المختلفة من أجل الحشو والحشو فقط وتضخيم حجم العمل جعلني أنبهر !! بصراحة كنت مستني ألاقي واحدة إسمها "بافي" بتقتل مصّاصين دماء وييجي دروكس من كوكب زولتار بسفنه الفضائية عشان يحتل بيت البطل !!!! حتّى أعمال الرعب لها بعض القيود والشروط وليست مشاعا يستباح بمثل هذه الطريقة
" جومباجو اليجرنياو ..سوفاكو ماطن " دي المفترض جملة إستخبارية عاديّة مفيهاش أي علانات إستفاهم في الرواية بلغة ما 4 كلمات وفقط .. وكانت ترجمتها لطيفةهلكتني ضحك " : هل تعتقد أن فضولك متعة ؟؟أم أن هروبك خروج عن المكتوب ؟؟ إذ فجأه بقت سؤالين ومن كل الكلمات دي واللطيف ان الترجمة أصلا مش مفهومة " it doesn't make any sense !
برغم ان الرواية لسه هتنزل فى معرض الكتاب بس شرف ليا إن أول ريفيو أكتبه على الجود ريدز يكون لرواية أخويا ورفيق القلم من بداية حياتنا الأدبية " محمد عصمت " الرواية انا قريتها مرتين ... وكنت حاضر ولادتها فصل بفصل وسطر بسطر
الرواية انا اديتها 4 نجوم
مش هحرق أحداثها فى الكومنت عشان اللى مقراهاش يستمتع بيها
الغلاف رائع لكن من رأيي إنه كان ممكن يكون أفضل من كده ... لكن لا يمنع انه جامد جدا
نيجى بقى للرواية ... محمد عصمت من الأقلام إللى هيخلى القارئ يتصور انه توقع اللى جاى وبيديله حاجات تأكدله إحساسه ... لحد ما يقرر فجأة إنه يقلب الطاولة على رأس القارئ فالده��ة والاستمتاع يتضاعفوا
كاتب الرعب المتألق لازم يكون خياله بلا حدود ... وممكن يمزج مجموعة من الأحداث الغير مترابطة والغير مرعبة بحيث انه يطلع حاجة واحدة جديدة ومرعبة فى نفس الوقت
محمد عصمت م�� نوعية الكتّاب دى
السلبيات فى الرواية هحصرها فى نقط على قد ما أقدر عشان محرقش الرواية
- الغلاف ... حاسس إنه أقل من الرواية - بعض الأحداث اللى كان ممكن تكون أكثر رعبا هنا .. الكاتب أخذته الرأفة بالقراء فحاول تخفيف الحدة بعض الشئ
❄️ بداية القصة متكررة فهي عن الجن وأكلة لحوم البشر وفكرة خلط الفكرتين كانت جيدة ❄️ لم تكن الأحداث مثيرة بالقدر الكافي بل كانت عادية والنهاية كانت مزعجة لم تكن نهاية مثيرة بل كانت متوقعة
الرواية الأولى لـ(محمد عصمت) أحد كُتاب الرُعب الشباب، والذي مؤخراً أصبح له قاعدة جماهيرية لا بأس بها.
في روايته الأولى نذهب معه في رحلة مع طفل نشأ في أسرة مُفككة.. ببساطة شديدة ومُتناهية.. والدته قتلت والده وقامت بأكله بل وجعلت طفلها الصغير يأكل والده أيضاً. فنصيحة غالية إلى جميع المتزوجين.. لا تجعل زوجتك تقرأ هذه الرواية أبداً أبداً أبداً.. فقد تُصبح وجبتها التالية!
ونظراً لأن تلك الوجبات الشهية التي قد أكلها ذلك الطفل قد سببت له مرض اسمه (كورو) مما آثر على حياته بالسلب.. وعند إعتراف والدته له بذلك فقام بقتلها وأكلها أيضاً. (يبدو أنه شيء مُشترك في هذه العائلة، والنهاية تُخبرنا بذلك أيضاً!)
