ŷ

Jump to ratings and reviews
Rate this book

قاهرة اليوم الضائع

Rate this book
حصريا من كتب العالم ، شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية وأحدث الإصدارات في مختلف المجالات ، تصفح الصور لمعرفة المزيد عن الكتاب ، نوفر الكتب الأصلية للحفاظ على حق المؤلف والناشر والقارئ ، هدايا مجانية مع كل كتاب ، ابحث عن كتابتك باللغة العربية ، الرابط المباشر للمتجر

152 pages, Paperback

Published January 9, 2024

1 person is currently reading
52 people want to read

About the author

إبراهيم عبد المجيد هو كاتب وروائي وقاص مصري بارز. من أشهر أعماله "ثلاثية الإسكندرية" التي تضم الروايات: "لا أحد ينام في الإسكندرية"، و"طيور العنبر"، و"السحب فوق الإسكندرية". وقد حظيت هذه الثلاثية بانتشار واسع، حيث تمت ترجمتها إلى كل من الإنجليزية والفرنسية، مما أسهم في تعريف القارئ العالمي بالأدب المصري الحديث.
English: Ibrahim Abdel Meguid





Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (16%)
4 stars
7 (58%)
3 stars
2 (16%)
2 stars
1 (8%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for عبدالرحمن العدوي.
122 reviews9 followers
February 15, 2025
رأيي في الرواية دي مُرتبط جدًا باليوم الي قرأتها فيه.
أنا ساكن في منطقة ليس لها أي تاريخ، و عبارة عن أسفلت و أسمنت بلا نهاية، و في يوم أجازتي قولت أنا هروح أخرج في شارع المعز و أهو مفيش تاريخ أكتر من كدة و بعدها هروح السينما و انا بلبس الصبح خدت معايا الرواية و انا لسة مفتحتهاش.

و انا في السينما الواقعة في شارع عماد الدين مُنتظر الفيلم كان فاضل ساعة و فتحت الرواية بقى.

رواية عن تاريخ شوارع فاضية يامّا دورت عليه، جولة خيالية في شوارع القاهرة في ليلة فك فيها الخيال من القبضة و إنطلق في الشوارع.
من شارع ل شارع و من ذكرى ل ذكرى، من جمال الذكريات يخليك تحزن على واقعك المُر أبو نسر و كاب و دبورة.
و من جمال شوارعك الأصلية مع إنها قاهرة جدًا، بس جديد القاهرة يِقهر أكتر، و يتفنن في قهره الغشيم.

المهم يعني في الآخر شوفت الفيلم و انا راجع الجو كان متأخر، فمشيت زي بطل الرواية لكنِ مشيت لوحدي و الظباط وقفوني يفتشوني عادي و كنت لوحدي من غير اي كوثر.
Profile Image for طاهر الزهراني.
Author16 books776 followers
February 3, 2024
"قاهرة اليوم الضائع" عمل "فنتازي" كتب بأسلوب فاخر، وأصيل، أسلوب إبراهيم عبدالمجيد، ليس أسلوبا مستوردا من هنا أو هناك.
ماذا يصنع إبراهيم عبدالمجيد في المساء هناك في "حدائق الأهرام" بعيدا عن وسط البلد، إنه يصنع السحر في تلك الغرفة المكتظة بالكتب والموسيقى واللوحات الجميلة، إنه يجلس ليصنع العوالم المجيدة.
في هذا العمل البديع، حيث يقرر الكاتب أن يخرج ولا يخرج في ذلك اليوم الصامت، لكن الكلمات تخرجه إلى القاهرة الخالية والتي فرض فيها حظر التجوال، فأصبح وحيدا في المدينة يتجول بين المعالم بصحبة "كوثر" التي أتت من عالم آخر ترافقه في شوارع القاهرة، في الميداين، وأمام البنايات، وفي الغرز، يمضيان في السير، والغناء، والرقص، لا يقطع ذلك سوى الشرطة، التي تؤكد أنها ستترك العجوز في شأنه ليخبر الناس، أن الأمور على ما يرام.
سرد رشيق وسلس، يمضي بك الحنين من تلك الغرفة كبساط سحري بين الماضي والحاضر، القديم والحديث، الخيال والواقع، لعود بك وأنت في حالة من الذهول، فلا تدري هل أنت من الأحياء أم من الأموات الذين يلبون النداء!
رواية فاتنة.
Profile Image for سيد عبدالحميد.
67 reviews9 followers
April 19, 2024
في روايته الأحدث "قاهرة اليوم الضائع" الصادرة عن "منشورات المتوسط" يحكي إبراهيم عبدالمجيد حكاية طويلة في 151 صفحة فقط يظهر فيها بصفته وشخصه ككاتب عاصر هزائم ومصائب يصعب حصرها مرت على هذا البلد، يقرأ له كل محبينه على تويتر، ويكتب ما يحلو له. في الرواية التي يُعد بطلها تاريخ "الحادي عشر من نوفمبر / آيار" يستيقظ البطل وينزل إلى الشارع الخالي من المتظاهرين في هذا اليوم من عام 2022 بالرغم من دعوات عديدة من مختلف التوجهات السياسية للنزول إلى الشوارع والتظاهر، ولكن كل هذه الدعوات لم تُشجع أحد، ولم تنجح، ولم ينزل أي شخص إلى الشارع بإستثناء الحكومة التي كانت على أهبة الاستعداد الأمني لأي أحداث شغب أو عنف حسب الدعوات التي انتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي. في الرواية يختفي البطل بصورة سوريالية وينتقل من بيته إلى وسط البلد بمجرد أمنية، ومن بين كل المدارس الأدبية العديدة التي كان يمكن أن يكتب بها الروائي الذي عاش ٥٠ عام في القاهرة يكتب صاحب "عتبات البهجة" رواية فانتازية ساخرة متضافرة مع تاريخ عظيم وحاضر أسمنتي شديد البؤس والفقر.

