إن ما أنت على وشك قراءته عزيزي القاريء, هو مجموعة من التباينات و المشاعر التي تعصف بروح الكاتبة و روح القاريء في آن واحد, ليمتزج وجدان طرفي الكتاب (قارئ و كاتبة) في ذلك العالم الذي خلقته الكاتبة , و تسمح لنا بدخوله و بابه مفتوح على مصراعيه, يرحب بالزوار في أي وقت,فأرجو أن تكون رحلتكم القصيرة هنا ممتعة , كما أمتعتني قراءة و مراجعة, و أتمنى أن تثمر التجربة الأولى لـ شيماء توفيق بنجاح يتمخض عن تجربة أخرى قريبا..
الكتاب بسيط وخيفيف عـ الروح .. قرأته فى دقايق , أكتر خواطر حبيتها (ضمير فى الغياب ) سبعه أيام أو أقل هى عُمر معرفتى بك .. صرت وكأنى أعرفك دهراً.. لمس غيابك شغاف القلب ياعزيز.. أيقنت أن المحبه والود لا يقاسان بالأيام والشهور والسنوات .. إللى النهايه .. من روحك المنطلقه كإنطلاق النسيم من ضمير مستتر تقديره )(هــى ..)
(تانى أجمل خاطره من رأيى ..(على ذمه عاشق)
والوصف ده شدنى جدا ..(ملامحك المشرقه تخبىء عواصف الخذلان التى كثيرا ما تحرقنت منها عيناى)
على الرغم إنى كتير حسيت أسى وحزن .. إلا إنه يتوه فى السياق بالصدق إللى أظهرتيه بحرفنه ,أرغمتينى إنى أحس كل كلمه وكل شعور إنتى حساه .. أحزن فى كل خاطره حزن وأفرح فى الاخرى .. لكن أعيب عليكى الإكثار من الأولى .. كفايا ^^ حزن بقا
عجبتنى الخاطره (غموض) جدا..
(ثم إنى معترض وأتى نقدى فى ملعبى كمشروع دكتور فى خاطره( ترسبات قهوه
من إمتى تسد القهوه الشرايين ؟
أما النهايه فالنهايه حلوه ومتناسقه جدا مع العنوان :))
إن ما أنت على وشك قراءته عزيزي القاريء, هو مجموعة من التباينات و المشاعر التي تعصف بروح الكاتبة و روح القاريء في آن واحد, ليمتزج وجدان طرفي الكتاب (قارئ و كاتبة) في ذلك العالم الذي خلقته الكاتبة , و تسمح لنا بدخوله و بابه مفتوح على مصراعيه, يرحب بالزوار في أي وقت,فأرجو أن تكون رحلتكم القصيرة هنا ممتعة , كما أمتعتني قراءة و مراجعة, و أتمنى أن تثمر التجربة الأولى لـ شيماء توفيق بنجاح يتمخض عن تجربة أخرى قريبا..
الكلمات قوية وراقية بمعناها ونفس الوقت سلسة الفهم لم يأخذ الكتاب في يدي اكثر من دقائق معدودة الروح الخفيفة للكاتبة شيماء باين بين السطور حبيت الخواطر جدا والكلام،عن الضمائر بداية ناجحةوبالتوفيق للكاتبة