فيُقرر أن يستخدم عالم الجان والسحر ليساعدوه في التخلص من مرضه، ولكن ذلك ورطه مع أحد أكبر شياطين العالم وأولاده.. فكيف سيتصرف؟ في الحقيقة ذلك الجزء كان أسوأ ما في الرواية.. تخبط واضح فيما يُريده الكاتب.. والعالم الذي سحبنا إليه لم يكن مُقيد بأي قوانين.. لا يوجد نقاط ضعف للشيطان.. وأشخاص تظهر وتختفي فجأة في المشهد، وعامل الرجوع بالزمن الذي يكون جيداً في أغلب الروايات لم يكن جيداً أبداً في الأحداث.. ودخول شخصية الرجل العجوز والكتاب رُبما ساعدت قليل أن تُساند ضد الشيطان.. ولكنها كانت ضعيفة التآثير أيضاً.
أما عن النهاية، فذلك كان سيئاً بما فيه الكفاية.. أراد الكاتب أن يصل إلينا فكرة أن الشر دائماً ينتصر وأنه لا يُمكنك تغيير التاريخ.. ولكن الطريقة نفسها كانت مُتسرعة جداً ولم تُعطني إنبهار النهايات.
ختاماً.. الرواية لا بأس بها كبداية للكاتب وأنا أعلم أن رواياته القادمة أقوى بُناءاً على بعض آراء الأصدقاء.. ولا بأس بقراءة هذه الرواية لأن الفكرة جيدة جداً.. ولكن الأسلوب التي وجدت به في الأحداث كان سيئاً.
اقترح تغيير اسم الرواية إلى "إغماء ودماء" كمية الإغماءات والدماء المتناثرة مبالغ فيها والحبكة بها ثغرات ولكنها لا تخلو من الكوميديا على أية حال، 4 كلمات هي جومباجو اليجيرنياو سوفاكو ماطن تحولت ترجمتها بقدرة قادر إلى: هل تعتقد أن في فضولك متعة أم أن هروبك خروج عن المكتوب وكل ما يتنزق الكاتب في موقف يغمى عليه أو يغمض عينه ويفتحها وهوب طلع منه بقدرة قادر! ده غير الكوميديا لما بيقول إنه ضرب ابن الشيطان بكرسي ففقد وعيه من أثر المفاجأة I felt like .... لأ بقى ده انت جاي تهزر! الكتاب خيالي مقلناش حاجة بس خليك منطقي في خيالك! الكتاب لا يصلح لأن يكون كتاب رعب على الإطلاق ولكنه يصلح لأن يكون كتاب كوميدي سخيف
بداية .. الروية مصنفة كرواية مرعبة لكنها في بدايتها سببتلي نوع من الغثيان والقرف مما جعلني ابتعد هنها لان اختيار البداية لم يكن مرعبا بالمرة ولكن كان مقززا ... عاودت القراءة مرة اخري واري ان الجزئ الاخر من الرواية الوتيرة بدت محكمة وشيقة ولكن يعاب علي الكاتب ان الرابط بين النقلتين في الرواية بين مرض البطل الغريب والنادر وبين كونة اصبح ممسوس هو رابط غير منطقي علي الاطلاق وغير واضح في احداث الرواية اللهم في نهايتها ولكن لم يكن باعثا منطقيا بالمرة .. اكتر الاشياء التي اعجبتتني هي طريقة السرد الشيقة بعيدا عن موضوع الرواية وبما انها الرواية الاولي اري ان مستوها جيدا جدا كبداية واتمني للكاتب المذيد من التوفيق في الاعمال القادمة ,, تحياتي
فى البداية قولت ان القصة باينه من الرواية انه واحد ممسوس ومش عارف ايه وبتاع .. بس لما قريت .. إختلاف تام .. الرؤيا إنعكست 180 درجة ، وانا فى نص الرواية إستمتعت لدرجة إنى مش قادر أسيبها .. الرواية ممتعه وأنصح الجمييييع بقرائها .. ولتالت ورابع وخامس مرة هقولك يا استاذ محمد عصمت إنك " عبقرى " ..
