Pearl Comfort Sydenstricker Buck was an American writer and novelist. She is best known for The Good Earth, the best-selling novel in the United States in 1931 and 1932 and which won her the Pulitzer Prize in 1932. In 1938, Buck became the first American woman to win the Nobel Prize in Literature "for her rich and truly epic descriptions of peasant life in China" and for her "masterpieces", two memoir-biographies of her missionary parents. Buck was born in West Virginia, but in October 1892, her parents took their 4-month-old baby to China. As the daughter of missionaries and later as a missionary herself, Buck spent most of her life before 1934 in Zhenjiang, with her parents, and in Nanjing, with her first husband. She and her parents spent their summers in a villa in Kuling, Mount Lu, Jiujiang, and it was during this annual pilgrimage that the young girl decided to become a writer. She graduated from Randolph-Macon Woman's College in Lynchburg, Virginia, then returned to China. From 1914 to 1932, after marrying John Lossing Buck she served as a Presbyterian missionary, but she came to doubt the need for foreign missions. Her views became controversial during the Fundamentalist–Modernist controversy, leading to her resignation. After returning to the United States in 1935, she married the publisher Richard J. Walsh and continued writing prolifically. She became an activist and prominent advocate of the rights of women and racial equality, and wrote widely on Chinese and Asian cultures, becoming particularly well known for her efforts on behalf of Asian and mixed-race adoption.
لا أدري على أيّ أساس تمّ اختيار هذه التوليفة القصصية. للأسف لم يختر المترجم أية قصة لها كبير قيمة بالنسبة لي، اللهمّ ما كان من أسماء الكتّاب قصص مملة.. ولا أنصح بإضاعة الوقت في محاولة استخراج "كنوز" منها
مجموعة قصصية قصيرة لأدباء ألمعيين، ساهموا في خلق حضارة وثقافة إنسانية أثرَت فكر الانسان في القرن العشرين ،ومهدت لخارطة الأدب للأجيال القادمة بروائع من ذهب . تضمن الكتاب سبعة قصص وكانت كالتالي: العدو ل-بيرل س-بَكْ ، زهرة الايميلي ل-وليم فوكنر، وإيقاع سردي ل-توني موريسون ،جميعها قصص من الطراز الكلاسيكي العتيق والتي لم ترق لي كثيرا . خلت من عامل الدهشة . امتاز الفكر المطروح بالانسيابية (أ،ب،....) ، و خلا من عامل الغموض المحفز على التساؤل ،والمثير للفكر والتفكير. اما القصص الأخرى: القتلة ل-ارنست همنحواي ، ل،و،س،ي ل-نادين جورديمر ، الآنسة بالكنهورن ل-وليم جولدنج والشاهد ل-دوريس ليسنج ، لعبت على وتر الرمز والفلسفة البنيوية .
جيدة! لكن لا أعلم أهذه القصص ضمن أعمال الكُتاب المذكورين التي حازت غلى نوبل أم لا.. كُنت اقرأ قراءة عادية جدًا، يعلوها شيء من الفتور والملل من النص، ربنا الترجمة أو ربما النص ذاته، لأننا كثيرًا ما نظلم الترجمة.. على كل حال لم أستمتع به لكنه عمل جيد :")
أعطيت هذا الكتاب نجمتين لأن هناك قصتان أعجبتاني هما "إيقاع سردي" لموريسون و "الشاهد" لليسنج على رغم سوء الترجمة وسوء معظم القصص المختارة.
الكتاب ده فيه مشكلتين: أولهما، الترجمة حرفية في مقاطع كثيرة وغير إحترافية بالمرة -وكأنها ترجمة جوجل- وأفسدت علي الإستمتاع بهذه المجموعة ثانيهما: إختيار القصص سئ جداً، بالطبع ليس من المتوقع ان تكون كتابات هؤلاء الكتاب على مستوى واحد من الإمتياز والدقة، ولا أن تكون أعمالهم كلها ممتازة بلا هفوات. ولكن كان من الأفضل أن يبذل المترجم بعض الجهد في إختيار قصص أفضل، وقصص تكون مترابطة ومتاشبهة بطريقة ما لا هذا الإختيار العشوائي الذي يعتمد على أن كاتبها فاز بنوبل!