"الأولياء، يا كوثر، ينذرهم الله للعذاب في الدنيا".

- إبراهيم عبدالمجيد / قاهرة اليوم الضائع

يمشي الرجل في المدينة، يمارس هوايته المُفضلة، وتظهر له فتاة حسناء تشاركه رحلة كتابة رواية تدور أحداثها في يومٍ واحد. خلال رحلة المشي التي تبدأ في وسط البلد وتحديدًا من ميدان التحرير مهد ثورة يناير يستعرض الروائي تاريخ المنطقة الأثرية الغنية بالتفاصيل الفنية العديدة والتي قد يكون مر على أحدث بناية فيها أكثر من مئة عام. يمشي بطل الرواية / إبراهيم عبدالمجيد، المشاء العظيم الذي عُرف عنه دائمًا حُبه للمشي كهواية تساعد على تدفق الأفكار وتنقيتها في وسط المدينة ويتحسر على ما مضى على هذه القاهرة التي عرفها لأول مرة من خلال عالم نجيب محفوظ الروائي. ورغم سكندريّته التي أنتج بسببها ثلاثية "لا أحد ينام في الإسكندرية"، "طيور العنبر"، و"الإسكندرية في غيمة" والتي كان يرثي في جزئها الأخير ضياع المدينة كوزموبوليتانية بسبب طرد الأجانب بعد حرب 1956 وما تلاها من انتشار الفكر الوهابي المتطرف والمد الجارف من الفساد المحلي، يرثي عبدالمجيد القاهرة في روايته ويوثق ما آلت إليه مدينة كانت ذات يومٍ واحدة من أجمل عواصم العالم.
المشي في وسط البلد "قلب العاصمة" الذي تبدل على مدار سنوات ببُطءٍ شديد بداية من واجهات العمارات الفخمة التي بُنيت على طراز عالمي منذ الحكم الملكي لتُحاكي باريس وميلانو والعواصم الكُبرى. تسارع هذا التحول في قلب المدينة من بعد ثورة يناير عن عمد حتى مسّ ميدان التحرير الذي خلده الشاعر "أمل دنقل" في قصيدته "الكعكة الحجرية" قديمًا وأشعار وفنون ما بعد الثورة فيما بعد. المشي في وسط المدينة كفضاء سردي مناسب لقاهرة اليوم الضائع استدعى التاريخ الجغرافي للقاهرة ككل، بشوارعها ومقاهيها وسينماتها التي اختفت تقريبًا. هذا المشي التوثيقي والتأريخي، والذي يُقارب بين قاهرة القرن الماضي والذي سبقه وقاهرة حالية بشوارع أساسية تُدلل على هوية وملامح المدينة بداية من ميدان التحرير والشوارع الكبرى التي تتفرع منه مثل "طلعت حرب"، "شارع شريف"، "شارع عدلي"، "شارع معروف"، و "محمد محمود" وغيرها من الشوارع الهامة مثل "رمسيس" و"ميدان العتبة" هو أول ما يتبادر في ذهن أي شخص حينما نذكر القاهرة في أحدث صورة ممسوخة لها.

في حوار قديم أجريته مع الاستاذ إبراهيم عبدالمجيد بإحدى المجلات المصرية نُشر في أبريل 2021 يقول الأستاذ عن المشي:
"أني ابن الشوارع الخالية بالليل أيام الشباب أمشي ولا أحد، والقاهرة لم تكن بهذا الزحام ولا الإسكندرية."
المشي في فضاء سردي يُشير إلى توحد السارد مع المكان / المدينة، لذلك نجد في أعمال أخرى لنفس الكاتب هذه الإشارة الحميمية للقاهرة أبرزها "هنا القاهرة" التي يمنح فيها إبراهيم للمكان مرة أخرى البطولة المطلقة عبر كشف أوجه الاختلاف على مدار سنوات عديدة.
#سيدعبدالحميد
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for i__muna.
56 reviews3 followers
August 18, 2024
" كما أن الموتى من النساء يتم نقلهن إلى الجنة أسرع، يكفي ما رأينه في الحياة من آلام. لا يتركهن الله بين التراب والدود يأكل لحومهن .
فكرت أن أكتب ذلك على الفيسبوك وتويتر وأطلب من كل من ماتت له امرأة أن يفتح قبرها ، فلن يجد عظاما ولا أي أثر . نقلتهن الملائكة كما هنّ
إلى الجنة "

ممتعة ..
Profile Image for Aya Zakaria.
15 reviews
December 19, 2024
فانتازيا إبراهيم عبد المجيد الساحرة ، تدورأحداثها في يوم واحد في القاهرة يأخذنا الكاتب في جولة سحرية مع" كوثر" التي كان حضورها أكثر من رائع لنستمتع بالقاهرة الخالية ومعمارها .
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.