من أنا؟! أآكل لحوم بشر!! أم أحد سحرة النكرومانسي المتمرسين؟ لا اعلم من أنا .. كل ما اعلمه أنني البطل.. البطل الضعيف.. و هل يوجد بطلاً ضعيف. إذاً فحقيقتي الوحيدة أصبحت خدعة .. انا عبد الشيطان.. المتمرد على الواقع بعد أن ذاق طعم الدماء البشرية.. انا عبد الشيطان.. انا الممسوس .. طغت طبيعتي التي جعلتني اتمرد على الشيطان ذاته و ادمر اصفاده التي قيدني بها لأرجع كما كنت .. حراً.. و لكن هل أستمر حراً؟!
بداية أود أن أبدي اعجابي الذي لن يوفي هذه الرواية و كاتبها ايضاً حقهما بالكامل.. فنحن نحتفل بميلاد إسماً جديداً في قائمة كُتاب أدب الرعب في مصر.
صاغ الكاتب روايته بأسلوب إحترافي .. فبرعم بعض المشاهد الدموية ، نجحت قدرته في الوصف و السرد بعدم إثارة غثيان القارئ و حثه على الاستمرار في القراءة..
في السفر عبر الزمن و جعل القاري مرافقاً لبطل الرواية ليخاف معه و يتألم و يبكي معه نجد أنفسنا أمام عمل لا يستحق أقل من النجوم الخمسة من رأيي الشخصي.
في انتظار المزيد في أدب الرعب من خلال زيادة القائمة إسماً جديداً.
الرواية اديتها نجمتين عشان تصويرها لاحداث الرعب المعوي كان بطريقة جيدة غير كده كل حاجة تانية في الرواية اتعملت بشكل ضعيف ابتداء من: - فيه حرق للاحداث جي طبعا - 1- النقلة بين النصق الاول والنصف التاني بعد ما كان البطل اكل لحوم بشر وما شاء الله ربنا كرمه واترقى وبقى خادم للشيطان قد الدنيا كانت نقلة متعملتش بشكل كويس وتحس انها اتحشرت عشان القسة تكمل 2- بطل الرواية مستفز للغاية وبيتعامل بنظرية القشطة اي حد يقوله اي حاجة يقوله قشطة انا معاك معندوش شخصية نهائي في بداية الرواية ما شاء الله بعد ما اكل امه وابوه مفكرش مثلا ازاي يحط لنفسه اطاراخلاقي يشتغل فيه يعني مثلا يروح ياكل قتالين قتلة او مغتصبين او زعماء عصابة او اي حد مش كويس انما لما اختار ياكل راح ياكل طفل رضيع وكأن كاتب الرواية بيكرهك في البطل تماما !! وبعد كده ياكل طفل مشرد !! بعد كده يطلعله الشيطان يقله انت حتبقى خدام عندي يقوله قشطة وماله ... بعد كده يطلعله شخص عجوز يقوله انت حتحارب الشيطان معايا يقوله قشطة وماله !! ولحد اخر الرواية البطل ملوش اي شخصية 3- قفلة القصة بطراز ان البطل في دايرة مفرغة مفيش منها مفر موضوع ان ابوه وامه ما شاء الله الاتنين قتالين قتلة من الدرجة الاولى حظ البطل نحس جدا انه مولود من اب وام اول تفكير بيجي على دماغهم عشان يداروا جثة انهم يقطعوها وياكلوها لابنهم طبيعي البطل يعيش خدام للشيطان طول عمره ...