القصة الأولى "العدو" لـ بيرل بيك: هي قصة تدور في اليابان وقت توتر العلاقات بين أمريكا واليابان. تدور الأحداث في منزل الطبيب الياباني ساداو الذي يجد على الشاطئ أسيراً امريكياً هارباً ومصاباً فيعالجه ليمر بأزمة أخرى، هل يقتله؟ أم يسلمه للسلطات؟ أم يتركه مكانه؟ المميز في القصة أن الكاتبة ليست يابانية ولكنها تكتب من وجهة نظر اليابانيين بطريقة جيدة، كما فعلت في كتاباتها العديدة عن الصين
القصة الثانية "زهرة لإيميلي" لـ وليم فوكنر: قصة غرائبية عن امرأة غريبة الأطوار تدعى إيميلي، تتكشف تفاصيل حياتها أثناء جنازتها ويبدأ الناس في إكتشاف أسرارها الصادمة. القصة غريبة ومفككة، لا أدري هل العيب في الترجمة -كما هو حال معظم قصص المجموعة- أم أنها أحد تلك القصص لا تصلح معها الترجمة إن لم تكن ترجمة دقيقة، فتفقد معناها وبريقها.
القصة الثالثة "القتلة" لإرنست هيمنجواي: قصة تدور أحداثها في مطعم، حيث يأتي بعض القتلة في إنتظار قتل أحدهم. قد تكون أسوأ قصة في المجموعة على رغم أن كاتبها هو هيمنجواي ولكنها قصة ليست ذات أي هدف أو معنى.
القصة الرابعة "الأنسة بالكنهورن" لـ وليم جولدنج: قصة غريبة أخرى تدور على لسان عازف الأرغن إدوارد عن حدث غريب يدور بين الأنسة بالكنهورن وأبراهام في الكنيسة. لم أفهم القصة، مجدداً، بسبب عدم دقة الترجمة.
القصة الخامسة "لوسي" لـ نادين جورديمر: قصة عن رحلة فتاة لإدراك معنى، أو بالأصح، طريقة نطق اسمها. قصة غريبة أخرى.
القصة السادسة "إيقاع سردي" لـ توني موريسون: قد تكون أفضل قصص هذه المجموعة الغير مترابطة. هذه قصة توايلا وروبرتا، فتاتان مختلفتان، إحداهما زنجية والأخرى بيضاء، وقصة صداقتهم التي إستمرت سنين طفولتهم ونضجهم.
القصة الأخيرة "الشاهد" لـ دوريس ليسنج: القصة أعجبتني، فهي عن السيد بروك، الخفي تقريباً وكيف يرغب في أن يكون مرئياً.
في النهاية لا أنصح بهذا الكتاب نهائياً، لا أدري لما لا تقوم دبي بمراجعة كتبها بشكل أدق، رغم أن إصداراتهم السابقة جيدة جداً؟
رائع اكثر ما أعجبني قصص الادباء الناشطين السياسيين وأكثر أكثر ما أعجبني النساء التي تبحث عن الحرية نساء تعاقب ثقافة مجتمع السيدة درويس ليسينغ ملهمة بمعني الكلمة
العدو لـ بيرل بك قصة جيدة أثارت اهتمامي بسبب مناقشتها لجانب من الثقافة اليابانية التي تثرني دوما، زهرة لإيملي لـ فوكنر من عباءة عالمه الروائي ولكني لا استطيع قراءته مترجما أبدا، القتلة لـ هيمنجواي لطالما اعجبت بها في كل مرة أقرأها ولكني لا استطيع تقيمها إلا عندما أقراها بلغتها الاصلية. القصص الأربع الباقية مملة ولكتاب لم أعجب بهم عندما قرأت لهم من قبل ما عدا دوريس ليسنج التي لم أقرأ لها شيئا حتى الآن.
قرأت كتاب مختارت قصصية لادباء جائزة نوبل- الكتاب ممتع حقا - عكست القصص باسلوبيتها البسيطة الفطنة التراكيب، وعرضت تجارب شخصية وقضايا اخلاقية وسياسية فى واقع شديد الحساسية، لمحت أيضا وأعجبنى المواقف الملحمية المليئة بالتفاصيل الثرية التى تنهض على تنوع الشخصيات
انا اعطيت كتاب مختارات قصصية لادباء جائوة نوبل 5 نجوم واشكر مجلة دبى الثقافية التى اتاحت لنا هذه القصص التى تؤرخ لفن القصة من الناحية الفنية والناحية التاريحية