هو حد فهم الكاتب إنه لازم يجمع كل الأفكار في روايته من باب إرضاء كل الأذواق فطلع بالرواية العجيبة دي؟! بدأ بمريض بالكورو ودا مرض ينتج من أكل لحوم البشر، حقيقة الجزء دا كان أفضل وأقوى ما في الرواية وخاصة إنه مزج الجانب الاجتماعي بالرعب ووضح سبب المرض عند البطل و حياته الشخصية، بعد كده بقى أنا زهقت الموضوع تطور وبقى في سحر وجن ورجوع في الزمن وتأثير الفراشة وكلام ملوش أي علاقة منطقية ببعضه. للأسف حسيت إنها أكثر من فكرة والكاتب حاول يدمجهم في بعض وفشل ودا خلاني كنت هوقف في نص الرواية بس قلت أكمل للآخر وندمت للأسف. لو كان ركز في فكرة واحدة كان ممكن تطلع رواية مسلية عن كده. في مواضع كثيرة حب يدخل الفلسفة ودا زود الملل أكتر.
أحببت جدا بداية الرواية و قصة مرض البطل و إستدراجه لضحاياه لكن فوجئت بعد ذالك بالقفزة المجنونة (والتي لا معنى لها برأيي) واللتي نزلت من حيث لا أدري لتبدأ قصة الممسوس بالجن و المنزل المسكون و الأثاث المتطاير ووووو كأنهما قصتين مختلفتين تماما و متنافرتين جدا! يا ريت كان الكاتب عالج كل واحدة على حدة و كتب روايتين مثلا لكن هاد الدمج الثقيل الصعب هضمه أو استعابه شوه الرواية ! ولاهي رعب ولا ه بوليسية !
عاصرتها من المهد حتى عنفوان الشباب , رواية رائعة بكل المقاييس قام فيها محمد عصمت بالإنتقال بين أكثر من تيمة من تيمات الرعب بسلاسة المحترفين هذا الكاتب الشاب بمجرد أن تقرأ هذه الرواية له تعرف بأن مصر ستنجب كاتب رعب آخر في طريقه إلى العالمية ,, أتحدى أن تبدأ الرواية و تستطيع القيام دون أن تنهيها .. و نصيحة خاصة إلى من يشرعون بالخوف .. لا تقرئوا هذه الرواية ليلا :D بالتوفيق يا رب يا صديقي و من نجاح لنجاح :)
قد تستحق الرواية نجمة آخرى لكن حجم الثغرات بها أكثر مما ينبغي أو أكثر مما استطيع أن اتجاوزه ، لكن كتجربة أولى فأعتقد أن الكاتب سيكون له جمهور من محبين الرعب المعوي وليركز عليه أفضل من ذلك التشتت الموزع عبر أوراق هذه الرواية
أسلوب الكاتب تمتع بالقوة والسلاسة فى نفس الوقت مع قدرة ممتازة على جذب القارىء من أول سطر لأخر سطر فى الرواية كلمة الملل محذوفة تماماً من سطور الرواية بعض الملاحظات ال قابلتها وأنا بقرأ وأتمنى محمد يتقبلها برحابة صدر 1-العملات ال منير لاقاها فى جيبة مناسبة لعصر التلاتينات جت منين ؟؟؟ ده أول سؤال جه فى بالى برغم أنتقاله المفاجىء 2- حسبت أن كان فى عدم تأهيل نفسى كافى لخلفية البطل ال وصلته للنقطه دى مع والدته وال حصل بمعنى مثلا فى نيكروفيليا لشيرين هنائى كان فى حادثة مؤثرة ومحورية لمنسية وصلتها للنقطه ال راحتلها فى نهاية الرواية أما بالنسبة لمنير فالحادثه ال حصلت فى طفولته فى رأى مكنتش تأهيل نفسى مناسب لكل ال حصل منه 3-الكورو مقدرتش أفهم هل أصابته بيه متعلقه بال حصل من والدته أو لا وروحت أدور يعنى أيه كورو بأستفاضه أكتر عشان أفهم وفى رأى نقطه عليك ولصالحك أنك خليت القارىء يدور على معلومات أكتر فى نقطه ملاقاش ناحيتها معلومات كفايه 4- فى الربع الأخير من الرواية حسيت بتعاقب سريع للأحداث فى رأى كانت محتاجه تكبر عن كده تشرح بشكل أدق وتفاصيل أكتر وحيز الرواية كان هيسمح فعلاً بكده فى النهاية أحب أقول أن جرأة وشجاعة مخاطرة محمد عصمت فى مزج ثلاث أنواع مختلفة من أدب الرعب مابين ضفوف كتاب واحد كان تحدى نجح فيه بجدارة وأمتياز .. وأى قارىء هيلمس تماماً مقدار مجهود وتعب عصمت فى البحث والقرأه وعصارة أفكار طلعت لينا برواية تستحق أقتنائها فى أدب الرعب وبجدارة ..محمد عصمت أحييك وبشدة ومش أخر رواية هجبهالك ..ال مجبش الممسوس ..خسرت كتير على فكرة ..
لا أحد يهرب من قدره، لم تكن لدي الفرصة لأختار هؤلاء الذين أتوا بي إلى الحياة، لم أختار الدماء التي تسري في عروقهم وبالتالي أنا غير مسئول عن نوع الدم الذي يجري في داخلي، لم أختر الصفات التي ألصقوها بي، لم أختار الأرض التي أعيش عليها ولم أختار القدر رفيق لحياتي، بل كنت دميه في يده يحركني كما يشاءوأسير تحت قدميه.
أجد نفسي أتحدث بلسان منير الذي أرهق ذهني في رحلتي معه داخل الأبواب وخارجها، الرواية جعلتني في حاجة إلى قراءة المزيد في أدب الرعب، قلم محترم يعرف كيف يغزو بكلماته إلى عقل القارئ.
سطور حُفرت في عقلي منذ قرائتها وحتى الآن
أنت اخترت ألا يكون لك خيار آخر .. اخترت أسوأ الحلول .. أن تيأس .. ألا تعلم أن للمرء في اليأس وفاة؟ .. كان لابد أن تحاول المرة تلو الأخرى .. ألا تستسلم
إيه الجنان ده يا جدع :/ !؟! الرواية أرهقتني نفسياً و جسدياً .. كنت من كتر الصدمات بضحك معرفش ليه برضو :D هي مش مرعبة ع قد ما تحس إن فيها تعذيب للقارئ و أكتر من الشخصيات اللي فيها أصلاً .. كُل ما يجي يوصف حد و هو بياكله ، أقوم أنا أتقرف أوى أوى :3 ، الصراحة قولت لو كمل ع كده أنا مش هكمل قريتها .. بس فجأة الموضوع أختلف و الأحداث أمتزجت مع بعضها و دخلتنا في إتجاة تاني خالص ! ، فضلت مشدودة و مستمتعة لحد ما قريت النهاية و قفلتنى >:( الكاتب ساب كذا حاجة مفتوحة و معرفتش إيه اللي حصل ؟! .. حسيت إنْ المجهود اللي اتبذل طول الرواية ضاع فـ الأخر
كـ أول تجربة للكاتب ، عبقرية و ممتعة ليك مستقبل (y) ^^
تهنئة للكاتب على اختيارو موضوع جديد للكتابة في الرعب وسط التقليدية اللي عايشنها أحلى ما في الرواية هو التجديد زائد الغوص إلى النهاية في الرعب وإدخال أكثر من نوع رعب في رواية واحدة أنا مش بحب الأدب الرومانسي بس بقرأ لأحلام المستغانمي عشان مبدعة وفي نفس الوقت مش بحب الرعب بس هقرا لمحمد عصمت عشان التجديد
في رأيي المتواضع سلبيات الرواية هي إن الموضوع كان متمحور حول شخصية واحدة بدون أي أطراف أخرى أنا بفضل تعدد الشخصيات الرعب المعوي في النصف الأول من الرواية كان ممكن يبقى أفضل من كدة في رأيي
النهاية مناسبة جدا للرواية وفي رأيي أي نهاية أخرى مكانتش هتبقى مناسبة
نص الرواية التاني احلى من النص الاولاني يمكن ده يرجع لشخصيتي اللي بنبهر برعب او اثارة الاحداث اكتر من الرعب المعتمد على وصف منظر مقزز كمان حسيت اول خمسين صفحة ان في حاجات كتير متوقعة و ده كان فاصلني شوية بس بعد شوية بدات احب الرواية واندمج مع الاحداث اكتر بس اجمالا الرواية جميلة في بعض الاجزاء اللي لخبطتني وفهمتها بطريقة واضطريت ارجع اقراها تاني علشان افهمها اكتر و مش عارفة الصراحة ده لان في حاجة ملخبطاني في سرد الاحداث ولا لاني كنت محتاجة فنجان قهوة :D
اجمالا العمل جميل و متووقعة العمل القادم حيكون احسن بالتوفيق تحياتي
رواية رائعة بحق , أفكار مختلفة , منحنيات غير متوقعة , تشويق يقطع الأنفاس و أحداث و منحنيات غير متوقعة نهائياً .. استمتعت جدا بيها و لحد دلوقت كل مدة ترجع مشاهد منها تعدي بخيالي .. ما تتوقعش لما توصل لذروة الأحداث في منتصف القصة ان كده خلاص .. لا .. المفاجآت كبيرة و كتير و أكتر من قدرتك على التخيل .. محمد عصمت خط بالرواية العبقرية دي اول خطوة في درب كاتب ناجح جدا و متفرد و متميز جدا ... نن��ظر منك المزيد :)
شعور بالغثيان وميل للقىء و مغص معوى إنها ليست أعراض لأمرأة تعانى آلالام الحمل فحسب إنهاأعراض أيضا من يقرأ تلك الرواية كما شعرت بها وأنا أقرأها إذ بلغت المعالجة الروائية حد لايحتمل من البشاعة فكرة الصراع الأزلى بين بنى الأنسان وبنى الشيطان كان المحور الأساسى الذى دارت حوله أحداث الرواية ونجح الكاتب الشاب والموهوب محمدعصمت فى أن يضفى طابعا وبعدا ملحميا لذلك الصراع أيضا أجاد فى صنع شخصيات تلائم طبيعة الرواية وتمكن من توظيفهم بقدرعالى من الوعى والحرفية المتقنة وكان بارع فى التنقل بين الأماكن والأزمنة المختلفة عبرالأحداث بمنتهى السلاسة والمرونة الأدبية رواية الممسوس تم بناءها إعتمادا على عنصرالأثارة والتشويق والغموض المركب فكانت أشبه بقنبلة عنقودية ظل تأثيرها معقد ومتراكم ومتشعب إلى نهايتها تجسيد نموذج الفامبير من خلال شخصية منيربطل الرواية وأيضا شخصية العالم النكرومانسى جاء غريبا نوعا ما من وجهة نظرى داخل إطار المجتمع المصرى وهى نماذج معلوم أنها صنيعة غربية واستثنائية النشأة فى الظروف المحيطة التى جعلتها شخصية هكذا والتى أراها غيرمؤهلة لظهور مثل تلك النماذج داخل المجتمع العربى ككل وليس المصرى فحسب ثم أتت النهاية بمثابة بداية جولة أخرى من المواجهة المريرة بين الأنسان وقوى الشيطان والتى ستظل قائمة الى قيام الساعة وكان من الذكاء أن جاءت النهاية بهذه الكيفية وكانت غيرذلك لأصبحت غيرمنطقية وغيرمقنعة ممالاشك فيه أن الروائى الشاب محمدعصمت حقق نجاحا جيدا فى أول اعماله وحصد إعجاب كثيرمن القراء خاصة ممن يفضلون تلك النوعية من الكتابات وهو ما ينبأ بكاتب واعد يملك من الأمكانيات والموهبة الأدبية الكثير خاصة لوتنوع فى كتاباته ولم بحصر نفسه فقط فى أدب الرعب
اعتقد أن الجزء الاول من الرواية مقززة وأفرط فيها الكاتب في استخدام الدماء والتقطيع والبشاعة.. وصلت الى درجة اني قررت عدم اكمال الرواية،، ولكن بدأت الرواية تتحسن بعدما أضاف عالم الجن والدجال والسحر والتعاويذ.. الرعب يبدأ مع بداية دخول عالم الجن ،،ثم التنقل عبر الزمن الذي اتقنه بشكل بارع، رعب القرى المصرية وغبار الماضي دغدغ فيّ عامل الرعب والاثارة.. نجح الكاتب في الجزء الثاني وأنقذ الرواية وبث الرعب ،، أما نهاية الرواية فهي الاروع والاكثر رعباً.. اكثر ما يخيف النفس البشرية هو تكرار الحدث.. تكرار الى مالا نهاية..
هل تريد حقًا أن تعرف من أنا ؟ ... أنا الخالد المبجل ... أنا المحلق في سماء الجحيم ... أنا الذي الجحيم لي حياة و ليس عقاب ... ربما أكون جنيًا لكنني بالتأكيد أسوأ شئ سيحدث لك ... ستندم أشد الندم علي مجيئي ... ليس بسبب الدجال و لا بسبب صبيه ... بل بسبب تمنيك حضوري حضرت و لن أرحل قبل أن أنول مبتغاي ... أتعلم ما هو ؟؟ ... أن تستعر نار الجحيم بإزدياد ... أنصحك الآن ألا تخاف ... فإن الخوف وقود حياتي
تلك الكلمات منذ قرأتها من فترة وهي السبب الأساسي في إثارة رغبتي نحو قراءة الممسوس وإن سألتني ألم تشعري بالرعب سأجيبك بلى لقد شعرت بالرعب بالفعل وبالاشمئزاز أيضا
فقد غاص المؤلف بقوة في عالم الرعب والشياطين وأخذ يتنقل من اكلة لحوم البشر ومرض الكورو الذي حتى انتهت الرواية لم اعلم كيف استطاعت أم ان تفعل ذلك بطفلها وفجأة قرر منير الاستعانة بالجن دون حتى أن يخبرنا فكر في حل للقضاء على المرض و الرجل العجوز والطفل الغامض الذان فجأة أيضا كشفوا ان الموضوع طلع جد والجن حضر بالفعل
هذا غير المواقف الصعبة التي كان يقع فيها منير امام اقوى الشياطين وينسى حينها ان يستخدم التنقل الذي منحه اياه الشيطان وحسين الذي اكتشفنا انه ابنا للشيطان كان يعيش مع العزيز بالله ولم يعرف هذا او يشعر به أى أن الشيطان تمكن من خداع الرجل الصالح الذي يحاول ان يقتلهم اصلا
اما عن النهاية التي تمنيت قبلما ان اصل اليها ان تفاجئني فقد قرر منير ان يحمي الاجيال القادمة لذلك كتب تلك الاوراق للطبيب والطبيب نفسه الذي لا ادري لماذا اخفى الاوراق عن البوليس مع العلم انه لم يكن هناك اى دليل على اهميتها الرهيبة .. هو فقط اخفاها بعد حديث منير له وحين حاول منير اخيرا ان يصلح الماضي من اجل الحاضر والمستقبل عاد له الشيطان ليخبره انه لن يتمكن الهروب من المكتوب
لا اعلم ربما انا التي لا اصلح لروايات الرعب او هي التي لا تصلح لي وأخيرا فغلاف الرواية كان رائع حقا ومناسب لما ضمته الرواية